
إيران توافق على زيارة فريق فني من وكالة الطاقة الذرية
وأضاف لصحفيين خلال زيارة لنيويورك "سيأتي الوفد إلى إيران لمناقشة الآلية، وليس لزيارة المواقع (النووية)".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
ويتكوف يسافر إلى إسرائيل.. وزيارة "محتملة" إلى قطاع غزة
ونقل الموقع عن مسؤولين أميركيين مطلعين على الموضوع قولهما إن ويتكوف قد يسافر أيضا إلى قطاع غزة ويزور مراكز المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية. هذا ومن المتوقع أن يلتقي ويتكوف الخميس برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين آخرين لبحث الوضع الإنساني في قطاع غزة والحلول الممكنة. وذكر مسؤول أميركي لـ"أكسيوس": "يريد الرئيس (دونالد ترامب) معرفة المزيد عن الوضع الإنساني في غزة لمعرفة كيفية تقديم المزيد من المساعدة للمدنيين في غزة". وأوضح الموقع الأميركي أن هذه ستكون أول زيارة لويتكوف إلى إسرائيل منذ ما يقرب من ستة أشهر. وتأتي الزيارة في ظل جمود في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وفي ظل الأزمة الإنسانية الكارثية في القطاع.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
ضابط أمريكي يفضح الجريمة.. مقتل الطفل أمير في غزة يلقى زخماً عالمياً
متابعات: «الخليج» تفاصيل مأساوية حظيت بزخم عالمي، عن ملابسات مقتل الطفل الفلسطيني أمير، كشفها الضابط المتقاعد من الجيش الأمريكي أنتوني أغيلار. وفي مقطع فيديو مصور، ظهر الأمريكي أغيلار كاشفاً عن لقاء جمعه بالطفل الفلسطيني أمير قبيل مقتله في إطلاق نار عشوائي إسرائيلي قرب مركز مساعدات في غزة. وروى الضابط الأمريكي المتقاعد الذي كان يعمل ضمن إحدى المهام في مراكز الدعم داخل غزة، تفاصيل مؤلمة عن الطفل الفلسطيني «أمير»، قائلاً خلال ظهوره في إحدى الحلقات الحوارية عبر بودكاست: «الطفل كان اسمه أمير، وبدا صغيراً ونحيلاً، حافي القدمين، وقطع أكثر من 12 كيلومتراً سيراً على الأقدام وصولاً إلى نقطة توزيع المساعدات». وتابع حديثه: «الطفل أخذ مساعدة بسيطة عبارة عن نصف كيس أرز وجده ملقى على الأرض، ثم اقترب مني وشكرني باللغة الإنجليزية، وبعدها بلحظات أطلقت قوات إسرائيلية النار على مدنيين، وأمير كان من بين الضحايا»، مؤكداً أن الحادث وقع في 28 مايو الماضي. وقال الضابط الأمريكي إن أمير بالطبع كان مدنياً لا علاقة له بحماس، مندداً بقتل المدنيين قرب مراكز المساعدات في غزة. وفي وقت سابق، أفاد أغيلار، في لقاء مع هيئة الإذاعة البريطانية، بأن جنوداً إسرائيليين أطلقوا النار على مدنيين فلسطينيين، وأنه شهد إطلاق الجيش الإسرائيلي قذائف مدفعية من دبابة «ميركافا» على حشد من المدنيين، وتدمير مركبة تقل مدنيين أثناء مغادرتها المنطقة. وأشار إلى أنه رأى جنوداً يطلقون قذائف هاون، قائلاً إنه بصفته جندياً محترفاً، يعتقد أن العمليات نُفذت بطريقة «هواة، عديمي الخبرة، وغير مدربين». وقال أغيلار: «بصراحة، يُمكنني القول إنهم مُذنبون. لم أشهد طوال مسيرتي المهنية استخداماً لهذه القوة الوحشية والعشوائية وغير المبررة ضد سكان مدنيين عُزّل يتضورون جوعاً». وأضاف: «بلا شك، لقد شهدت جرائم حرب ارتكبها الجيش الإسرائيلي». وأكد أغيلار أن «استخدام قذائف المدفعية وقذائف الهاون ومهاجمة المدنيين بقذائف الدبابات يُعدّ جريمة حرب».


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
31 أكاديمي إسرائيلي يدعون إلى عقوبات دولية على حكومة نتانياهو لحربها "الوحشية" على غزة
في ظل تصاعد الرفض لعالمي لسياسات إسرائيل في فلسطين وحرب تجويع قطاع غزة دعت 31 شخصية إسرائيلية بارزة بما في ذلك أكاديميون وفنانون، إلى فرض "عقوبات قاسية" من قبل المجتمع الدولي على إسرائيل. وتأتي هذه الشخصيات من مجالات الشعر، والعلوم، والصحافة، والأكاديميا، وتتهم الرسالة إسرائيل بـ"تجويع شعب غزة حتى الموت، والتفكير في طرد ملايين الفلسطينيين بالقوة من القطاع". وأضافت: "يجب على المجتمع الدولي أن يفرض عقوبات مدمرة على إسرائيل حتى توقف هذه الحملة الوحشية وتطبّق وقفًا دائمًا لإطلاق النار" واتهمت الشخصيات العامة الإسرائيلية البارزة، تل أبيب بشن "حملة وحشية" وتجويع الشعب الفلسطيني في غزة حتى الموت والتفكير في الإزالة القسرية لملايين الفلسطينيين من قطاع غزة، وطالبت بوقف إطلاق نار دائم في رسالة نشرتها صحيفة "الغارديان" البريطانية. وتضمّ قائمة الموقعين على الرسالة 31 شخصية، من بينهم حائز جائزة الأوسكار، يوفال أبراهام؛ والنائب السابق للمدعي العام الإسرائيلي، ميخايل بن يائير؛ وإبراهام بورغ، رئيس البرلمان الإسرائيلي السابق ورئيس وكالة اليهودية سابقًا، إضافة إلى عدد من حائزين على جائزة إسرائيل، وهي أعلى تكريم ثقافي في البلاد. وتُعد هذه الرسالة ذات أهمية خاصة، لأنها تأتي في سياق انتقاد صريح ومباشر لإسرائيل، وخرق لقاعدة سياسية كانت تعتبر ممنوعة، وهي دعم العقوبات الدولية الصارمة، في بلد حيث عمل السياسيون على سن قوانين ضد من يدافعون عن مثل تلك الإجراءات. والجدير بالذكر انه وفى بيان لها ، أصدرت منظمتان إسرائيليتان لحقوق الإنسان، هما «بتسيلم» و«الأطباء لحقوق الإنسان إسرائيل»، تقارير تقييمية للمرة الأولى، أعلنتا فيها أن إسرائيل تنفذ سياسة "إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين في غزة، مكسرتين بذلك حظرًا آخر كان سائدًا على مستوى النقاش السياسي والإعلامي. وفي الوقت الذي يتزايد فيه القلق الدولي من مسار الحرب الإسرائيلية في غزة، يعكس هذا القلق بشكل متزايد داخل إسرائيل نفسها، وفي أوساط الجالية اليهودية العالمية، مع انتشار صور الأطفال الفلسطينيين الهزيلين، وتقارير عن إطلاق النار من قبل القوات الإسرائيلية على فلسطينيين جائعين عند مراكز توزيع الطعام. ومن جانب اخر ، أعلنت حركة الإصلاح، أكبر طائفة يهودية في الولايات المتحدة، أن الحكومة الإسرائيلية "مسؤولة" عن انتشار المجاعة في غزة. وقالت الحركة: "لا أحد ينبغي أن يكون غير متأثر بالجوع العميق الذي يعاني منه الآلاف من سكان غزة. ولا ينبغي لأحد أن يقضي معظم وقته في الجدل حول التعريفات التقنية بين المجاعة والجوع العام"، مضيفة: "الوضع كارثي، وهو مميت. كما أنه لا ينبغي أن نعتبر أن حماس، التي تعتبر السبب الرئيسي في جوع الكثيرين من أهل غزة، لا تتحمل مسؤولية أيضًا، فالدولة اليهودية مسؤولة أيضًا عن هذه الكارثة الإنسانية. ويجب أن تبدأ الاستجابة الأخلاقية من قلوب متألمة أمام مأساة إنسانية بهذا الحجم وتابعت الحركة: "حجب الطعام والماء والدواء والطاقة، خاصة عن الأطفال، أمر لا يُغتفر. فلنسمح لحزننا أن يتحول إلى لا مبالاة، ولنسمح لمحبتنا لإسرائيل أن تعمينا عن صرخات الضعفاء. لنتحدَّ أمام التحدي الأخلاقي الذي يفرضه هذا الوضع". وجاءت هذه التدخلات بعد تصريحات سابقه في بداية الشهر من رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت، الذي قال إن "اقترح وزير الدفاع الإسرائيلي ببناء مدينة "على أنقاض رفح ستكون معسكر اعتقال، وأن إجبار الفلسطينيين داخلها يعد تطهيرًا عرقيًا.