
معطیات رسمیة: إصابة 16 ألف جندی إسرائیلی منذ 7 أکتوبر 2023- الأخبار الشرق الأوسط
وبيّنت المعطيات أن 51% من جرحى جيش الاحتلال تقل أعمارهم عن 30 عامًا، ومعظم المصابين الجدد هم من جنود الاحتياط، مع توقعات بارتفاع أعداد المصابين باضطرابات ما بعد الصدمة.
وأوردت ممثلة وزارة جيش الاحتلال، خلال جلسة خاصة للجنة العمال الأجانب في الكنيست، أن 10% من الجرحى يعانون إصابات تتراوح بين متوسطة إلى خطيرة، فيما يحتاج 6,363 جريحًا لمرافقة طبية دائمة؛ بينهم 486 من مصابي الحرب.
وأضافت أن حكومة الاحتلال أضافت 400 معالج نفسي جديد للتعامل مع مصابين باضطرابات نفسية.
وأوضحت وزارة جيش الاحتلال، أن ميزانية رعاية الجرحى ارتفعت بنسبة 72% منذ عام 2020، حيث بلغت 841 مليون شيكل في 2024 مقارنة بـ 492 مليون شيكل سابقًا.
وأردفت: 'كما تم تسجيل انخفاض في عدد المصابين الذين يعتمدون على مرافقة العمال الأجانب'.
وفي ظل هذه التطورات، يتزايد القلق داخل هيئة الأركان الإسرائيلية من النقص الحاد في القوى البشرية، خاصة مع تراجع أعداد الجنود العائدين للخدمة بعد الحرب، إضافة إلى الأزمات النفسية التي يواجهها العديد من الجنود.
وكشفت صحيفة 'يديعوت أحرنوت'، النقاب عن 'قلق' لدى هيئة الأركان العامة لدى الاحتلال ورئيس الأركان الجديد إيال زامير، يتعلق بالنقص الشديد في القوى البشرية بجيش الاحتلال.
ووصفت 'يديعوت' تعامل المستوى السياسي الإسرائيلي المسؤول عن هذه القضية بـ 'لامبالي'.
ونوهت إلى أن 'أحد الإغفالات الفاضحة' التي كشفت عنها تحقيقات لـ 7 من أكتوبر للجمهور هو القرار الذي اتخذته هيئة الأركان قبل حوالي 5 سنوات بتقليص عدد الجنود بنحو النصف في عطلات نهاية الأسبوع.
/انتهى/

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
برنامج الأغذية العالمي يعلن نفاد مخزونه من الطعام المخصص لأهالي غزة
أعلن برنامج الأغذية العالمي، نفاد مخزوناته في غزة بسبب استمرار إغلاق المعابر في ظل الحرب الإسرائيلية علي القطاع ومنع دخول مساعدات إنسانية لما يزيد عن 50 يوما، حسب وكالة رويترز. الحرب على غزة وأعلن برنامج الغذاء العالمي، اليوم الجمعة، أن الوكالة استنفدت مخزوناتها الغذائية بالكامل في غزة، حيث تم تسليم آخر الإمدادات إلى مطابخ الوجبات الساخنة اليوم، حسب وكالة الأناضول. وحول الحرب في غزة، عبر الطبيب النرويجي مادس جيلبرت العائد مؤخرًا من قطاع غزة، عن صدمته البالغة إزاء ما شاهده من كارثة إنسانية وصحية يعيشها القطاع، واصفًا الوضع بأنه استهداف ممنهج وإبادة جماعية ضد الفلسطينيين. وأكد جيلبرت، خلال حديثه في مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن ما يحدث في الأراضي الفلسطينية المحتلة هو سياسة إسرائيلية ممنهجة تهدف إلى تدمير البنية التحتية الطبية، قائلًا: ما رأيته في غزة يتجاوز حدود الإنسانية، وهناك استهداف مباشر للمستشفيات وعربات الإسعاف، وهذا لا يمكن تفسيره إلا كجزء من عملية تطهير عرقي وجرائم حرب مستمرة ضد الشعب الفلسطيني. وأشار الطبيب النرويجي إلى أن القطاع الصحي في غزة يواجه تحديات غير مسبوقة بسبب النقص الحاد في المعدات الطبية والإمدادات الحيوية، فضلًا عن الدمار الهائل الذي طال المستشفيات ومراكز الإسعاف نتيجة القصف المستمر. وزير الخارجية الإسرائيلي يدعو لإلغاء فئة الـ200 شيكل لضرب تمويل حماس بسبب حرب غزة.. أزمة داخل الجيش الإسرائيلي وخلافات بين القادة السياسيين


الجمهورية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- الجمهورية
غزة محاصرة داخل "قوقعة الجوع".. الأهالي يأكلون لحم السلاحف
وبحسب صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية، تُزال القوقعة أولا، ثم تُقطع اللحوم وتُغلى وتُطهى مع بعض قطع الفلفل. وفي قطاع يعاني فيه السكان من نقص حاد في البروتينات ، لجأ البعض إلى هذا الخيار القاسي. وفي مدينة خان يونس ، تقول ماجدة قنان، وهي تراقب قطع اللحم الحمراء تُطهى على نار الحطب: "الأطفال كانوا مترددين، فقلنا لهم إنها لذيذة كأنها لحم العجل، بعضهم أكلها، والبعض الآخر لم يستطع". وقد حذّر ائتلاف من منظمات الإغاثة الدولية هذا الأسبوع قائلًا إن " المجاعة لم تعد مجرد خطر، بل أصبحت تنتشر بسرعة في معظم مناطق قطاع غزة". ومنذ 2 مارس، تمنع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية، تتابع ماجدة قائلة: "لا توجد أي معابر مفتوحة، ولا يوجد شيء في السوق. أشتري كيسين صغيرين من الخضار بـ80 شيكل (نحو 19 يورو)، ولا يوجد لحم". ورغم أن السلاحف البحرية تُعد من الأنواع المحمية عالميًا، فإن تلك التي تقع في شباك الصيادين أصبحت تُستخدم كبديل. لتنظيف اللحم، تخلطه ماجدة بالدقيق والخل، ثم تغسله وتغليه في قدر قديم، وتعيد طبخه مع البصل والطماطم والفلفل. ي قول ابن عمها عبد الحليم قنان، وهو صياد: "لم نكن نتصور يومًا أننا سنأكل السلاحف... لكن مع بدء الحرب، لم يكن لدينا طعام، ولم نجد أي مصدر للبروتين. لا يوجد لحم، وأسعار الخضار خيالية، لا أحد يستطيع تحملها". ووفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فإن الوضع في غزة هو "الأسوأ" منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023. وفي يونيو الماضي، تحدث عاملون في المجال الإنساني عن فلسطينيين اضطروا لتناول أعلاف الحيوانات أو الأعشاب، وشرب مياه الصرف الصحي.


وكالة نيوز
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
معطیات رسمیة: إصابة 16 ألف جندی إسرائیلی منذ 7 أکتوبر 2023- الأخبار الشرق الأوسط
وبيّنت المعطيات أن 51% من جرحى جيش الاحتلال تقل أعمارهم عن 30 عامًا، ومعظم المصابين الجدد هم من جنود الاحتياط، مع توقعات بارتفاع أعداد المصابين باضطرابات ما بعد الصدمة. وأوردت ممثلة وزارة جيش الاحتلال، خلال جلسة خاصة للجنة العمال الأجانب في الكنيست، أن 10% من الجرحى يعانون إصابات تتراوح بين متوسطة إلى خطيرة، فيما يحتاج 6,363 جريحًا لمرافقة طبية دائمة؛ بينهم 486 من مصابي الحرب. وأضافت أن حكومة الاحتلال أضافت 400 معالج نفسي جديد للتعامل مع مصابين باضطرابات نفسية. وأوضحت وزارة جيش الاحتلال، أن ميزانية رعاية الجرحى ارتفعت بنسبة 72% منذ عام 2020، حيث بلغت 841 مليون شيكل في 2024 مقارنة بـ 492 مليون شيكل سابقًا. وأردفت: 'كما تم تسجيل انخفاض في عدد المصابين الذين يعتمدون على مرافقة العمال الأجانب'. وفي ظل هذه التطورات، يتزايد القلق داخل هيئة الأركان الإسرائيلية من النقص الحاد في القوى البشرية، خاصة مع تراجع أعداد الجنود العائدين للخدمة بعد الحرب، إضافة إلى الأزمات النفسية التي يواجهها العديد من الجنود. وكشفت صحيفة 'يديعوت أحرنوت'، النقاب عن 'قلق' لدى هيئة الأركان العامة لدى الاحتلال ورئيس الأركان الجديد إيال زامير، يتعلق بالنقص الشديد في القوى البشرية بجيش الاحتلال. ووصفت 'يديعوت' تعامل المستوى السياسي الإسرائيلي المسؤول عن هذه القضية بـ 'لامبالي'. ونوهت إلى أن 'أحد الإغفالات الفاضحة' التي كشفت عنها تحقيقات لـ 7 من أكتوبر للجمهور هو القرار الذي اتخذته هيئة الأركان قبل حوالي 5 سنوات بتقليص عدد الجنود بنحو النصف في عطلات نهاية الأسبوع. /انتهى/