
أرباح بنك الرياض 5.08 مليار ريال (+15%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 2.6 مليار ريال (+11%)
- ارتفاع دخل العمولات الخاصة بنسبة 13.1% ويعود ذلك بشكل رئيسي لارتفاع دخل العمولات الخاصة من القروض والسلف، والاستثمارات، والأرصدة لدى البنوك.
- ارتفاع إجمالي دخل العمليات نتيجة ارتفاع صافي دخل المتاجرة، وصافي دخل الأتعاب والعمولات، وصافي دخل العمولات الخاصة، وصافي المكاسب من بيع استثمارات مقتناه لغير أغراض المتاجرة، ودخل العمليات الأخرى، وصافي دخل تحويل العملات الأجنبية، قابله جزئيًا انخفاض دخل توزيعات الأرباح.
وقد قابل ذلك:
- ارتفاع في إجمالي مصاريف العمليات نتيجة ارتفاع صافي مخصص الانخفاض لخسائر الائتمان والموجودات المالية الأخرى، واستهلاك ممتلكات ومعدات وحق استخدام الموجودات، ومصاريف الإيجار والمباني، والمصاريف العمومية والإدارية الأخرى، ومصاريف العمليات الأخرى، قابله جزئيًا انخفاض في صافي مخصص الانخفاض في قيمة الاستثمارات، ورواتب الموظفين وما في حكمها.
- ارتفاع صافي مخصص خسائر الائتمان المتوقعة والخسائر الأخرى بنسبة 77.2% ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع صافي مخصص الانخفاض لخسائر الموجودات المالية الأخرى، قابله جزئياً انخفاض عكس صافي مخصص الانخفاض في قيمة الاستثمارات
وقد عزا البنك سبب ارتفاع الأرباح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع السابق إلى:
- ارتفاع دخل العمولات الخاصة بنسبة 3.4% ويعود ذلك بشكل رئيسي لارتفاع دخل العمولات الخاصة من القروض والسلف، والاستثمارات، والأرصدة لدى البنوك.
- ارتفاع إجمالي دخل العمليات نتيجة ارتفاع صافي المكاسب من بيع استثمارات مقتناه لغير أغراض المتاجرة، وصافي دخل الأتعاب والعمولات، وصافي دخل المتاجرة، ودخل العمليات الأخرى، قابله جزئيًا انخفاض صافي دخل العمولات الخاصة، وصافي دخل تحويل العملات الأجنبية، ودخل توزيعات الأرباح.
- انخفاض إجمالي مصاريف العمليات نتيجة انخفاض صافي مخصص الانخفاض لخسائر الائتمان والموجودات المالية الأخرى، ورواتب الموظفين وما في حكمها، ومصاريف الإيجار والمباني، واستهلاك ممتلكات ومعدات وحق استخدام الموجودات، قابله جزئيًا ارتفاع في المصاريف العمومية والإدارية الأخرى، ومصاريف العمليات الأخرى، وانخفاض عكس صافي مخصص الانخفاض في قيمة الاستثمارات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 36 دقائق
- الاقتصادية
الفيدرالي في مرمى النيران .. ترمب يختبر حدوده بضغوط غير مسبوقة
يواجه جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي، ضغوطا سياسية غير مسبوقة من البيت الأبيض، كانت مستحيلة قبل تولي الرئيس دونالد ترمب السلطة. منذ عهد ريتشارد نيكسون لم يشهد الرؤساء تحديا لفكر البنك المركزي في الشؤون النقدية، فضلاً عن استخدام ألفاظ مثل "أخرق" في وصف رئيسه. تقول مجلة "بارونز" إن استقلال البنك المركزي اعتقاد راسخ لدى معظم الاقتصاديين والسياسيين الرئيسيين، يمينا ويسارا. كتب بن برنانكي وجانيت يلين، الرئيسان السابقان للفيدرالي، هذا العام: "إن مصداقية الفيدرالي – وقدرته على اتخاذ قرارات صعبة بناءً على بيانات وتحليلات لا تمت إلى الأحزاب بصلة - تعد ثروة وطنية مهمة". أضافا، أن هذه المصداقية تتطلب أن تُدار السياسة النقدية بعيدًا عن الاعتبارات السياسية. ورغم هذا، يجادل معارضون بأن استقلال البنك المركزي غير ديمقراطي، بحجة أن قرارا بيد خبراء غير منتخبين ينبغي أن يكون بأيدي ممثلي الشعب المنتخبين. من وجهة نظر ترمب، فإن باول والفيدرالي "قد خذلوا" الشعب بإبقاء سعر الفائدة مرتفعًا. وكتب على منصة "تروث سوشال": "لو كانوا يؤدون عملهم على أكمل وجه، لوفرت بلادنا تريليونات الدولارات من تكاليف الفائدة". وخلال زيارته الأخيرة لمقر الاحتياطي الفيدرالي الجاري بناؤه في واشنطن، اعترف بأن هدفه الأساسي هو الضغط على باول لخفض أسعار الفائدة. تأتي الانتقادات من اليسار أيضا، إذ كتب فرانك ستريكر، أستاذ متقاعد في جامعة كاليفورنيا دومينجيز هيلز وعضو في حركة الاشتراكيين الديمقراطيين، أن تركيز الفيدرالي المكثف على مكافحة التضخم غالبًا ما يُفضي إلى نتائج غير مواتية للطبقة العاملة، مثل تسريح العمال وتراجع الأجور والركود الاقتصادي، وختم قائلاً: "إذا كنت تعتمد على راتبك، فالفيدرالي ليس حليفا لك". كيف أصبح الفيدرالي غير محبوب إلى هذه الدرجة؟ تعود جذور فكرة استقلال البنك المركزي إلى فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى وجائحة الإنفلونزا عام 1918، عندما كانت الدول غارقة في ديون، فأغلقت حدودها، وفرضت حواجز تجارية، وضوابط صارمة على حركة رؤوس الأموال، وتراجعت الإنتاجية العالمية. اجتمع اقتصاديون ومصرفيون من 39 دولة لأسبوعين في بروكسل عام 1920، وخلصوا إلى مجموعة من التوصيات: الانضباط المالي، والتجارة الحرة، والسياسة النقدية بقيادة بنوك مركزية مستقلة، لكن تطلّبت هذه السياسات تضحيات اجتماعية كبيرة. كما اعترف مسؤول الخزانة البريطانية، روبرت تشالمرز قائلاً: 'علينا أن نعمل بجد، ونعيش بجد، وندخر بجد". ونصح الاقتصادي رالف هوتري عام 1925 قادة البنوك المركزية قائلًا: 'لا تبرروا أبدا، لا تندموا أبدا، لا تعتذروا أبدا". لكن الأمر لم يكن بهذه السهولة دائمًا؛ ففي الولايات المتحدة، وحتى صدور قانون البنوك عام 1935، كان وزير الخزانة يشغل وظيفة رئيس الفيدرالي. لمواجهة التضخم المرتفع بعد الحرب العالمية الثانية، خاض الفيدرالي أول اختبار حقيقي لاستقلاله عام 1951 في مواجهة رئيس الولايات المتحدة آنذاك، هاري ترومان، الذي أراد خفض الفائدة لتقليل الدين العام وسداد التزامات الحرب العالمية الثانية، فيما أصر الاحتياطي، بقيادة توماس مكابي، على رفعها لمكافحة التضخم. وفي النهاية وُقّع "اتفاق ترومان – الاحتياطي الفيدرالي 1951" لتأكيد استقلالية البنك. لكن لم يكترث الرئيس الأمريكي نيكسون لهذا المبدأ، وكان يضغط باستمرار على رئيس الفيدرالي الذي اختاره بنفسه، آرثر بيرنز، لخفض الفائدة ليفوز بولاية ثانية، بأسلوب "مخيف" كما كتب بيرنز. خضع بيرنز، وفاز نيكسون بولاية ثانية مصحوبة بتضخمٌ برقم مزدوج أواخر السبعينيات. كل ما يريده السياسيون هو: معدلات فائدة منخفضة. فالمسؤولون يسعون إلى كسب الانتخابات، والفوز بها أسهل في اقتصاد مزدهر، لا الذي يمر بركود. وقال ألان جرينسبان، رئيس الاحتياطي السابق، إنّه بالكاد تذكّر أن أي رئيس أو عضو في الكونجرس دعا إلى رفع الفائدة. ومع ذلك، أحيانًا الركود هو الحل. ثم جاء بول فولكر، أحد أبرز رؤساء الفيدرالي في التاريخ، والمنقذ من تضخم السبعينيات، لكنه لم يقبل المنصب إلا بشرط واضح: استقلال تام عن الرئيس جيمي كارتر، الذي كان يائسًا من حل المشكلة الاقتصادية، فرضخ واعتمد سياسة فائدة مرتفعة، رغم المخاطر، وعصفت بالبلاد فترات اقتصادية قاسية لم تشهدها منذ الكساد العظيم. واليوم، يتبنى باول الحكمة نفسها، ومستعد للمخاطرة بركود لكبح التضخم. والسؤال: هل يستطيع المسؤولون المنتخبون اتخاذ القرارات "الصعبة"، كما وصفها برنانكي ويلين؟ كتب مارينز إيكليس، رئيس الفيدرالي السابق: "نادرًا ما تلقى قرارات الفيدرالي قبولا"، وكأنه تنبأ بآخر صدام بين البنك المركزي والبيت الأبيض: تجاوزات في تكاليف تجديد مقر الاحتياطي الفيدرالي، البالغة 2.5 مليار دولار. ومع أن ترمب يلقي باللوم على باول، لكنه قال "من غير المرجح" أن يُقيله، ما لم يضطر إلى "المغادرة بتهمة الاحتيال". لقد ولت أيام "لا تبرروا أبدًا؛ لا تندموا أبدًا؛ لا تعتذروا أبدًا".


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
إيلون ماسك: قيمة تسلا قد تصل إلى 20 تريليون دولار
قال رجل الأعمال "إيلون ماسك" إن القيمة السوقية لـ "تسلا" قد ترتفع بحوالي 20 ضعفاً إذا نجحت في تنفيذ خططها بكفاءة عالية. وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة في منشور عبر منصة "إكس" الجمعة، أن قيمة "تسلا" قد تصل إلى 20 تريليون دولار، لكنه شدد على أن ذلك يتطلب "تنفيذاً فائقاً على جميع المستويات". جاءت تصريحات "ماسك" رداً على منشور لـ "كيث فيتز-جيرالد"، كبير مسؤولي الاستثمار السابق في عدد من شركات إدارة الثروات، توقع فيه هذا الصعود الكبير في القيمة السوقية لصانعة السيارات الكهربائية. وتبلغ القيمة السوقية الحالية لـ "تسلا" نحو تريليون دولار، ما يجعل التقييم المقترح قفزة غير مسبوقة، فيما تراجع سهم الشركة بأكثر من 8% يوم أمس بعد أن كشفت عن نتائج أعمال فصلية دون التوقعات. وعمّق السهم خسائره منذ بداية العام إلى أكثر من 22%، ليصبح الأسوأ أداءً بين أسهم الشركات التكنولوجية الكبرى خلال 2025. وشبّه "فيتز-جيرالد" الرهان ضد "إيلون ماسك" بالرهان ضد "ستيف جوبز"، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي السابق لشركة "أبل".


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
5 لاعبين عالميين تتجاوز قيمتهم السوقية مليار يورو .. لامين يتصدرهم بـ280 مليونا
تجاوزت القيمة السوقية لـ 5 لاعبين عالميين حاجز 1.045 مليار يورو، تصدرهم الإسباني لامين يامال بـ 279.7 مليون يورو، وفقًا لآخر تحديث من منصة تقييم اللاعبين "فوتبول بينشمارك". يقدر نموذج التقييم الخاص من شركة "فوتبول بينشمارك" القيمة السوقية للاعب بناءً على القيمة الاقتصادية لعقده، حيث تلعب عوامل مثل مدة العقد والعمر والأداء والخبرة الدولية دورا رئيسيًا في تحديد الرقم النهائي. وارتفع متوسط قيمة أفضل 100 لاعب منذ إطلاق المنصة (77.6 مليون يورو) في 2019 ليصل إلى 87.2 مليون يورو في يونيو 2025. قال أندريا سارتوري، المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة "نشهد إعادة هيكلة لكيفية توزيع القيمة، ليس فقط من خلال الأرقام القياسية للاعبين الذين تبلغ قيمتهم 100 مليون يورو، بل من خلال وفرة المواهب عالية القيمة في أفضل 100 لاعب". منذ موسم 2018/2019، ارتفع عدد اللاعبين الذين تبلغ قيمتهم 100 مليون يورو أو أكثر من 14 إلى 21 وخلال الفترة نفسها، بلغ متوسط قيمة أفضل 100 لاعب 87.2 مليون يورو في يوليو 2025. يتصدر لامين يامال التصنيف ليحتل لأول مرة المركز الأول كأغلى لاعب في عالم كرة القدم، حيث شهدت قيمة اللاعب البالغ من العمر 18 عاما ارتفاعا ملحوظا منذ انتهاء فترة الانتقالات الشتوية، وكان لتمديد عقده الأخير مع نادي برشلونة دور رئيسي في هذه الزيادة. انضم إليه في المراكز الخمسة الأولى كيليان مبابي (236.9 مليون يورو)، وإيرلينج هالاند (182.6 مليون يورو)، وجود بيلينجهام (174.5 مليون يورو)، وفينيسيوس جونيور (171.5 مليون يورو). ومن بين العشرة الأوائل، يأتي لاعبون مثل فلوريان فيرتز (144.1 مليون يورو)، الذي أكمل أخيرا انتقالًا رفيع المستوى إلى ليفربول، وبيدري (131.8 مليون يورو)، الذي دخل قائمة العشرة الأوائل منذ آخر تحديث، القوة السوقية المتنامية للمواهب الشابة. جميع اللاعبين في المراكز الـ 10 الأولى تبلغ أعمارهم 26 عامًا أو أقل، باستثناء فيديريكو فالفيردي الذي بلغ 27 عامًا هذا الشهر، ما يؤكد التركيز الذي توليه الأندية للشباب وطول العمر وقيمة الأصول طويلة الأجل. أبرز الزيادات في القيمة السوقية لأفضل 100 لاعب منذ آخر تحديث في فبراير، عقب انتهاء فترة الانتقالات في يناير، هم لامين يامال (18 عامًا، بزيادة 121.75 مليون يورو)، وديزيريه دويه (20 عامًا، بزيادة 50.95 مليون يورو)، وهوجو إيكيتيكي (23 عامًا، بزيادة 36.00 مليون يورو، ومنذ انتقاله إلى ليفربول، تبرز قيمته مكانته في آينتراخت فرانكفورت اعتبارًا من تحديث يونيو 2025 لمنصة تقييم اللاعبين لدينا. يلعب 6 من أفضل 10 لاعبين من بين أغلى اللاعبين حاليًا خارج الدوريات الخمس الكبرى في البرتغال، وهو ما يسلط الضوء على قوة الدوري البرتغالي، وعلى وجه الخصوص الأداء الثابت لأندية سبورتينج لشبونة، وبورتو، وبنفيكا في تطوير المواهب.