
عمان: عودة 100 ألف لاجئ إلى سوريا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
مصر تطالب قمة بريكس بتحرك فاعل لتقليص هيمنة الدولار
وشدد رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي في كلمة مصر خلال أعمال قمة مجموعة بريكس السابعة عشرة، التي تستضيفها العاصمة البرازيلية ريو دي جانيرو، على الاهتمام البالغ الذي توليه القاهرة لتعزيز التعاون الاقتصادي والمالي والنقدي بين دول المجموعة وخاصة بين البنوك المركزية، وزيادة التمويل المقدم من بنك التنمية الجديد بالعملات المحلية. واقترحت روسيا خلال رئاستها لبريكس عام 2024 مبادرة "BRICS Clear" لإنشاء نظام تسويات مالية عابر للحدود يعتمد على العملات المحلية، بهدف تقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي وتجنب العقوبات الغربية، وتكتسب هذه المبادرة أهمية خاصة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية، بما في ذلك أزمة الديون التي تواجهها الدول النامية، والتي تسعى مصر لمعالجتها من خلال دعم مبادرات مثل مبادلة الديون بالاستثمارات. ويعد بنك التنمية الجديد، الذي أسسته بريكس عام 2014، أداة رئيسية لتمويل مشروعات التنمية بالعملات المحلية، مما يقلل من الاعتماد على المؤسسات المالية الغربية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. وسلط مدبولي الضوء في كلمته على عدد من الأولويات والتي تتمثل في تسريع التعاون والتكامل المشتركين لمواجهة التحديات من خلال تنفيذ مشروعات مشتركة في مختلف القطاعات الاقتصادية، بما في ذلك في مجالات الطاقة والتصنيع والبنية التحتية، بالإضافة إلى التقنيات الناشئة والابتكار، وخاصة الذكاء الاصطناعي. وأكد أن توفير التمويل الميسر ونقل التكنولوجيا إلى الدول النامية يعد شرطا أساسيا لتحقيق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر، مشيرا إلى إيمان مصر بضرورة أن تعمل مجموعة بريكس بفعالية على تحسين آلية الدين الدولي لدعم استدامة الديون، بالإضافة إلى دعم إصلاح النظام المالي العالمي لتلبية احتياجات وأولويات الدول النامية. وشدد على أن التأثير الحقيقي لمجموعة "بريكس" يكمن في قدرتها على خلق المساحة والرؤية اللازمتين لتحقيق مصالح دول المجموعة المشتركة في مجالات متعددة، تلبية لتطلعات الشعوب. وتستضيف البرازيل القمة السابعة عشرة لمجموعة بريكس في ريو دي جانيرو يومي 6 و7 يوليو، تحت شعار "تعزيز التعاون في الجنوب العالمي من أجل حوكمة أكثر شمولاً واستدامة"، وتأتي القمة في ظل توترات جيوسياسية متصاعدة، وتركز على قضايا رئيسية مثل تعزيز التجارة بالعملات المحلية، تطوير نظام دفع عابر للحدود، وتوسيع دور بنك التنمية الجديد في تمويل مشروعات البنية التحتية والتنمية المستدامة. المصدر: RTأكدت مصر في كلمتها أمام قمة مجموعة بريكس على أن أخطر أزمة في الوقت الحالي هي الحرب الإسرائيلية المستمرة على الأبرياء من الشعب الفلسطيني بقطاع غزة منذ ما يقرب من عامين. أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد، أن العالم يشهد تحولات جذرية والنظام الأحادي القطب بات جزء من الماضي. أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد، أن الغرب يواجه مشاكل أكثر وأشد وطأة بكثير من روسيا، لكنه يفضل إنفاق أمواله على دعم كييف، بدلا من تطوير أنظمتها الاجتماعية.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
خبير يوضح سبب عدم تأثر مصر في سنوات ملء سد النهضة وحجز مياه النيل
وأوضح شراقي في منشور عبر فيسبوك الأحد، أن سد النهضة يخزن حاليا 60 مليار متر مكعب من المياه جرى تخزينها على مدار 5 سنوات (2020 – 2024) عند منسوب 638 متر فوق سطح البحر، مؤكدا أنه "ليس صحيحا ادعاء البعض دون أساس علمي بأن إيراد النيل الأزرق السنوي طوال الملء كان 75 مليار م3، وأن هذا سبب عدم تأثر مصر". وأشار إلى أن متوسط الإيراد السنوي للنيل الأزرق (الذي بني عليه السد) خلال 84 سنة ماضية في الفترة من 1911 إلى 1995 هو 50 مليار م3، وهي تشكل 60% من إيراد نهر النيل عند أسوان في مصر والذي يصل إلى 84 مليار م3، موضحا أنه في أقصى سنوات الفيضان لا يتعدى إيراد المياه 61 مليار م3، وهذا لم يحدث طوال فترة التخزين ولكن كان أعلى قليلا من المتوسط (أقل من 55 مليار م3). وأكد أن "السد العالي حمى مصر من الملء الذي تم السنوات الماضية بما فيه من مخزون قبل (إنشاء) سد النهضة، وساعد على ذلك الزيادة القليلة في الأمطار مع ترشيد الاستهلاك لتوفير جزء يضاف إلى الاحتياطي". وأشار شراقي، إلى إعادة استخدام مصر حوالي 25 مليار م3 من مياه الصرف الزراعي، منها 8 مليارات م3 مياه جوفية من الوادي والدلتا، و17 مليار م3 من المصارف الزراعية السطحية، مع إنشاء محطات معالجة ثلاثية، وتحديد مساحة زراعة الأرز بـ1.1 مليون فدان فقط وعدم زيادتها بعد أن وصلت إلى 2.5 مليون فدان عام 2008، رغم أن عدد السكان كان أقل من الآن بأكثر من 20 مليون نسمة. وواصل حديثه عن الإجراءات الحكومية لتفادي العجز في المياه بسبب سد النهضة، منوها إلى تطوير ري بعض الأراضي الزراعية إلى نظام ري حديث يوفر المياه، وتبطين الترع على مستوى الجمهورية، واستبدال جزء من زراعة قصب السكر ببنجر السكر، ومنع زراعة الموز في بعض الأماكن، بالإضافة إلى مشروع 100 ألف فدان صوب زراعية، وغيرها من المشروعات والإجراءات الأخرى. وأكد شراقي، أن "كل هذه المشروعات لم تكن بسبب سد النهضة فقط ولكن كان له دورا كبيرا في تنفيذها في أقرب وقت وتحميل ميزانية الدولة أكثر من 500 مليار جنية في المشروعات المائية حتى لا يصل ضرر سد النهضة إلى المواطن". وأضاف أن "كل إجراءات الحماية السابقة ووجود السد العالي لا تمنع مصر من التمسك بحقوقها المائية"، مؤكدا أن السد العالي أُنشئ بغرض التنمية وحماية مصر من الظروف الطبيعية من فيضانات أو جفاف. المصدر: RT علق علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، على دعوة رئيس الوزراء الإثيوبي لمصر والسودان، لحضور افتتاح سد النهضة، بطريقة ساخرة، قائلا إنه "رجل ذوق وبيفهم في الأصول". شكك خبراء مصريون في إعلان رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، انتهاء أعمال سد النهضة واعتزام افتتاحه في شهر سبتمبر المقبل، مؤكدين أن السد غير جاهز للعمل، وأن دعوات التفاوض "شكلية". أكد وزير الموارد المائية والري المصري هاني سويلم، رفض بلاده القاطع لاستمرار إثيوبيا في فرض الأمر الواقع من خلال إجراءات أحادية تتعلق بنهر النيل باعتباره موردا مائيا دوليا مشتركا. حذر الخبير في القانون الدولي والأمين العام للجنة الدولية للدفاع عن الموارد المائية محمد محمود مهران من خطورة تصريحات رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد حول مصر وسد النهضة. وجه رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد دعوة مفاجئة لمصر والسودان لحضور افتتاح سد النهضة في سبتمبر المقبل. قال الخبير المائي المصري عباس شراقي، إن هناك "احتمالا كبيرا بحدوث فيضانات على جانبي النيل الأزرق والنيل عند الخرطوم نهاية أغسطس القادم، كما كان يحدث قبل بناء سد النهضة الإثيوبي. قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إن غرق بعض الأراضي الزراعية على ضفاف نهر النيل في مصر، يعكس حالة عدم تنسيق إثيوبيا مع مصر بشأن سد النهضة.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
عمان: عودة 100 ألف لاجئ إلى سوريا
مشيرة إلى أن معبر جابر الحدودي شهد ارتفاعا في أعداد المغادرين إلى سوريا في ظل توقعات بارتفاع هذه الأرقام خلال الأشهر المقبلة.