الحوثيون يعرضون مشاهد استهداف وإغراق السفينة ماجيك سيز في البحر الأحمر
ونشر الإعلام الحربي التابع للحوثيين، مقطع فيديو يظهر رفض طاقم السفينة التجاوب مع كل نداءات وتحذيرات القوات البحرية التابعة لهم قبل التعامل العسكري معها.
وأظهرت اللقطات التي نشرها الحوثيون لحظة استهداف السفينة ماجيك سيز بزوارق بحرية مسيرة قبل تنفيذ القوات الخاصة البحرية عملية اقتحام للسفينة، بالإضافة إلى مشاهد تظهر غرق السفينة بالكامل.
https://x.com/Nasr_Amer1/status/1942625232772096028
إغراق السفينة ماجيك سيز
وكان أعلن الحوثيون أمس الاثنين، استهداف سفينة ماجيك سيز في البحر الأحمر بزورقين مسيرين و5 صواريخ مجنحة وثلاث طائرات مسيرة، مؤكدين أن الهجوم أصاب السفينة بشكل مباشر، ما أدى إلى تسرب المياه إلى داخلها وتعريضها لخطر الغرق.
الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن جوريون بصاروخ فرط صوتي دعمًا لغزة
اعتراض صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون تجاه إسرائيل
وأشار الحوثيون إلى أنهم سمحوا لطاقم السفينة بمغادرتها بأمان، وأضافوا في بيانهم: عملية الاستهداف في البحرِ الأحمرِ، جاءت بعد نداءات وتحذيرات وجهتها قواتنا البحرية للسفينة المذكورة، إلا أن طاقمها رفض كلّ تلك التحذيرات.
ولاحقًا أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع غرق السفينة المستهدفة ماجيك سيز بشكل كامل.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
يمرس
منذ 17 ساعات
- يمرس
اعتراف صهيوني: اليمن بدّد هيبة أمريكا في البحر
وفي تقرير لها، الثلاثاء، بعنوان "مفاجأة حوثية.. الصاروخ الذي أخاف ترامب"، أكدت صحيفة "كالكاليست" العبرية أن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرر وقف الهجمات على (اليمنيين) خلال مايو الماضي خوفًا من نجاح صاروخ باليستي في إصابة حاملة الطائرات (يو إس إس هاري ترومان) في البحر الأحمر". وقالت إن خوف ترامب من استهداف حاملة الطائرات هاري ترومان وما يشكله ذلك من ضربة لصورة الولايات المتحدة العسكرية في العالم، كان وراء قرار البيت الأبيض بوقف الهجمات ضد (اليمنيين). وذكرت الصحيفة أن الحاملة ترومان كادت أن تتعرض لاستهداف مباشر بصاروخ فرط صوتي، أجبر ترامب على التراجع والانسحاب دون أن يفرض أية شروط، متسائلة: لماذا لم يتطرق ترامب في الاتفاق إلى وقف الهجمات على "إسرائيل"؟ ولفتت إلى أن الحاملة "ترومان" تعرضت في السادس من مايو الماضي لهجوم مباغت أجبرها على خوض انعطاف خطير ما أسفر عن سقوط طائرة من طراز إف 18 في البحر الأحمر ، في إشارة إلى العملية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة قبل ساعات من اضطرار ترامب إلى إعلان وقف العدوان على اليمن مقابل وقف استهداف القوات الأمريكية. وأكدت الصحيفة أنها التقت بمسؤولين في البحرية الأمريكية ، وأوضحوا لها أنهم حذروا ترامب من "المخاطر المترتبة على استمرار (الحملة الجوية)"، مؤكدةً أن المسؤولين الأمريكيين أبلغوا ترامب بأن "ظهور حاملة طائرات أمريكية متضررة تُسحب إلى الميناء كان سيشكل كارثة علاقات عامة لا تُحتمل بالنسبة للإدارة الأمريكية". وكشفت أن استخدام اليمن للصواريخ البالستية والفرط صوتية والطائرات المسيرة في استهداف حاملات الطائرات جعل البحرية الأمريكية أمام مهمة مستحيلة للتصدي الكامل وإزاحة الخطر. وعرضت الصحيفة الصهيونية اعترافات البنتاغون بخطورة المهمة البحرية، سيما في مواجهة اليمن ، مشيرةً إلى تصريحات قائد القوات البحرية الأمريكية في المنطقة "براد كوبر" العام الماضي، والتي أكد فيها أن الولايات المتحدة تخوض أكبر معركة بحرية لها منذ الحرب العالمية الثانية. ونوّهت إلى أن تقارير أمريكية متعددة كانت قد كشفت أسباب هروب ترامب، ومن بينها الخوف من تعرض حاملات الطائرات الأمريكية للاستهداف المباشر، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى إسقاط ما تبقى من سمعة الهيمنة الأمريكية. وبرّرت الصحيفة قرار ترامب بقولها إن "تهديد الهيبة قد يكون أحياناً أكثر تأثيراً من تحقيق نصر عسكري مباشر"، في تأكيد على أن اليمن حقق الأمرين، وكسب انتصاراً مزدوجاً، حيث بدّد هيبة أمريكا وأسقط هيمنتها، وفي المقابل تمكن من إطباق الحصار البحري على الكيان الصهيوني وصعّد من عملياته العسكرية في عمق الاحتلال، رغم تعرض البلاد لآلاف الغارات الأمريكية والبريطانية والصهيونية. اعترفت صحيفة صهيونية بارزة بأن هروب الولايات المتحدة الأمريكية ورئيسها ترامب من المواجهة مع اليمن ووقف العدوان عليه جاء بعد أن تمكنت القوات المسلحة اليمنية من تضييق الخناق على حاملة الطائرات "هاري ترومان" والوصول الصاروخي المباشر إليها. وفي تقرير لها، الثلاثاء، بعنوان "مفاجأة حوثية.. الصاروخ الذي أخاف ترامب"، أكدت صحيفة "كالكاليست" العبرية أن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرر وقف الهجمات على (اليمنيين) خلال مايو الماضي خوفًا من نجاح صاروخ باليستي في إصابة حاملة الطائرات (يو إس إس هاري ترومان) في البحر الأحمر". وقالت إن خوف ترامب من استهداف حاملة الطائرات هاري ترومان وما يشكله ذلك من ضربة لصورة الولايات المتحدة العسكرية في العالم، كان وراء قرار البيت الأبيض بوقف الهجمات ضد (اليمنيين). وذكرت الصحيفة أن الحاملة ترومان كادت أن تتعرض لاستهداف مباشر بصاروخ فرط صوتي، أجبر ترامب على التراجع والانسحاب دون أن يفرض أية شروط، متسائلة: لماذا لم يتطرق ترامب في الاتفاق إلى وقف الهجمات على "إسرائيل"؟ ولفتت إلى أن الحاملة "ترومان" تعرضت في السادس من مايو الماضي لهجوم مباغت أجبرها على خوض انعطاف خطير ما أسفر عن سقوط طائرة من طراز إف 18 في البحر الأحمر ، في إشارة إلى العملية النوعية التي نفذتها القوات المسلحة قبل ساعات من اضطرار ترامب إلى إعلان وقف العدوان على اليمن مقابل وقف استهداف القوات الأمريكية. وأكدت الصحيفة أنها التقت بمسؤولين في البحرية الأمريكية ، وأوضحوا لها أنهم حذروا ترامب من "المخاطر المترتبة على استمرار (الحملة الجوية)"، مؤكدةً أن المسؤولين الأمريكيين أبلغوا ترامب بأن "ظهور حاملة طائرات أمريكية متضررة تُسحب إلى الميناء كان سيشكل كارثة علاقات عامة لا تُحتمل بالنسبة للإدارة الأمريكية". وكشفت أن استخدام اليمن للصواريخ البالستية والفرط صوتية والطائرات المسيرة في استهداف حاملات الطائرات جعل البحرية الأمريكية أمام مهمة مستحيلة للتصدي الكامل وإزاحة الخطر. وعرضت الصحيفة الصهيونية اعترافات البنتاغون بخطورة المهمة البحرية، سيما في مواجهة اليمن ، مشيرةً إلى تصريحات قائد القوات البحرية الأمريكية في المنطقة "براد كوبر" العام الماضي، والتي أكد فيها أن الولايات المتحدة تخوض أكبر معركة بحرية لها منذ الحرب العالمية الثانية. ونوّهت إلى أن تقارير أمريكية متعددة كانت قد كشفت أسباب هروب ترامب، ومن بينها الخوف من تعرض حاملات الطائرات الأمريكية للاستهداف المباشر، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى إسقاط ما تبقى من سمعة الهيمنة الأمريكية. وبرّرت الصحيفة قرار ترامب بقولها إن "تهديد الهيبة قد يكون أحياناً أكثر تأثيراً من تحقيق نصر عسكري مباشر"، في تأكيد على أن اليمن حقق الأمرين، وكسب انتصاراً مزدوجاً، حيث بدّد هيبة أمريكا وأسقط هيمنتها، وفي المقابل تمكن من إطباق الحصار البحري على الكيان الصهيوني وصعّد من عملياته العسكرية في عمق الاحتلال، رغم تعرض البلاد لآلاف الغارات الأمريكية والبريطانية والصهيونية.
تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
«استهداف البنية التحتية».. روسيا تكثف هجماتها على أوكرانيا وإصابة عدة أشخاص بينهم أطفال
أفادت وسائل إعلام أوكرانية، اليوم الثلاثاء، أن القوات الروسية شنت هجومًا على ، باستخدام طائرات بدون طيار وصواريخ باليستية. فيما أعلنت القوات الجوية الأوكرانية باعتراض معظمها. إطلاق 46 طائرة مسيرة روسية على أوكرانيا وذكرت القوات الجوية الأوكرانية في بيان:" أطلق العدو 46 طائرة مسيرة هجومية من طراز شاهد وطائرات بدون طيار وهمية مختلفة من اتجاهات متعددة - كورسك، وبريانسك، وأوريول، وبريمورسكو-أختارسك في روسيا - بالإضافة إلى صاروخ باليستي من طراز إسكندر-إم من منطقة بريانسك الروسية". وأضاف:" تم التصدي للهجوم من قبل الطيران الأوكراني ووحدات الصواريخ المضادة للطائرات وفرق الحرب الإلكترونية ووحدات أنظمة الطائرات بدون طيار ومجموعات النيران المتنقلة". تشير البيانات الأولية إلى أن قوات الدفاع الجوي الأوكرانية أسقطت أو حيدت 29 طائرة بدون طيار من طراز شاهد وطائرات بدون طيار أخرى فوق المناطق الشمالية والشرقية من البلاد. وبحسب وسائل إعلام محلية، نجحت 17 طائرة مسيرة في ضرب أهداف في الشرق. كما أصاب الصاروخ الباليستي الهدف، وعُثر على حطام طائرات مسيرة سقطت في ثلاثة مواقع منفصلة في الجنوب والشمال الشرقي. وفي منتصف الليل، رُصدت طائرات روسية مُسيّرة قادمة من اتجاهات متعددة. وتركز المحور الرئيسي لهجوم الطائرات المُسيّرة على مدينة لوزوفا في منطقة خاركوف. تضرر البنية التحتية الحيوية والمباني السكنية وفقًا لرئيس بلدية لوزوفا، سيرهي زيلينسكي، تعرضت المدينة لأعنف هجوم روسي. وتضررت البنية التحتية الحيوية والمباني السكنية. وأصيب عدد من المدنيين، بينهم طفلان. وتواصل الحرب الروسية الأوكرانية للعام الرابع على التوالي وسط فشل الجهود الدبلوماسية الدولية لتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق بين البلدين. مليون و58 ألف جندي بين قتيل وجريح روسي منذ بداية الحرب ومؤخراً أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية أن إجمالي خسائر القوات الروسية منذ بدء الغزو في فبراير 2022، ارتفع إلى أكثر من مليون و58 ألف جندي بين قتيل وجريح، بينهم 1120 خلال الساعات الـ24 الماضية فقط. وأشارت إلى أن الجيش الأوكراني نجح في تدمير آلاف المعدات العسكرية الروسية، من بينها أكثر من 11 ألف دبابة، ونحو 50 ألف طائرة مسيّرة، ومئات الطائرات والمروحيات.
وكالة شهاب
منذ يوم واحد
- وكالة شهاب
"أنصار الله" يعلنون استهداف مطار اللد بصاروخ باليستي فرط صوتي
أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله ، يحيى سريع، أن قوات الجماعة نفذت عملية عسكرية استهدفت مطار اللد في مدينة يافا المحتلة، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي. وقال سريع في بيان بثته وسائل إعلام تابعة للجماعة، إن "العملية حققت هدفها بدقة، وأدت إلى توقف حركة المطار بالكامل، وتسببت في هروب ملايين الغاصبين إلى الملاجئ"، على حد وصفه. وأوضح أن هذه الضربة "تأتي في سياق الرد المشروع على جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وهي رسالة دعم لمظلومية الفلسطينيين". وأضاف أن "العمليات العسكرية ضد أهداف إسرائيلية ستستمر وتتصاعد ما دام العدوان على غزة قائماً، وأن كل منشآت العدو الحيوية تحت مرمى النيران اليمنية". ولم تصدر بعد تأكيدات أو تعليقات رسمية من الجانب الإسرائيلي بشأن وقوع الهجوم أو نتائجه، في حين تستمر جماعة الحوثيين في استهداف مواقع إسرائيلية ضمن ما تسميه "محور دعم المقاومة الفلسطينية".
