
جراحة في الظهر تُبعد تير شتيغن عن الملاعب
وقال الحارس البالغ 33 عاماً عبر منصة «إكس»: «هذا يوم صعب بالنسبة لي على المستوى الشخصي»، معلناً أنه يتوقع غيابه عن الملاعب ثلاثة أشهر.
وأضاف: «أشعر بالحزن الشديد لأنني لن أستطيع خدمة فريقي خلال تلك الفترة، لكن من حسن الحظ أن عملية إعادة التأهيل والعودة ستكون سهلة وواضحة».
وتابع: «بعد مناقشات مع الجهاز الطبي لبرشلونة وخبراء آخرين، فإن أسرع طريقة للتعافي ستكون عبر إجراء عملية جراحية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
أسباب التعب المستمر مع التقدم في العمر.. طبيعية أم مؤشر على مشكلة صحية؟
يعد الشعور بالتعب مع التقدم في العمر أمراً طبيعياً تماماً، وذلك بسبب انخفاض الطاقة مع الكبر، كما أورد موقع «أبونيت.دي» الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، وأفاد الموقع أن الشعور المستمر بالتعب في الكِبر قد يشير إلى أحد المشاكل الصحية التالية: نقص الحديد وفقر الدم يُعد فقر الدم أحد أكثر الأسباب شيوعاً، ولكن غالباً ما لا يُلاحظ. إذا لم يحصل الجسم على ما يكفي من الحديد أو لم يستخدمه بشكل كافٍ، فإنه لا ينتج ما يكفي من الدم الغني بالأكسجين، ما يؤدي إلى الشعور المستمر بالتعب والإرهاق. ومن بين العلامات الأخرى: تغير لون البراز، بول داكن، تسارع ضربات القلب، دوار عند الوقوف، وضيق في التنفس عند بذل مجهود خفيف. ويمكن تشخيص الإصابة بفقر الدم من خلال فحص دم، ويختلف العلاج باختلاف سبب فقر الدم. ويُعد نقص الحديد أكثر أشكال فقر الدم شيوعاً، وفي هذه الحالة تساعد مكملات الحديد (أقراص أوقطرات أو محاليل) على تجديد مخزون الحديد في الجسم. التغيرات الهرمونية تؤثر الاختلالات الهرمونية - على سبيل المثال بسبب اضطرابات الغدة الدرقية أو انخفاض الهرمونات - بشكل ملحوظ على مستويات الطاقة. ويُعدّ قصور الغدة الدرقية شائعاً بشكل خاص لدى الذين تزيد أعمارهم على 60 عاماً. كما يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات هرموني الإستروجين والتستوستيرون إلى الخمول. أسباب نفسية وقد يكون للإرهاق الشديد أسباب نفسية أيضاً مثل الاكتئاب أو الوحدة أو العزلة الاجتماعية. وغالباً ما يُصيب ما يُسمى بالاكتئاب غير النمطي كبار السن دون الشعور المعتاد بالحزن، بل يتجلى في المقام الأول بالتعب المستمر. ويتعين على كبار السن، الذين يعانون من أعراض أخرى مثل انخفاض المزاج المستمر أو فقدان الفرح والاهتمام وقلة الدافع، استشارة الطبيب. وعلى أي حال، ينبغي استشارة الطبيب لتحديد السبب الحقيقي الكامن وراء التعب المستمر، لاسيما إذا كان التعب شديداً ولا يزول حتى مع النوم أو الراحة، ويجعل حتى المهام البسيطة مثل ترتيب السرير أو غسل الأطباق أو المشي لمسافة قصيرة أكثر صعوبة.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
دراسة طويلة الأمد تحذر الرجال: ارتفاع سكر الدم الطفيف يضعف «قدرتكم»
أجرى فريق بحثي في مستشفى جامعة مونستر بألمانيا دراسة طويلة الأمد لبحث كيفية تأثير مستويات سكر الدم على القدرة لدى الرجال، وشملت الدراسة رجالاً تتراوح أعمارهم بين 18 و85 عاماً وغير مصابين بمرض السكري للفحص على مدى ست سنوات. وأظهرت نتائج الدراسة أن الرجال، الذين يعانون من ارتفاع طفيف في سكر الدم، انخفضت قدراتهم بشكل ملحوظ. وكانت مستويات سكر الدم المرتفعة لديهم أقل من الحد التشخيصي لمرض السكري (قيمة الهيموغلوبين السكري التراكمي 6.5%). وأوضح الباحثون أنه لفترة طويلة اعتُبر العمر ومستويات هرمون التستوستيرون من العوامل، التي تؤدي إلى تدهور القدرة لدى الرجال. وتشير نتائج الدراسة الجديدة إلى أن هذا التدهور يرتبط أيضاً ارتباطاً وثيقاً بارتفاع طفيف في مستويات السكر في الدم وتغيرات أيضية أخرى. وللحفاظ على قدرتهم، أوصت الدراسة الرجال بضبط مستوى السكر بالدم من خلال اتباع نمط حياة صحي يقوم على التغذية الصحية، والمواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
دراسة: تحليل للدم قد يتنبأ بفعالية علاج الحساسية من الفول السوداني
وجد علماء من برلين أدلة على سبب عدم استجابة بعض الأطفال المصابين بحساسية من الفول السوداني للعلاج المناعي، أو حتى ظهور ردود فعل تحسسية تجاهه. ووفقا لدراسة أجراها فريق بحثي بقيادة العالمتين يونج-آي لي من مركز "ماكس ديلبروك" للطب الجزيئي في برلين وكيرستن باير من مستشفى "شاريتيه" في العاصمة الألمانية، يمكن لبعض خصائص الدم أن تساعد في تحديد مدى استجابة الطفل للعلاج مسبقا. وفي الدراسة التي نُشرت في دورية "ألرجي"، فحص الباحثون عينات دم وخلايا مناعية من 38 طفلا. وكان متوسط أعمار الأطفال سبع سنوات، وتلقوا علاجاً فموياً لإزالة التحسس من الفول السوداني. وفحص العلماء - من بين أمور أخرى - تركيزات الأجسام المضادة للحساسية (الجلوبولينات المناعية) والوسائط الالتهابية (السيتوكينات) في الدم قبل العلاج وبعده. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، أليكس أرناو-زولر: "يبدو أن الأطفال الذين استجابوا جيدا للعلاج لديهم جهاز مناعي أقل تفاعلية حتى قبل بدء العلاج... وجدنا مستويات أقل من الجلوبولين المناعي والسيتوكينات في دمائهم". وبحسب الدراسة، يمكن استخدام هذه المؤشرات الحيوية المحتملة لتحديد مدى استجابة الطفل للعلاج والمخاطر المرتبطة به قبل بدء علاج إزالة التحسس. وأشارت العالمة يونج-آي لي إلى أنه من الممكن أيضا تعديل مدة العلاج وكميات مسببات الحساسية من الفول السوداني المُعطاة وفقا للتركيب المناعي لكل مريض في المستقبل. ويخطط الباحثون الآن لدراسة أخرى لتأكيد النتائج، ويعملون على نموذج تنبؤي لتكييف عملية إزالة التحسس مع الطفل مستقبلا عبر فحص دم بسيط. ووفقا للعلماء، يعاني 3% من جميع الأطفال في الدول الصناعية من حساسية من الفول السوداني. ويحاول العلاج المناعي الفموي أقلمة الجسم تدريجيا على مسببات الحساسية. ويساعد هذا العلاج كثيرين، ولكنه قد يُسبب لدى البعض ردود فعل تحسسية شديدة.