logo
بالفيديو: مقاتلة إسرائيلية تتزود بالوقود فوق سوريا بعد غارات على إيران

بالفيديو: مقاتلة إسرائيلية تتزود بالوقود فوق سوريا بعد غارات على إيران

ليبانون ديبايتمنذ 14 ساعات

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، فيديو يُظهر مقاتلة إسرائيلية من طراز "إف-16" وهي تتزود بالوقود جوّاً فوق منطقة دير الزور في شرق سوريا.
ويُظهر الفيديو بوضوح الطائرة وهي متصلة بطائرة التزود بالوقود، في مشهد يُعزّز الروايات حول مشاركة سلاح الجو الإسرائيلي في تنفيذ ضربات بعيدة المدى على الأراضي الإيرانية. وتأتي هذه التطورات بعد أن أعلنت إسرائيل، فجر اليوم الجمعة، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مواقع وصفتها بـ"الحساسة" في إيران، في مقدّمها منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في نطنز.
وفي خطاب مصوّر صباح اليوم، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العملية هدفت إلى "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل"، مؤكداً أن الضربات طالت قادة بارزين في طهران، بينهم قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذين لقيا حتفهما خلال الغارات.
وتسببت الضربات الإسرائيلية بحالة من الغضب الشعبي والارتباك السياسي في إيران، حيث شهدت طهران تظاهرات احتجاجية واسعة، رداً على ما وصفته وسائل إعلام محلية بـ"الخرق الكبير للسيادة الإيراني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد الضربة الإسرائيلية على إيران.. "The Spectator": بداية حقبة جديدة في الشرق الأوسط
بعد الضربة الإسرائيلية على إيران.. "The Spectator": بداية حقبة جديدة في الشرق الأوسط

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

بعد الضربة الإسرائيلية على إيران.. "The Spectator": بداية حقبة جديدة في الشرق الأوسط

ذكرت صحيفة "The Spectator" البريطانية أنه "في الخامس من حزيران 1967، دمرت إسرائيل ثلاثة جيوش جوية عربية بضربة استباقية مدمرة في بداية ما أصبح يعرف بحرب الأيام الستة. وبين عشية وضحاها، نفذت إسرائيل ما يبدو أنه هجوم استباقي مدمر مماثل، هذه المرة على منشآت نووية وعسكرية إيرانية. لكن هناك فارق جوهري بين الضربتين، ففي عام 1967، كانت إسرائيل تقاتل دفاعًا عن نفسها فقط، ولم يكن لها حلفاء في المنطقة، ولم تكن مهتمة بما يحدث خارج حدودها. أما اليوم فلم تعد إسرائيل تعمل كوكيل للغرب فحسب، بل إنها تعمل ضد نظام استبدادي". وبحسب الصحيفة، "لقد احتجزت إيران شعبها، وكذلك لبنان وسوريا، رهينة، كما ونشرت السم في بقية أنحاء المنطقة، ومولت ووجهت حماس وحزب الله والحوثيين لإحداث الحرب والدمار في كل أنحاء المنطقة، وتسببت في مقتل مئات الآلاف من المسلمين في المنطقة على مدى العقود منذ أن تولى النظام السلطة في إيران. وحتى الليلة الماضية، كانت إيران على وشك تطوير سلاح نووي، وهو ما كان سيجعل عقود الإرهاب الإيراني الماضية تبدو وكأنها لا شيء مقابل ما سيأتي في المستقبل. لقد كان هناك اتفاق شبه إجماعي على أنه لا يمكن السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي، وكانت القضية الوحيدة هي كيفية منعها من ذلك. من الواضح أن الاتفاق الأصلي الذي توصل إليه باراك أوباما، خطة العمل الشاملة المشتركة، لم ينجح، وقد كثفت إيران استعداداتها". وتابعت الصحيفة، "أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الخميس للمرة الأولى أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي. ورفضت طهران الإجابة على أسئلة بشأن جزيئات اليورانيوم الموجودة في مواقع غير معلنة في البلاد وتخزين اليورانيوم المخصب إلى درجة تقترب من درجة صنع الأسلحة، وردت بالكشف عن أنها قامت بالفعل ببناء وتشغيل مركز جديد لتخصيب اليورانيوم كان سريا في السابق. وكانت الضربات الجوية الإسرائيلية التي شنتها ليل الخميس الجمعة، والتي شاركت فيها أكثر من 200 طائرة وهاجمت أكثر من 100 موقع، ضرورية ومحددة الهدف. لقد أصبحت الدفاعات الجوية الإيرانية مشلولة منذ تشرين الأول عندما دمرت إسرائيل بطاريات الدفاع الجوي التي تحمي الصواريخ الباليستية البعيدة المدى لدى إيران، الأمر الذي جعل منشآتها النووية عرضة لهجمات مستقبلية". وأضافت الصحيفة، "تشير التقارير إلى أن إسرائيل قصفت أهدافاً في قيطارية، ونيافاران، وتشيتجار، ومهرآباد، ونارماك، وسعادة آباد، وأندرزغو، وستار خان، وشهرك محلاتي، وشهرك تشمران، وكمرانية، وفرح زادي، وأوزغول، ومرزداران، ومقر القوات المسلحة، فضلاً عن أفراد مثل حسين سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإسلامي، وعلي شمخاني، المستشار الرئيسي للمرشد الإيراني علي خامنئي. وشنت إسرائيل ضربات متعددة على مفاعل أراك للماء الثقيل، ومجمع بارشين العسكري، ومفاعل خونداب، وموقع نطنز النووي تحت الأرض، والذي يعتبر "قلب" برنامج طهران النووي". وبحسب الصحيفة، "من الواضح أن ما سيحدث لاحقًا هو الأهم. ردت إيران، لكن قدرتها على الرد المدمر قد دُمرت بالتأكيد. سعى وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، إلى توضيح أن إسرائيل كانت تتصرف بمفردها، وهو أمر صحيح، حيث إن القوات الإسرائيلية فقط هي من شاركت. لكن الولايات المتحدة كانت تعلم ما سيحدث، ولو لم تكن مستعدة لرؤية إيران تتعرض للهجوم، لكانت أوقفته". وختمت الصحيفة، "لقد استعبد النظام الإيراني شعبه لعقود من الزمن، كما ساهم في زعزعة استقرار بقية المنطقة. فلقد كانت إيران مسؤولة عن الإرهاب والفوضى لعقود من الزمن، والآن ولأول مرة هناك أمل في تحقيق الاستقرار في المنطقة. ينبغي لأولئك الذين يناضلون من أجل إقامة دولة فلسطينية أن يشعروا بالارتياح، فلا يمكن أبداً أن تكون هناك دولة فلسطينية آمنة ومستقرة إذا ظلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية قادرة على تصدير إرهابها. قد يسجل التاريخ أن الثالث عشر من حزيران 2025 كان بداية عهد جديد في الشرق الأوسط".

هل تستطيع إسرائيل تدمير برنامج إيران النووي؟
هل تستطيع إسرائيل تدمير برنامج إيران النووي؟

المدن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدن

هل تستطيع إسرائيل تدمير برنامج إيران النووي؟

تبدو الهجمات الإسرائيلية ضد إيران حتى الآن، ذات تخطيط تكتيكي بارع ومدروس. لكن لم يكن هناك شك أصلاً في قدرة الجيش الإسرائيلي على تنفيذ هكذا ضربات، إنما كان السؤال دائماً ما إذا كان هجوم إسرائيلي منفرد، أو حتى عملية مشتركة مع الولايات المتحدة، يمكنه أن يؤخر بشكل فعّال اندفاع إيران نحو السلاح النووي. بحسب مقال في صحيفة "فورين أفيرز" للباحث في جامعة كولومبيا ريتشار نيفيو، فإنه لا يزال من المبكر الجزم بما ستكون عليه النتيجة النهائية. قد يستغرق الأمر أسابيع قبل أن يفهم الخبراء مدى الضرر الكامل الذي ألحقته إسرائيل، فضلاً عن ما إذا كانت طهران ستتعافى، وكيف. إقناع إيران ويقول نيفيو أنه لوقف أو إبطاء قدرة إيران على صنع سلاح، كان ينبغي على ضربات إسرائيل أن تحرم إيران من المواد اللازمة لتخصيب الوقود النووي. وكان يجب تدمير المعدات اللازمة لتصنيع الأسلحة، كما كان من الضروري إلى حد ما إزالة المعرفة التقنية التي تتيح لإيران تحويل هذه المواد إلى قنابل. لكن العامل الأخير أقل وضوحاً: لكي تنجح الهجمات بالكامل، كان يجب أن تُقنع إيران بإعادة النظر في جدوى مشروعها النووي العسكري. حتى الآن، بحسب "فورين أفيرز" نجحت الضربات الإسرائيلية في تدمير العديد من محطات الطاقة والمباني والبنى التحتية التي تحتاجها إيران لبرنامجها النووي. كما أظهرت إسرائيل قدرتها على ضرب أهداف داخل إيران بحرية شبه مطلقة. لكن النجاح ليس مضموناً، نظراً للتحصينات الدفاعية الكبيرة التي استثمرت فيها إيران، ولتصميمها على الاستمرار، ولنظامها المتعدد الطبقات، ولصعوبة المهمة ذاتها. اليورانيوم المخصب حتى الآن، تبدو الأضرار التي لحقت بمنشآت إيران النووية نتيجة الهجمات الإسرائيلية متفاوتة. فبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تم استهداف موقع فوردو، أخطر مواقع تخصيب اليورانيوم في إيران، لكن لا توجد تأكيدات بأن دفاعاته قد اخترقت أو أن آلاف أجهزة الطرد المركزي قد دُمرت. كما لا يوجد ما يشير إلى أن إسرائيل جعلت مخزون إيران من اليورانيوم المخصب غير قابل للاستخدام. وإذا كان ذلك المخزون لا يزال موجوداً، وكانت أجهزة الطرد المركزي سليمة، فقد تتمكن إيران من إعادة تشغيل برنامجها النووي خلال أسابيع فقط. على سبيل المثال، يمكن لطهران نقل مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة إلى فوردو (أو إلى موقع سري) لمزيد من التخصيب، ما يمنحها سريعاً ما يكفي لصنع قنبلة. معدات صنع الأسلحة لكن لصناعة سلاح نووي فعلي، تحتاج إيران إلى أكثر من مجرد يورانيوم مخصب بدرجة عسكرية. فهي بحاجة أيضاً إلى معدات لمعالجة اليورانيوم وتحويله إلى معدن، ثم تشكيله إلى مكونات أسلحة، وأخيراً بناء القنبلة ذاتها. القيام بكل ذلك في ظل الحرب سيكون صعباً. كما أن المحللين لا يعرفون بدقة مدى اقتراب إيران من إنتاج رأس حربي لصاروخ، رغم أن وكالات الاستخبارات قدّرت أنها تحتاج إلى عدة أشهر لتحقيق ذلك. ولا يزال هناك الكثير من الغموض حول برنامج إيران النووي. ربما تعرف الاستخبارات الإسرائيلية مواقع المعدات التي قد تُستخدم في إنتاج الأسلحة وقد تكون قد دمرتها أو ستدمرها قريباً. لكن إيران بلد شاسع، وفيه أماكن كثيرة لإخفاء المعدات واستخدامها. مخزون العلماء تمتلك إيران أيضاً عدداً كبيراً من العلماء والفنيين النوويين، ولا يزال من غير المعروف عدد الذين قتلوا. اغتالت إسرائيل علماء نوويون وشخصيات بارزة في الملف النووي، لكن هذه الاغتيالات وحدها لن تكفي لإيقاف المشروع النووي الإيراني. ما دامت إيران تحتفظ بمجموعة من الكوادر الفنية المدربة والمتحمسة، فبإمكانها التحرك بسرعة نحو السلاح النووي. الروح القتالية يتابع تقرير الصحيفة أن هناك قدر كبير من عدم اليقين حول مدى الضرر القابل للقياس الذي ألحقته إسرائيل ببرنامج إيران النووي. لكن السؤال الأهم قد يكون ما إذا كانت الهجمات قد دمّرت إرادة إيران على الاستمرار. في البداية، قد يبدو من غير الواقعي أن تستجيب إيران للهجوم الإسرائيلي بشيء غير التصعيد والعدائية. لكن إذا كانت الأضرار التي لحقت ببرنامج إيران النووي والعسكري أكبر مما يبدو حالياً، فقد تبحث طهران عن مخرج. وربما تنظر في خيار الدبلوماسية مع تصاعد الخسائر. إسرائيل، في النهاية، لم تنته بعد، وقد تصبح ضرباتها أكثر تدميراً في الأيام القادمة. لقد دمرت إسرائيل بالكامل الدفاعات الجوية الإيرانية، ما يمكّنها من ضرب هياكل الحكم المركزية وكبار المسؤولين في النظام. كما يمكنها استهداف قطاعات من النفط والغاز الإيرانيين، اللذين يمثلان شريان الحياة للاقتصاد. في مواجهة مثل هذا الضرر، قد تختار طهران التفاوض، ما قد يؤدي إلى اتفاق يقيّد برنامجها النووي. لكن من المنطقي الشك في أن إيران ستقبل اتفاقاً وهي مكرهة وتحت تهديد السلاح. وحتى لو وافقت، فقد لا تلتزم بتنفيذه بإخلاص. بل إن الاحتمال الأكبر هو أن تواصل إيران الرد والانتقام، بينما تحاول إقناع العالم بأن إسرائيل تصرفت بشكل منفرد وخارج عن القانون، مستخدمةً القوة قبل أيام فقط من استئناف المفاوضات بين طهران وواشنطن. كما أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب نسب بعض الفضل لنفسه في هذه الهجمات سيزيد من صعوبة التوصل إلى اتفاق، رغم أن إدارته سعت سابقاً إلى النأي بنفسها عن الضربات.

الأردن يعيد فتح مجاله الجوي
الأردن يعيد فتح مجاله الجوي

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

الأردن يعيد فتح مجاله الجوي

أعلنت هيئة تنظيم الطيران المدني في الأردن، صباح اليوم السبت، إعادة فتح المجال الجوي أمام حركة الطيران المدني، اعتبارًا من الساعة 07:30 صباحًا بالتوقيت المحلي. وقال رئيس مجلس مفوضي الهيئة، الكابتن هيثم مستو، إن القرار يأتي بعد تقييم للوضع الأمني، إثر إغلاق المجال الجوي يوم أمس الجمعة، على خلفية التصعيد العسكري بين إيران و"إسرائيل". وكانت القوات المسلحة الأردنية قد اعترضت، صباح الجمعة، عددًا من الصواريخ والطائرات المسيّرة التي دخلت المجال الجوي الأردني، في إطار الردّ الإيراني على الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع داخل إيران. ونقلت وكالة الأنباء الأردنية – بترا عن مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة، أن طائرات سلاح الجو الملكي الأردني وأنظمة الدفاع الجوي، تصدّت لهذه الأهداف "بدرجة عالية من الجاهزية"، بهدف حماية الأجواء الأردنية وضمان سلامة المواطنين، خصوصًا أن بعضها كان متجهًا نحو مناطق مأهولة. وأكد المصدر أن الجيش الأردني يعمل على مدار الساعة لحماية حدود المملكة برًا وبحرًا وجوًا، مشددًا على أن الأردن لن يسمح بأي انتهاك لمجاله الجوي تحت أي ظرف، وداعيًا المواطنين إلى عدم تداول الشائعات أو المعلومات غير الرسمية. وفجر الجمعة، شنّت إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق استهدفت منشآت نووية وعسكرية حساسة في إيران، أبرزها موقع تخصيب اليورانيوم في نطنز. وفي كلمة مصوّرة، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العملية تهدف إلى "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل"، مشيرًا إلى استهداف قادة بارزين في الحرس الثوري، من بينهم اللواء حسين سلامي ورئيس أركان الجيش محمد باقري، اللذين قضيا في الضربات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store