
الروتين الليلي للنجوم: أسرار العناية بالبشرة في منتصف العمر
أهمية العناية الليلية بالبشرة في مرحلة النضج
تبدأ علامات التقدم في العمر بالظهور تدريجياً مع دخول منتصف العمر، حيث تصبح البشرة أكثر عرضة للجفاف، فقدان المرونة، وظهور التجاعيد الدقيقة. لذلك، تبني روتين ليلي فعال هو الخطوة المثلى للحفاظ على نضارة الشباب وإشراقة البشرة.
مكونات رئيسية في روتين العناية الليلي
1. التنظيف العميق
يُفضل استخدام منظف لطيف يزيل الشوائب والماكياج دون تجريد البشرة من زيوتها الطبيعية.
الاهتمام بتنظيف البشرة بشكل يومي يهيئها لتلقي العلاجات المرطبة والتغذوية.
2. التقشير الدوري
استخدام مقشر كيميائي مثل أحماض الفواكه (AHAs) مرة أو مرتين أسبوعياً يساعد في إزالة الخلايا الميتة وتحفيز تجدد الجلد.
ينصح بتجنب التقشير المفرط للحفاظ على حاجز البشرة الطبيعي.
3. الترطيب العميق
اختيار كريمات مرطبة تحتوي على مكونات مغذية مثل حمض الهيالورونيك، السيراميدات، وفيتامين E.
الترطيب يمنح البشرة نعومة ويقلل من ظهور الخطوط الدقيقة.
4. تعزيز تجديد الخلايا
استخدام منتجات تحتوي على ريتينول أو مشتقاته يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين وتقليل علامات الشيخوخة.
يجب البدء بكمية قليلة وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال النهار بعد استخدامها.
5. الحماية من الإجهاد والأضرار البيئية
مضادات الأكسدة مثل فيتامين C تساعد في محاربة الجذور الحرة وتعزيز إشراقة البشرة.
البقاء رطباً بشرب الماء الكافي له دور كبير في صحة الجلد.
نصائح إضافية لإطلالة متجددة ومشرقة
عدم تجاهل منطقة الرقبة واليدين أثناء تطبيق المنتجات.
النوم الكافي يعزز من قدرة الجسم على تجديد خلايا البشرة.
تجنب استخدام مستحضرات ذات مكونات كيميائية قاسية قد تؤدي إلى تهيج البشرة.
الخلاصة
اتباع روتين ليلي متكامل يشتمل على تنظيف، تقشير، ترطيب، وتجديد يساعد في المحافظة على شباب ونضارة البشرة خلال منتصف العمر. اختيار المنتجات المناسبة وتطبيق النصائح الصحية يزيد من فعالية هذا الروتين ليمنحك بشرة مشرقة وصحية تعكس حيويتك الداخلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
7 زيوت لتعزيز صحة الشعر في فصل الصيف
يحتاج الشعر، خلال فصل الصيف، إلى عناية خاصة للتعامل مع الحرارة العالية والتعرّض المستمر لأشعة الشمس. وتُعد الزيوت الطبيعية خيارًا فعّالًا لتغذية فروة الرأس وتعزيز نمو الشعر بطريقة صحية ومنعشة. وبحسب موقع "تايمز أوف إنديا"، هناك 7 زيوت مناسبة للشعر خلال فصل الصيف، تتمثل في: زيت جوز الهند يُعرف زيت جوز الهند بخفة قوامه وقدرته على التغلغل في فروة الرأس؛ ما يساعد على تقوية الشعر من الجذور وتغذيته بعمق. زيت الأملا غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة، ويُساهم في تعزيز إنتاج الكولاجين وتقوية بصيلات الشعر. زيت الأرغان مصدر ممتاز لفيتامين E، يساعد على تهدئة الشعر المتجعد، ويمنح الحماية من أضرار أشعة الشمس. زيت الياسمين يُضفي لمعانًا طبيعيًا على الشعر ، ويُهدئ فروة الرأس، ويُعزز نمو الشعر برائحة منعشة تناسب أجواء الصيف. زيت الخروع يحتوي على حمض الريسينوليك الذي يُحفز نمو الشعر ويُقلل من تكسره؛ ما يجعله مثاليًا للشعر الخفيف أو المتساقط. زيت إكليل الجبل (الروزماري) يعزز الدورة الدموية في فروة الرأس ويُحفز البصيلات؛ ما يُساعد على الحد من تساقط الشعر. زيت السمسم يعمل كمبرد طبيعي، ويُحافظ على رطوبة الشعر ويُغذيه بفضل غناه بالعناصر الغذائية، خاصة خلال الأيام الحارة.


زهرة الخليج
منذ 3 أيام
- زهرة الخليج
ببتيدات النحاس.. فوائد مُذهلة لبشرة نضرة وصحية
#بشرة في الآونة الأخيرة، اكتسبت ببتيدات النحاس (Copper Peptides) شعبيةً واسعةً، بفضل خصائصها المذهلة في الحفاظ على بشرة شابة وصحية. وتعد ببتيدات النحاس المكون الأساسي في العديد من منتجات العناية بالبشرة لعلاج الجروح، وقد أشاد العديد من خبراء العناية بالبشرة بقدرة هذا المكون الفريد على تقليل علامات الشيخوخة لجميع أنواع البشرة، حتى إن بعض أطباء الجلد ينصحون باستخدام هذه الببتيدات، بدلاً من الفيلر، والعلاجات الأخرى.. إذا كنتِ غير متأكدة من ببتيدات النحاس وفوائدها لبشرتكِ، فتابعي معنا؛ لمعرفة المزيد. ببتيدات النحاس.. فوائد مُذهلة لبشرة نضرة وصحية فوائد ببتيدات النحاس للبشرة: تُعد ببتيدات النحاس من أكثر أنواع الببتيدات رواجاً للبشرة.. في ما يلي أبرز الفوائد: 1. تقليل التجاعيد وترهل الجلد: تعمل ببتيدات النحاس على شدّ الجلد عن طريق تعزيز إنتاج الكولاجين، إلى جانب التخلص من ترهل الجلد، كما أنها تُقلل ظهور التجاعيد. 2. تعزيز مرونة الجلد: يتناقص إنتاج الإيلاستين مع التقدم في السن، ويفقد الجلد مرونته، لذلك تُروج ببتيدات النحاس بأنها تُحفز إنتاج الإيلاستين، ما يُعزز مرونة الجلد. 3. علاج فرط التصبغ: يُشير فرط التصبغ إلى ظهور بقع داكنة على الجلد؛ نتيجة الإفراط في إنتاج الميلانين. ويؤدي التهاب الجلد الناتج عن البثور، أو التعرض لأشعة الشمس، أو الآثار الجانبية للأدوية، أو إصابات الجلد العامة إلى فرط التصبغ، لذا تُعزز ببتيدات النحاس توحيد لون البشرة، وتُنظم التصبغ، وتُقلل ظهور البقع، وندبات حب الشباب، وبقع التقدم في السن من خلال علاج الالتهابات. 4. الحماية من الأشعة فوق البنفسجية: يتمتع الجلد بخصائص مُحددة، تُمكّنه من التجدد، ومقاومة التجاعيد، وعلامات التقدم في السن، وسرطانات الجلد. ومع مرور الوقت، قد تُسبب الأشعة فوق البنفسجية، والجذور الحرة، الموجودة في البيئة تلفًا للجلد، وتُنظم ببتيدات النحاس الخلايا الليفية الجلدية (الخلايا التي تُكوّن النسيج الضام)؛ لمقاومة الأشعة فوق البنفسجية. 5. زيادة تدفق الدم: تُعزز ببتيدات النحاس تدفق الدم في الجلد من خلال تحفيز الأوعية الدموية، ما يسهل توصيل العناصر الغذائية الأساسية والأكسجين إلى خلايا الجلد، وبالتالي تعزيز صحتها ووظائفها بشكل عام. ويُساهم هذا التدفق الدموي المُعزز في عمليات الشفاء الطبيعية للبشرة، ما يُسرع إصلاح الأنسجة التالفة، ويُعزز إنتاج الكولاجين والإيلاستين. بالإضافة إلى ذلك، قد يُسهّل تحسين الدورة الدموية إزالة السموم والفضلات من الجلد، ما يُعزز نقاء البشرة. 6. تحسين ملمس البشرة: تُحسن ببتيدات النحاس ملمس البشرة عن طريق تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وبالتالي تحسين تماسكها. كما أنها تُعزز تجديد الخلايا، وتدعم عملية التجديد الطبيعية للبشرة، ما يُؤدي إلى بشرة أكثر نعومةً وتناسقاً، وإلى مظهر شاب ومنتعش. ببتيدات النحاس.. فوائد مُذهلة لبشرة نضرة وصحية الآثار الجانبية لببتيدات النحاس على البشرة: على الرغم من أن ببتيدات النحاس (Copper Peptides) تعد مكوناً منخفض المخاطر في منتجات العناية بالبشرة، إلا أنها قد تُسبب رد فعل تحسسياً بما في ذلك: الحكة، أو احمرار الجلد، وعادة تكون صاحبات البشرة الحساسة أكثر عرضة لهذه التفاعلات. وقد تُقلل المكونات الموجودة في العديد من منتجات العناية بالبشرة فاعلية ببتيدات النحاس على البشرة، كما قد تُسبب ردود فعل ضارة عند استخدامها مع ببتيدات النحاس. لذلك عند استخدامها على البشرة، يجب تجنب استخدام المكونات التالية: · الريتينول. · فيتامين (ج). · أحماض ألفا هيدروكسي (AHAs)، كحمض الجليكوليك. كيفية استخدام ببتيدات النحاس في روتين العناية بالبشرة: هناك بعض الطرق البسيطة، التي يُمكنكِ من خلالها دمج المنتجات التي تحتوي على ببتيدات النحاس في روتين العناية بالبشرة. - مرطب الوجه: مرطبات الوجه، التي تحتوي على ببتيدات النحاس تُرطب البشرة عن طريق فتح المسام، ومساعدتها على حبس الرطوبة، كما تُعزز هذه المنتجات صحة البشرة؛ بمنحها إشراقة صحية. - سيروم وكريم للعينين: تتكون السيرومات من جزيئات دقيقة، ما يُمكّن البشرة من امتصاص السيروم بسرعة، ويُؤدي إدخال السيرومات في روتين العناية بالبشرة اليومي إلى نتائج سريعة. وعادةً يكون تركيز مكونات السيروم أعلى من أي منتج آخر، ما يجعله المنتج الأمثل لتحقيق نتائج مذهلة في وقت أقل. - مرطب الشفاه: تؤثر الخطوط الدقيقة والتجاعيد حول الشفاه على مظهر شفتيكِ، كما أن البشرة المحيطة بالشفاه تفقد رطوبتها بسرعة. ابدئي باستخدام مرطب شفاه يحتوي على ببتيد النحاس؛ لحماية شفتيكِ من هذه المشاكل. - لوشن: ضعي لوشن ببتيد النحاس على جسمكِ بالكامل بعد الاستحمام، ودلكي بشرتكِ المغسولة والمجففة بطبقة متساوية من هذا اللوشن؛ لبشرة صحية ورطبة. ببتيدات النحاس.. فوائد مُذهلة لبشرة نضرة وصحية ما ببتيدات النحاس Copper Peptides؟ توجد ببتيدات النحاس في جسم الإنسان، وقد اكتسبت شهرةً واسعةً في مجال الأمراض الجلدية، ومستحضرات التجميل؛ لفوائدها المحتملة في تجديد شباب البشرة ومكافحة الشيخوخة، وهي موجودة في الببتيدات الثلاثية الرابطة للنحاس، وتساعد على التعافي وتقوية المناعة. والببتيد الثلاثي بروتين إشارة يستجيب لإصابات الأنسجة عن طريق تحفيز استجابة مناعية، وتنشيط زيادة الأوعية الدموية، وتُحفز هذه الببتيدات الثلاثية الكولاجين والإيلاستين، وهما بروتينان أساسيان يساعدان البشرة على الحفاظ على شكلها ومرونتها. مع تقدمكِ في السن، يبدأ إنتاج الكولاجين بالانخفاض، ما يؤدي إلى ظهور علامات شيخوخة واضحة على البشرة. وتُحاكي الببتيدات المُصنّعة في المختبر نظيراتها الطبيعية، ولهذا السبب تستخدمها شركات العناية بالبشرة في منتجات تُحفز إنتاج الكولاجين. وتساعد ببتيدات النحاس، أيضاً، على تحسين صحة البشرة والشعر وجمالهما، نظراً لخصائصها المضادة للأكسدة التي تحارب الجذور الحرة في الجسم. ومن خلال تعزيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، تقلل التجاعيد وترهل الجلد، وتمنع ظهورهما، كما تشجع هذه الببتيدات إنتاج الغليكوز أمينوغليكانات بما في ذلك حمض الهيالورونيك الذي يرطب المسام وحاجز الجلد، فضلاً عن دورها في تعزيز التئام الجروح.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- صحيفة الخليج
الكولاجين.. يعزز صحة البشرة والعظام
ينتج الجسم بروتين الكولاجين بشكل طبيعي، في الجلد والعظام والأوتار بنسبة نحو 25% من مجمل البروتينات الموجودة في الجسم، كما يتجدد إنتاجه عند طريق تناول بعض الأطعمة الغذائية، حيث ارتبط توازن هذا البروتين في السنوات الأخيرة بصحة البشرة ومرونتها، والحد من ظهور الترهلات والتجاعيد وعلامات الشيخوخة، وصحة الأظفار والشعر، كونه يُشكل تقريباً 70-80% من أنسجة الجلد. تتمثل أهمية بروتين الكولاجين في العديد من الفوائد الإيجابية الأخرى لأعضاء رئيسية في الجسم، مثل: دعم جهاز المناعة، وتعزيز حركة المفاصل، وتقوية الغضاريف، وترميم بنية الأوتار والعظام والمفاصل، كونه يعد من المكونات الرئيسية للعظام، وكذلك مكافحة مشكلات اللثة والأسنان، وتنظيم النوم، والمساعدة في التئام الجروح، وتحفيز عملية الأيض وحرق الدهون في الجسم. على الرغم من أن الكولاجين موجود في الجسم، إلا أن هناك العديد من الأشخاص يعانون نقص معدل الروتين في الجسم، ويعود ذلك إلى عوامل متنوعة، من بينها: التقدم في السن، والتغيرات الهرمونية وخصوصاً لدى النساء، وعدم الالتزام بالنظام الصحي المتوازن، والتعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس فوق البنفسجية، والتلوث البيئي، والذين يعانون الضغوط النفسية، ويرافقه ظهور بعض التأثيرات المرضية في مناطق متفرقة من الجسم أبرزها آلام المفاصل وهشاشة العظام، وزيادة الوزن، ومشكلات الأسنان، وعدم تجديد خلايا البشرة بشكل طبيعي، والشحوب والإرهاق، وصعوبة التئام الجروح. وتجدر الإشارة إلى أن الكولاجين يمكن الحصول عليه عن طريق تناول بعض الأطعمة اليومية، مثل اللحوم، والألبان، والأسماك، والخضراوات، وغيرها.