ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا
وذكر ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال "أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة تحسبا لأن تكون هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية أكثر من مجرد تصريحات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
الهند تتجاهل تهديدات ترامب وتواصل شراء النفط الروسي
عمون - ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم السبت أن مسؤولين في الهند قالوا إنهم سيواصلون شراء النفط من روسيا على الرغم من تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات على من يشترون النفط الروسي. وصرح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الجمعة، أن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا بهدف إبرام اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض، اليوم، معلقًا على المفاوضات التجارية بين واشنطن ونيودلهي: "على حد علمي، لن تشتري الهند النفط من روسيا بعد الآن. هذا ما سمعته. لا أعرف إن كان ذلك صحيحًا أم لا"، وفق ما ذكرته وكالة تاس الروسية. وأصبحت الهند واحدة من أهم مشتري النفط الروسي في العالم، وذلك بسبب العقوبات الغربية المفروضة على موسكو والتي اضطرت الروس إلى تقديم تخفيضات في الأسعار لمن لا يلتزمون بهذه العقوبات، الأمر الذي جعل الهند أكبر المستفيدين من هذه الظروف وأكبر المستفيدين من الحرب على أوكرانيا، فضلًا عن أنها أصبحت أكبر وأهم الزبائن الذين يشترون النفط الروسي. ويقول تقرير سابق نشرته جريدة "نيويورك تايمز" الأميركية، واطلعت عليه "العربية Business"، إن الهند تُعد مشتريًا رئيسيًا وواضحًا للطاقة الروسية منذ غزو أوكرانيا قبل ثلاث سنوات، حيث قلّصت معظم الدول الغربية مشترياتها أو توقفت عن الشراء تمامًا، بينما رفعت الهند من هذه المشتريات مستفيدة من التخفيضات الروسية. وانتقد ترامب الهند قبل أيام لشرائها كميات كبيرة من النفط الروسي، مهددًا بفرض تعريفات جمركية "جزائية" بالإضافة إلى ضريبة بنسبة 25%. وأدت المحاولات التي قادتها الولايات المتحدة وأوروبا لإلحاق ضرر مالي بروسيا ومعاقبة رئيسها، فلاديمير بوتين، إلى انخفاض أسعار النفط، فيما رأت الهند في ذلك فرصة سانحة فاستغلتها. وعلى الرغم من أن ترامب يُضمر قائمة طويلة من الشكاوى بشأن ممارسات الهند التجارية، إلا أنه لم يُركز شكواه قط على المشتريات الروسية، حتى إن الهند افترضت، عندما أُعيد انتخاب ترامب، أنه سيخفف الضغط الذي شعرت به من واشنطن في عهد الرئيس بايدن للوقوف إلى جانبها ضد روسيا. وتقول "نيويورك تايمز" إن للهند وروسيا تاريخًا تجاريًا طويلًا، وتجارة الطاقة تندرج بسهولة ضمن هذه العلاقة، حيث تمتلك روسيا الكثير منها، والهند بحاجة إلى استيراد الكثير منها. وفي العام الذي أعقب غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، أصبح نفطها مهمًا للغاية للهند. وفي أوائل ذلك العام، لم تمثل روسيا سوى 0.2% من واردات الهند من النفط الخام. وبعد أن أغلقت الأسواق الأوروبية أبوابها أمام روسيا، بدأت الصادرات المنقولة بحرًا من روسيا إلى الهند في الارتفاع، حيث بحلول مايو/أيار 2023، كانت روسيا تبيع للهند أكثر من مليوني برميل من النفط الخام يوميًا، أو ما يقرب من 45% من وارداتها، أكثر من أي دولة أخرى باستثناء الصين. واشترت الهند تدفقًا شبه ثابت من النفط الروسي خلال العامين الماضيين، حيث تقلبت الأسعار، لكن مبيعات كل عام بلغت قيمتها حوالي 275 مليار دولار. وكانت هذه التجارة مناسبة لجميع الأطراف المعنية، فقد تمكنت روسيا من بيع نفطها الخام، نظريًا في ظل سقف سعر حدده الاتحاد الأوروبي عند 60 دولارًا للبرميل، بينما اشترت الهند النفط بخصم، وكررت شركاتها النفطية بعضًا منه للاستهلاك المحلي وصدَّرت الباقي على شكل ديزل ومنتجات أخرى، بعضها إلى أوروبا. كما يلفت تقرير "نيويورك تايمز" إلى أن العملة الهندية المحلية "الروبية" استفادت أيضًا من هذه الأوضاع، وذلك بسبب أن الهند دفعت مبالغ أقل مقابل السلع الأجنبية، وهو ما استفاد منه الاقتصاد الهندي بشكل كبير وساعد في حماية العملة. وقد يؤدي هجوم ترامب غير المتوقع على شراء الهند للنفط الروسي إلى تعقيد الأمور بالنسبة لرئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في ظل مساوماته مع ترامب بشأن قضايا تجارية أوسع نطاقًا. وأوضح ترامب أنه يسعى لسد العجز التجاري البالغ 44 مليار دولار الذي تعاني منه الولايات المتحدة مع الهند، فيما يعتقد مفاوضو مودي أن أحد الطرق التي يمكن للهند من خلالها تحقيق ذلك هو البدء بشراء النفط أو الغاز الطبيعي الأميركي. ويحذّر المحللون من أن فرض تعريفة جمركية أميركية بنسبة 25% قد يُضعف النمو الاقتصادي للهند في العام المقبل، لكنهم ما زالوا يعتبرونها الأسرع نموًا في العالم، مُنافسةً اليابان وألمانيا من حيث الحجم الإجمالي.

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
الجامعة الأردنية تكرم المستشار خالد دلال
عمون - كرمت الجامعة الأردنية، ممثلة برئيسها الدكتور نذير عبيدات، وخلال حفل تخريج الفوج الستين من طلبة الجامعة، المستشار ومدير الإعلام والاتصال السابق في الديوان الملكي الهاشمي، خالد دلال، باعتباره أحد خريجي الجامعة المتميزين وصاحب مسيرة مهنية وعلمية رائدة. ويحمل مستشار الإعلام والاتصال الاستراتيجي وتطوير الأعمال، خالد دلال، درجة البكالوريوس في الأدب الإنجليزي والأمريكي، وفرعيا في الأدب العربي، من الجامعة الأردنية، والماجستير في الإعلام والاتصال والعلاقات الاستراتيجية من جامعة لستر البريطانية، والدرجة التنفيذية الدولية في الاتصال الاستراتيجي من جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك، وشهادة البرنامج الدولي في مهارات القيادة من كلية ساندهيرست العسكرية المتخصصة في المملكة المتحدة. وقد شارك في دراسات متقدمة في الاتصال القيادي واستراتيجيات التفاوض والتأثير وكسب الرأي العام في جامعة هارفرد في مدينة بوسطن في الولايات المتحدة. واستهل حياته المهنية بالعمل كاتبا ومحررا سياسيا في يومية الجوردن تايمز وصحيفة الرأي (المؤسسة الصحفية الأردنية)، إضافة إلى عمله في عدد من وسائل الإعلام العالمية ومنها النيوزويك الأمريكية واللويدز البريطانية، قبل التحاقه بالديوان الملكي الهاشمي والعمل على مدار سنوات عديدة نائبا لمدير المعلومات، ومديرا للتخطيط، ثم مديرا للعمليات في إدارة الإعلام والاتصال في مكتب جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، حتى توليه منصب مدير الإعلام والاتصال، ومن ثم مستشارا في الديوان الملكي الهاشمي. وقد عمل دلال بعد ذلك مستشارا خاصا في عدد من كبرى الشركات والمؤسسات العامة والخاصة محليا وعربيا ودوليا، منها مجموعة طلال أبوغزالة العالمية، ومجموعة فنادق الفورسيزنز. كما شغل منصب مستشار تطوير الأعمال في مجموعة الغد الإعلامية، وهي الأكبر من نوعها في الأردن. وقد أطلق، ومن خلال موقعه رئيسا لهيئة التحرير، يومية Jordan News التابعة لمجموعة الغد، إضافة إلى عمله مستشارا لشؤون الإعلام والاتصال الاستراتيجي وتطوير الأعمال في عدد من مجموعات الأعمال والمؤسسات العلمية والثقافية والسياحية المحلية والعربية. وهو حاصل على عدد من شهادات التقدير من رؤساء دول العالم، منها شهادة تقدير من الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون، وأخرى من الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما. كما شغل منصب عضو اللجنة العليا للترويج لمئوية الدولة الأردنية. وهو كاتب في صحيفة الغد الأردنية، ومنصة جوردن نيوز. ويعد الزميل دلال من الناشطين في التوعية بمخاطر التغير المناخي، ومن أصحاب المبادرات على المستوى العربي والعالمي في هذا المجال. كما أنه من المدافعين عن سلامة الحياة البرية والبحرية.

عمون
منذ 8 ساعات
- عمون
الخصاونة طلب وقشوع اعطى .. جاهة زفاف بطابع سياسي
عمون - في جاهة اخذت الطابع السياسي، خيم عليها من الخطاب الاجتماعي المعتاد حيث بينت الكلمات اهمية نسج الروابط الاجتماعية في إطار الحاضنة الوطنية الجامعة. وأكدت الجاهة التي طلب بها رئيس الوزراء السابق بشر الخصاونة يد ليان امجد الحاج خليل، ورد فيها الوزير الاسبق حازم قشوع بالدعاء للعروسين أن يبارك لهما الله ويبارك عليهما ويجمع بينهما في خير، أكدت على ضرورة ترسيخ قوام الوحدة الوطنية التي تعتبر مصدر قوة وعنوان ارادة. وأوضحت أن الحاضنة الاردنية الداعمة لعناوين "اردن الرسالة"، تقف في مواجهة مناخات اقليمية عاصفة ومتغيرات سياسية جارفة ما فتئت تحاول عرقلة مسيرة الاردن ورسالته، لكن التفاف الشعب الاردني خلف قيادته جعل من اردن الرسالة تحفظ بوصلة توجهات المنطقة ليس الاردن فحسب، وهي تنتصر للسلام الاقليمي وللقضية المركزية للأمة سياسيا ودبلوماسيا وانسانيا. وبينت أن هذا ما جعل الاردن نموذج فخر وفخار للامة ومحط رجاء لمجتمعات المنطقة وتستند على دبلوماسيته الهاشمية الموزونة الامم المتحدة في الانتصار للقانون الدولي والقانون الانساني في بيان المحافظة على حل الدولتين وهو ما حرص نسج الخيوط السياسية بطريقة دبلوماسية الملك عبدالله انتصارا لفسطين الدولة الامر الذي جعل من تيار الدولة الفلسطينية يشكل احد العناوين الرئيسية الاممية والمرتكز الجامع للقيم الانسانية التي تقوم على عناوين الحق والعدالة.