logo
مجموعة ترامب تبني منتجعا للغولف بـ 1.5 مليار دولار في فيتنام

مجموعة ترامب تبني منتجعا للغولف بـ 1.5 مليار دولار في فيتنام

سكاي نيوز عربيةمنذ 3 ساعات

يُتهم ترامب ومجموعته التي تبني مشاريع عقارية فاخرة في جميع أنحاء العالم باستغلال منصبه الرئاسي لتحقيق مكاسب مالية شخصية.
حضر إريك ترامب ، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة وزوجته لارا إلى جانب مسؤولي شركة التطوير العقاري كينباك سيتي دفلوبمنت الحدث الذي أحيط بإجراءات أمنية مشددة في مقاطعة هانغ ين، على بعد 40 كيلومترا جنوب شرق هانوي، حيث سيتم بناء المجمع الذي يضم ملعبا مكونا من 54 حفرة وفيلات سكنية.
شاهد مئات المزارعين الحدث من بعيد، وكان معظمهم واقفا على سد يطل على مزارع البرتقال والخوخ وأشجار الكمكوات التي ستُقتلع لبناء المجمع الفاخر.
قالت دو ثي ليو، وهي مزارعة تبلغ 62 عاما حصلت على تعويض عن أرضها ضمن المشروع لوكالة فرانس برس إنها سعيدة بوجود عائلة ترامب هنا، لكنها قلقة من أنها لن تجد ما تفعله. وقالت "نريده أن يوفر لنا فرص عمل".
ومن المقرر أيضا أن يعاين إريك ترامب مواقع أخرى لمشروع بناء برج في مدينة هو شي منه الجنوبية التي تعد مركزا للأعمال في فيتنام.
وقال مدير المشروع تشارلز بويد-بومان في اجتماع مع رئيس الوزراء الفيتنامي فام مينه تشينه في مارس إن المجموعة تهدف إلى الانتهاء من منتجع الغولف خلال سنتين قبل أن تستضيف فيتنام قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك).
تجري فيتنام والولايات المتحدة محادثات تجارية بعد أن هدد الرئيس ترامب بفرض ضريبة بنسبة 46 بالمئة على السلع الفيتنامية كجزء من حملته العالمية لفرض رسوم جمركية.
زار ترامب هانوي عام 2019 عندما اجتمع للمرة الثانية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. ووصف العاصمة الفيتنامية آنذاك بأنها "مدينة رائعة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لقاء ألماني-أميركي في بانف يعيد الأمل لحل النزاعات التجارية
لقاء ألماني-أميركي في بانف يعيد الأمل لحل النزاعات التجارية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

لقاء ألماني-أميركي في بانف يعيد الأمل لحل النزاعات التجارية

وقال الوزير المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي على هامش اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في منتجع بانف الكندي الخميس إنه يرى في نظيره الأميركي مساعٍ بناءة للغاية وموجهة نحو الحلول. وأضاف: "هذه علامة جيدة"، مشيرا إلى أنه لم يكن من الواضح في كثير من الأحيان خلال الأسابيع الأخيرة ما إذا كان الأميركيون يريدون إيجاد حل. كما أجرى كلينغبايل محادثات ثنائية مع نظيره الأميركي سكوت بيسنت في بانف. ووصف كلينغبايل محادثاته بأنها بداية جيدة، مضيفا أنه تم الاتفاق على عقد اجتماعات أخرى، وقال: "كنا متفقين على وجه الخصوص على أننا نريد إيجاد حلول"، مضيفا أنه تبقى الآن بضعة أسابيع يتعين خلالها تحقيق ذلك من خلال المفاوضات بين المفوضية الأوروبية والجانب الأميركي. وفرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما جمركية مرتفعة على السلع من جميع أنحاء العالم، وتسبب في حالة إضافية من عدم اليقين بسبب التراجع عن بعضها. وتضم مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا والولايات المتحدة. وقال كلينغبايل إن الاجتماع أوضح أيضا أن أوكرانيا يمكن أن تعتمد على التضامن والدعم الكبير من دول مجموعة السبع، وأضاف: "هذه أيضا علامة مهمة على التضامن والتعاون"، مشيرا إلى أن هناك أيضا استحسانا لخطط الحكومة الألمانية الجديدة لإعادة ألمانيا إلى مسار النمو.

«بلووم» تطلق المرحلة الثانية من «جرانادا» في أبوظبي
«بلووم» تطلق المرحلة الثانية من «جرانادا» في أبوظبي

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

«بلووم» تطلق المرحلة الثانية من «جرانادا» في أبوظبي

أعلنت شركة «بلووم» القابضة إطلاق المرحلة الثانية من مشروع الشقق الفاخرة «جرانادا»، ضمن «بلووم ليفينج»، المجمّع السكني العصري والمتكامل في أبوظبي. واستناداً إلى الطلب الكبير الذي شهدته شقق المرحلة الأولى من المشروع، تنطلق مبيعات شقق المرحلة الثانية بأسعار تبدأ من 630 ألف درهم، مع خطط دفع ميسرة بعد التسليم. ومن المقرر انتهاء الأعمال في المرحلة الثانية من المشروع، في الربع الأول من عام 2028، وتضم مجموعة من الشقق الواسعة والموزعة على ثمانية مبانٍ فاخرة، يتألف كل منها من أربعة طوابق، تركز على نمط المعيشة المجتمعية، وتمتاز بتصاميم مستوحاة من طراز العمارة المتوسطية التقليدي والملائم للحياة العصرية. وقال كارلوس واكيم، الرئيس التنفيذي لـ «بلووم»: «يأتي إطلاق المرحلة الثانية من المشروع، تبعاً للنجاح الذي حققته جميع مراحل «بلووم ليفينج»، التي تم إطلاقها. ويشير الإقبال الكبير الذي شهدناه حتى الآن إلى الاهتمام الواسع بمفهوم المعيشة المجتمعية الفاخر الذي نوفره، وكلنا ثقة بأن هذه المرحلة ستحقق نجاحاً مماثلاً». وأضاف: نلتزم بتلبية احتياجات عملائنا، من خلال مواكبة الطلب المتزايد على الشقق السكنية الواسعة والفاخرة، ضمن مجمعات متعددة الاستخدامات.

أوروبا تحافظ على أوروبيتها
أوروبا تحافظ على أوروبيتها

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

أوروبا تحافظ على أوروبيتها

أظهرت نتائج الانتخابات، التي جرت يوم الأحد الماضي في رومانيا والبرتغال، وتنافس فيها المؤيدون للاتحاد الأوروبي مع اليمينيين المؤيدين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فوز مؤيدي أوروبا، بينما تنتظر بولندا جولة إعادة حاسمة بين المرشح المؤيد لأوروبا، وآخر قومي. هذه النتائج تؤكد أن الناخبين ما زالوا يلتزمون بالمسار المؤيد للاتحاد الأوروبي، على الرغم من التقدم الذي حققه اليمين في هذه الدول، وفي العديد من الدول الأوروبية الأخرى. لقد هيمنت الحرب الأوكرانية، والأفكار الأوروبية وسياسات الرئيس ترامب، إضافة إلى الهجرة والقضايا الاجتماعية التي شملت الدول الثلاث، والتي وصفت بانتخابات «الأحد الكبير» على هذه الانتخابات، وكانت نتائجها مصيرية بالنسبة للاتحاد الأوروبي الذي يعاني انقساماً حاداً تجاه مجمل هذه القضايا، خصوصاً أن الأحزاب اليمينية شهدت خلال الأشهر الأخيرة، بعد إعادة انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، حالة من النهوض والانتعاش، أثارت قلقاً أوروبياً عميقاً، تجاه احتمال فوزها بهذه الانتخابات. ففي رومانيا فاز نيكوسور دان، رئيس بلدية العاصمة بوخارست المؤيد للاتحاد الأوروبي على منافسه اليميني القومي جورج سيميون في الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة التي شهدتها رومانيا، بعد أشهر من الاضطرابات السياسية. وكان سيميون زعيم حزب «التحالف من أجل وحدة الرومانيين» اليميني المتشدد، قد حقق فوزاً مفاجئاً في الجولة الأولى من الانتخابات التي جرت في الرابع من شهر مايو/أيار الحالي، مستغلاً موجة غضب انتابت الرومانيين الذين شهدوا إلغاء السباق الرئاسي العام الماضي، بسبب مزاعم عن تدخل روسي. لكن في الجولة الثانية يوم الأحد الماضي، فاز نيكوسور دان بأكثرية 55 بالمئة من الأصوات، وأعلن رغبته في تشكيل ائتلاف حكومي من أربعة أحزاب مؤيدة لأوروبا، فيما حصل سيميون الذي أقر بهزيمته على 46.40 بالمئة من الأصوات. وفي بولندا، أفرزت الانتخابات نتائج متقاربة بين المرشح المؤيد للاتحاد الأوروبي، عمدة وارسو وعضو حزب الإئتلاف المدني الحاكم رافال تشاسكوفسكي، والمؤرخ القومي كارول ناوروتسكي الذي حقق صعوداً مفاجئاً إذ حصل على 29.2 بالمئة من الأصوات فيما حصل تشاسكوفسكي على 31.2 بالمئة، وبالتالي، لم يحسم أحدهما النتيجة لصالحه، وتقرر أن يتواجها ثانية في الأول من يونيو/ حزيران في جولة إعادة ثانية، سوف توضح ما إذا كانت بولندا ستلتزم بالمسار المؤيد لأوروبا الذي حدده رئيس الوزراء دونالد توسك، أم أنها ستقترب أكثر من القوميين المؤيدين للرئيس ترامب. أما في البرتغال، فقد فاز رئيس الوزراء لويس مونتينغرو اليميني المعتدل المؤيد لأوروبا (حزب التحالف الديمقراطي) بالانتخابات التشريعية بنسبة 32.7 بالمئة من الأصوات (89 مقعداً من أصل 230)، لكنه لم يحصد غالبية برلمانية كافية، لضمان الاستقرار السياسي (116 مقعداً)، في حين حصد الحزب اليميني المتطرف «تشيغا» للمرة الأولى 20 بالمئة من الأصوات (58 مقعداً) بالتساوي مع الاشتراكيين، وبذلك لا بد لحزب التحالف الديمقراطي من تشكيل حكومة ائتلافية، سوف يضطر معها إلى تقديم تنازلات للحزب الاشتراكي في حال قرر المشاركة في الحكومة. .. وما زالت أوروبا تبحث عن الطريق الذي يجنبها الوقوع في براثن اليمين المتطرف الذي يهدد وحدتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store