
5 عادات تحمي دماغك من التدهور في سن الشيخوخة
الدكتور أديتيا جوبتا، رئيس قسم جراحة الأعصاب في مستشفيات أرتميس، يشير إلى أن الالتزام اليومي ب عادات بسيطة قد يكون المفتاح للحفاظ على صحة الدماغ وتقوية وظائفه، خاصة لدى كبار السن.
فيما يلي أهم ال عادات التي تعزز صحة الدماغ وتحافظ على وظائفه الإدراكية:
1. تحفيز الدماغ بأنشطة ذهنية يومية
العقل بحاجة إلى تمرين مستمر. ممارسة القراءة، حل الألغاز، تعلم مهارات جديدة، أو حتى ممارسة ألعاب تعتمد على التركيز والذاكرة تُسهم في إبقاء الدماغ نشطًا وتؤخر علامات التراجع المعرفي.
2. الحركة المنتظمة تنعش الدماغ
النشاط البدني لا يفيد الجسم فقط، بل ينشط الدورة الدموية ويُعزز وصول الأكسجين إلى المخ. المشي أو السباحة أو ممارسة اليوغا بانتظام يدعم التركيز ويساعد على تكوين روابط عصبية جديدة.
3. تغذية متوازنة لدعم صحة الدماغ
اتباع نظام غذائي غني بالخضروات، الفواكه، الحبوب الكاملة، الأسماك، والزيوت الصحية مثل زيت الزيتون يمكن أن يحمي الدماغ من الشيخوخة ويقلل من احتمالات الإصابة بأمراض مثل الزهايمر.
4. لا تهمل العلاقات الاجتماعية
التواصل الاجتماعي لا يحسن المزاج فقط، بل ينشط الدماغ ويحفزه على التفاعل. البقاء على تواصل مع العائلة، الأصدقاء أو مجموعات النشاط المجتمعي يسهم في تحسين الصحة النفسية والذهنية.
5. النوم الجيد ومواجهة التوتر
قلة النوم والإجهاد المزمن لهما تأثير مباشر على القدرة على التركيز والتذكر. النوم المنتظم لساعات كافية، إلى جانب ممارسة تقنيات الاسترخاء كالتأمل والتنفس العميق، يدعم الأداء الذهني ويحافظ على توازن الدماغ.
الاهتمام بهذه ال عادات الخمس يمكن أن يشكل درعًا واقيًا ضد تدهور الذاكرة، ويمنح كبار السن جودة حياة ذهنية أفضل لسنوات أطول.
التصنيفات
صحة الدماغ،صحة الدماغ لكبار السن،صحة الدماغ في الشيخوخة،نشاط عقلي،نشاط عقلى،نشاط ذهني،نشاط ذهنى،نظام غذائي للدماغ،نظام غذائى للدماغ،اغذية مفيدة للمخ،أغذية مفيده للدماغ،أكلات تقوي الذاكرة،اكلات تقوي الذاكره،الوقاية من الزهايمر،علاج النسيان،تمارين للذاكرة،نشاط بدني،رياضة لكبار السن،اليوغا والدماغ،نوم صحي،نوم صحى،التوتر والدماغ،عادات صحية للعقل،الدماغ في الشيخوخة،تحفيز الذاكرة،التغذية والدماغ،نصائح للذاكرة،أطعمة لتقوية المخ،اطعمة لتقوية المخ،نصائح للمسنين،كبار السن والدماغ،صحة معرفية،وظائف إدراكية،الشيخوخة الصحية،تقدم العمر والذاكرة،شيخوخة الدماغ،ذاكرة قوية،يقظة عقلية،التفاعل الاجتماعي،نشاط اجتماعي للمسنين،وقاية من الخرف،الدماغ،المخ،الذهن،العقل،ذاكره،ذاكرة،عقل،عقل نشيط،كبار السن،الشيخوخه،الشيخوخة
صحة الدماغ
تقوية الذاكرة
الشيخوخة الإدراكية
نشاط ذهني
تمارين العقل
نظام البحر المتوسط
تغذية الدماغ
ممارسة الرياضة
النوم الصحي
التوتر والذاكرة
أسباب ضعف التركيز
الوقاية من الزهايمر
الصحة النفسية لكبار السن
لايف ستايل
أخبار لايف ستايل
أخبار لايف ستايل اليوم
منوعات
أخبار منوعات
أخبار منوعات اليوم
أخبار المنوعات
أخبار المنوعات اليوم
المنوعات
اخبار لايف ستايل
اخبار لايف ستايل اليوم
آخر أخبار المنوعات
آخر أخبار المنوعات اليوم
اخبار متنوعة
اخبار خفيفة
لايت
طرائف
غرائب
اخبار طريفة
اخبار غريبة
سوشيال ميديا
التواصل الاجتماعي
اخبار السوشيال ميديا
اخبار التواصل الاجتماعي
منوعات السوشيال ميديا
اخبار لايت
الجمهورية اون لاين
الجمهورية أون لاين
اخبار الجمهورية اون لاين
أخبار الجمهورية أون لاين
الجمهورية اونلاين
اخبار الجمهورية اونلاين
اخبار الجمهورية أونلاين
الصحة
اخبار الصحة
اخبار صحية
نصائح
نصائح صحية
أخبار الصحة
أخبار صحية
نصائح تهمك
اخبار تهمك
تجميل
أكلات
مطبخك
غرائب
جمالك
اناقتك
منزلك
نصائح تربوية
نصائح اسرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 39 دقائق
- الدستور
تمرين فعّال لحرق الدهون بسرعة ودعم صحة القلب
يدفع التغير في أنماط الحياة وتزايد الوعي الصحي كثيرين إلى البحث عن طرق فعالة لممارسة الرياضة دون استنزاف الوقت أو الجهد. وفي ظل هذا التوجه، تتزايد الأبحاث التي تستكشف تأثير التمارين القصيرة والمكثفة، مثل الركض السريع، مقارنة بالتدريبات التقليدية المطوّلة. وأوضح الخبراء أن الركض السريع، حتى لو لم تتجاوز مدته بضع دقائق، يمكن أن يكون أكثر فاعلية من ساعات التدريب الشاق في صالة الألعاب الرياضية، في تعزيز صحة القلب وزيادة اللياقة البدنية والوقاية من التدهور العقلي المرتبط بالتقدم في السن. وتشير البروفيسورة كاتي هيرش، خبيرة علوم التمارين الرياضية في جامعة ساوث كارولينا، إلى أن الركض السريع يعد من أفضل الطرق لحماية القلب وتحفيز الجسم على التكيف. وتوضح أن هذا النوع من التمرين عالي الكثافة يتضمن جهدا مكثفا لفترات قصيرة (تتراوح بين 15 ثانية ودقيقة)، يتخللها فترات تعاف نشط. ورغم أن الركض السريع ليس وسيلة سحرية لإنقاص الوزن، إلا أن الدراسات تظهر أنه يساعد على حرق الدهون بشكل أكبر أثناء الراحة مقارنة بالتمارين المستمرة منخفضة الشدة، مثل الجري لمسافات طويلة أو المشي. وقد ثبت أن الركض السريع، بوصفه أحد أشكال التدريب المتقطع عالي الكثافة (HIIT)، يساهم في رفع الحد الأقصى لاستهلاك الأكسجين (VO2 max)، وهو مقياس لقدرة الجسم على استخدام الأكسجين أثناء التمرين. وكلما ارتفع هذا المؤشر، زادت كفاءة الجهاز القلبي التنفسي، وانخفض خطر الإصابة بأمراض القلب. ولا تقتصر الفوائد على القلب فقط؛ بل تمتد لتشمل العضلات والعظام وحتى الدماغ. وتوضح البروفيسورة هيذر فينسنت، مديرة مركز الأداء الرياضي الصحي في جامعة فلوريدا، أن التقدم في العمر غالبا ما يترافق مع فقدان تدريجي لألياف العضلات من حيث الحجم والكثافة، ما يزيد من احتمالية الإصابة بآلام الظهر والكسور وعرق النسا. لكن الركض السريع يساعد في الحفاظ على هذه الألياف المسؤولة عن القوة والسرعة، والتي لا تُستخدم عادة في الأنشطة اليومية. وهذا يعزز من خفة الحركة ونطاق الحركة مع التقدم في السن. كما يساهم الركض السريع، بحسب فينسنت، في تقوية العظام، خصوصا في مناطق مثل العمود الفقري والوركين، من خلال الضغط المتكرر الناتج عن انقباض العضلات وارتطام القدم بالأرض. ومع ذلك، تؤكد فينسنت أن الركض السريع لا يغني عن تمارين القوة، بل يكملها في دعم حجم العضلات وكثافتها. وتتفق هيرش معها قائلة: "رفع الأوزان لا يزال أفضل وسيلة لبناء العضلات، لكن الركض السريع يوفر تحفيزا عضليا أفضل من التمارين الثابتة". وينصح الخبيران ببدء البرنامج الرياضي تدريجيا، على أن تصل شدة الركض السريع في الأسابيع الأولى إلى نحو 70–80% من أقصى جهد ممكن، حتى يتأقلم الجسم. أما على صعيد الصحة العقلية، فقد أظهرت دراسات حديثة أن الركض السريع قد يساهم في إبطاء التدهور المعرفي المرتبط بالعمر، مثل مرض ألزهايمر. وتشير فينسنت إلى أن "زيادة تدفق الدم الناتجة عن الركض السريع تعد أحد العوامل المهمة في دعم صحة الدماغ".


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
تظهر على الجلد.. علامات الإصابة بالنوبة القلبية
كشفت دراسة جديدة أن هناك علامات للإصابة بالنوبة القلبية قد تظهر على الجلد بمرور الوقت. علامات الإصابة بالنوبة القلبية ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، يُصاب أكثر من 500 مليون شخص حول العالم بأمراض القلب والأوعية الدموية، والتي تشمل أيضًا حالات مثل مرض القلب التاجي، وقصور القلب، وتُعد النوبة القلبية حالةً صحيةً خطيرةً، وقد تظهر بعض الأعراض على الجلد وأهمها: الوذمة يُصاب الجسم بحالة احتباس السوائل نتيجةً لعجز القلب عن ضخ الدم بكفاءة، مما قد يُسبب تورمًا. تُعرف هذه الحالة أيضًا بالوذمة، وهذا النوع من التورم قد يكون مؤشرًا على ضعف صحة القلب، وخاصةً في حالات النوبات القلبية. التعرق يُعد التعرق المفرط علامة على ضعف صحة القلب، وتُسمى هذه الحالة أيضًا بالتعرق المفرط، وقد تكون بمثابة إنذار خطير لوجود مشكلة في القلب، خاصة في سياق النوبة القلبية أو قصور القلب. تغير لون أطراف الأصابع حالة زراق الأصابع عبارة عن علامة شائعة على ضعف صحة القلب، وقد تؤثر حالات أخرى على الدورة الدموية، ومستويات الأكسجين. شحوب البشرة قد يكون المظهر الشاحب أو الرمادي مؤشرًا خطيرًا، إذ يعكس انخفاض تدفق الدم إلى القلب، وانخفاض مستويات الأكسجين، مما قد يشير إلى مشكلة في القلب. يعزز مناعة الجلد.. دراسة تكشف فوائد العنب للجسم دراسة: استخدام الهواتف الذكية يؤدي إلى تدهور الصحة النفسية


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
طبيب يوضح أسباب "متلازمة الطفل الأزرق"
في الأيام الأولى من عمر الطفل، قد تبدو بعض التغيرات في لونه أو سلوكه بسيطة، لكنها في الحقيقة قد تخفي وراءها مؤشرات على حالة صحية خطيرة. ومن أخطر هذه الإشارات التي تتطلب تدخلاً فورياً تحول لون بشرة الطفل إلى اللون الأزرق، وهو ما يُعرف طبيًا باسم " متلازمة الطفل الأزرق". الدكتور فيريندر كومار جهلاوات، استشاري طب الأطفال ورئيس وحدة العناية المركزة بمستشفى مانيبال دواركا، يؤكد أن هذه المتلازمة لا تُعد مرضًا بحد ذاتها، بل علامة على وجود مشكلة صحية كامنة، غالبًا ما ترتبط بالقلب أو الرئتين أو الهيموجلوبين. تحدث هذه الحالة عندما ينخفض مستوى الأكسجين في دم الطفل، مما يؤدي إلى تغيّر لون الجلد والشفتين والأظافر إلى الأزرق. عيوب القلب الخلقية مثل رباعية فالو أو تبدل الشرايين الكبرى، تؤدي إلى اختلاط الدم المؤكسج بالدم غير المؤكسج، مما يقلل من كمية الأكسجين التي تصل إلى أنسجة الجسم. مشاكل الرئة كالالتهاب الرئوي أو متلازمة الضائقة التنفسية أو عدم اكتمال نمو الرئتين عند الأطفال الخدج، تؤثر على قدرة الرئتين على نقل الأكسجين بفعالية. اضطرابات الهيموجلوبين مثل الميتهيموجلوبينية، والتي تمنع الدم من حمل الأكسجين بشكل كافٍ، حتى وإن كانت الرئتان والقلب يعملان بصورة طبيعية. الأعراض التي يجب الانتباه لها: تغير لون الشفاه واللسان وأطراف الأصابع إلى الأزرق حدوث الزرقة أثناء البكاء أو الرضاعة صعوبة في التنفس سرعة الانفعال أو البكاء الشديد حالات "نوبات تيت"، وهي تفاقم مفاجئ للزرقة مع ضيق في التنفس ويشير الدكتور جهلاوات إلى أن مراقبة مستويات الأكسجين باستخدام جهاز التأكسج النبضي قد يكون ضروريًا، خاصة في الحالات التي يصعب فيها ملاحظة الزرقة بالعين المجردة، مثل الأطفال ذوي البشرة الداكنة أو المصابين بفقر الدم. هل يمكن علاجها؟ نعم. يؤكد الطبيب أن العديد من الحالات القلبية المرتبطة ب متلازمة الطفل الأزرق قابلة للعلاج جراحيًا. في بعض الأحيان، يحتاج الطفل إلى تدخل دوائي مؤقت أو جراحة مبدئية لتحسين الأكسجة، يليها جراحة قلب مفتوح نهائية تُجرى خلال السنة الأولى لإصلاح العيوب. ومع العلاج المبكر، يمكن أن يعيش الطفل حياة صحية وطبيعية تمامًا. خلاصة مهمة للآباء: إذا لاحظت أي تغير في لون بشرة طفلك حديث الولادة، لا تتردد في طلب الرعاية الطبية فورًا. الاكتشاف المبكر والعلاج السريع هما الأساس في إنقاذ حياة الطفل ومنحه فرصة لحياة طبيعية.