
ترمب يقول إنه سيساعد الأفغان العالقين في الإمارات
ووفقا لـ«رويترز»، علق ترمب، الذي ينتقد ارتفاع مستويات الهجرة، إعادة توطين اللاجئين بعد توليه منصبه في يناير (كانون الثاني). وألغت أيضا إدارته في أبريل (نيسان) وضع الحماية المؤقتة من الترحيل لآلاف الأفغان الموجودين في الولايات المتحدة.
وقال ترمب في منشور على منصته «تروث سوشيال»، مرفقا برابط لمقال عن الأفغان العالقين في الإمارات، «سأحاول إنقاذهم، بدءا من الآن».
ووافقت الإمارات على استقبال مؤقت لعدة آلاف من الأفغان الذين جرى إجلاؤهم من كابل بعد أن أطاحت «طالبان» بالحكومة المدعومة من الولايات المتحدة خلال المراحل الأخيرة من الانسحاب الذي قادته الولايات المتحدة.
ووافقت كندا في عام 2022 على إعادة توطين نحو 1000 من الأفغان الذين كانوا عالقين في الإمارات بعد طلب أميركي.
وعدد الأفغان الذين ما زالوا في الإمارات ليس معروفا.
ونقلت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن ما يقرب من 200 ألف أفغاني إلى الولايات المتحدة منذ الانسحاب الفوضوي للقوات الأميركية من كابل.
ومن بين هؤلاء أفراد عائلات عسكريين أميركيين من أصل أفغاني وأطفال سُمح بلم شملهم مع والديهم وأقارب أفغان تمت الموافقة على وجودهم بالولايات المتحدة وعشرات الآلاف من الأفغان الذين عملوا مع الحكومة الأميركية خلال الحرب التي استمرت 20 عاما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 7 دقائق
- الاقتصادية
النفط يرتفع بأكثر من 1% مع تهديد ترمب بفرض رسوم
ارتفعت أسعار النفط عند التسوية اليوم الأربعاء مع ترقب المستثمرين لأي مستجدات تتعلق بالمهلة القصيرة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لروسيا لإنهاء الأزمة في أوكرانيا وتهديداته بفرض رسوم جمركية على الدول التي تتعامل مع النفط الروسي. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت لشهر سبتمبر، المقرر أن تنتهي صلاحيتها غدا الخميس 73 سنتا أي بنسبة 1.01% إلى 73.24 دولار عند التسوية، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 79 سنتا 1.14% مسجلا 70 دولارا، مع تجاهل المستثمرين إلى حد كبير للبيانات الأمريكية المتباينة بشأن مخزونات الخام والوقود، وكان العقدان قد انخفضا 1% تقريبا في وقت سابق من اليوم. وزادت عقود برنت الأكثر نشاطا لشهر أكتوبر 79 سنتا أو 1.1% لتسجل 72.47 دولار. وأعلن ترمب أمس الثلاثاء أنه سيبدأ في فرض إجراءات على روسيا، مثل رسوم جمركية ثانوية 100% على الشركاء التجاريين، إذا لم تحرز تقدما في إنهاء الحرب في غضون عشرة أيام إلى 12 يوما، مقلصا بذلك مهلة الخمسين يوما التي حددها سابقا، كما فرض رسوما جمركية بنسبة 25% على البضائع المستوردة من الهند تسري بدءا من أول أغسطس، إلى جانب فرض عقوبة غير محددة على شراء الأسلحة والنفط من روسيا. وحذرت الولايات المتحدة الصين، أكبر مشتر للنفط الروسي، من أنها قد تواجه رسوما جمركية ضخمة إذا استمرت في شراء الشحنات. وأكد محللون من جيه.بي مورجان في مذكرة أنه رغم استبعاد أن تمتثل الصين للعقوبات الأمريكية، أشارت الهند إلى أنها ستفعل ذلك، ما يؤثر في 2.3 مليون برميل يوميا من صادرات النفط الروسية. وقال نائب الرئيس للتداول في بي.أو.كيه فاينانشال دينيس كيسلر: "تركيز المتعاملين منصب فيما يبدو على الرسوم الجمركية المتعلقة بروسيا بينما يُنظر إلى التزام الهند على أنه أمر إيجابي تجاه أسعار النفط الخام".


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
لهذه الأسباب صرت أؤيد الاعتراف بدولة فلسطين
لقد صدمت صور المجاعة المأسوية التي ترد من غزة العالم وأثارت غضبه، ومع ذلك فقد تبلد إحساسنا بصورة خطرة حيال حجم الخسائر اليومية في الأرواح والدمار، ونبدو عاجزين عن التدخل. ومع ذلك، حين يصل الأمر إلى أن يعترف حتى الرئيس ترمب في مؤتمراته الصحافية بـ"مجاعة حقيقية"، فإن ذلك قد يشير إلى نقطة تحول محتملة. إن رد إسرائيل على الهجمات البربرية التي وقعت قبل 21 شهراً يشكل بصورة متزايدة اختباراً للمجتمع الدولي، صحيح أن لكل دولة الحق في الدفاع عن نفسها، ولكنها كذلك تتحمل مسؤولية استخدام القوة على نحو يتسم بالحكمة. إن كيفية تنفيذ الانتقام، وطريقة استعمال القوة العسكرية، وكيفية تأثير العمليات في المدنيين في الأراضي المحتلة، هي كلها أمور بالغة الأهمية. إنها تؤكد التزامنا قيمنا، وتميزنا عن أولئك الذين يجب علينا أن نحاربهم. المعاناة المستمرة بهذا الحجم في غزة لا يمكن تبريرها بمجرد حق إسرائيل في هزيمة "حماس"، هذا لا يعني التراجع عن مواجهة "حماس"، لكن المشكلة تكمن في غياب أية استراتيجية واضحة لدى إسرائيل لتحويل المكاسب العسكرية إلى سلام دائم، أو للفصل بين "حماس" والشعب الفلسطيني الأوسع. فثلثا غزة بات مدمراً، ومليونا إنسان نازحون، وعشرات يموتون أسبوعياً، لا في المعارك، بل لمجرد اقترابهم من طوابير الغذاء الفوضوية طلباً للمساعدات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ميدانياً، أصبحت قوات "حماس" في وضع ضعيف للغاية. وإيران، الداعم الرئيس لها، باتت هي الأخرى تحت الضغط. ومع ذلك، يبدو أن المجاعة باتت التهديد الأكبر. وتحت ضغط دولي، سمحت إسرائيل بإلقاء مساعدات غذائية من الجو، لكنها، كما قال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر، لا تمثل سوى "نقطة في بحر". فإسقاط المساعدات من الجو ليس وسيلة فعالة، خصوصاً في ظل وجود مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات عالقة خلف المعابر المغلقة. لقد أبقى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تلك المعابر مغلقة، ونقل مسؤولية توزيع الغذاء من وكالات الأمم المتحدة إلى الجيش الإسرائيلي، الذي يفتقر إلى البنية التحتية والخبرة اللازمة للقيام بذلك بكفاءة. لنكن صريحين، بخلاف شعار "تدمير حماس"، لا يقدم نتنياهو أية نهاية واضحة أو خطة موثوقة لإدارة غزة بعد الحرب، ولا أية خريطة طريق نحو الحل الذي طال انتظاره: حل الدولتين. ما يظهر من أفعاله يوحي باستراتيجية قائمة على الصراع الدائم. إن القوى الإقليمية، بما في ذلك مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة، إلى جانب جزء كبير من المجتمع الدولي، حريصة على تقديم المساعدة ليس فقط لمعالجة الأزمة الإنسانية، ولكن أيضاً من أجل دعم إقامة بنية حكم موثوقة في غزة ما بعد "حماس"، وهو أمر سيحتاج إلى إشراف دولي. لكن نتنياهو يرفض هذا الدعم، محتمياً بمساندة مستمرة من البيت الأبيض، الذي قدم، حتى الآن، دعماً منطقياً لكنه غير مشروط، منذ هجمات السابع من أكتوبر. بيد أن قرارات نتنياهو التكتيكية، التي تفتقر إلى أية رؤية استراتيجية، قد بدأت في وضع هذا الدعم موضع اختبار. وعلينا أن نتساءل إلى أين يتجه هذا الصراع، وهو صراع متواصل بمعنى أوسع منذ عام 1948. حملته المدمرة على غزة وتوسع الاستيطان غير القانوني في الضفة الغربية يوحيان بنية واضحة: تقويض إمكان قيام دولة فلسطينية. في عام 2014، عندما ناقش البرلمان البريطاني آخر مرة الاعتراف بدولة فلسطينية، كنت وزيراً للخارجية، وقلت حينها إن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطينية فقط عندما ترى أن مثل هذه الخطوة ستساعد في تحقيق عملية السلام، وليس كبادرة رمزية. إنها ورقة لا يمكن أن تلعب سوى مرة واحدة، لذا يجب استخدامها بحكمة. من السهل القول إن الوقت الحالي غير مناسب وعلينا التركيز على معالجة الأزمة الملحة، إلا أنني أزعم أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب تماماً، لتوجيه ضربة قد تؤدي إلى توجيه ضربة لمسار خطر، وهو مسار يهدد بإغلاق نافذة حل الدولتين إلى الأبد. إن هذه القضية مدرجة على جدول أعمال الأمم المتحدة في نيويورك، ومن الممكن أن يساعد الاعتراف في تحويل التركيز العالمي، وعزل "حماس" سياسياً، فضلاً عن تقويض مبررات إيران لتسليح وكلائها في المنطقة. الانتظار إلى أجل غير مسمى بحثاً عن "اللحظة المثالية" ليس استراتيجية، فاستمرار الوضع القائم، أو السعي نحو حل الدولة الواحدة، لن يؤدي إلا إلى ترسيخ تمرد دائم، تغذيه قوى خارجية، ويبقي إسرائيل في حالة توتر دائم مع جيرانها. وإذ يربط ترمب دعمه لنتنياهو بشروط متزايدة، بما في ذلك الدعوات إلى اتخاذ إجراءات حاسمة من أجل منع تفشي المجاعة، دعونا نستغل ذلك لإعادة تركيز الاهتمام على الضرورة الاستراتيجية الأوسع، وهي تحقيق حل الدولتين. فمن دون ذلك، ستستمر المعاناة والتطرف والحرب التي لا نهاية لها. توبياس إلوود شغل سابقاً منصب وزير الدولة في وزارة الخارجية البريطانية


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
ترمب يعلن تقدم محادثات الصين ويفرض رسومًا على البرازيل والنحاس
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن المحادثات التجارية مع الصين تسير على الطريق الصحيح، مشيرًا إلى أن الجانبين يقتربان من التوصل إلى اتفاق عادل يخدم مصالح الطرفين. وأضاف في تصريحات للصحفيين بالبيت الأبيض أن التقدم المحرز يعكس التزام إدارته بتحقيق توازن تجاري، معربًا عن تفاؤله بأن الأمور ستتجه نحو نتائج إيجابية قريبًا. وأوضح ترمب أن إدارته وقّعت أمرًا تنفيذيًا يفرض رسومًا جمركية إضافية بنسبة 40% على الواردات من البرازيل، ليصل إجمالي الرسوم إلى 50%، مؤكدًا أن هذا القرار جاء نتيجة سياسات البرازيل الأخيرة التي لا تتماشى مع رؤية الإدارة الأمريكية. وتابع أن توقيعه على إعلان آخر يفرض رسومًا بنسبة 50% على منتجات النحاس شبه المصنعة ومشتقاتها، اعتبارًا من أول أغسطس، يستند إلى اعتبارات الأمن القومي. وأشار إلى أن سياسة الاحتياطي الاتحادي في الإبقاء على أسعار الفائدة مرتفعة تؤثر سلبًا على المواطنين الأمريكيين، خاصة في قدرتهم على شراء المنازل، مؤكدًا أن خفض الفائدة ضروري لتحفيز الاقتصاد، مؤكدًا أن هذه السياسات تعيق النمو الاقتصادي وتضر بالطبقة الوسطى. وأضاف ترمب أن إدارته ملتزمة بحماية المصالح الاقتصادية الأمريكية من خلال قرارات حاسمة مثل فرض الرسوم الجمركية، مشددًا على أن هذه الإجراءات تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الوطني.