logo
بعد أرنولد.. هل ينتقم ليفربول من ريال مدريد؟

بعد أرنولد.. هل ينتقم ليفربول من ريال مدريد؟

الديارمنذ 5 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
بعد أن خسر عدة معارك أمام ريال مدريد، يحلم ليفربول بالانتقام من النادي الملكي.
ليفربول حاول حسم عدة صفقات في السنوات الماضية، لكن مساعيه فشلت بعدما سبقه إليها ريال مدريد، الذي كان الأسرع والأقوى.
كيليان مبابي يأتي في صدارة اللاعبين الذين دخلوا دائرة اهتمامات ليفربول والريال معاً، لكنه فضّل الانضمام إلى ريال مدريد.
كذلك تضم القائمة جود بيلينغهام وأوريلين تشواميني، وحتى ترينت ألكسندر أرنولد، لاعب ليفربول السابق.
ريال مدريد ضم أرنولد في شهر حزيران الماضي، قبل أيام من نهاية عقد الظهير الإنكليزي مع ليفربول، الذي نشأ في صفوفه وقضى معه فترة طويلة.
وأكد ليفربول دفع ريال مدريد لمبلغ مالي من أجل الحصول على خدمات أرنولد قبل نهاية عقده مع "الريدز"، وذلك لكي يتمكن من المشاركة بالقميص الأبيض في بطولة كأس العالم للأندية 2025، في الولايات المتحدة الأميركية، التي انطلقت قبل نهاية عقد اللاعب في 30 حزيران.
وبحسب تقارير إعلامية إسبانية وبريطانية، فإن ليفربول يخطط للقيام بضربة قوية في الميركاتو الصيفي الحالي، بضم رودريغو غوس، جناح الفريق الملكي
ويأتي ذلك بعد خروج اللاعب البرازيلي من حسابات تشابي ألونسو، مدرب ريال مدريد الجديد.
هذا التطور وصفته صحيفة "آس" الإسبانية بأنه سيكون بمثابة ثأر من ليفربول لو استطاع استقدام رودريغو من ريال مدريد هذا الصيف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟
هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟

كان انتقال فيرناندو توريس الوشيك من «أنفيلد» إلى تشلسي مقابل 50 مليون جنيه إسترليني أحد أكثر الانتقالات التي أُثيرت حولها الأحاديث في الدوري الإنكليزي الممتاز. الإسباني انتقل من أحد أعرق أندية إنكلترا إلى نادٍ يوفّر آنذاك فرصة أكبر للفوز بالألقاب. بالنسبة إلى مشجّعي ليفربول، كان ذلك بمثابة صفعة في الوجه. وكان يُمكن اعتباره إشارة على أنّ النادي، الذي فاز بآخر ألقابه الـ18 في الدوري قبل أكثر من 20 عاماً، لم يَعُد قادراً على الاحتفاظ بنجومه في مواجهة أندية صاعدة تملك المال والنجاح. إذا كانت كلمات دالغليش تهدف إلى تهدئة موقتة، فإنّ العزاء الحقيقي جاء مع رحيل توريس، وتمثل في مهاجم أوروغواياني، جاء من أمستردام. فمقابل حوالى 23 مليون جنيه إسترليني، كلّف لويس سواريز أقل من نصف المبلغ الذي حصل عليه مقابل توريس. وعلى رغم من أنّ سجلَّيهما التهديفيَّين متقاربان بشكل ملحوظ (65 هدفاً في 102 مباراة لتوريس، و69 هدفاً في 110 مباريات لسواريز) إلّا أنّ غالبية مشجّعي ليفربول يعتبرون سواريز ترقية مقارنةً بسلفه الأغلى. أمّا توريس، فعانى بشدّة في تشلسي، ولم يتعافَ مساره المهني بعدها. كان يمكن أن يكون ذلك المثل المثالي في الـ«بريميرليغ» لصفقة انتقال ناجحة تماماً، لولا أنّ ليفربول أفسد الأمر بإنفاق بقية مبلغ توريس، وأكثر، على أندي كارول، الذي بدا تعاقداً منطقياً، لكنّه فشل. تعويض نجم بفرد مماثل أو أفضل، والخروج بفائض مالي، هو فَنّ نادر، لكنّ عدة أندية نجحت في تحقيقه على مرّ السنوات. في عام 1995، حين كان الـ«بريميرليغ» لا يزال في بداياته، الرسوم أقل بكثير من اليوم، فأثار نيوكاسل، المنافس الجدّي آنذاك على اللقب، غضب جماهيره ببيع الهداف آندي كول إلى مانشستر يونايتد مقابل 6 ملايين جنيه إسترليني، بالإضافة إلى الجناح كيث غيليسبي. أدّى القرار إلى احتجاجات ومشهد شهير للمدرب كيفن كيغان وهو يتحدّث إلى الجماهير من على درجات مدخل ملعب «سانت جيمس بارك». لكن ما ساهم فعلاً في تهدئة الأمور كان استثمار 5 ملايين من المبلغ في التعاقد مع ليز فرديناند من كوينز بارك رينجرز. كول كان هدافاً في «أولد ترافورد»، ومن السذاجة وصف فرديناند بأنّه أفضل، لكنّه سجّل 25 هدفاً في موسمه الأول في تاينسايد، وساهم في إنهاء الموسم في المركز الثاني، أي تحسن بـ4 مراكز مقارنةً بالموسم الأخير مع كول. عندما باع إيفرتون واين روني (أفضل لاعب خرج من أكاديميّته في عصر الـ»بريميرليغ») إلى مانشستر يونايتد في صيف 2004 مقابل 20 مليون جنيه إسترليني، أنفق «توفيز» فقط 500 ألف جنيه على بديله المباشر، ماركوس بنت، الذي لم يحقق نجاحاً يُذكر. لكنّ مبلغ 1,5 مليون جنيه الذي دُفِع لضمّ تيم كاهيل، بالإضافة إلى رسوم إعارة ميكل أرتيتا، ساعدا في تعويض بعض أهداف روني وإبداعه، بل إنّ اللاعبَين تحوّلا إلى رمزَين في «غوديسون بارك». أنهى إيفرتون الموسم في المركز الرابع، الأعلى له في تاريخ الدوري الممتاز. في الآونة الأخيرة، يمكن لنوتنغهام فورست أن يدّعي نجاحاً مضاعفاً. فبعد أن حصل على 47 مليون جنيه من توتنهام مقابل برينان جونسون قبل عامَين، أعاد استثمار 15 مليوناً في أنطوني إيلانغا من مانشستر يونايتد، وحتى 5 ملايين كحدّ أقصى (إذا تحققت الحوافز) في كالوم هودسون-أودوي من تشلسي. وشهد فروست أكثر موسمَين نجاحاً في تاريخه الحديث، توّجهما بالتأهل إلى الدوري الأوروبي. أثمرَ التعاقد مع جناحَين ممتازَين بدلاً من جناح ممتاز واحد، مع 27 مليون جنيه متبقية في الخزينة، على عدة أصعدة. مرّة أخرى، يمكن لليفربول أن يفاخر بأحد أنجح الأمثلة على «التحصين المستقبلي»، حتى وإن كان أقرب إلى صدفة سعيدة أكثر منه تخطيطاً مسبقاً. عندما دفع ليفربول 36,5 مليون جنيه للتعاقد مع محمد صلاح من روما في صيف 2017، لم يكن يعلم أنّ فيليبي كوتينيو سيغادر إلى برشلونة مقابل أكثر من 100 مليون في كانون الثاني 2018. خروج كوتينيو أتاح أيضاً ليورغن كلوب تشكيل الثلاثي الهجومي الشهير: صلاح، ساديو ماني، وروبرتو فيرمينو، الذي قاده إلى الفوز بدوري الأبطال 2019 والـ«بريميرليغ» الأول 2020. مرّة أخرى، على عدة أصعدة، فإنّ استبدال كوتينيو الموهوب بصلاح، الذي أصبح أسطورة في النادي وساهم في التتويج بلقب الدوري الـ20، كان ضربة معلّم. في السنوات الأخيرة، كان لدى وولفرهامبتون كل من ماريو ليمينا وجواو غوميش في الانتظار في خط الوسط، قبل أن يبيع النجم المعاصر روبن نيفيز. أمّا برايتون، فجعل من هذه الاستراتيجية فناً خالصاً، خصوصاً في خط الوسط. باع إيف بيسوما إلى توتنهام (30 مليون جنيه) صيف 2022، بعدما أنفق 4 ملايين فقط على مويزيس كايسيدو قبلها بعام. خروج بيسوما فتح المجال أمام كايسيدو لخوض 37 مباراة في الدوري، وأنهى الموسم سادساً، الأعلى في تاريخه. لكنّ العملية لم تتوقف هناك. باع برايتون كايسيدو في 2023 مقابل 100 مليون جنيه (رقم قياسي بريطاني) واستبدله بالكاميروني كارلوس باليبا (23 مليون) الذي يسير في الاتجاه الصحيح، ويبدو أنّه سيواصل النهج، ما يترك برايتون بلاعب واعد آخر وفائض ربح يقترب من 100 مليون. يمكن للأندية أن تحقق النجاح سواء أتى البديل قبل أو بعد الصفقة الكبرى. وأحياناً، قد يكون البديل الأرخص خياراً أنجح من التمسك بالنجم نفسه.

ليفربول يقترب من ضم إيزاك
ليفربول يقترب من ضم إيزاك

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

ليفربول يقترب من ضم إيزاك

ومن المتوقع أن يستخدم ليفربول عائدات الصفقة لتمويل عرض كبير قد يتجاوز 150 مليون جنيه إسترليني لإقناع نيوكاسل بالتخلي عن إيزاك، الذي يُعد الهدف الأول للريدز هذا الصيف. وتشير التقارير إلى رغبة إيزاك في الرحيل عن سانت جيمس بارك والانضمام إلى أنفيلد. بالتوازي، يتحرك ليفربول لتعويض دياز بجناح جديد، حيث يضع عينه على رودريغو لاعب ريال مدريد ، رغم أن السعر المرتفع الذي حدده النادي الإسباني (90 مليون يورو) قد يُعقّد الصفقة. وتشمل الخيارات الأخرى ماليك فوفانا من ليون وأنطونيو نوسا من لايبزيغ. من جانبه، يبدو أن نيوكاسل بدأ الاستعداد لرحيل إيزاك، بعد التوصل إلى اتفاق مبدئي مع مهاجم لايبزيغ بنيامين سيسكو حتى عام 2030، لكن إتمام الصفقة يعتمد على التوصل إلى اتفاق مالي مع النادي الألماني، الذي يطلب 70 مليون جنيه إسترليني. صفقة إيزاك قد تُشعل سوق الانتقالات في الدوري الإنجليزي، مع استعداد ليفربول لتحطيم رقمه القياسي في التعاقدات، وسعي نيوكاسل لتعويض أحد أبرز نجومه قبل انطلاق الموسم الجديد.

نصف مليار يورو.. كيف يغطي
نصف مليار يورو.. كيف يغطي

الديار

timeمنذ 8 ساعات

  • الديار

نصف مليار يورو.. كيف يغطي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا يكتفي نادي ليفربول الإنكليزي بالصفقات التي دعَّم بها صفوفه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، ويرغب في حسم صفقة قوية جديدة. ويعد ليفربول الأكثر إنفاقا في الميركاتو الصيفي الحالي بالدوري الإنكليزي الممتاز "بريميرليغ"، مع اقترابه من حاجز الـ300 مليون جنيه استرليني، تحديدا (295.5 مليون استرليني). ويأتي ذلك بعد تعاقد النادي مع 7 لاعبين جدد، أبرزهم الفرنسي هوغو إيكيتيكي من آينتراخت فرانكفورت الألماني، والألماني فلوريان فيرتز، والهولندي جيريمي فريمبونغ من باير ليفركوزن الألماني، والمجري ميلوس كيركيز من صفوف بورنموث الإنكليزي. وباتت هناك احتمالية لتخطي حاجز الـ400 مليون استرليني (يقترب من نصف مليار يورو) في حال إتمام صفقة تعاقده مع السويدي ألكسندر إيزاك، مهاجم نيوكاسل يونايتد، حيث يطلب الأخير ما لا يقل عن 150 مليون استرليني لبيعه. ليكون السؤال الذي يتردد على ألسنة الجميع الآن: من أين جاء ليفربول بأموال ذلك الميركاتو الناري؟ السؤال حاولت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الإجابة عنه، إذ ذكرت أن ليفربول أنفق القليل جدًا في آخر 3 نوافذ انتقالات، بعد إنفاق كبير في صيف 2023 بتعاقده مع 4 لاعبي وسط، ثم اكتفى الصيف الماضي بصفقة وحيدة بـ10 ملايين استرليني (فيديريكو كييزا). وأضافت الصحيفة أنه يُسمح للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه استرليني على مدى 3 سنوات متتالية للامتثال لقواعد الربح والاستدامة، وأن ليفربول يستطيع تحمل إنفاق المزيد لأنه يحقق أرباحًا أكبر. وأشارت إلى أن ليفربول حقق عائدات ضخمة، بواقع 174.9 مليون جنيه من الفوز بلقب البريميرليغ الموسم الماضي، و83.8 مليون من الوصول إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا بنظامه الجديد، بجانب إيرادات إضافية من أيام المباريات وصفقات رعاية تجارية بالجملة. فضلا عن ذلك، سيعلن ليفربول الأسبوع المقبل عن أطقمه الجديدة مع شركة "أديداس" للملابس الرياضية، في عقد سيُدر على النادي أكثر من 60 مليونًا سنويًا، ومن المتوقع أن تُباع هذه القمصان بشكل جيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store