
رمضان 2025.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول الزبادي يوميًا على السحور؟
الزبادي أحد الأطعمة المفضلة لدى الكثير من الأشخاص على مائدة السحور في رمضان 2025 ، سواء تم مزجه مع قطع الفاكهة أو ملعقة من السكر.
وارتبط الزبادي بالعديد من الفوائد مثل زيادة قوة العظام وتحسين صحة الأمعاء وإدارة الوزن. ولكن ماذا يحدث لجسمك عند تناول الزبادي كل يوم؟
- صورة أرشيفية
دفعة من البروتين
يمكن أن يكون الزبادي ، وخاصة الزبادي اليوناني أو الزبادي الأيسلندي، مفيدًا للغاية في توفير جرعة من البروتين مع مستويات منخفضة من السكر والدهون.
تظهر الأبحاث أن الزبادي مفيد للقلب ويمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم، ووجدت دراسة أجريت عام 2018 ونشرت في مجلة ارتفاع ضغط الدم أن زيادة استهلاك منتجات الألبان- وخاصة الزبادي- كان مرتبطًا بانخفاض حالات ارتفاع ضغط الدم لدى البالغين.
وتوصلت دراسة أخرى إلى أن تناول كمية أكبر من البروتين قد يرتبط أيضًا بانخفاض مستويات ضغط الدم، وهي طريقة أخرى قد يساعد بها الزبادي.
يمكن للزبادي أيضًا أن يساعد قلبك من خلال المساعدة في إدارة مستويات الكوليسترول في الدم أيضًا. أوضحت إحدى الدراسات المنشورة في مجلة علوم الألبان أن الاستهلاك اليومي للزبادي كان مرتبطًا بانخفاض الكوليسترول الضار.
زيادة الكالسيوم
يوفر الزبادي عنصرًا غذائيًا مفيدًا وهو الكالسيوم ، وهو ضروري للوظائف المتعلقة بالعضلات والأعصاب والأوعية الدموية والعظام.
على سبيل المثال، تحتوي عظامك على نسبة كبيرة من الكالسيوم، وعندما لا تستهلك ما يكفي من الكالسيوم من خلال الأطعمة التي تتناولها، يبدأ جسمك في الواقع في سحب الكالسيوم من عظامك. وهذا أحد الأسباب التي تجعل الكالسيوم الغذائي مهمًا للغاية.
زبادي - صورة أرشيفية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : 5 علامات في الساق تشير إلى الإصابة بتلف في الكلى
الاثنين 26 مايو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - عند فشل الكلى، قد تلاحظ بعض العلامات والأعراض، إذ لا تتمكن الكلى من العمل بشكل صحيح، ولا تستطيع التخلص من السوائل والأملاح الزائدة من الجسم، يؤدي ذلك إلى تراكم السوائل في الأنسجة، مما يؤدي إلى انتفاخ، خاصةً حول الكاحلين والقدمين. يعاني ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم مرض كلوي ومع ذلك، لا يعلم معظمهم أنهم مصابون به. ووفقًا للخبراء، هناك عدد من العلامات الجسدية التي تشير إلى كلية هذا المرض، ولكن يُعزى معظمها إلى حالات أخرى. ولذلك، لا تظهر الأعراض عادةً على المصابين به إلا في مراحله المتأخرة، عند فشل الكلى أو وجود كميات كبيرة من البروتين في البول. على الرغم من أن الطريقة الوحيدة لمعرفة ما إذا كنت تعاني من مرض الكلى هي إجراء اختبار، إلا أن هناك بعض العلامات التي يجب عليك الحذر منها والتي يمكن أن تحدث في الساق. علامات في الساق تشير إلى الإصابة بتلف في الكلى التورم والانتفاخ وفقًا للخبراء، قد يكون تورم الساقين علامة على أمراض الكلى، فعندما تضعف وظائف الكلى، تقل قدرتها على التخلص من السوائل الزائدة من الجسم، مما يؤدي إلى تراكم السوائل وتورم الساقين ومناطق أخرى. بالإضافة إلى ذلك، بسبب احتباس الصوديوم أو الملح، قد تلاحظ تورمًا حول كاحليك وقدميك. أقدام باردة وفقًا للأطباء، قد تكون برودة القدمين علامة على أمراض الكلى، مع أنها ليست مؤشرًا قاطعًا بحد ذاتها، يقول الخبراء إنه في حين أن مشاكل الكلى قد تؤدي إلى مجموعة من الأعراض، إلا أن برودة القدمين تحدث بسبب ضعف الدورة الدموية، وفقر الدم، وانخفاض القدرة على تنظيم درجة حرارة الجسم. مثير للحكة الحكة الجلدية الشديدة من الأعراض الشائعة لأمراض الكلى المتقدمة، يقول الأطباء إن الحكة تتراوح بين التهيج والاضطراب، وقد تُسبب إعاقة دائمة في وقت قصير، قد تشعر بحكة جلدية مستمرة حول ركبتيك وساقيك، يعاني بعض الأشخاص من حكة في منطقة واحدة من جلدهم. ألم في الساقين قد يكون ألم الساقين والقدمين من أعراض أمراض الكلى، خاصةً إذا تطور المرض، يؤدي مرض الكلى إلى تورم الأطراف، بما في ذلك الساقين والقدمين، مما يسبب عدم راحة وألمًا شديدًا. ووفقًا للخبراء، يمكن أن يؤدي مرض الكلى إلى تلف الأعصاب، مما قد يسبب ألمًا أو خدرًا أو وخزًا في الساقين والقدمين. تغيرات في لون الجلد يُسبب مرض الكلى جفافًا وحكة في الجلد، وفي الحالات الشديدة، تغيرات في لون الجلد أو تصبغه، يشمل تلف الكلى، وخاصةً في المراحل المتقدمة، تغير لون الجلد، وجفافه وحكة فيه، وتورمه، وفي بعض الحالات، ظهور قرح، ومع صعوبة تصفية الفضلات في الكلى، تتراكم السموم، مما يؤدي إلى تغير لون الجلد إلى الأصفر أو البني. المصدر: timesnownews


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة : ضبط عوامل الخطر لدى مرضى الضغط يخفض الوفيات
الأحد 25 مايو 2025 10:00 مساءً أظهرت دراسة حديثة أن السيطرة الفعالة على عدد من عوامل الخطر الرئيسة المرتبطة ارتفاع ضغط الدم قد تسهم بشكل كبير في تقليل خطر الوفاة المبكرة. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة تولين في الولايات المتحدة الأميركية وجامعة سنترال ساوث في الصين ونُشرت بمجلة "الطب السريري الدقيق" (Precision Clinical Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. توصلت هذه الدراسة إلى أن مرضى الضغط يقل لديهم خطر الوفاة بالسرطان أو أمراض القلب كلما تمكنوا من السيطرة على المزيد من العوامل الصحية التي قد تزيد حالتهم سوءا، والأهم من ذلك أن المرضى الذين تمكنوا من السيطرة بشكل جيد على هذه المشكلات الصحية المرتبطة بارتفاع ضغط الدم لم يكونوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة مقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون من هذا المرض. يشكل ارتفاع ضغط الدم خطرا صحيا كبيرا، حيث يصيب أكثر من ثلث البالغين حول العالم، وهو أحد الأسباب الرئيسية للوفاة المبكرة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض المزمنة الأخرى. وعلى الرغم من توفر علاجات فعالة لخفض ضغط الدم، لا يزال العديد من المرضى يواجهون مخاطر صحية مرتفعة بسبب سوء إدارة عدة عوامل تفاقم الحالة مثل السمنة وارتفاع الكوليسترول والسكري وقلة النشاط البدني، ورغم أن الدراسات السابقة ركزت على تأثير هذه العوامل، إلا أن هناك نقصا في الأبحاث التي تدرس التأثير التراكمي للتحكم في هذه العوامل في آن واحد. 8 عوامل لصحة جيدة قام فريق الدراسة في هذا البحث بتحليل بيانات ما يقرب من 71 ألف مشارك مصاب بارتفاع ضغط الدم، وقد حدد الباحثون 8 عوامل قابلة للتعديل، تشمل ضغط الدم، ومؤشر كتلة الجسم، ومحيط الخصر، والكوليسترول الضار، ومستوى السكر التراكمي، ووجود الزلال (بروتين الألبومين) في البول، وحالة التدخين، والنشاط البدني، ثم قاموا بتقسيم المشاركين إلى مجموعات بناء على عدد العوامل التي تم التحكم فيها بشكل جيد. وأظهرت النتائج بعد متابعة المشاركين في الدراسة لفترة قاربت الـ14 عام في المتوسط، أن المشاركين الذين ضبطوا أكبر عدد من هذه العوامل كانوا أقل عرضة للوفاة المبكرة. وأدى التحكم في جميع العوامل الثمانية إلى خفض خطر الوفاة من جميع الأسباب بنسبة 40%، والوفيات المرتبطة بالسرطان بنسبة 39%، وأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 53%، والوفيات الأخرى بنسبة 29%، كما لوحظ أن المصابين بارتفاع ضغط الدم الذين تحكموا في 4 عوامل معا على الأقل لم يكونوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة مقارنة بغير المصابين بالمرض. وتدعم هذه النتائج التحول نحو إستراتيجيات علاجية متعددة الجوانب لارتفاع ضغط الدم، حيث يجب أن تشجع الإرشادات الطبية والسياسات الصحية على رعاية متكاملة لا تركز فقط على ضغط الدم، بل أيضا على الوزن، وسكر الدم، والكوليسترول، ووظائف الكلى، والإقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة. كما ينبغي أن تركز جهود الصحة العامة على توعية المرضى وتزويدهم بالموارد اللازمة لتحقيق هذه الأهداف، ومع ذلك؛ هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد أفضل السبل لتطبيق هذه الإستراتيجيات في مختلف الأنظمة الصحية والفئات السكانية.


فيتو
منذ 6 ساعات
- فيتو
أضرار الإفراط في تناول المكسرات
أضرار المكسرات، المكسرات من الحبوب الشهيرة التى تقدم كتسالى فاخرة وتستخدم فى صناعة الحلوى، واحيانا تستخدم فى الطهى، ولها عشاق كثيرون. وأضرار المكسرات، عديدة لقيمتها الغذائية المهمة والعالية، ورغم ذلك لها أضرار عديدة وخطيرة فى حال الإفراط في تناولها. وتقول الدكتورة منى أيمن استشارى التغذية العلاجية، إن المكسرات من الأغذية الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة مثل البروتينات، والدهون الصحية، والألياف، والفيتامينات، والمعادن، ومع ذلك، فإن تناول المكسرات بإفراط أو في ظروف معينة قد يسبب أضرار صحية لا يستهان بها. أضرار الإفراط في تناول المكسرات أضرار الإفراط في تناول المكسرات واضافت منى، أن من أضرار الإفراط في تناول المكسرات:- المكسرات تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون، فرغم أن هذه الدهون مفيدة لصحة القلب، إلا أن الإفراط في تناول المكسرات يؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية اليومية، مما يسبب زيادة في الوزن على المدى الطويل، خاصة إذا لم يكن هناك توازن بين الطعام والنشاط البدني. تناول كميات كبيرة من المكسرات قد يسبب مشاكل هضمية، منها، الانتفاخ والغازات بسبب احتوائها على ألياف صعبة الهضم، والإمساك أو الإسهال بحسب كمية الألياف ونوع المكسرات، عسر الهضم خاصة عند تناول المكسرات المقلية أو المتبلة تعد حساسية المكسرات من أخطر أنواع الحساسية الغذائية، وتظهر عند بعض الأشخاص بشكل قوي، وتشمل أعراضها الحكة والتورم في الوجه أو الحلق، وصعوبة في التنفس، والغثيان والقيء. وفي حالات نادرة الصدمة التحسسية، والتي قد تهدد الحياة. حتوي بعض المكسرات التجارية على كميات كبيرة من الملح، خاصة المكسرات المحمصة أو المملحة، وهذا يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، واحتباس السوائل،وإرهاق الكلى وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. بعض أنواع المكسرات، مثل الكاجو واللوز، تحتوي على نسبة عالية من مادة الأوكسالات، وهي مادة قد تساهم في تكوين حصى الكلى عند بعض الأشخاص، خاصة الذين لديهم استعداد وراثي أو تاريخ مرضي مع مشاكل الكلى. المكسرات النيئة، خاصة الفول السوداني، قد تحتوي على مادة سامة تسمى الأفلاتوكسين، تنتجها بعض الفطريات، وتعد من المواد المسرطنة المحتملة. وتناول كميات كبيرة من المكسرات الملوثة قد يؤدي إلى تلف الكبد، مشاكل في جهاز المناعة. تقلل من قدرة الجسم على امتصاص بعض المعادن مثل الحديد، الزنك، الكالسيوم. بعض أنواع المكسرات مثل الجوز والكاجو تحتوي على نسبة عالية من أوميجا 6، وهي دهون مفيدة لكن عند زيادتها عن الحد الموصى به، قد تؤدي إلى التهابات مزمنة،واختلال في توازن الدهون مع أوميغا-3، مما قد يؤثر سلبًا على صحة القلب والمخ. رغم الفوائد الكثيرة للمكسرات، إلا أن استهلاكها يجب أن يكون باعتدال وضمن حمية غذائية متوازنة، وينصح بتناول المكسرات النيئة أو المحمصة بدون ملح وبكميات صغيرة (حفنة يد يوميًا) لتجنب الأضرار المحتملة، كما يجب على من يعانون من الحساسية أو مشاكل في الكلى أو الجهاز الهضمي استشارة الطبيب قبل إدخال المكسرات ضمن النظام الغذائي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.