
تكلفة باهظة وانتقادات حادة تحرج إيدير ميليتاو في حفل زفافه
وفقًا لما ورد من معلومات صحفية، فإن تكلفة حفل زفاف إيدير ميليتاو بلغت مليوني ريال برازيلي، أي ما يعادل 385.400 دولار أمريكي، علمًا أن نصف هذا المبلغ تم دفعه مقابل تواجد المغني جوستافو ليما في واحدة من فقرات الحفل.
ضيوف مميزين
اقتصر حفل زفاف ميليتاو على وجود 300 مدعو من العائلات المقربة للعروسين، وأصدقائهما إلى جانب البعض من نجوم كرة القدم والإعلام.
وبدا أن ريال مدريد يتصدر المشهد في الحفل، حيث شغل البرازيليان فينيسيوس جونيور ورودريغو غوس نجما النادي الملكي دور عرابي العريس، في الحفل الديني الذي أقيم في مدينة ساو باولو البرازيلية.
انتقادات حادة
أقيم حفل الزفاف يوم الجمعة في قصر "تانغارا" في ساو باولو، حيث عقد المدافع البرازيلي قرانه على المؤثرة تاينا كاسترو، في حفل امتد على مدار 12 ساعة كاملة، وسط حضور العديد من المشاهير.
وسرعان ما تعرض اللاعب البرازيلي لانتقادات حادة عبر منصات التواصل الاجتماعي، بفعل هذه التكلفة الباهظة التي شهدها حفل الزفاف، علمًا أن ميليتاو قام في وقت سابق بالتقدم بطلب رسمي إلى القضاء من أجل تقليص نفقة ابنته من طليقته كارولين ليما.
إيدير ميليتاو وغياب طويل
انضم ميليتاو إلى صفوف ريال مدريد قادمًا من بورتو البرتغالي عام 2019، في صفقة قدرت قيمتها بنحو 50 مليون يورو، ومنذ ذلك الوقت خاض بصحبة النادي الملكي 173 مواجهة عبر مختلف المنافسات، أحرز خلالها 12 هدفًا وقدم 6 تمريرات حاسمة.
ملعب سانتياغو برنابيو يغرق ريال مدريد في الديون
يملك إيدير ميليتاو رصيدًا جيدًا من الألقاب مع ريال مدريد، حيث توج بصحبته بثلاثة ألقاب في الدوري الإسباني، لقبين في دوري أبطال أوروبا، لقبين في السوبر الأوروبي، 3 ألقاب في السوبر الإسباني، لقب وحيد في كأس ملك إسبانيا وآخر في كأس العالم للأندية.
غاب المدافع البرازيلي عن صفوف ريال مدريد منذ 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، بعد أن تعرض لتمزق في الرباط الصليبي، ما وضع النادي الملكي في أزمة حقيقية على صعيد الخط الدفاعي انتهت بالفشل في حصد الألقاب المحلية والأوروبية، قبل أن يعود خلال بطولة كأس العالم للأندية الأخيرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 32 دقائق
- WinWin
انتهاء نزاع استمر لـ 6 سنوات بين عبد الله السعيد والأهلي
انتهى النزاع القانوني بين النادي الأهلي ولاعبه السابق عبد الله السعيد صانع ألعاب نادي الزمالك المصري، بصدور حكم نهائي لصالح اللاعب برفض الطعن المقدم من ناديه السابق. وأصدرت محكمة النقض حكمًا نهائيًّا لصالح عبد الله السعيد، نجم الزمالك الحالي، ضد النادي الأهلي، لتُنهي بذلك النزاع القانوني الذي استمر لعدة سنوات بين الطرفين. وأكد محامي اللاعب، هاني زهران، أن الحكم الصادر يُنهي جميع الدعاوى والادعاءات المقامة ضد موكله، سواء داخل مصر أو أمام الهيئات الرياضية الدولية، ليخرج السعيد منتصرًا في نزاع قانوني طال أمده. تفاصيل النزاع القانوني بين عبد الله السعيد والأهلي وكان النادي الأهلي قد طالب بالحصول على تعويض مالي قدره مليوني دولار من اللاعب، بناءً على بند في عقد ثلاثي سابق جمعه مع أهلي جدة السعودي وعبد الله السعيد، ينص على أحقية الأهلي في هذا المبلغ حال عودة اللاعب للدوري المصري عبر أي نادٍ غيره. وتعود القضية إلى عام 2019، حينما تقدم الأهلي بشكوى لدى الاتحاد المصري لكرة القدم لإلغاء قيد عبد الله السعيد في بيراميدز، بعد انتقاله إليه قادمًا من أهلي جدة، إلا أن الاتحاد اعتبر القضية خارج اختصاصه، نظرًا لوجود نادٍ أجنبي (أهلي جدة) في النزاع. ومع تصاعد وتيرة الخلاف، تحصل الأهلي على حكم من مركز التسوية والتحكيم الرياضي المصري بإلزام عبد الله السعيد بسداد الشرط الجزائي، ما دفع اللاعب إلى التوجه إلى محكمة التحكيم الرياضي الدولية للطعن على الحكم. وبالفعل، قضت المحكمة الرياضية بأحقيتها في نظر القضية، قبل أن يتقدم الأهلي بطعن أمام المحكمة الفيدرالية السويسرية، والتي رفضت الدعوى وألزمت النادي بدفع أكثر من 37 ألف فرنك سويسري كتعويض ومصاريف قضائية. بعد المنشطات.. القبض على رمضان صبحي بتهمة التزوير اقرأ المزيد وفي أغسطس/ آب 2023، ألغت محكمة استئناف القاهرة قرار الحجز على حسابات اللاعب البنكية، قبل أن تصدر المحكمة الرياضية الدولية حكمًا في أكتوبر/ تشرين الأول من العام نفسه، بإلغاء حكم مركز التسوية والتحكيم المصري، وتحميل الأهلي 70% من تكاليف التحكيم، إلى جانب مبلغ إضافي قدره 10 آلاف فرنك سويسري كمساهمة في أتعاب محامي اللاعب. وبعد محاولات مستمرة، لجأ الأهلي إلى محكمة النقض للطعن على حكم بطلان التحكيم، غير أن المحكمة أصدرت حكمها النهائي برفض الطعن وتأييد الحكم الصادر سابقًا، ليُغلق بذلك الملف بشكل نهائي لصالح عبد الله السعيد الذي جدد عقده قبل أيام مع نادي الزمالك لمدة موسمين.


WinWin
منذ 32 دقائق
- WinWin
3 نجوم يعطلون ميركاتو يوفنتوس.. أزمة مالية أم خيارات معقدة؟
رغم الطموحات الكبيرة التي يحملها نادي يوفنتوس خلال الميركاتو الصيفي 2025، فإن تحركاته تبدو بطيئة ومربكة، حيث يسعى النادي الإيطالي لإعادة هيكلة فريقه وتعزيز صفوفه بعد مواسم متقلبة، لكن 3 صفقات "عالقة" باتت تعطل خططه بالكامل، وتكبل إدارته رياضيًا وماليًا. وارتبطت أسماء كبيرة ارتبطت بالسيدة العجوز هذا الصيف: جادون سانشو، داروين نونيز، راندال كولو مواني، كلها خيارات هجومية تراهن عليها إدارة النادي بقيادة داميان كومولي للعودة إلى الواجهة محليًا وأوروبيًا. لكن المشكلة ليست في قلة الأهداف، بل في قلة السيولة. فالنادي رغم بيعه لاعبين بقيمة تجاوزت 60 مليون يورو، ما زال بحاجة إلى 90 مليون يورو إضافية للمضي قدمًا في المفاوضات الكبرى. السبب بحسب صحيفة "لا غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، يكمن في 3 صفقات لم تحسم بعد: دوغلاس لويز، دوسان فلاهوفيتش، وتيموثي ويا، وهي الملفات التي تعطل ضخ الأموال في خزينة النادي. تيموثي ويا.. بين عرض مارسيليا وإغراءات إنجلترا الحالة الأولى تتعلق بالنجم الأمريكي تيموثي ويا، الذي عبر عن رغبته في الانتقال إلى أولمبيك مارسيليا. النادي الفرنسي تقدم بعرض رسمي يشمل إعارة مع إلزامية شراء بـ15 مليون يورو. اللاعب وافق، والنادي مستعد، لكن إدارة يوفنتوس لم تحسم الصفقة. سبب التعطيل؟ رغبة كومولي في رفع السعر إلى 20 مليون يورو بعد تلقي اهتمام من أندية إنجليزية، ما جمد الصفقة مؤقتًا رغم استعداد اللاعب للرحيل. دوغلاس لويز.. الغائب الحاضر في تدريبات يوفنتوس أما اللاعب البرازيلي دوغلاس لويز، فقد حاول بدوره الضغط على النادي للرحيل إلى الدوري الإنجليزي، وتغيب عن أولى الحصص التدريبية لتسريع خروجه. ورغم تقديم الأعذار لاحقًا وتجنب العقوبة، فإن الوضع لا يزال معلقًا. فابيو كابيلو ينتقد يوفنتوس بسبب التفريط في نجم ريال مدريد اقرأ المزيد ويطلب اليوفي 40 مليون يورو مقابل لاعب اشتراه بـ50 مليون من أستون فيلا، لكن حتى الآن لا توجد عروض حقيقية سوى استفسار أولي من فنربخشة التركي. دوسان فلاهوفيتش.. راتب ضخم وصفقة تثقل كاهل النادي أما دوسان فلاهوفيتش، فهو الملف الأكثر تعقيدًا. اللاعب يتقاضى أعلى راتب في الفريق، بعقد تصاعدي منذ قدومه من فيورنتينا، ولم يعد يتناسب مع سياسة الرواتب الجديدة. يفكر النادي في بيع اللاعب لتقليل الضغط المالي، محددًا سعره بين 25 و30 مليون يورو. لكن اللاعب يرفض الرحيل مجانًا، ويصر على تعويض مالي كبير إن لم تتم الصفقة، متمسكًا بالبقاء حتى نهاية عقده. فلاهوفيتش لا ينوي التنازل، ويوفنتوس لا يريد الخسارة.. لتظل المعادلة معقدة حتى الآن.


WinWin
منذ 32 دقائق
- WinWin
منذ 35 عامًا.. قصة خصام مستمرة بين فيرغسون وأحد نجوم يونايتد
كشف السير أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد الأسطوري أن أحد نجوم فريقه لم يتحدث إليه مجددًا منذ قرابة 35 عامًا، بعد أن استبعده من خوض نهائي إحدى البطولات خلال فترة تدريبه الأسطورية. فيرغسون، قاد مانشستر يونايتد إلى فترة ذهبية، توج خلالها بـ13 لقبًا في الدوري الإنجليزي الممتاز، وبلقبين في دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى عدة بطولات محلية، من بينها خمسة ألقاب في كأس الاتحاد الإنجليزي، لكنه واجه صعوبة في إرضاء جميع النجوم الذين دربهم، رغم إنجازاته الكبيرة. تفاصيل خلاف فيرغسون وجيم لايتون في مانشستر يونايتد من بين هؤلاء كان الحارس الإسكتلندي جيم لايتون، الذي جلبه فيرغسون من أبردين إلى أولد ترافورد عام 1988، ولعب بقميص "الشياطين الحمر" في 91 مباراة بين عامي 1988 و1992، وكان الحارس الأساسي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1990 أمام كريستال بالاس، والذي انتهى بنتيجة 3-3. وفي ذلك الوقت، لم تكن ركلات الترجيح تُستخدم لحسم المباريات النهائية، بل تُعاد المباراة بالكامل. ورغم مشاركة لايتون في اللقاء الأول، قرر فيرغسون استبعاده من مباراة الإياب والدفع بالحارس لي سيلي، الذي ساهم في فوز الفريق بنتيجة 1-0، ليحصد فيرغسون أول ألقابه مع مانشستر يونايتد. لكن هذا القرار لم يمر من دون ثمن، إذ قاطع لايتون مدربه تمامًا بعد تلك المباراة، وقال فيرغسون: "لم يتحدث إليّ مرة أخرى بعدها". وتحدث المدرب المخضرم، البالغ من العمر 83 عامًا، عن علاقته بالحارس قائلًا: "أنا من منحه أول مباراة له في أبردين، وجلبته إلى يونايتد، لكنه لم يكن يملك الثقة الكافية بنفسه". تفاصيل جديدة.. مكالمة من فيرغسون كادت تغير مصير ليفاندوفسكي اقرأ المزيد أما جيم لايتون، فقد أكد هو الآخر أنه لم يتحدث مع فيرغسون منذ ذلك القرار، ولن يفعل، وقال في مقابلة سابقة في عام 2018: "لم نتحدث منذ ذلك الحين، ولن نتحدث أبدًا". وأضاف أنه رفض قبول ميدالية الفوز من زميله لي سيلي، موضحًا: "كنت محظوظًا بالفوز بعدد من الميداليات خلال مسيرتي، لكن إن لم أكن أنا من يصعد السلم ويرفع الكأس مرتديًا القبعة والوشاح، فلم أكن لأقبل ميدالية من أحد، فأنا لا أريد إحسانًا من أحد". واعترف لايتون أن العلاقة مع فيرغسون كانت قد أصبحت باردة جدًّا، قبل أن يتخذ المدرب قراره القاسي باستبعاده. وقال: "من حيث الفهم التكتيكي ومعرفة اللعبة، كان متفوقًا بمراحل على أي مدرب آخر، لكن من ناحية التعامل مع الناس، لم يكن الأمر بنفس المستوى". من جانبه، تحدث فيرغسون لاحقًا عن قراره باختيار سيلي بدلًا من لايتون قائلًا: "هل كان سيلي أفضل من لايتون؟ لا لكن سيلي كان يعتقد ذلك، وأحيانًا يكون هذا الشعور هو الأهم"، وتابع: "لي سيلي كان مغرورًا وربما متعجرفًا أحيانًا، ولهذا لم أعتقد أنه سيتردد أو يخاف في ملعب ويمبلي".