logo
«مايكروسوفت» تختبر «كوبيلوت» المدعوم بالذكاء الاصطناعي

«مايكروسوفت» تختبر «كوبيلوت» المدعوم بالذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
بدأت شركة «مايكروسوفت» اختبار وضع تجريبي جديد يدعى وضع كوبيلوت «Copilot Mode»، داخل متصفحها إيدج.
ويوفر الوضع الجديد للمستخدمين تجربة تصفح قائمة على الذكاء الاصطناعي، تجمع بين البحث الصوتي والتفاعل مع التبويبات المفتوحة وتنفيذ المهام اليومية مثل حجز المطاعم ومقارنة المنتجات.
ويتيح كذلك للمساعد الذكي «Copilot» إمكانية الوصول إلى كافة التبويبات المفتوحة في المتصفح، مما يسمح له بمقارنة الفنادق، أو تقديم ملخصات سريعة حول أفضل الخيارات الشرائية من عدة صفحات، كما يدعم الأوامر الصوتية لتصفح المواقع أو فتح التبويبات المخصصة لمقارنة المنتجات.
وتخطط الشركة بعد الحصول على إذن المستخدم، للسماح لكوبيلوت بالوصول إلى سجل التصفح وبيانات الاعتماد المخزنة، لتمكينه من تنفيذ الحجوزات نيابة عن المستخدم.
ويُعد هذا التطوير جزءاً من دمج أوسع لمساعد كوبيلوت في المتصفح، مدعوماً بميزة (Copilot Vision) التي تهدف إلى تنظيم أنشطة التصفح الحالية والسابقة.
وأوضحت«مايكروسوفت» أن وضع كوبيلوت سيكون متاحاً بنحو اختياري للمستخدمين، مع إمكانية تفعيله أو تعطيله من إعدادات المتصفح، لافتة إلى أنه إذا لم يفعلوا الوضع الجديد، فسيظل بإمكانهم استخدام إيدج كالمعتاد.
ويحمل هذا الوضع الجديد صفة تجريبية ومن المتوقع أن يتطور مع مرور الوقت، كما سيكون متاحاً مجاناً لمدة محدودة، مع فرض قيود على استخدام بعض مزاياه، مما يشير إلى احتمال ربطه بخدمة اشتراك نقدي مستقبلاً. (وام)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مايكروسوفت تقرر إيقاف نظام Windows 11 SE المنافس لنظام كروم
مايكروسوفت تقرر إيقاف نظام Windows 11 SE المنافس لنظام كروم

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت تقرر إيقاف نظام Windows 11 SE المنافس لنظام كروم

أعلنت مايكروسوفت رسميًا إنهاء دعم نظام التشغيل Windows 11 SE في أكتوبر 2026، لتضع بذلك حدًا لمحاولة استمرت خمس سنوات لمنافسة نظام جوجل Chrome OS في قطاع التعليم. وكانت الشركة قد طرحت Windows 11 SE في عام 2021 ضمن أجهزة منخفضة التكلفة تستهدف المدارس والمؤسسات التعليمية، سعيًا إلى منع التحوّل إلى أجهزة كروم بوك، لكن التجربة لم تلقَ النجاح المطلوب، لتنضم إلى محاولات سابقة لم تحقق الانتشار، مثل وضع S Mode في ويندوز 10. وذكرت مايكروسوفت في صفحة الدعم المُحدّثة: 'إن الأجهزة ستواصل العمل، لكننا نوصي بالانتقال إلى إصدار آخر من ويندوز 11 لضمان الاستمرار بتلقي التحديثات الأمنية والدعم الفني'. وأكدت الشركة أنها لن تُطلق التحديث القادم 25H2 لنظام Windows 11 SE، مما يعني أن هذه الأجهزة ستتوقف عند إصدار 24H2 حتى انتهاء الدعم في العام المقبل. وقد تعاونت عدة شركات مع مايكروسوفت لإنتاج أجهزة تعمل بنظام Windows 11 SE، منها أسوس وآيسر و HP وديل ولينوفو وغيرها من الشركات، كما أطلقت مايكروسوفت نفسها جهاز Surface Laptop SE. وكان النظام يعتمد على تشغيل تطبيقات الويب التقدمية (PWA) بدلًا من تطبيقات Win32 التقليدية، مع قائمة مقيدة من التطبيقات المسموح بها، وهو ما قيّد قدرات مسؤولي تكنولوجيا المعلومات في المؤسسات التعليمية. ويأتي هذا القرار في وقت تُظهر فيه التقارير تراجعًا في سوق أجهزة كروم بوك منذ عام 2022، بسبب محدودية قاعدة مستخدميها وجودة تصنيعها. ويتجه سوق الحواسيب هذا العام إلى الترقية إلى ويندوز 11 بدلًا من التحول إلى أنظمة منافسة أو البقاء على إصدارات قديمة مثل ويندوز 10 التي تعتزم مايكروسوفت أيضًا إنهاء دعمه بحلول نهاية أكتوبر المقبل.

عمالقة التكنولوجيا تحصد ثمار استثماراتها في التقنيات
عمالقة التكنولوجيا تحصد ثمار استثماراتها في التقنيات

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

عمالقة التكنولوجيا تحصد ثمار استثماراتها في التقنيات

تمكنت الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، «جوجل» و«ميتا» («فيسبوك» و«إنستغرام») و«مايكروسوفت» و«أبل» و«أمازون»، من أن تحقق أرباحاً فاقت التوقعات في الربع الثاني رغم إنفاقها الضخم على الذكاء الاصطناعي، وحال عدم اليقين الاقتصادي المرتبطة بالتعريفات الجمركية. وكتب المحلل في «ويدبوش سيكيوريتيز» دان آيفز الخميس: ثمة لحظات ستبقى محفورة في تاريخ الأسواق المالية لمدة طويلة، وكان مساء أمس بلا شك أحدها، مع النتائج المذهلة التي أعلنتها «مايكروسوفت» و«ميتا». تجاوزت القيمة السوقية ل«مايكروسوفت» الخميس للمرة الأولى عتبة الأربعة آلاف مليار دولار (4 تريليونات دولار)، وباتت ثاني شركة تتجاوز هذه العتبة الرمزية بعد «إنفيديا» الرائدة في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي. أعمال السحابة جاء ذلك غداة إعلان «مايكروسوفت»، الأربعاء، أن صافي دخلها بلغ 27,2 مليار دولار خلال الفترة الممتدة من نيسان/إبريل إلى حزيران/يونيو، بزيادة قدرها 24 في المئة على أساس سنوي، فيما بلغت الإيرادات 76,4 مليار دولار، بزيادة قدرها 18 في المئة على أساس سنوي. وتجاوزت إيرادات أعمالها السحابية (الحوسبة مِن بُعد وخدمات الذكاء الاصطناعي للشركات) مئة مليار دولار للسنة المالية، أي أكثر من إجمالي إيرادات «مايكروسوفت» قبل عشر سنوات. كذلك فاجأت «ميتا»، وول ستريت الأربعاء بصافي أرباحها الذي بلغ 18,34 مليار دولار، أي بزيادة 36 في المئة، في حين بلغت إيراداتها 47,5 مليار دولار في الربع الثاني من السنة الحالية، بزيادة قدرها 22 في المئة على أساس سنوي. وعزا الرئيس التنفيذي للمجموعة، مارك زوكربرغ أداءها إلى دمج الذكاء الاصطناعي في أدواتها الإعلانية. وأشار خلال مؤتمر المحللين، إلى قدرة الذكاء الاصطناعي مثلاً على اقتراح مواضع الإعلانات للمعلنين، ما يُحسّن معدلات تحويل الإعلانات (أي عدد الزوار الذين أكملوا إجراءً فعلياً على أساسها)، وقدرته كذلك على اقتراح المحتوى للمستخدمين، ما يعزّز الوقت الذي يمضونه على منصات التواصل الاجتماع. وبالتالي، حققت «ميتا» التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً من حيث القدرة على جذب الإعلانات الرقمية هوامش ربح قوية رغم الزيادة المطردة في إنفاقها على الذكاء الاصطناعي. موجة النمو ومن شأن هذه النتائج، أن ترضي زوكربيرغ الذي يتطلع إلى تقنية «الذكاء الخارق» الافتراضية ذات القدرات المعرفية المتفوقة على قدرات البشر. وأغرى زوكربيرغ في الآونة الأخيرة مسؤولين بارزين في «أوبن إيه آي» و«أنثروبيك» و«جوجل» بمبالغ كبيرة لترك وظائفهم والانتقال إلى صفوف مجموعته، ويعتزم استثمار «مئات المليارات من الدولارات» في مراكز بيانات جديدة مزودة برقائق متطورة وموارد طاقة هائلة. كذلك أعلنت «جوجل» أن استثماراتها ستزداد أكثر. ومن المتوقع أن تصل نفقاتها الاستثمارية إلى نحو 85 مليار دولار هذه السنة، بزيادة قدرها 10 مليارات دولار عن المخطط له، مقارنةً ب52,5 مليار دولار عام 2024. وهذه الاستثمارات ضرورية خصوصاً لأعمالها السحابية، إذ حققت «جوجل كلاود» مجدداً نمواً قوياً مع زيادة مبيعاتها بنسبة 32 في المئة لتتجاوز 13 مليار دولار، لكنها تواجه صعوبة في تلبية الطلب. تنافس شديد ويمكن للمجموعة العملاقة في مجال الإنترنت الاعتماد على أرباحها، إذ ارتفعت إيراداتها بنسبة 14 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 96 مليار دولار، من بينها 28,2 مليار صافي دخل في الربع الثاني. ولا يبدو إلى اليوم، أن محرّك البحث يعاني مشاكل بسبب المنافسة المتزايدة من الأدوات المساعِدة العامة القائمة على الذكاء الاصطناعي على غرار «تشات جي بي تي» (من شركة «أوبن إيه آي») والأدوات المتخصصة في البحث الإلكتروني على غرار «بربليكسيتي»، إذ سارع هو نفسه إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية. ولاحظ دان آيفز، أن «السوق لم تستوعب بعد موجة النمو المقبلة، والتي تغذيها خطط إنفاق تبلغ قيمتها نحو 2000 مليار دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة من قبل الشركات والحكومات لنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي». الرسوم الجمركية وكان المستثمرون مهتمين أيضاً برصد الآثار المحتملة للحروب التجارية. ويبدو أن «ميتا» و«أمازون» تستفيدان من سياسات إدارة دونالد ترامب في الوقت الراهن. ففي ظل المناخ الضبابي السائد، تحصّن المعلنون بمنصات مجموعة وسائل التواصل الاجتماعي الموثوق بها. وأفادت «أمازون.كوم»، من جانبها، من تراجع المنافسة الصينية في الولايات المتحدة، إذ فقدت شركتا «شين» و«تيمو» الإعفاء الجمركي الذي كانت تتمتع به الطرود الصغيرة. (أ ف ب) «أبل» تتجاوز التعريفات قوبلت نتائج «أبل» الربعية بارتياح في السوق رغم ارتفاع كلفة الرسوم الجمركية وتأخرها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأعلنت المجموعة، صافي ربح بلغ 23,4 مليار دولار (9 في المئة)، بفضل مبيعات هواتف «آيفون».وتجاوزت نتائج «أبل» بشكل كبير التوقعات على الرغم من فاتورة بقيمة 800 مليون دولار تتعلق بالرسوم الإضافية الأمريكية. ومن المتوقع أن تتجاوز كلفة هذه التعريفات مليار دولار خلال الربع الحالي.

أصحاب «الياقات الزرقاء».. 10 مهن تنجو من تهديد الذكاء الاصطناعي
أصحاب «الياقات الزرقاء».. 10 مهن تنجو من تهديد الذكاء الاصطناعي

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

أصحاب «الياقات الزرقاء».. 10 مهن تنجو من تهديد الذكاء الاصطناعي

تكتسب الوظائف اليدوية أو الفنية التي تتطلب يد ماهرة وتعرف بوظائف "الياقات الزرقاء" بريقًا جديدًا، بسبب تزايد تعرض موظفي المكاتب لخطر استبدالهم بالذكاء الاصطناعي. ودرست مايكروسوفت العلاقة بين مدى اعتماد بعض الموظفين على أدوات الذكاء الاصطناعي والتأثير المحتمل على مهنهم، في تقرير جديد بعنوان "الآثار المهنية للذكاء الاصطناعي التوليدي". وحلل باحثو عملاق التكنولوجيا بيانات 200,000 محادثة مجهولة المصدر ومُراقبة الخصوصية في الولايات المتحدة بين المستخدمين وبرنامج الدردشة الآلي التابع لعملاق التكنولوجيا، مايكروسوفت بينج كوبيلوت، جُمعت على مدى تسعة أشهر بين يناير/كانون الثاني وسبتمبر/أيلول 2024. وركز التحليل، الذي نُشر الأسبوع الماضي، على المستخدمين الذين يطلبون المساعدة من كوبيلوت لإنجاز مهمة، عرّفها الباحثون بأنها "هدف المستخدم". وعلى الجانب الآخر، وُصف أداء الذكاء الاصطناعي للمهمة بأنه "إجراء ذكاء اصطناعي". ويحدد هذا الإجراء أنشطة العمل التي يُنجزها الذكاء الاصطناعي التوليدي، وفي بعض الحالات، كان الذكاء الاصطناعي يُقدم تعليمات حول كيفية أداء مهمة. ولتوضيح الفرق، إذا كان المستخدم يحاول معرفة كيفية طباعة مستند، فإن هدفه هو تشغيل معدات المكتب، بينما تكون المهمة عبارة عن استعانة مباشرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي إذا كانت المهمة تدريب الآخرين على استخدام المعدات مثل الطابعة، وفقًا للتقرير. ووجد الباحثون أن المستخدمين كانوا أكثر طلبًا للمساعدة من الذكاء الاصطناعي في "جمع المعلومات والكتابة والتواصل مع الآخرين"، وكانت هذه المهام أيضًا الأكثر نجاحًا من حيث إنجازها بواسطة الذكاء الاصطناعي. الوظائف الأكثر عرضة لخطر الذكاء الاصطناعي وفيما يتعلق بعمل الذكاء الاصطناعي، نرى أن الذكاء الاصطناعي غالبًا ما يؤدي دورًا خدميًا للإنسان كمدرب أو مستشار أو معلم يجمع المعلومات ويشرحها للمستخدم. وقد أدى هذا إلى جعل مهن مثل المترجمين الفوريين والمترجمين والمؤرخين والكتاب ومندوبي المبيعات أكثر عرضة لخطر اعتماد الذكاء الاصطناعي وتأثيره. ومع ذلك، كان المهنيون أصحاب الياقات الزرقاء، والذين يعمل الكثير منهم بجهد جسدي إما مع البشر أو الآلات، هم الأقل طلبًا للمساعدة من الذكاء الاصطناعي، وبالتالي صُنفوا على أنهم المهن الأقل تأثرًا به. ويشمل ذلك وظائف مثل غاسلي الصحون، ومعالجي التدليك، وعمال الأسقف والدهانات، والخادمات، وعمال النظافة. وأظهر تقرير حديث لمؤسسة غالوب أن العاملين في المكاتب هم الأكثر استخدامًا للذكاء الاصطناعي، حيث يستخدمه 27% منهم بشكل متكرر في العمل، بزيادة قدرها 12% منذ بداية عام 2024. وكانت القطاعات الأكثر استخدامًا للذكاء الاصطناعي هي التكنولوجيا (50%)، والخدمات المهنية (34%)، والمالية (32%). في الوقت نفسه، استقر الاستخدام المتكرر للذكاء الاصطناعي من قِبل العاملين في الإنتاج والإنخراط المباشر في التصنيع لمدة عامين، من 11% في عام 2023 إلى 9% في عام 2025، وفقًا لغالوب. ولاحظ باحثو مايكروسوفت أن قياساتهم ركزت بشكل كامل على نماذج اللغات الكبيرة (LLMs)، وأن هناك تطبيقات ذكاء اصطناعي أخرى قد تؤثر على المهن التي تتضمن تشغيل ومراقبة الآلات، مثل قيادة الشاحنات. وصرح خبير مستقبل العمل، رافين جيسوثاسان، لشبكة سي إن بي سي، "لقد أحدث الذكاء الاصطناعي تحولًا جذريًا في العمل المكتبي، وتتقلص أقساط المهارات بشكل كبير. يحتاج الناس إلى تطوير مهاراتهم وإعادة تأهيلها على نطاق واسع وسريع". الوظائف الآمنة من تهديد الذكاء الاصطناعي ولخصت الدراسة أكثر المهن الآمنة من تهديدات الذكاء الاصطناعي، في 10 وظائف بالتحديد شملت ما يلي من مهن، مهنة Phlebotomist (فليبوتوميست) والتي تشير إلى فني سحب عينات الدم، وهو الشخص المتخصص في سحب الدم من المرضى لأغراض طبية، مثل، إجراء التحاليل المخبرية ونقل الدم، وفحوصات ما قبل العمليات أو التشخيصات الطبية. ضمت القائمة أيضا مهنة مساعدو التمريض، ومهنة عمال إزالة المواد الخطرة، التي تُشير إلى المتخصصين في تحديد، والتعامل، وإزالة، ونقل المواد الخطرة التي قد تضر بصحة الإنسان أو البيئة، مثل، الأسبستوس (Asbestos)، والرصاص (Lead)، والعفن السام (Toxic mold)، والنفايات الكيميائية. ضمت القائمة أيضا عمال الدهانات، والجصاصون وهي مهنة العامل المتخصص في تجهيز الأسطح وبَسط طبقات الجِص، أو ما يُعرف بالجبس أو البلاستر، على الجدران والسقوف. والمحنطون، ومشغلو الآلات والأنظمة الآلية المعقدة، وجراحو الفم والوجه والفكين، ومركبو ومصلحو زجاج السيارات، ومهندسو السفن، ومصلحو ومغيرو الإطارات. aXA6IDE1NC4yMS4yNC4xMDcg جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store