
شيفرون تُجرى أول استثمار لها فى قطاع تعدين الليثيوم
أجرت 'شيفرون' أول استثمار لها في قطاع تعدين الليثيوم من خلال شراء مساحات شاسعة من الأراضي الغنية بالمعدن في شمال شرق تكساس، وجنوب غرب أركنساس، بهدف تأسيس مشروع محلي تابع لها بالولايات المتحدة في هذا المجال.
قالت 'شيفرون' في بيان يوم الثلاثاء، إنها اشترت 125 ألف فدان من شركتي 'تيرافولتا ريسورسز' و'شرق تكساس ناتشورال ريسورسز' في منطقة التكوين الصخري الجوفي 'سماك أوفر' الذي يحتوي على تركيز عالٍ من الليثيوم.
يأتي ذلك في أعقاب دخول منافستها المباشرة 'إكسون موبيل' في مجال تعدين الليثيوم عام 2023، وهو معدن حيوي في مجال تحول الطاقة.
ورغم أن الليثيوم ليس نادراً من الناحية الجيولوجية كغيره من المعادن المستخدمة في صناعة البطاريات، إلا أن استخراجه بكميات كبيرة عالية الجودة عملية تنطوي على تحديات.
وقال 'جيف جوستافسون' رئيس شركة شيفرون نيو إنرجيز، إن إنشاء سلاسل توريد محلية ومرنة لليثيوم أمر ضروري، ليس فقط للحفاظ على ريادة الولايات المتحدة في مجال الطاقة، بل أيضاً لتلبية الطلب المتزايد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 5 ساعات
- البورصة
شيفرون تُجرى أول استثمار لها فى قطاع تعدين الليثيوم
أجرت 'شيفرون' أول استثمار لها في قطاع تعدين الليثيوم من خلال شراء مساحات شاسعة من الأراضي الغنية بالمعدن في شمال شرق تكساس، وجنوب غرب أركنساس، بهدف تأسيس مشروع محلي تابع لها بالولايات المتحدة في هذا المجال. قالت 'شيفرون' في بيان يوم الثلاثاء، إنها اشترت 125 ألف فدان من شركتي 'تيرافولتا ريسورسز' و'شرق تكساس ناتشورال ريسورسز' في منطقة التكوين الصخري الجوفي 'سماك أوفر' الذي يحتوي على تركيز عالٍ من الليثيوم. يأتي ذلك في أعقاب دخول منافستها المباشرة 'إكسون موبيل' في مجال تعدين الليثيوم عام 2023، وهو معدن حيوي في مجال تحول الطاقة. ورغم أن الليثيوم ليس نادراً من الناحية الجيولوجية كغيره من المعادن المستخدمة في صناعة البطاريات، إلا أن استخراجه بكميات كبيرة عالية الجودة عملية تنطوي على تحديات. وقال 'جيف جوستافسون' رئيس شركة شيفرون نيو إنرجيز، إن إنشاء سلاسل توريد محلية ومرنة لليثيوم أمر ضروري، ليس فقط للحفاظ على ريادة الولايات المتحدة في مجال الطاقة، بل أيضاً لتلبية الطلب المتزايد.


24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
تراجع الأسهم الأسهم الأمريكية وسط حذر المستثمرين قبل اجتماع الفيدرالي المرتقب
شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية تراجعًا في بداية تعاملات اليوم الثلاثاء، متأثرة باستمرار التوتر بين إيران وإسرائيل، والذي دخل يومه الخامس، وسط حذر المستثمرين قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة. وحسب رويترز، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.26% مسجلًا 42.406 نقطة، كما انخفض ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.36% ليصل إلى 6.011 نقطة، في حين هبط مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.45% إلى مستوى 19.612 نقطة، وذلك في الساعة 10:05 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة. وتسببت الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل على منشآت نووية إيرانية يوم الجمعة الماضي، في زيادة القلق بشأن تأثر إمدادات النفط العالمية، ما ضغط على الأسواق. وقال لاري تينتاريلي، كبير المحللين الفنيين في بلو تشيب ديلي تريند ريبورت، إن السوق يتابع تطورات الصراع عن كثب، لكنه لا يظهر حالة من الذعر، مضيفا: يُعتقد أن الأزمة ستظل تحت السيطرة في الوقت الراهن. أسهم الطاقة تنتعش بدعم من ارتفاع النفط وفي المقابل، ارتفعت أسهم شركات الطاقة الأمريكية مع استمرار صعود أسعار النفط، حيث زاد سهم شيفرون بنسبة 1.8%، وارتفع سهم إكسون موبيل بنسبة 1.7%. ارتفاع الأسهم الأوروبية عند الإغلاق للمرة الأولى في 6 جلسات بلومبرج: انخفاض سعر الجنيه وسوق الأسهم إلى أدنى مستوى منذ 5 سنوات ويأتي هذا في وقت يترقب فيه المستثمرون قرار الفيدرالي الأمريكي، غدا الأربعاء، وسط توقعات بالإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير. وتُشير أداة فيد ووتش التابعة لمجموعة CME إلى أن الأسواق تتوقع خفض الفائدة بنحو 46 نقطة أساس قبل نهاية 2025، مع احتمالية بنسبة 57% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر. بيانات اقتصادية دون التوقعات وأظهرت بيانات صادرة اليوم انخفاض مبيعات التجزئة الأمريكية بأكثر من المتوقع في مايو، في حين سجل إنتاج المصانع نموا طفيفا، ما يعكس تباطؤا نسبيا في الأداء الاقتصادي.

مصرس
منذ 8 ساعات
- مصرس
مواقع الطاقة الإيرانية والإسرائيلية المتأثرة بالصراع
أثارت الغارات العسكرية بين إيران وإسرائيل القلق إزاء الأضرار المحتملة وتعطيل حقول النفط والغاز المهمة في المنطقة وبنيتها التحتية. وفيما يلي تفاصيل عن تلك المواقع وكيف تأثرت منذ بداية الصراع:حقل بارس الجنوبي للغاز الطبيعيقصفت إسرائيل منشأة في حقل بارس الجنوبي للغاز في 14 حزيران يونيو مما دفع إيران إلى تعليق الإنتاج جزئيا. وحقل بارس الجنوبي جزء من أكبر مكمن غاز طبيعي في العالم، وتتقاسمه إيران مع قطر.وأصاب الهجوم أربع وحدات من المرحلة 14 من حقل بارس الجنوبي، على بعد 200 كيلومتر تقريبا من منشآت قطر التي يعتبر العديد منها مشروعات مشتركة مع شركات دولية، من بينها العملاقان الأمريكيان إكسون موبيل وكونوكو فيليبس.مستودع وقود ومصفاة في طهرانقالت إيران إن إسرائيل قصفت مستودع وقود ومصفاة نفط في طهران بالقرب من العاصمة في 14 يونيو حزيران، لكن السلطات الإيرانية قالت إن الوضع تحت السيطرة.مصفاة نفط حيفاأغلقت مجموعة بازان الإسرائيلية مصفاة حيفا لتكرير النفط، وهي الأكبر في البلاد، في 16 يونيو حزيران بعد أن تضررت محطة الطاقة التابعة لها في هجوم إيراني. وتبلغ طاقة معالجة النفط الخام في المصفاة 197 ألف برميل يوميا.أهمية حقل بارس الجنوبييشكل حقل بارس الجنوبي نحو ثلث أكبر مكمن للغاز الطبيعي في العالم. وتشترك إيران فيه مع قطر المصدر الرئيسي للغاز، والتي تطلق على حقلها اسم القبة الشمالية.وأدت العقوبات والقيود التقنية إلى استخدام معظم الغاز الذي تنتجه طهران محليا، لكنها تصدر بعضا منه أيضا.وأظهرت بيانات منتدى الدول المصدرة للغاز أن إيران صدرت نحو 15.8 مليار متر مكعب من الغاز في 2023.ويحتوي المخزون بأكمله على نحو 1800 تريليون قدم مكعبة من الغاز القابل للاستخدام، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات العالم لمدة 13 عاما، أو لتوليد ما يكفي من الكهرباء لتزويد الولايات المتحدة لأكثر من 35 عاما.النفط الإيرانيإيران هي ثالث أكبر منتج للنفط في منظمة أوبك وتستخرج نحو 3.3 مليون برميل يوميا من النفط الخام، و1.3 مليون برميل يوميا من المكثفات والسوائل الأخرى، أي ما يعادل 4.5 بالمئة تقريبا من الإمدادات العالمية.ووصلت صادراتها في الأشهر القليلة الماضية وفقا لبيانات كبلر إلى 1.8 مليون برميل يوميا، وهو أعلى مستوى لها منذ 2018، مدفوعة بالطلب الصيني القوي.وتقع منشآت الإنتاج الإيرانية بالأساس في منطقي خوزستان وبوشهر في الجنوب الغربي.وتصدر طهران 90 بالمئة من نفطها الخام عبر جزيرة خرج.وشددت الولايات المتحدة العقوبات على طهران في 2018 بعد انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي.وانخفضت صادرات النفط الإيرانية إلى ما يقرب من الصفر، لكنها انتعشت في عهد الرئيس الأمريكي جو بايدن. ويقول محللون إن تطبيق العقوبات لم يكن بالصرامة الكافية وإن إيران نجحت في الالتفاف عليها.وإيران معفاة من القيود المفروضة على إنتاج أوبك+، بينما لا تعترف الصين بالعقوبات على طهران، مما أدى إلى إدراج بعض شركات التكرير الصينية الخاصة على قائمة عقوبات وزارة الخزانة الأمريكية.ويقول محللون إن السعودية وأعضاء أوبك الآخرين يمكنهم تعويض أي انخفاض في الإمدادات الإيرانية باستخدام طاقتهم الفائضة.