
لتعزيز صحة القلب... مارسوا هذه التمارين الرياضية يومياً!
كشفت أخصائية العلاج الطبيعي هيلين ألكسندر أن ممارسة تمارين الأيروبيك، وتمارين تقوية العضلات بالإضافة إلى تمارين التوازن والمرونة يومياً يمكنها المساعدة على تعزيز صحة القلب.
وقالت ألكسندر إن تمارين الأيروبيك (Aerobics) تساعد القلب والجهاز الدوري على العمل بشكل أفضل بالإضافة إلى أنها تحسّن الصحة النفسية والنوم.
ولفتت ألكسندر إلى أن تمارين تقوية العضلات تعمل على تقوية الساقين والقدمين، ما يخفف الضغط على القلب.
وأوصت ألكسندر بعدم ممارسة هذه التمارين خاصةً في حال وجود مشاكل في القلب، مشددةً على أهمية استشارة الطبيب قبل القيام بأي نشاط بدني.
ونصحت ألكسندر بممارسة تمارين التوازن والمرونة التي تشمل اليوغا (Yoga) والبيلاتس (Pilates)، لأنها تعزز تمدد العضلات.
وأوصت ألكسندر الأشخاص الذين يتناولون أدوية ضغط الدم بتوخي الحذر عند ممارسة هذه التمارين، لأن الانتقال السريع من الجلوس إلى الوقوف أثناء ممارستها يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 19 ساعات
- شبكة النبأ
الغذاء.. وصحة القلب والأوعية الدموية
وجب السيطرة عليه بالأدوية التي تمكن من تقليل تأثير الكوليسترول، ولكن التقيد بالنظام الغذائي الصحي يمكن ان يخفض نسبة تأثير الكوليسترول بشكل كبير. شرب الماء الدافئ مع عصير ليمون طازج على معدة فارغة يمكن ان يساعد في تطهير الجهاز الهضمي وتحسين التمثيل الغذائي للدهون وهو مضاد للأكسدة ويمنع... يعد الكوليسترول وهو مادة شمعية موجودة في الدم ضروريا ً لبناء الخلايا، ولكن الكثير منه يمكن ان يكون ضاراً، فإن ارتفاع الكوليسترول وفقاً لتقديرات منظمة الصحة العالمية WHO يسبب 2,6 مليون حالة وفاة. فلذلك وجب السيطرة عليه بالأدوية التي تمكن من تقليل تأثير الكوليسترول، ولكن التقيد بالنظام الغذائي الصحي يمكن ان يخفض نسبة تأثير الكوليسترول بشكل كبير. ١- ماء دافئ بالليمون ان شرب الماء الدافئ مع عصير ليمون طازج على معدة فارغة يمكن ان يساعد في تطهير الجهاز الهضمي وتحسين التمثيل الغذائي للدهون وهو مضاد للأكسدة ويمنع تراكم الترسبات في الشرايين وتقليل الاصابة ويمنع التجلط بالقلب. ٢- وجبة فطور غنية بالألياف تناول الشوفان وبذور الشيا او الفواكه مثل الموز والتفاح في الطعام، لأنها سوف ترتبط بالألياف القابلة للذوبان بالكوليسترول في الجهاز الهضمي مما يمنع امتصاصه في مجرى الدم ويؤدي إلى خفض مستوى البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL وكذلك يشعر الشخص بالشبع لفترة أطول. ٣- حفنة من المكسرات تناول وجبة خفيفة من المكسرات مثل اللوز أو الجوز أو الفستق أو بذور الكتان وهي غنية بأحماض اوميگا-3 الدهنية والتي تساعد في خفض الدهون المشبعة وتقليل مستوى الكوليسترول الضار بالدم. ٤- المشي السريع أن المشي السريع لمدة ٢٠-٣٠ دقيقة يوميا ً حيث يساعد النشاط البدني المنتظم على تعزيز نسبة الكوليسترول الجيد HDL وتقليص نسبة الكوليسترول الضار LDL وكذلك تحسين الدورة الدمويه ونشاط الجسم. ٥- القهوة اذا كان الشخص من محبي القهوة يمكنه استبدالها بالشاي الاخضر وهو مليء بمضادات الأكسدة التي تساعد على خفض الكوليسترول الضار وحماية القلب. ٦- تجنب الأطعمة السكرية يجب التخلص من الحبوب السكرية والحلويات والمعجنات والمشروبات المحلاة بالسكّر. ان السكر الزائد يمكن أن يرفع الدهون الثلاثية ويخفض مستويات الكوليسترول الجيد، من الممكن استعمال المحليات الطبيعية مثل العسل أو الفاكهة الطازجة. ٧- اليوغا الصباحية أو التمدد يمكن ممارسة اليوغا او تمارين التمدد التي تقلل من التوتر والقلق النفسي وهو عامل يساهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم. واليوغا تحفز الدورة الدموية وتدعم صحة القلب والأوعية الدموية. يمكن ممارسة اليوغا لمدة ١٠-١٥ دقيقه يوميا ً.


النهار
منذ 4 أيام
- النهار
التعافي من ارتفاع ضغط الدم ممكن... بشروط قاسية قليلاً!
يعتبر ارتفاع ضغط الدم من المشكلات الشائعة للغاية. أما خطورته ففي كونه "القاتل الصامت" كما يعرّف عنه الأطباء. أما السؤال الذي يطرحه كثيرون فما إذا كان ارتفاع ضغط الدم مشكلة دائمة لا يمكن التعتفي منها. ففكرة الالتزام بتناول أدوية ضغط الدم تبدو مزعجة لمن يعانون هذه الحالة وفق ما نشر في Doctissimo. هل هو حالة مزمنة؟ يعتبر الأطباء ارتفاع ضغط الدم حالة مزمنة بالفعل، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن السيطرة عليها والتعافي منه. يمكن إدارة هذه الحالة بفاعلية، إلى حين حصول تحسن. ويبدو العلاج أشد فاعلية حين يتم تشخيص المشكلة في مرحلة مبكرة، أي في مرحلة ما قبل ارتفاع ضغط الدم. إلا أن ذلك يرتبط أيضاً بأسباب الحالة وخطورتها، وبنمط حياة المريض واستجابته للعلاج. متى يمكن عكس ارتفاع ضغط الدم والتعافي منه؟ عندما يرتفع ضغط الدم قليلاً عن المستوى الطبيعي، يمكن التعافي منه حتى من دون دواء. يكفي عندها إجراء تغييرات بسيطة في نمط الحياة: - اتباع نظام غذائي صحي قليل الملح وغني بالفاكهة والخضراوات. - ممارسة الرياضة نصف ساعة يومياً كالمشي والسباحة وركوب الدراجة. - خفض الوزن ولو باعتدال، حيث يمكن لخفض الوزن بنسبة 5 أو 10% أن تكون فاعلة. - ضبط معدلات التوتر. - النوم بشكل أفضل وبمعدلات كافية، ويمكن اللجوء إلى رياضة اليوغا أو تمارين الاسترخاء لتحقيق ذلك. - الإقلاع عن التدخين. -الحد من استهلاك الكحول. ماذا في حال الإصابة فعلاً بارتفاع ضغط الدم؟ في حال ارتفاع ضغط الدم بالفعل، قد يكون اللجوء إلى العلاج ضرورياً. إلا أن اللجوء إلى تغييرات جدية في نمط الحياة يمكن أن يكون فاعلاً أيضاً، ويسمح بخفض جرعات الدواء. حتى يمكن وقف العلاج بإشراف طبي دقيق، خصوصاً إن أمكن معالجة سبب ارتفاع ضغط الدم، كما في حال خفض الوزن بمعدلات كبرى أو في حال معالجة الاضطرابات الهرمونية. رغم ذلك، يبقى الحذر ضرورياً، لأن ارتفاع ضغط الدم حالة صامتة ويمكن أن تعود في أي وقت، في حال الاستهتار مثلاً. أما في حالات معينة، كما في حال وجود عوامل جينية أو في شيخوخة الأوعية الدموية، فيكون العلاج مدى الحياة ضرورياً. بالتالي يمكن القول إنه قد لا يكون يمكن التعافي تماماً من ارتفاع ضغط الدم، إنما يمكن السيطرة عليه وعكسه، خصوصاً في مراحله الأولى، باتخاذ إجراءات لازمة في نمط الحياة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
"لغة الجسد".. كيف تفضح تعابيرنا اللاواعية ما نحاول إخفاءه؟
"الجسد لا يكذب".. بهذه العبارة استهلّت الدكتورة لوسيا كريفيللي، اختصاصية علم النفس العصبي، حديثها ضمن برنامج Infobae en Vivo، مشيرةً إلى أن حوالي 70% من تواصلنا اليومي يتم عبر لغة الجسد، لا الكلمات. الابتسامة، وطريقة الوقوف، وحركة اليدين والقدمين، كلها أدوات لاواعية تكشف عنا أكثر مما نودّ. تقول كريفيللي: "الخطير في لغة الجسد أنها تلقائية ولا يمكننا التحكّم بها بالكامل، ولهذا قد تفضح ما نحاول كتمانه". وتشرح الاختصاصية العلاقة بين لغة الجسد وعمل الدماغ، مشيرةً إلى ثلاثة مستويات عصبية تؤثر في طريقة تفاعل الجسد: الدماغ الزاحف المسؤول عن ردود الفعل التلقائية النظام الحوفي الذي يدير المشاعر القشرة الجبهية الأمامية التي تنظّم الانفعالات وتضبط ما نُظهره غير أن الجسد غالباً ما يتجاوز هذه الضوابط، فتظهر الميكروتعابير، وهي انفعالات لحظية سريعة قد تفضح شعوراً خفياً. ومن الأمثلة على ذلك، ابتسامة عابرة تظهر عند سماع خبر محزن لكنه يسرّ الشخص داخلياً. وتشير كريفيللي إلى أنّ هذه التعابير ترتبط بـ 7 مشاعر إنسانية عالمية هي: الفرح، والحزن، والغضب، والدهشة، والخوف، والاشمئزاز، والقرف. وأحد أبرز الأمثلة التي تطرّقت لها كريفيللي كان عن لغة الجسد في العلاقات العاطفية، مستشهدةً بالأميرة ديانا والأمير تشارلز، حيث أوضحت كيف فضحت المسافات الجسدية بينهما طبيعة العلاقة المتأزّمة. وتلفت إلى أن وضعية القدمين واليدين أكثر إفشاءً من الوجه. فتوجيه القدمين نحو شخص ما دليل اهتمام، فيما يشير فرك اليدين إلى رغبة بالإقناع، ولمس الرقبة يعكس تردّداً. لكن هل يمكننا التحكّم بلغة جسدنا؟ تؤكّد كريفيللي أن الأمر ممكن عبر الوعي والممارسة. وتقترح استخدام تقنيات مثل اليوغا والمايندفولنس، واعتماد وضعيات القوة كرفع الذراعين أو الوقوف بانتصاب قبل المواقف الصعبة. فالجسد حين يتصرّف بثقة، يرسل إشارات إيجابية للدماغ تغيّر كيمياء المشاعر. وتختم كريفيللي بالتنبيه إلى أنّ قمع الجسد يعني في أحيان كثيرة قمع المشاعر، ما قد ينعكس سلباً على التوازن النفسي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News