
عملة "بتكوين" تسجل ارتفاعًا قياسيًا يلامس 112 ألف دولار
"ماسك" يربط حزبه الجديد بالـ "بتكوين" ويصعّد هجومه على سياسات واشنطن المالية
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أن حزبه السياسي الجديد، الذي أطلق عليه اسم "حزب أمريكا"، سيتبنى دعم العملات الرقمية وعلى رأسها بتكوين، معتبرًا أن العملات الورقية باتت "ميؤوسًا منها". جاءت تصريحاته في سياق هجوم متصاعد على السياسات المالية لحكومة الولايات المتحدة، وخلاف آخذ في التعمق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ورد ماسك على سؤال عبر منصته "إكس" حول موقف حزبه من العملات الرقمية، قائلًا: "العملة الورقية ميؤوس منها، لذا نعم"، في إشارة مباشرة إلى دعمه لبتكوين واعتمادها ضمن توجهات الحزب الجديدة.
وتعتمد العملات الورقية، مثل الدولار الأمريكي، على الثقة في الحكومة المصدِّرة لها، ولا تستند إلى أصول مادية كالذهب، بل تُعتبر وسيلة دفع قانونية تُفرض بقوة التشريع.
تصريحات ماسك جاءت بعد يوم واحد فقط من إعلانه عن تأسيس "حزب أمريكا"، الذي يسعى إلى كسر احتكار الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وإعادة "الحرية" إلى المواطنين من خلال مكافحة الهدر وتقليص العجز المالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 41 دقائق
- الاتحاد
كندا بين الإنفاق الدفاعي وهموم القطب الشمالي
كندا بين الإنفاق الدفاعي وهموم القطب الشمالي في شمال كندا، يتدرب فريق من الحراس الكنديين المتطوعين على مهارات الإنقاذ والسلامة في بيئة قطبية قاسية، استعدادًا لمهمة طويلة في القطب الشمالي. هؤلاء الحراس، وهم من قوات الاحتياط، يعتبرون «عيون وأذان» الشمال، يراقبون المنطقة ويحمونها. مع تصاعد التوترات الجيوسياسية وتغير المناخ، زادت المخاطر والتحديات التي يواجهونها في مهماتهم، مما يجعل دورهم أكثر أهمية من أي وقت مضى. وفتح الاحتباس الحراري الممرات الشمالية الغربية أمام السفن التي كانت عاجزة عن العبور بسبب الجليد سابقًا. ورداً على ذلك، تضخ كندا أموالاً طائلة في الإنفاق الدفاعي، والقوات مثل الحراس ستستفيد مباشرة. لكنها من الدول التي تدافع عن رؤية واسعة النطاق لأمن القطب الشمالي. وتحاول مقاطعة يوكون، إحدى المناطق القطبية الشمالية الكندية الثلاث، أن تكون نموذجاً لكيفية تحقيق ذلك. وفي مارس الماضي، افتتحت الحكومة الإقليمية في يوكون «المعهد الكندي لأمن القطب الشمالي»، الذي يعمل عن كثب مع حراس الغابات وأفرع عسكرية أخرى وكذلك الحكومة الفيدرالية، وحكومات السكان الأصليين، والشركاء الدوليين لإعادة تعريف ما يعنيه الحفاظ على أمن وسلامة الشمال. وهو جزء من إعادة تفكير عالمية أوسع في الإنفاق الدفاعي، ليس كلعبة محصلتها صفر تتصارع فيها النفقات العسكرية والاجتماعية، بل كفوز لكل من الدول والمجتمعات. ويقع 40% من مساحة اليابسة الكندية في القطب الشمالي، بعد روسيا فقط، إلا أن أمن كندا في القطب الشمالي لم يُعرَ اهتمامًا يُذكر إلا في أوقات الأزمات، وآخرها الحرب الباردة. ولكن على مدار العقد الماضي، ومع تغير المشهد بفعل الاحتباس الحراري، لاسيما منذ عام 2022 في ظل التغيرات الجيوسياسية المتسارعة، عاد أمن القطب الشمالي إلى قائمة أولويات كندا. وأعلنت كندا عن تعيين سفير جديد للقطب الشمالي وفتح قنصليتين في ألاسكا وغرينلاند. وفي مارس الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الكندية عن توسع هائل في الشمال من خلال إنشاء مراكز جديدة، تشمل مهابط طائرات ومعدات لدعم وجود أكثر ثباتًا للقوات المسلحة الكندية وفي يونيو الفائت، أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني زيادة نقدية تتجاوز 9 مليارات دولار كندي (ما يعادل 6.6 مليار دولار أميركي) في الإنفاق الدفاعي ليصل إلى هدف حلف شمال الأطلسي (ناتو) البالغ 2% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول مارس 2026، قائلاً: «التهديدات التي كانت تبدو بعيدة الآن أصبحت فورية وحادة». وفي الشهر نفسه خلال قمة «الناتو» السنوية التي عُقدت في لاهاي، تعهدت كندا ومعظم حلفاء الناتو، بزيادة الإنفاق مرة أخرى إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2032. ولكن ضمن هذا الهدف، يمكن للأعضاء تخصيص 1.5% للبنية التحتية المدنية، مثل الطرق والاتصالات التي تخدم كل من الجيش والمجتمعات المحلية. وهذه الفلسفة تدعم أهداف يوكون لجعل القطب الشمالي أكثر أمناً. وتقع «يوكون» شمال خط العرض 60، وهو خط العرض الذي يفصل بين أقاليم كندا القطبية الشمالية الثلاث، لكن أراضيها شمال الدائرة القطبية الشمالية تكاد تكون غير مأهولة بالسكان، باستثناء مجتمع واحد، يُسمح بالوصول إليه جواً. بفضل حمايتها من جانبها الغربي بوساطة ألاسكا، وعزلها بمئات الأميال من البراري الكندية عن شمال المحيط الأطلسي، تحظى يوكون باهتمام عسكري أقل من جيرانها. غير أن النقاش العالمي الصاخب حول أمن القطب الشمالي يتناقض مع وجهة نظر مايكل بايرز، مؤلف كتاب «من يملك القطب الشمالي؟»، حيث يرى أن السيادة الكندية في القطب الشمالي أكثر أمنًا من المُعتقد. ورغم العلاقات المضطربة مع الولايات المتحدة، لا تزال كندا وأميركا حليفتين عسكريتين بشكل راسخ. ويُشكل حراس الغابات، البالغ عددهم 5000 فرد، قوة هائلة تأسست رسمياً عام 1947 في يوكون. ويقطن السكان الأصليون أحد الأحياء، ويتقاضون أجوراً مقابل خدماتهم ومعداتهم، مما يسمح لهم باستكشاف بيئة القطب الشمالي القاسية. ولا يعتبر التعاون في القطب الشمالي القاعدة، بل هو ضرورة نظرًا لمساحته الشاسعة، وقد قادت كندا الطريق برئاسة أول مجلس للقطب الشمالي عام 1996. كما استثمرت في قواطع جليد من الطراز الأول وأقمار صناعية لتصوير الأرض توفر بيانات عن جليد القطب الشمالي. وقد غير تغير المناخ المناظر الطبيعية، إلا أن معظم التهديدات التي تشكلها تتعلق بالشرطة، مثل تهريب المخدرات والبشر أو البحث والإنقاذ. ويقول الدكتور بايرز: «إن التحديات حقيقية، وهي هائلة بالفعل، لكنها لا تنطوي على أي غزو من دولة أخرى». وحالياً، عادت مسألة القطب الشمالي إلى جدول الأعمال، وتُصاغ السياسات في أوتاوا. إذ أن كندا مترامية الأطراف، ومع ذلك يعيش معظم الكنديين على بُعد 60 ميلاً من الحدود الأميركية الكندية، حيث تقول هيذر إكسنر-بيرو، زميلة أولى ومديرة الطاقة والموارد الطبيعية والبيئة في معهد ماكدونالد-لوريير إن القطب الشمالي «غريب» بالنسبة لمعظم الكنديين، مما لا يُسهم في وضع سياسات جيدة.. *رئيسة مكتب شؤون الأميركتين بصحيفة «كريستيان ساينس مونيتور» ينشر بترتيب خاص مع خدمة «كريستيان ساينس مونيتور»


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
أمازون تستعد لضخ استثمارات ضخمة.. خطوة استباقية في سباق الذكاء الاصطناعي
تسعى شركة أمازون إلى تعميق شراكتها الاستراتيجية مع شركة Anthropic الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي عبر استثمار مليارات الدولارات. يأتي ذلك ضمن جهودها لمنافسة التحالف القوي بين مايكروسوفت وOpenAI في السوق العالمي. ووفقاً لتقرير نشرته فايننشال تايمز، فإن الاستثمار المرتقب يأتي إضافة إلى ثمانية مليارات دولار سبق أن استثمرتها أمازون، مما يعزز مكانتها كمستثمر رئيسي إلى جانب منافسة جوجل التي استثمرت أكثر من ثلاثة مليارات دولار في الشركة نفسها. ورغم عدم تأكيد الجانبين علنًا وجود مناقشات جديدة، فإن مصادر مطلعة أفادت بأن العلاقة بين الشركتين باتت أساسية لمستقبلهما، لا سيما مع توسع التعاون في مجالات البنية التحتية والنماذج اللغوية. شركة Anthropic وتأسست شركة Anthropic عام 2021 على يد موظفين سابقين في OpenAI، أبرزهم الأخوان داريو ودانييلا أمودي، الذين غادروا الشركة بسبب مخاوف تتعلق بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي. في البداية، كانت الشركة تعتمد على خدمات Amazon Web Services، قبل أن تستثمر فيها أمازون مليارًا وربع المليار دولار في سبتمبر/أيلول 2023، لتصبح شريكًا استراتيجيًا أساسيًا. وأحد أبرز أوجه الشراكة هو مشروع راينير، الذي يشمل إنشاء مراكز بيانات ضخمة في مدينة نيو كارلايل بولاية إنديانا، مخصصة لتدريب نماذج Claude الخاصة بشركة Anthropic. وتعتمد هذه المنشآت على شرائح Trainium2 من أمازون، ومن المتوقع أن تستهلك 2.2 غيغاواط من الطاقة، متفوقة على مركز Oracle في تكساس المخصص لـOpenAI والذي يستهلك 1.2 غيغاواط. وقد أعلنت أمازون سابقًا عن استثمار بقيمة 11 مليار دولار لإنشاء 16 مركز بيانات في إنديانا، لكن توسع المشروع فتح الباب لمواقع إضافية. وأشار مايك كريغر، مدير المنتجات في Anthropic، إلى أن التعاون مع أمازون ساهم في تحسين شرائح Trainium2 بما يتناسب مع احتياجاتهم، مؤكدًا أن القدرة على التعاون مع شركة تطور شرائحها وتمتلك خبرة تقنية يعد أمرًا بالغ الأهمية للشركة. شراكة من أجل التطوير ورغم أن أمازون تطور نماذجها الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن تركيزها الحالي ينصب على تعزيز علاقتها مع شركة Anthropic، على خلاف غوغل التي تركز على تطوير نماذجها الداخلية المعروفة باسم Gemini. وتظهر الوثائق التنظيمية أن استثمار أمازون في Anthropic يبلغ حاليًا نحو 13.8 مليار دولار، معظمها على شكل سندات قابلة للتحويل لم تُحول جميعها إلى أسهم بعد. وقد تم الاتفاق على ألا تمتلك أمازون وغوغل مجتمعتيْن أكثر من ثلث أسهم الشركة، دون حصول أي منهما على حقوق تصويت أو مقاعد في مجلس الإدارة، في خطوة تهدف إلى الحفاظ على استقلالية الشركة. ويبلغ تقييم Anthropic حاليًا نحو 61.5 مليار دولار، بحسب بيانات من PitchBook في مارس/أذار الماضي. كما تتميز الشركة بهويتها كمؤسسة نفع عام، ما يتيح للمستثمرين امتلاك حصص مباشرة ويجنبها التعقيدات القانونية الموجودة في هيكل OpenAI. وترى أمازون أن شراكتها مع Anthropic أكثر توازنًا من شراكة مايكروسوفت مع OpenAI، التي شهدت توترات نتيجة انتقال الأخيرة إلى نموذج ربحي. وبفضل هذه الشراكة، أصبحت أمازون المزود الرئيسي للبنية التحتية والطاقة الحاسوبية اللازمة لتطوير نماذج Claude. وقد تم دمج نماذج Claude بالفعل في عدد من منتجات أمازون، مثل المساعد الصوتي Alexa Plus وخدمة Prime Video. وتشير التقارير إلى أن فريق مبيعات AWS يروج لنماذج Claude بفعالية أكبر من غوغل، مما يعزز من حضور Anthropic في منظومة أمازون السحابية. يمثل هذا الاستثمار المرتقب ثالث أكبر استثمار في تاريخ أمازون، بعد استحواذها على Whole Foods وMGM Studios، ويعكس التزامها بتوسيع قدراتها في الذكاء الاصطناعي لمواكبة المنافسة العالمية المتسارعة. aXA6IDgyLjI2LjIxNS4xNDYg جزيرة ام اند امز CA


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
من المبرمج إلى المدير.. كم تدفع غوغل لموظفيها؟ الأرقام صادمة
وسط حروب المواهب في وادي السيليكون، تسعى شركات التكنولوجيا الكبرى مثل "غوغل" إلى تقديم رواتب ضخمة لجذب واستبقاء أفضل الكفاءات. ففي وقت أصبح فيه الذكاء الاصطناعي حجر الأساس لمستقبل التكنولوجيا، أصبحت المنافسة على استقطاب المهارات النادرة أشد من أي وقت مضى. ولطالما اشتهرت غوغل بحزم الرواتب السخية التي تقدمها، لكنها الآن تبذل جهودًا إضافية لتظل الوجهة الأولى لأفضل المواهب – حتى مع تشديدها للمعايير الداخلية المتعلقة بالأداء. ووفقا لتقرير موقع بيزنس إنسايدر، تعتمد غوغل على سياسة رواتب قوية منذ سنوات، تشمل رواتب أساسية مرتفعة، إضافة إلى منح أسهم ومكافآت سنوية. ورغم هذه الحوافز المالية الكبيرة، فإن بعض الموظفين يشعرون أنهم يتقاضون أجورًا أقل مما يستحقونه، خصوصًا عند مقارنتها بالرواتب المتصاعدة في الشركات الناشئة والمنافسة. ومع احتدام المنافسة من شركات مثل "ميتا" و"مايكروسوفت"، بدأت غوغل بإجراء تعديلات على نظام التقييم والمكافآت الخاص بها. وفي وقت سابق من هذا العام، قامت الشركة بتغيير طريقة تصنيف الموظفين ضمن تقييمات الأداء السنوية، مع التأكيد على أهمية الأداء العالي. ووفقًا لمذكرة من رئيس قسم الرواتب في غوغل، فإن "الأداء العالي أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى"، ما يعكس تحولًا في الثقافة الداخلية نحو نظام يكافئ الجدارة – على غرار ما قامت به ميتا ومايكروسوفت مؤخرًا، من خلال التخلص من الموظفين ذوي الأداء الضعيف. ورغم أن غوغل لا تفصح علنًا عن تفاصيل الرواتب، فإن بيانات تأشيرات العمل، التي تُقدم لوزارة العمل الأمريكية للحصول على تصاريح عمل للموظفين الأجانب، تكشف لمحة نادرة عن مستويات الأجور في الشركة. الرواتب واستنادًا إلى بيانات ما يقرب من 6,800 طلب تأشيرة خلال الربع الأول من عام 2025، تتراوح الرواتب الأساسية لمختلف الوظائف في غوغل من أقل من 85,000 دولار إلى أكثر من 300,000 دولار سنويًا – دون احتساب الأسهم أو المكافآت. وإليك بعض الأجور للعاميلن في غوغل بحسب الوظائف: وظائف الأعمال والتحليل: المحللون الماليون قد يتقاضون أكثر من 200,000 دولار وأعلى الوظائف هي الوظائف الهندسية: فمهندسي البرمجيات قد يحصلون على ما يصل إلى 340,000 دولار مهندس برمجيات رئيسي: من 220,000 إلى 323,000 دولار مدير مهندسي البرمجيات: من 199,000 إلى 316,000 دولار مهندس برمجيات: من 109,٠٠0 إلى 340,000 دولار مهندس برمجيات في "وايمو": من 150,000 إلى 282,000 دولار مهندس برمجيات أول: من 187,000 إلى 253,000 دولار مهندس برمجيات للبنية التحتية: من 133,000 إلى 258,000 دولار أما أقل الرواتب فهي لمدير حسابات: من 85,500 إلى 166,000 دولار مهندس أمان معلومات: من 97,000 إلى 233,000 دولار ومهندس بيانات: من 111,000 إلى 175,000 دولار مهندس شبكات: من 108,000 إلى 195,000 دولار أما وظائف البحث والعلوم: فالباحث العلمي قد يتقاضى حتى 303,000 دولار عالم بيانات: من 133,000 إلى 260,000 دولار باحث علمي: من 155,000 إلى 303,000 دولار وظائف الإدارة: مديرو المنتجات قد يصل دخلهم إلى 280,000 دولار مصمم تجربة المستخدم (UX): من 124,000 إلى 230,000 دولار باحث تجربة المستخدم: من 124,000 إلى 224,000 دولار وتكشف هذه الأرقام عن الصورة المالية الحقيقية داخل غوغل، إحدى أقوى شركات التكنولوجيا في العالم. وعلى الرغم من سخاء الرواتب، فإن المنافسة الشديدة وسوق العمل المتغير باستمرار يفرضان تحديات كبيرة على استبقاء أفضل المواهب. وفي ظل التقدم المتسارع في الذكاء الاصطناعي، تراهن غوغل – مثل منافسيها – على الأداء والابتكار والتعويضات المجزية لتبقى في صدارة المشهد التقني العالمي. aXA6IDIxMi40Mi4xOTguMjI0IA== جزيرة ام اند امز CH