logo
مدير إنفيديا يشيد بنماذج الذكاء الاصطناعي الصينية

مدير إنفيديا يشيد بنماذج الذكاء الاصطناعي الصينية

أرقاممنذ 2 أيام
صرح "جينسن هوانج" المدير التنفيذي لـ "إنفيديا" الأربعاء بأنه أبلغ المسؤولين في الصين بأن صانعة الرقائق تبذل قصارى جهدها لخدمة ثاني أكبر اقتصادات العالم.
وأضاف للصحفيين خلال معرض لسلاسل التوريد في بكين: يرغبون في التأكد من أن "إنفيديا" تواصل الاستثمار هنا، وأننا لا نزال نبذل قصارى جهدنا لخدمة السوق هنا، حسبما نقلت "فرانس برس".
كما أشاد بنماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الصينية، وذلك بعد يوم من إعلان "إنفيديا" توقعها استئناف مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين قريبًا.
وأوضح "هوانج" قائلاً: نماذج مثل "ديب سيك" و"علي بابا" و"ميني ماكس" و"إيرني بوت" من "بايدو" هي نماذج عالمية المستوى طورت هنا وتمت مشاركتها، وحفزت تطورات الذكاء الاصطناعي عالميًا.
مضيفًا أن أكثر من 1.5 مليون مطور في الصين يعتمدون اليوم على "إنفيديا" لتجسيد ابتكاراتهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تقر بأن الاقتصاد يواجه وضعاً «شديد الخطورة والتعقيد»
الصين تقر بأن الاقتصاد يواجه وضعاً «شديد الخطورة والتعقيد»

الشرق الأوسط

timeمنذ 23 دقائق

  • الشرق الأوسط

الصين تقر بأن الاقتصاد يواجه وضعاً «شديد الخطورة والتعقيد»

أعلن وزير التجارة الصيني، الجمعة، أنّ اقتصاد بلاده يواجه وضعاً «شديد الخطورة والتعقيد»، مما قد يضطر بكين لاتّخاذ تدابير لدعم الاقتصاد. وحسب البيانات الرسمية، فقد سجّل الناتج المحلي الإجمالي الصيني نمواً بنسبة 5.2 في المائة في الربع الثاني من العام، مدفوعاً بالصادرات التي زادت بسبب المخاوف من تفاقم الحرب التجارية. لكن المحلّلين يعتقدون أنّ بكين قد تضطر لاتخاذ تدابير دعم أوسع نطاقاً لتجنّب حدوث تباطؤ في النصف الثاني من العام، وذلك بسبب تباطؤ الاستهلاك، والضغوط الانكماشية، والنزاعات التجارية المستمرة مع كل من الولايات المتحدة وأوروبا. وقال وزير التجارة وانغ وينتاو خلال مؤتمر صحافي، الجمعة: «نحن ما زلنا نواجه وضعاً شديد الخطورة والتعقيد. التغيّرات العالمية غير مستقرة وغير مؤكّدة. ستوفر بعض سياساتنا استجابات جديدة». وأضاف: «لدينا مخزون كافٍ من الأدوات، وسنكون على أهبة الاستعداد». وردّاً على سؤال بشأن الاعتماد القوي للصين على الصادرات، أجاب الوزير بأنّ الحكومة تُعدّ تدابير «لتحفيز زخم تنمية الاستهلاك بشكل أكبر»... لكن الوزير لفت أيضاً إلى أنّ «الاقتصاد الصيني يشهد تحسّناً، وأساسياته طويلة الأجل لم تتغير وخصائص سوق الاستهلاك، المتمثلة في إمكانات هائلة ومرونة قوية وحيوية، لا تزال على حالها». ومن جهة أخرى، صرّح وانغ بأن الصين ترغب في إعادة العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة إلى حالة من التطور السليم والمستدام، داعياً الولايات المتحدة إلى التصرف بما يتناسب مع مكانتها دولة عظمى. وأضاف وانغ في مؤتمر صحافي أن تجارة الصين تتمتع بمرونة وزخم قويين، وستوسع البلاد وارداتها وصادراتها في خطتها الخمسية المقبلة. وأضاف أن سياسة دعم الصادرات التي تنتهجها البلاد «خالفت هذا التوجه» في ظل بيئة خارجية معقدة. ووصف التقلبات في العلاقات التجارية بين الصين والولايات المتحدة بأنها علّمت الجانبين أنهما بحاجة إلى بعضهما بعضاً. وقال: «إن الفصل القسري وقطع سلاسل التوريد أمر مستحيل، ومن الصعب تعويض بعض التجارة بين الجانبين، على الأقل في المدى القصير». قال وانغ: «بعد تجاوزهما العديد من التحديات، لا يزال الجانبان شريكين اقتصاديين وتجاريين مهمين لبعضهما بعضاً»، مضيفاً أن البلدين قادران على إدارة التوترات من خلال «الحوار والمشاورات المتكافئة». ورفع الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية إلى أكثر من 100 في المائة في وقت سابق من هذا العام، قبل أن يتراجع عن جزء كبير من الرسوم الجمركية الباهظة في هدنة تجارية مع بكين تم التوصل إليها في مايو (أيار) الماضي. وأمام الصين مهلة حتى 12 أغسطس (آب) المقبل للتوصل إلى اتفاق مع واشنطن لتجنب إعادة ترمب فرض قيود إضافية على الواردات فُرضت خلال تبادل الرسوم الجمركية في أبريل (نيسان) ومايو. وصرح وانغ في المؤتمر الصحافي بأن مستوى الرسوم الجمركية الإجمالي الحالي الذي تفرضه الولايات المتحدة على الصين لا يزال مرتفعاً، إذ يبلغ 53.6 في المائة. وأكد مجدداً أنه «لا رابح في حرب تجارية. والصين لا تريد حرباً تجارية، لكنها لا تخشى منها». وقال: «على الدول الكبرى أن تتصرف بصفتها دولاً كبرى. عليها أن تتحمل مسؤولياتها»، مضيفاً أن الصين لن تغير موقفها في حماية مصالحها الوطنية. وفي سياق موازٍ، ذكرت وزارة التجارة في بيان لها أن وانغ أبلغ الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، جينسن هوانغ، يوم الخميس أنه يأمل أن تقدم الشركات متعددة الجنسيات، بما في ذلك «إنفيديا»، منتجات وخدمات عالية الجودة وموثوقة للعملاء الصينيين. وصرح هوانغ بأن السوق الصينية جذابة للغاية، وأن «إنفيديا» مستعدة لتعميق التعاون مع الشركاء الصينيين في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقاً لبيان وزارة التجارة الصادر يوم الجمعة. وأكد وانغ أن سياسة الصين في جذب الاستثمار الأجنبي لن تتغير، وأن باب الانفتاح سيُفتح على نطاق أوسع. وخلال زيارته الثالثة للصين هذا العام، التقى هوانغ، مؤسس ورئيس شركة «إنفيديا» الأكثر قيمة في العالم، مع رين هونغ بين، رئيس مجلس الصين لتعزيز التجارة الدولية، ونائب رئيس مجلس الدولة الصيني، هي ليفينغ. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا» في مؤتمر صحافي عُقد في بكين يوم الأربعاء، بأن المسؤولين الصينيين رحبوا باستمرار الشركات الأجنبية في الاستثمار بالبلاد. وخلال هذا الحدث، وصف هوانغ نماذج الذكاء الاصطناعي من شركات «ديب سيك» و«علي بابا» و«تينسنت» الصينية بأنها «عالمية المستوى»، وقال إن الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورة في سلاسل التوريد. وأضاف هوانغ أن طلب العملاء الصينيين على شريحة H20 AI، التي تم إعفاؤها من ضوابط التصدير الأميركية هذا الأسبوع، مرتفع، ولكن لم يتم تنفيذ أي طلبات شراء حتى الآن، حيث تنتظر موافقة الحكومة الأميركية على تراخيص التصدير. كما أعلنت «إنفيديا» أنها تُطور شريحة جديدة للعملاء الصينيين تُسمى وحدة معالجة الرسومات RTX Pro، التي ستكون متوافقة مع قيود التصدير الأميركية، ومصممة خصيصاً للمصانع الذكية ولأغراض تدريب الروبوتات.

الأسهم الآسيوية ترتفع مدفوعة بتفاؤل بشأن الاقتصاد الأميركي
الأسهم الآسيوية ترتفع مدفوعة بتفاؤل بشأن الاقتصاد الأميركي

الشرق للأعمال

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق للأعمال

الأسهم الآسيوية ترتفع مدفوعة بتفاؤل بشأن الاقتصاد الأميركي

سجلت الأسواق الآسيوية مكاسب ملحوظة مع اتساع موجة الصعود في الأسهم العالمية، بدعم من بيانات اقتصادية قوية هدأت المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد الأميركي. وقفزت أسهم شركة "تي إس إم سي" التايوانية بعد توقعات متفائلة عززت الثقة في إنفاق الشركات على الذكاء الاصطناعي. ارتفع مؤشر "إم إس سي آي آسيا والمحيط الهادئ" بنسبة 0.6%، مع تسجيل مكاسب في بورصتي هونغ كونغ والصين، في حين تراجعت الأسهم اليابانية قبيل انتخابات مرتقبة نهاية الأسبوع. وصعدت العقود الآجلة للمؤشرات الأميركية في التداولات الآسيوية بنسبة 0.1%، بعدما أغلق مؤشرا "إس آند بي 500" و"ناسداك 100" عند مستويات قياسية يوم الخميس. وقفز سهم ""تي إس إم سي" بنسبة وصلت إلى 2.7%، متجهاً نحو إغلاق قياسي في بورصة تايبيه، بعد أن عززت الشركة ثقة المستثمرين في مستقبل الإنفاق على الذكاء الاصطناعي. تشريع العملات المستقرة يدعم الكريبتو والدولار يتراجع ارتفعت العملات المشفرة بعد تمرير الكونغرس أول قانون فيدرالي ينظم العملات المستقرة، ما يمهد لاستخدام أوسع للتكنولوجيا المالية في الحياة اليومية. واستقر الين الياباني بعدما سجل مؤشر الأسعار الرئيسي تباطؤاً طفيفاً تجاوز التوقعات، لكنه بقي أعلى من هدف بنك اليابان. وتراجع الدولار بنسبة 0.2% بعد تصريحات من عضو مجلس الاحتياطي الفدرالي كريستوفر والر، دعا فيها إلى خفض الفائدة هذا الشهر، لدعم سوق العمل التي تظهر إشارات ضعف. وارتفعت سندات الخزانة الأميركية، مع انخفاض عوائد السندات لأجل 10 سنوات لليوم الثالث على التوالي. ويعكس هذا التحول الإيجابي في الأصول المختلفة تحسناً في شهية المخاطرة، بعد يوم من ارتفاع التذبذب نتيجة تكهنات بشأن احتمال إقالة ترمب لرئيس الفيدرالي جيروم باول. وقد ساعدت البيانات الاقتصادية القوية وثقة المستثمرين في نتائج أرباح الشركات الأميركية على تهدئة التوترات الناجمة عن الحرب التجارية التي يقودها ترمب. وقال كريس زاكاريلي من "نورثلايت أسيت مانجمنت": "طالما أن الاقتصاد يواصل التوسع والبطالة منخفضة، فسينفق الناس أكثر، مما يعزز الأرباح ويدفع الأسهم للصعود". بيانات أميركية إيجابية وتباين في مواقف الفيدرالي أظهرت بيانات يونيو ارتفاع مبيعات التجزئة الأميركية، ما بدد المخاوف من ضعف في إنفاق المستهلكين. كما تراجعت طلبات إعانات البطالة للأسبوع الخامس على التوالي إلى أدنى مستوى منذ منتصف أبريل، ما يعكس مرونة سوق العمل. في مكان آخر، أثار تغيير في سياسة البيت الأبيض بشأن حظر رقائق المعالجات، والذي يؤثر على "إنيفيديا" و"إيه إم دي"، حديثاً عن صفقة تقنية كبرى محتملة بين واشنطن وبكين. وفيما قالت رئيسة الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي، إنه من المعقول الإعداد لخفضين في أسعار الفائدة هذا العام، دعت عضو مجلس المحافظين أدريانا كوغلار إلى الإبقاء على أسعار الفائدة من دون تغيير "لفترة من الوقت"، مشيرة إلى تسارع التضخم بفعل الرسوم الجمركية. ضغوط سياسية متواصلة على باول يواصل جيروم باول مواجهة ضغوط سياسية، إذ أعلنت النائبة الجمهورية آنا بولينا لونا أنها أحالت باول جنائياً إلى وزارة العدل للتحقيق معه بشأن "شهادة زور"، علماً أن هذه الإحالات من قبل المشرعين ليست ملزمة قانونياً. ورد باول على الانتقادات التي وُجهت إلى البنك المركزي من قبل مسؤول رفيع في البيت الأبيض بشأن مشروع تجديد بكلفة 2.5 مليار دولار، قائلاً في رسالة: "نحن نأخذ على محمل الجد مسؤوليتنا في الحفاظ على المال العام".

إندونيسيا تسعى لإعفاء صادرات زيت النخيل والنيكل من الرسوم الأمريكية
إندونيسيا تسعى لإعفاء صادرات زيت النخيل والنيكل من الرسوم الأمريكية

أرقام

timeمنذ 36 دقائق

  • أرقام

إندونيسيا تسعى لإعفاء صادرات زيت النخيل والنيكل من الرسوم الأمريكية

قال مسؤول رفيع بوزارة الاقتصاد الإندونيسية، الجمعة، إن بلاده لا تزال تجري مفاوضات مع واشنطن بشأن التفاصيل النهائية لاتفاق تجاري تم التوصل إليه مؤخرًا، مع سعيها لإعفاء بعض المنتجات من التعريفات المرتفعة، مثل زيت النخيل والنيكل. يأتي الاتفاق، الذي خفض الرسوم المقترحة من 32% إلى 19%، ضمن عدد محدود من الصفقات التجارية التي أبرمتها إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" قبل المهلة المحددة للتفاوض في الأول من أغسطس. وأوضح "سوسيجويونو موجيارسو"، المسؤول الاقتصادي بالحكومة الإندونيسية، أن النسبة الجديدة البالغة 19% ستُفرض فوق الرسوم القطاعية الحالية، مشيرًا إلى أن المفاوضات لا تزال مستمرة بشأن تفاصيل الإعفاءات. وقال "موجيارسو" إن إندونيسيا طلبت من الولايات المتحدة إعفاء صادراتها من الكاكاو والمطاط وزيت النخيل الخام والنيكل من الرسوم، مضيفًا أن منتجات التكنولوجيا الأمريكية ستُعفى أيضًا من قواعد المحتوى المحلي الإندونيسية. واعتبر "موجيارسو" أن الاتفاق يمثل فرصة إيجابية لتعزيز الصادرات الإندونيسية، مضيفًا أن الصفقة تشمل أيضًا التزامًا بشراء طائرات أمريكية لشركة الطيران الوطنية "جارودا إندونيسيا"، فضلًا عن اتفاقيات لاستيراد الطاقة من الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store