
بالفيديو.. غارة إسرائيلية على دمشق تُفزع مذيعة على الهواء
وشهدت ساحة الأمويين وسط العاصمة السورية دمشق، الأربعاء، انفجارا ضخما جدا إثر قصف إسرائيلي.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر أمني: "أهداف الغارات في دمشق كانت قصر الرئاسة ومبنى رئاسة الأركان السورية".
وأفاد شاهد من رويترز بسماع دوي انفجار قوي في العاصمة السورية دمشق.
ونقلت رويترز عن مصدرين أمنيين قولهما إن هناك قتلى وجرحى إثر ضربة إسرائيلية جديدة على وزارة الدفاع وقوات الأمن في سوريا.
بالتزامن مع ذلك، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن "الهجمات المؤلمة على سوريا بدأت".
وجاءت الضربة الجديدة بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي عن استهداف مبنى رئاسة الأركان في ساحة الأمويين بدمشق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
محكمة فرنسية تقضي ببطلان مذكرة اعتقال بشار الأسد
واعتبرت محكمة التمييز الفرنسية أن لا استثناء يمكن أن يرفع حصانة رئيس دولة، ملغية بذلك مذكرة توقيف أصدرها قضاة تحقيق في باريس بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بتهمة شن هجمات كيميائية في العام 2013 خلال الحرب في سوريا. وقال رئيس أعلى هيئة قضائية في فرنسا كريستوف سولار في ختام جلسة علنية نقلت بصورة غير مسبوقة عبر الإنترنت، أنه بما أن بشار لم يعد رئيسا بعد إطاحته في ديسمبر 2024، "فمن الممكن أن تكون مذكرات توقيف جديدة صدرت أو ستصدر بحقه" في قضايا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وبالتالي فمن الممكن مواصلة التحقيق القضائي بحقه". وتعود القضية إلى هجمات كيميائية نُسبت إلى النظام السوري خلال حكم الأسد، أبرزها الهجوم على الغوطة الشرقية في 21 أغسطس 2013، حيث قُتل أكثر من 1000 شخص بغاز السارين السام، بحسب تقديرات الاستخبارات الأميركية، إضافة إلى هجمات أخرى في عدرا ودوما أصابت 450 شخصًا في الرابع والخامس من الشهر نفسه. وفي نوفمبر 2023، أصدر قاضيان في باريس مذكرة توقيف غير مسبوقة بحق رئيس دولة على رأس عمله، متهمين الأسد بـ"التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب". وأيّدت محكمة الاستئناف في باريس المذكرة في يونيو 2024، معتبرة أن "تلك الجرائم لا تدخل ضمن الواجبات الرسمية لرئيس دولة"، في موقف أثار جدلا واسعا في الأوساط القانونية والدبلوماسية.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
هل تخلى نتنياهو وترامب عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة؟
يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخليا في ما يبدو عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة مع حركة «حماس»، وذلك بعد يوم من سحب وفديهما من المحادثات. وقال نتنياهو إن إسرائيل تدرس الآن خيارات «بديلة» لتحقيق أهدافها المتمثلة في إعادة الرهائن من غزة، وإنهاء حكم حركة حماس في القطاع. وذكر ترامب أن حماس لا ترغب في إبرام اتفاق، مشيراً إلى اعتقاده أن قادة الحركة «سيُلاحقون» الآن. جاء ذلك في أعقاب تصريحات أدلى بها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أمس، وحمّل فيها «حماس» مسؤولية الجمود في مفاوضات، وقف إطلاق النار، التي تُجرى بوساطة قطر ومصر. وأيّد نتنياهو تصريح ويتكوف وأكد أن «حماس» هي العقبة الرئيسية أمام التوصل إلى اتفاق. وكانت حماس قدمت ردها على اقتراح وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة الخميس، قبل أن تعلن إسرائيل بعد ساعات، سحب مفاوضيها للتشاور. ورفضت «حماس» تصريحات ويتكوف بشأن المحادثات، وقالت إن المفاوضين يُحرزون تقدماً. وأضافت أن تصريحات ويتكوف تهدف إلى ممارسة ضغوط نيابة عن إسرائيل قبل جولة مفاوضات قادمة. وكان من المقرر أن يستمر وقف إطلاق النار المقترح 60 يوماً، يتم خلالها السماح بدخول مساعدات إضافية إلى غزة، وإطلاق سراح بعض الرهائن الخمسين المتبقين الذين يحتجزهم المسلحون في القطاع، مقابل إفراج إسرائيل عن سجناء فلسطينيين.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
غروسي: إيران مستعدة لاستئناف محادثات فنية
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، الجمعة، إن إيران أشارت إلى أنها ستكون مستعدة لاستئناف بعض المحادثات على المستوى الفني بشأن برنامجها النووي. وتقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن من الضروري السماح لها باستئناف عمليات التفتيش بعد الغارات الجوية الإسرائيلية والأمريكية الشهر الماضي والتي استهدفت تدمير البرنامج النووي لإيران وحرمانها من القدرة على صنع سلاح نووي. وقال غروسي في سنغافورة: إنه يجب على إيران أن تكون واضحة بشأن منشآتها وأنشطتها. وأضاف للصحفيين على هامش محاضرة عامة أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية اقترحت على إيران بدء مناقشات حول «آليات استئناف أو بدء (عمليات التفتيش) من جديد». وأضاف: «هذا ما نخطط للقيام به، ربما نبدأ بالتفاصيل الفنية، ثم ننتقل لاحقا إلى مشاورات عالية المستوى». مضيفاً أن الفرق الفنية التي يتم إرسالها إلى إيران من أجل إجراء محادثات لن تشمل مفتشين في هذه المرحلة. وقال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، الأربعاء، إن إيران وافقت على السماح لفريق فني من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارة البلاد في الأسابيع المقبلة، ولكن ليس على زيارة المواقع النووية. وأكدت طهران، التي تنفي سعيها لامتلاك سلاح نووي، أن الوصول إلى المواقع التي تعرضت للقصف يشكل مخاطر على الأمن والسلامة. وأكد غروسي أنه لم يتلق أي معلومات إضافية من إيران حول وضع ولا مكان مخزون يبلغ نحو 400 كيلوجرام من اليورانيوم عالي التخصيب. وقال: «لهذا السبب، من المهم للغاية أن نشارك في أقرب وقت ممكن وأن نبدأ عمليات التفتيش».