
فينوس ويليامز تعود إلى الملاعب بعمر 45 عاماً
وقالت فينوس الشقيقة الكبرى لسيرينا في مؤتمر صحافي، الأحد: في هذه الفترة قبل عام بالتحديد، كنت استعد لخوض عملية جراحية. لم أكن في وارد ممارسة كرة المضرب، لم يكن هذا الأمر يساورني إطلاقا. كنت أفكر أن أكون في صحة جيدة.
رياضة تحول مذهل.. سيرينا ويليامز تصعق الجماهير بظهور مفاجئ
وكشفت: كانت مسيرتي الصحية منهكة للغاية. عشت فترة صعبة من الناحية البدنية منذ عام وبالتالي فان العودة وإمكانية اللعب هي فرصة كبيرة.
وعن مخططاها المقبلة بعد واشنطن، قالت: في الوقت الحالي أنا هنا، ربما يكون هناك أمر آخر، لا أريد كشف أوراقي.
وتلتقي فينوس في الدور الأول مع مواطنتها بيتون ستيرنز المصنفة 34 عالميا.
وأضافت الفائزة بسبعة ألقاب كبيرة في بطولات (غراند سلام):لم ألعب منذ أكثر من عام، لا تساورني أي شكوك حول قدرتي على اللعب، لكني أحتاج إلى الوقت لكي استعيد إيقاعي في المباريات.
ولم تخض فينوس أي مباراة وتحديدا منذ خسارتها أمام الروسية ديانا شتايدر في دورة ميامي في مارس 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
الأمم المتحدة: الجوع في العالم تراجع بشكل طفيف سنة 2024
أعلنت الأمم المتحدة، الاثنين، أن الجوع في العالم تراجع بشكل طفيف عام 2024، ويطال ما بين 638 و720 مليون شخص، وذلك بفضل التقدم المحرز في أميركا اللاتينية وجنوب شرق آسيا، لكنه يزداد في أفريقيا، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». عانى نحو 8,2 في المائة من سكان العالم من الجوع في عام 2024، بانخفاض قدره 0,3 في المائة عن عام 2023، ولكن ثمة «فروقات كبيرة» في العالم، بحسب تقرير مشترك صادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) والصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد)، واليونيسيف، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الصحة العالمية. وفي حين تراجع عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع بشكل ملحوظ في أميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، فإنه يتفاقم في غرب آسيا وأفريقيا، حتى أنه يتجاوز 20 في المائة بالقارة السمراء. ولا تعكس هذه الأرقام التي صدرت بمناسبة انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا، إطلاقاً الأهداف التي وضعتها الأمم المتحدة في عالم خالٍ من الجوع بحلول عام 2030. وتفيد التقديرات الحالية بأن عدد الذين يعانون من نقص التغذية بحلول نهاية العقد سيبلغ نحو 512 مليون شخص، 60 في المائة منهم في أفريقيا. ومن الدول الخمس التي تضم أكبر عدد من الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، أي عندما يُعرّض عدم قدرة الشخص على تناول غذاء كافٍ حياته لخطر داهم، تقع أربع دول في أفريقيا وهي: نيجيريا والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وإثيوبيا. كما أشار التقرير إلى الوضع في قطاع غزة المدمر جراء الحرب، حيث يعاني جميع السكان من انعدام أمن غذائي حاد. وقال ألفارو لاريو، رئيس الصندوق الدولي للتنمية الزراعية، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «في غزة، نرى الناس يموتون جوعاً». وأضاف: «يجب توفير الوصول بشكل عاجل لنقل المساعدات الإنسانية الحيوية... إن عدم إمكان الوصول مستمر منذ عدة أشهر». في عام 2024، اضطر نحو 2,3 مليار شخص إلى تفويت وجبة طعام من حين لآخر، وبالتالي يعانون من انعدام الأمن الغذائي بشكل متوسط أو حاد، وهو رقم مستقر مقارنة بعام 2023. ولكن هذا العدد يزيد بمقدار 335 مليون شخص بالمقارنة بعام 2019، أي قبيل أزمة «كورونا». وأدت الجائحة والحرب في أوكرانيا إلى ارتفاع حاد في أسعار المواد الغذائية. لكن وكالات الأمم المتحدة استخلصت دروس ارتفاع التضخم في عامي 2007 و2008، بسبب الأزمة المالية، وقدّمت استجابات «أفضل تنسيقاً».


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
هل ترغب بنوم أفضل؟... استحم في هذا الوقت
قال موقع «فيري ويل هيلث» إن هناك جدلاً مستمراً بشأن ما إذا كان الاستحمام صباحاً أم مساءً أفضل. ووفقاً للباحثين في مجال النوم، فإن الاستحمام قبل ساعتين من النوم قد يمنحك راحة أفضل. وذكر الموقع أن الاستحمام ليلاً يُعد أفضل لنومك لأسباب عدة: تُعدّ درجة حرارة الجسم جزءاً أساسياً من الإيقاع اليومي، وترتفع بشكل طبيعي خلال النهار وتنخفض ليلاً، مما يُشير إلى أن وقت النوم قد حان. ويُمكن للاستحمام الدافئ أن يُسرّع من انخفاض درجة حرارة الجسم. جودة النوم ضرورية للصحة عموماً (رويترز) وقال الدكتور شياب هاغايغ، أستاذ التخدير في كلية الطب بجامعة هارفارد الأميركية: «الماء الدافئ يوسع الأوعية الدموية في الجلد، مما يزيد من تدفق الدم إلى سطح الجسم». وتابع: «عندما تخرج من البيئة الدافئة، فإن هذا التدفق المُعزز يسمح للدم في الجلد بتبديد الحرارة بسرعة في الهواء البارد، مما يؤدي إلى انخفاض درجة حرارة الجسم الأساسية». وأظهرت دراسة أجراها هاغايغ أن الاستحمام بالماء الدافئ قبل النوم بما بين ساعة وساعتين يُساعد على النوم بشكل أسرع. يُساعد الاستحمام بالماء الدافئ على النوم بشكل أسرع وأفضل. كما وجدت دراسة هاغايغ أن الاستحمام بماء دافئ قبل النوم يُحسّن جودة النوم وكفاءته، أي المدة التي تقضيها نائماً في السرير. وأضافت أن فترة التهدئة بعد الاستحمام تُساعد الجسم على الوصول إلى درجة حرارة الجسم الأساسية المنخفضة اللازمة لنوم هانئ ومتواصل. وعند اختيار الوقت المناسب، يُمكن حتى لـ10 دقائق في الماء الدافئ أن تُحفّز هذا التأثير. وفقاً للدكتورة إميلي مانوجيان، الباحثة في «معهد سولك للدراسات البيولوجية»، فإنه «يُمكن للنوم الجيد ليلاً أن يُحسّن الوظائف الإدراكية، بما في ذلك الذاكرة واتخاذ القرارات والإبداع. لهذا السبب، فإن مزامنة استحمامك مع إيقاعك اليومي يُمكن أن تُهيئك للعمل بشكل أفضل في اليوم التالي». وأضاف هاغايغ: «الاستحمام قبل النوم يُمكن أن يكون إشارة سلوكية تُشير للجسم بأن وقت الاسترخاء قد حان، وهذا يُسهّل عليك الدخول في حالة من الراحة، خصوصاً إذا كان جزءاً من روتين مُنتظم قبل النوم». هل ما زلت تُفضّل الاستحمام صباحاً؟ لا بأس بذلك تماماً، فإذا كنت تتعرق كثيراً طيلة الليل، فإن الاستحمام سريعاً في الصباح يُمكن أن يُساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة والعرق، وبالنسبة إلى البعض، يُعدّ أيضاً طريقة منعشة لبدء اليوم. الخبراء يقولون إن الاحتياج إلى النوم يختلف من شخص لآخر بغض النظر عن الجنس (أ.ب) وقالت مانوجيان: «إذا كنت لا تستطيع ممارسة الرياضة إلا في الصباح، فستحتاج على الأرجح إلى الاستحمام بعد ذلك». ونصح الموقع بأنك إذا كنت تواجه صعوبة في النوم، أو تشعر بالخمول في الصباح، أو ترغب في الاسترخاء، فحاول الاستحمام بماء دافئ قبل النوم مباشرة، فالاستحمام ليلاً يُساعد دماغك وجسمك على الاسترخاء.


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
انتحار وانفصال.. دراسة تحذّر من خطر الهواتف الذكية على الأطفال
أشار بحث جديد إلى ضرورة تجنّب الآباء استخدام أبنائهم دون سن المراهقة للهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي. صحة دراسة تحذر من ضوء الشاشات الأزرق على البشرة.. وبعض النصائح أفكار انتحارية وانفصال عن الواقع فقد اكتشفت دراسة نُشرت مؤخرا أن استخدام الهواتف الذكية قبل سن 13 عاما يمكن أن يُلحق الضرر بالصحة النفسية للأطفال، وفقا لما نشره موقع شبكة CNN الإخبارية الأميركية. وأضافت الدراسة، التي نُشرت في دورية التنمية البشرية والقدرات، أن استخدام الأطفال دون سن 13 عاما للهواتف الذكية ارتبط بأفكار انتحارية، وسوء تنظيم المشاعر، وانخفاض تقدير الذات، والانفصال عن الواقع، وخاصة بين الفتيات. كما توصلت الدراسة إلى أن كل عام قبل سن الـ13 يقتني فيه الطفل هاتفا ذكيا، يُرجّح أن تكون صحته النفسية وسلامته النفسية أقل. ويُعزى ذلك على الأرجح إلى أن الأطفال الذين استخدموا الهواتف الذكية قبل بلوغهم سن 13 عاما كانوا أكثر استخداما لوسائل التواصل الاجتماعي، وعانوا من اضطرابات النوم والتنمر الإلكتروني والعلاقات الأسرية السلبية. وبينما استندت البيانات إلى تقارير ذاتية في استطلاع رأي شمل ما يقرب من مليوني شخص في 163 دولة، كانت النتائج صارخة لدرجة أن الباحثين دعوا إلى فرض قيود عالمية لمنع الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 13 عاما من استخدام الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي. الأطفال والهواتف (تعبيرية من آيستوك) بدورها، قالت تارا ثياغاراجان، باحثة رئيسية في الدراسة وكبيرة علماء مختبرات سابين، وهي منظمة غير ربحية تُجري الاستطلاع: "هذا يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من وصول الأطفال دون سن 13 عامًا إلى الهواتف الذكية، بالإضافة إلى تنظيم أكثر دقة للبيئة الرقمية التي يتعرض لها الشباب". وأضافت أنه في حين ركزت الأبحاث السابقة على كيفية ارتباط استخدام الهواتف الذكية بالقلق والاكتئاب، فقد بحث هذا الاستطلاع في أعراض لم تُدرس بشكل شائع، بما يشمل التنظيم العاطفي وتقدير الذات، وتبين أنها مهمة للغاية. وأكدت أن النتائج أوضحت أن إعطاء الأطفال هواتف ذكية قبل سن الثالثة عشرة فكرة سيئة، مشيرة إلى أنها تنصح أولياء الأمور في المدارس ومجموعات الآباء والمنتديات المجتمعية الأخرى بعدم السماح للأطفال باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي حتى سن السادسة عشرة. وأظهرت أبحاث موثوقة من المملكة المتحدة أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي خلال فترة البلوغ يرتبط بانخفاض مستوى الرضا عن الحياة بعد عام. تصفح وسائل التواصل (أيستوك) وجهة نظر الأهل يذكر أن عالم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت كان رجّح الانتظار حتى سن السادسة عشرة للسماح للأطفال باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في كتابه الأكثر مبيعا The Anxious Generation: How the Great Rewiring of Childhood Is Causing an Epidemic of Mental Illness. في حين يبدو أن من شبه المستحيل الانتظار كل هذه المدة وذلك لأن الأهل يخشون حرمان أطفالهم من الفرص الاجتماعية إذا لم يكونوا على المنصات. ولذلك، يُعدّ إشراك آباء أصدقائهم أمرا بالغ الأهمية رغم كل التحذيرات والمخاطر.