دراسة تكشف تأثير استخدام الهواتف بسن مبكرة على الصحة النفسية
وقام فريق بحثي من مختبرات سابين الأميركية المتخصصة في الصحة النفسية بتحليل بيانات ما يعرف باسم "غلوبال مايند بروجيكت" وهي قاعدة بيانات ضخمة تحتوي على ملفات عن الصحة العقلية ومعلومات ديموغرافية وبيانات عن أنماط حياة أكثر من 1.5 مليون شخص من مستخدمي الإنترنت.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين يستخدمون الهاتف المحمول في سن 12 عاما أو أقل تتزايد احتمالات إصابتهم بأعراض نفسية مقلقة في بداية النضج أي في المرحلة السنية من 18 إلى 24 عاما.
وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Journal of Human Development and Capabilities، ترتبط هذه الأعراض بالأفكار الانتحارية والسلوك العدواني والانفصال عن الواقع والهلوسة.
وتبين للباحثين أن الفتيات اللاتي يستخدمن الهاتف المحمول في سن مبكرة قد يعانين من شعور بالنقص وضعف الثقة بالنفس وتراجع في درجة المرونة الانفعالية.
أما الفتيان، فقد ظهرت عليهم أعراض مثل عدم الاستقرار والتوتر وتدني درجة التعاطف مع الآخرين.
وأكد الباحثون أن هذه النتائج ترتبط إلى حد كبير باستخدام الهواتف المحمولة في الدخول على مواقع التواصل الاجتماعي ومخاطر التعرض للتنمر عبر الإنترنت واضطرابات النوم وضعف العلاقات الأسرية.
ودعا الفريق البحثي في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية إلى ضرورة توفير الحماية للصحة النفسية للأجيال المقبلة من خلال سلسلة إجراءات مثل توفير التعليم الإلزامي لمكافحة الأمية الرقمية، والتوعية بمشكلات الصحة النفسية، وفرض قيود على استخدام الهواتف المحمول ومواقع التواصل لمن تقل أعمارهم عن 13 سنة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
عملية جراحية نادرة لطفل في مستشفى الملك المؤسس
عمون - نجح فريق طبي في مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي من إجراء عملية جراحية معقدة ونادرة لطفل يبلغ من العمر ثماني سنوات في إنجاز طبي غير مسبوق على مستوى المملكة، استمرت لأكثر من سبع ساعات وتُعد الأولى من نوعها في الأردن. وبحسب بيان صادر عن المستشفى، اليوم الاثنين، تم خلال العملية إجراء تحويلة وريدية بين الوريد المساريقي العلوي والوريد البوابي الأيسر، باستخدام الوريد الوداجي الداخلي، الذي تم استخراجه من الرقبة. وقال استشاري جراحة الكبد والبنكرياس وزراعة الأعضاء الدكتور خالد علي عبيدات إن العملية أُجريت بنجاح بالتعاون مع نخبة من الأطباء والكوادر الطبية المتخصصة، في عملية وُصفت بالمعقدة والدقيقة نظراً لحساسية الحالة وصغر عمر المريض. وأضاف أن العملية جاءت بعد معاناة استمرت أكثر من ثلاث سنوات، حيث كان الطفل يعاني من نوبات نزيف متكررة من المعدة والمريء، حيث أظهرت الفحوصات الطبية وجود دوالي مريئية ناجمة عن انسداد في الوريد البوابي، نتيجة تكون خثرات دموية خارجه. وعقب تقييم الحالة من قبل فريق طبي متخصص ضم: الدكتورة هناء غرايبة، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي والكبد لدى الأطفال والدكتور مأمون العمري استشاري الأشعة التداخلية والدكتور خالد عبيدات استشاري جراحة الكبد وزراعة الأعضاء، تبين بعد التقييم الدقيق أن الانسداد يقتصر على الجزء الخارجي من الوريد البوابي بعد التأكد من أن الانسداد يقع خارج الكبد، مع عدم وجود أي تليف أو تشمع في الكبد تقرّر ضرورة إجراء العملية مما جعل الطفل مرشحاً مثالياً لإجراء هذا النوع من العمليات النادرة. وبين عبيدات ان العملية تكللت بالنجاح باستخدام تقنية توصيل الوريد المساريقي العلوي بالوريد البابي الأيسر عبر الوريد الوداجي الداخلي، وأظهرت صور الأمواج فوق الصوتية ما بعد العملية كفاءة التوصيلة الوريدية، فيما بدأت المؤشرات السريرية بالتحسن، ومن أبرزها ارتفاع مستوى الصفائح الدموية وتراجع النزيف واختفاء دوالي المريء ولوحظ تحسن كبير في حالة الطفل وخرج من المستشفى وهو بحالة صحية جيدة دون تسجيل أي مضاعفات بفضل الله. وأوضح ان أهمية العملية تكمن في أنها تسهم بمنع النزيف المعدي المتكرر، وتُساعد على اختفاء دوالي المريء وعودة الطحال المتضخم إلى حجمه الطبيعي وتحسن عدد الصفائح الدموية، ما يُعزز جودة حياة المريض بشكل كبير وفي نفس الوقت تمنع تكون تسمم الدماغ الكبدي (encephalopathy) وتمنع من تدهور حالة الكبد الى التشمع في المستقبل مما يساعد على تجنيب المريض الحاجة الى زراعة الكبد، في قصة طبية تُضاف إلى سجل الإنجازات النوعية التي يحققها المستشفى. من جهته، عبّر مدير عام مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي الأستاذ الدكتور حسان البلص عن فخره واعتزازه بالكوادر الطبية والإدارية في المستشفى، وبالجهود الكبيرة المبذولة في تقديم أفضل الخدمات الصحية للمرضى والمراجعين، مشددا على أهمية الاستثمار في العنصر البشري باعتباره الركيزة الأساسية لأي نظام صحي ناجح. وبين مدير الدائرة الطبية الدكتور عاصم القضاة ان هذه النجاحات تميز بها اطباء المستشفى في مختلف التخصصات وهو ما يدل على المستوى العالي والكفاءة المهنية المتميزة التي يتمتع بها اطباء المستشفى على اختلاف تخصصاتهم. وشارك في إنجاز هذا العمل الطبي فريق متخصص ضمّ: الدكتور محمد الهزايمة أخصائي التخدير وفريقه والأطباء المقيمين الدكتور خليل أيوب والدكتور أحمد عماش وطاقم التمريض رهام بيدس، عطاف بطاينة، أحمد طواها، وريم حداد.

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
اضطرابات الأكل لدى النساء .. أزمة خفية تتفاقم بصمت
عمون - تعاني العديد من النساء من شعور دائم بعدم الرضا عن أجسادهن، وهو شعور يبدأ غالبًا في مرحلة المراهقة كما هو شائع، لكنه لا يتوقف هناك، بل يرافق المرأة في مختلف مراحل حياتها. وفي منتصف العمر، قد تزداد حدة هذه المشاعر بفعل التغيرات الجسدية والهرمونية والاجتماعية التي تميّز هذه المرحلة. رغم الصورة النمطية التي تربط اضطرابات الأكل بالمراهقات، تشير الأبحاث الحديثة، بحسب موقع HealthyWomen، إلى أن النساء في الأربعينيات والخمسينيات من العمر يعانين من هذه الاضطرابات بشكل متزايد وغالبًا في صمت. والواقع أن اضطرابات الأكل لا تميز بين الأعمار، وتستمر في التأثير على النساء في مختلف المراحل، مما يجعل الوعي بها والاعتراف بها ومعالجتها ضرورة ملحة للحفاظ على صحتهن النفسية والجسدية. اضطرابات الأكل لا تقتصر على المراهقات لطالما ارتبطت اضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصبي (anorexia nervosa)، النهام العصبي (bulimia)، واضطراب نوبات الأكل القهري (binge eating disorder) بالفتيات في سن المراهقة أو الشابات. لكن الأدلة المتزايدة تشير إلى أن هذه الاضطرابات منتشرة أيضا، وربما أكثر خطورة، بين النساء في منتصف العمر. وفي ضوء ذلك تقول الرئيسة التنفيذية للجمعية الوطنية لاضطرابات الأكل (NEDA) الدكتورة دورين مارشال توضح، أن اضطرابات الأكل لها أساس بيولوجي، وغالبا ما تتزامن مع اضطرابات نفسية أخرى. أما في منتصف العمر، فتظهر محفزات جديدة مثل التغيرات الهرمونية، مشكلات الخصوبة، الحمل والولادة، وانقطاع الطمث. كل هذه عوامل قد تفتح الباب لظهور اضطرابات أكل جديدة أو إعادة إحياء مشاكل قديمة." ووفقا لدراسة نُشرت في International Journal of Eating Disorders، فإن واحدة من كل خمس نساء قد عانت من اضطراب أكل بحلول سن الأربعين أي ضعف العدد مقارنة بمن في سن الحادية والعشرين. كما أظهرت دراسة أجرتها جامعة كارولينا الشمالية أن أكثر من 13% من النساء فوق الخمسين أظهرن أعراضًا واضحة لاضطراب أكل نشط. محفزات منتصف العمر: ضغط خفي ومزمن منتصف العمر فترة مليئة بالتغيرات الجذرية، مثل فقدان الأحباب، التقاعد، الطلاق، التغيّر في أدوار الأسرة، وانخفاض مستويات هرمون الإستروجين. وكل ذلك يؤثر على الأيض والوزن، ويعيد إشعال القلق حول صورة الجسد. وتضيف الدكتورة دورين، أن الثقافة الرئاجة والمهووسة بالنحافة والمثالية الجمالية، والضغط الاجتماعي للظهور بمظهر "شبابي" كل ذلك لا يزول مع التقدم في السن. بل على العكس، يصبح أكثر قسوة. أما في دراسة أخرى نشرتها JAMA Network Open وجدت أن 73% من النساء في منتصف العمر غير راضيات عن أوزانهن، وهو عامل خطر أساسي لتطور اضطرابات الأكل. وفي دراسة نشرتها The American Journal of Psychiatry وجدت أن النساء فوق الأربعين اللواتي يعانين من فقدان الشهية العصبي هنّ أكثر عرضة للوفاة بأربعة أضعاف من غيرهن في نفس الفئة العمرية. أنواع الاضطرابات الأكثر شيوعا الأنواع الأكثر انتشارا بين النساء في منتصف العمر تشمل: فقدان الشهية العصبي: تقليل شديد للسعرات وعدم تقبّل الوزن الطبيعي. النهام العصبي: نوبات من الأكل المفرط تتبعها محاولات تطهير جسدية. اضطراب الأكل القهري: استهلاك كميات كبيرة من الطعام بشكل متكرر، من دون تطهير، وغالبًا بسبب التوتر أو الاكتئاب. آثار صحية جسيمة قد يكون من الصادم للبعض معرفة أن اضطرابات الأكل هي ثاني أكثر الأمراض النفسية تسببا في الوفاة، بعد الإدمان على المخدرات. أما بالنسبة للنساء في منتصف العمر، تتفاقم المخاطر بسبب التقدّم في السن، مثل: هشاشة العظام نتيجة سوء التغذية أو فقدان الحيض لفترات طويلة. مشاكل القلب والدورة الدموية. ضعف في جهاز المناعة. مشاكل في الأسنان والجهاز الهضمي. تراجع في القدرات المعرفية واتخاذ القرار. العلاج ممكن.. ولكن الصمت هو العدو تقول الدكتورة دودين" هذه اضطرابات تنمو في الظل والصمت، وعندما تتحدث المرأة أو تطلب المساعدة، يكون ذلك الخطوة الأولى نحو التعافي. والعلاج يكون متعدّد الجوانب، من دعم نفسي من مختصين وإشراف طبي، ومتابعة غذائية دقيقة من مختص في التغذية. فوشيا

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
الروتين المناسب لتطويل الشعر .. خطوات فعالة لعناية يومية وشهرية
عمون - الشعر الطويل والصحي لطالما كان رمزًا من رموز الجمال والأنوثة، وتحلم الكثير من النساء بالحصول على شعر طويل ينسدل بنعومة ويظهر الحيوية واللمعان. لكن الحقيقة أن تطويل الشعر ليس بالأمر السحري، ولا يتحقق بين ليلة وضحاها، بل هو نتيجة مزيج من العناية الصحيحة، والروتين المدروس، والتغذية السليمة. العديد من العوامل تؤثر على نمو الشعر، منها الوراثة، الحالة الصحية، التغذية، وحتى نمط الحياة. ومع ذلك، يمكن لأي سيدة تسريع نمو شعرها من خلال التزامها بروتين متكامل يعزز من صحة الفروة ويحمي الأطراف من التقصف، ويغذي الجذور من الداخل والخارج. في هذا الموضوع، سنرشدك إلى روتين فعال لتطويل الشعر بسرعة، يشمل خطوات يومية وأسبوعية وشهرية، بالإضافة إلى نصائح ذهبية تحدث فرقًا حقيقيًا في نمو شعرك. العناية اليومية: أساس الشعر القوي والطويل قومي بتمشيط الشعر بمشط واسع الأسنان لمنع تكسره غسل الشعر بلطف: اغسلي شعرك مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا فقط، باستخدام شامبو خال من السلفات، لتجنب جفاف الفروة. استخدام الماء الفاتر: الماء الساخن يفتح المسام بشكل مبالغ فيه وقد يضعف الجذور، لذلك اختاري الماء الفاتر أو البارد. تدليك فروة الرأس يوميًا: باستخدام أطراف الأصابع أو أدوات تدليك خاصة، لتعزيز الدورة الدموية وتحفيز البصيلات. الابتعاد عن التصفيف الحراري اليومي: قللي من استخدام السيشوار والمكواة، واختاري تسريحات طبيعية قدر الإمكان. تمشيط الشعر بلطف: استخدمي مشطًا بأسنان واسعة، وابدئي من الأطراف واصعدي تدريجيًا حتى الجذور لتجنب تكسره. الروتين الأسبوعي: التغذية العميقة والترطيب دلكي فروة رأسك بزيت دافئ و تركه لمدة ساعة قبل الغسل أسبوعيًا حمام زيت طبيعي: طبقي مرة أسبوعيًا زيتًا دافئًا مثل زيت الخروع، زيت جوز الهند، أو زيت الأرغان، ودلكي به فروة الرأس واتركيه لمدة ساعة قبل الغسل. ماسك مغذ للشعر: استخدمي ماسكات طبيعية مرة أو مرتين أسبوعيًا تحتوي على مكونات مثل البيض، الزبادي، أو الأفوكادو، لتغذية الشعر من الجذور وحتى الأطراف. تقشير فروة الرأس: استخدمي مقشرًا طبيعيًا (مثل السكر وزيت الزيتون) مرة كل أسبوعين لتنظيف الفروة من الخلايا الميتة وتحفيز نمو الشعر. الروتين الشهري: تقليم الأطراف والمتابعة قصي أطراف شعرك شهريًا للتخلص من التقصف قص الأطراف التالفة: قومي بقص نصف سم من أطراف الشعر كل 6 إلى 8 أسابيع للتخلص من التقصف الذي يعرقل النمو. تحليل التغذية: راجعي نظامك الغذائي للتأكد من أنك تتناولين كميات كافية من البروتين، الحديد، الزنك، وفيتامين B وD. استخدام سيروم محفز للنمو: يمكنك إدخال سيروم طبيعي يحتوي على الكافيين أو البيوتين لتعزيز نمو الشعر. وصفات طبيعية فعالة لتطويل الشعر إليك وصفات طبيعية فعالة يمكنك إضافتها إلى روتين تطويل الشعر لتعزيز نموه بسرعة، مع مكونات بسيطة ومتوفرة في المنزل: وصفة البيض وزيت الزيتون لتغذية البصيلات الفوائد: البروتين الموجود في البيض يعمل على تغذية الشعر ويقويه من الجذور. زيت الزيتون يرطب الفروة ويحمي من التقصف. المكونات: 1 بيضة كاملة 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون ملعقة صغيرة من العسل (اختياري) طريقة الاستخدام: اخلطي المكونات جيدًا حتى تحصلي على مزيج متجانس. طبقي المزيج على فروة الرأس والشعر حتى الأطراف. غطي شعركِ بغطاء بلاستيكي أو منشفة دافئة لمدة 30-45 دقيقة. اغسلي شعرك جيدًا بشامبو خفيف للتخلص من رائحة البيض. تستخدم مرة أسبوعيًا. وصفة زيت الثوم وزيت الخروع لتحفيز النمو الفوائد: الثوم غني بالكبريت الذي يعزز نمو الشعر. زيت الخروع يكثف الشعر ويحفز البصيلات الخاملة. المكونات: 2 فص ثوم مهروس 2 ملعقة كبيرة من زيت الخروع 1 ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند طريقة الاستخدام: سخني الزيوت مع الثوم قليلًا على نار هادئة لبضع دقائق (دون أن يحترق). صفي المزيج واتركيه حتى يبرد قليلًا. دلكي به فروة رأسك بلطف بحركات دائرية. اتركيه لمدة ساعة على الأقل، ثم اغسلي شعرك بالشامبو. تستخدم مرة واحدة كل أسبوع إلى عشرة أيام. وصفة الأفوكادو والزبادي للترطيب العميق الفوائد: الأفوكادو غني بالفيتامينات والدهون المغذية للشعر. الزبادي يحتوي على البروتين والأحماض التي تنعم الشعر وتمنع تقصفه. المكونات: نصف حبة أفوكادو ناضجة 2 ملعقة كبيرة من الزبادي ملعقة صغيرة من زيت اللوز أو زيت جوز الهند طريقة الاستخدام: اهرسي الأفوكادو وامزجيه مع الزبادي والزيت حتى تحصلي على قوام كريمي. وزعي الماسك على كامل الشعر مع التركيز على الأطراف الجافة. غطي شعرك واتركي الخليط لمدة 30 دقيقة. اغسلي الشعر جيدًا بالشامبو والماء الدافئ. مثالي للاستخدام مرة كل أسبوعين. نصائح إضافية لتعزيز نمو الشعر بسرعة: اشربي كميات وفيرة من الماء يوميًا (على الأقل 2 لتر). نامي على وسادة من الحرير لتقليل الاحتكاك الذي يتسبب في تكسر الشعر. ابتعدي عن التوتر قدر الإمكان؛ فالتوتر يؤثر سلبًا على نمو الشعر. مارسي الرياضة لتحسين الدورة الدموية وبالتالي دعم نمو الشعر. لا تشدي شعرك بتسريحات قاسية كذيل الحصان المشدود باستمرار. تناولي المكملات الغذائية عند الحاجة، لكن بعد استشارة الطبيب.