logo
الإمام الخامنئي يعيّن لاريجاني ممثلاً للقيادة في المجلس الأعلى للأمن القومي

الإمام الخامنئي يعيّن لاريجاني ممثلاً للقيادة في المجلس الأعلى للأمن القومي

المنارمنذ 3 أيام
عيّن الإمام السيد علي الخامنئي يوم الخميس الدكتور علي لاريجاني ممثلاً للقيادة الإيرانية في المجلس الأعلى للأمن القومي.
وقال الإمام الخامنئي في قرار تعيين لاريجاني 'نظرًا إلى تكليف الدكتور أحمديان بمسؤوليات حكومية مهمة، أعيّن الدكتور علي لاريجاني ممثلاً للقيادة في المجلس الأعلى للأمن القومي، وذلك استنادًا إلى المادة 176 من الدستور'.
وأضاف الإمام الخامنئي 'أتقدّم بالشكر إلى الدكتور أحمديان على حضوره وجهوده الموفّقة طوال السنوات الماضية في أداء هذه المسؤولية. وأسأل الله المتعالي التوفيق للجميع'.
المصدر: موقع المنار
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البستاني: رحم الله الشهداء الابطال والرجاء بشفاء الجرحى
البستاني: رحم الله الشهداء الابطال والرجاء بشفاء الجرحى

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

البستاني: رحم الله الشهداء الابطال والرجاء بشفاء الجرحى

عزّى النّائب فريد البستاني بشهداء الجيش قائلًا: استشهاد عناصر الجيش اليوم تجسيد بالدم لعقيدة الجيش. شرف. تضحية، وفاء. - شرف بالعمل لمصلحة لينان - تضحية بالذات حتى الاستشهاد - وفاء للبنان وكل اللبنانيين. رحم الله الشهداء الابطال والرجاء بشفاء الجرحى.

معلوف: اغلى شي ممكن تقديمه هوي ضريبة الدم
معلوف: اغلى شي ممكن تقديمه هوي ضريبة الدم

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

معلوف: اغلى شي ممكن تقديمه هوي ضريبة الدم

تقدّم النائب السابق إدي معلوف بالتعزية بشهداء الجيش عبر حسابه على "أكس": اغلى شي ممكن تقديمه هوي ضريبة الدم، وهيدا يلي مستعدين يدفعوا كل يوم ضباط وجنود الجيش اللبناني. الله يرحم شهداء الجيش ال٦ ويشفي الجرحى بأسرع وقت

هل تعلمنا من درسك البليغ؟
هل تعلمنا من درسك البليغ؟

شبكة النبأ

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة النبأ

هل تعلمنا من درسك البليغ؟

ان منازلتك الأعداء أردت بها درسا عظيما للانسانية، تتعلم منه ان الدنيا متاع، وان الخلود في زهدها، وان الحياة بلا معنى ان غاب العدل، وشاع الظلم، وكثر الفقراء، وساد الاستعباد، وان لا قيمة للوجود من دون رسالة، وبدونها ليس الانسان بأرقى من بهيمة. تريد بها معنى جديدا للانتصار... مع انك تعرف مسبقا بخسارة المعركة كسيف ورمح وصهيل خيل، وتعلم ان ضحاياها أهل بيتك وصحبك عنوان الوفاء في أحلك الأيام، الذين تشربوا بماء العقيدة ليؤمنوا بك وريثا للرسالة، والطريق المستقيم الى الله، وتدرك تماما ان القوم قساة، ولا يتوانون عن ذبح رضيع او حرق خيمة او انتهاك ستر، كل ذلك تعرفه، ومع ذلك خضته، وثمنه كان دمك المقدس. وسألنا أنفسنا عندما كنا صغارا ما الذي حمل رجلا ببصيرتك وحلمك أن يقدم أهل بيته قربانا، ويتيح لأراذل القوم رفع رأسه على رمح الى حيث الفاسقين، وعرفنا كبارا ان كراسي الدنيا لا تساوي عندك عفطة عنز، فلم تأت لجاه، فأنتم الجاه كله، ألست سبط الرسول، وابن سيد البلغاء وامام المتقين، اذن لا مجال للتأويل سوى ان منازلتك الأعداء أردت بها درسا عظيما للانسانية، تتعلم منه ان الدنيا متاع، وان الخلود في زهدها، وان الحياة بلا معنى ان غاب العدل، وشاع الظلم، وكثر الفقراء، وساد الاستعباد، وان لا قيمة للوجود من دون رسالة، وبدونها ليس الانسان بأرقى من بهيمة. تريد بها معنى جديدا للانتصار، فالانتصار ليس سيفا مضرجا بدم الخصوم دائما، بل الوقوف بشموخ أمام الظلم، وان يكون للفقير ما للغني، وللضعيف أن لا يُذل من القوي، وللانسانية العيش بسلام، ولرسالة السماء أن تسود ليستقيم الاعوجاج، ولذلك جئت بعزيمة جدك لاصلاح المسار، وتحملت من أجله كل ما حدث. ومع انك في وجداننا أبدا، لكن في يوم ذكراك تفر القلوب من أجسادها اليك، ونردد مع أنفسنا، الكل لابد يوما أن يموت، ولكن من سيكون منارا تعتنيه القلوب، وفكرة مدى الدهر راسخة في العقول، ونبضا حيا في الوجدان، وهذا هو الخلود، وذلك ما أردت فعله للجميع خصوما وأنصارا، وجسدته سلوكا وليس كلاما، ولكن هل تعلمنا من درسك البليغ، هذا هو السؤال؟ وفي يوم ذكراك يا سيدي أشكو لك أهل الحل والعقد فينا، فلم يعد الحل والعقد في بلادنا بيد الحكماء او من لهم وجدان، غدا تقدم الصفوف ميدانا منتهكا مفتوحة أبوابه للتافهين، لمن لا يستحي من تبادل اللكمات تحت قبة البرلمان، او يخجل من وصفه بالفاسد في وسائل الاعلام، او يقطر عرقا من ارتمائه في أحضان الغرباء، صار بيد من يبيع الوطن دون أن يتحرك بين ضلوعه ضمير. حمدنا الله يا سيدي يوم تخلصنا من الطواغيت، أصحاب الأنوف المتعالية على خلق الله، الرعاع الذين معهم خشينا قول ما بدواخلنا، فنلوذ بالصمت مقهورين، وظننا ان الغد المشرق صار على الأبواب، والعدل قريبا، والرفاهية في طريقها الينا وما هي الا أيام، واذا بطواغيت ناعمة تطل من النوافذ، يرونك من الكلام أحلاه، ومن الأفعال أقبحها، لا يرون في بلادنا وطنا لهم، وشاءت الأقدار أن يتقدموا صفوفنا. واليوم، وفي الروح انكسار وفي القلب لوعة، جئت لمحرابك أشكو لك ما فعلوه بنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store