
«بي بي سي»: عودة مقدم «ماستر شيف» غير مقبولة
وجاء في التقرير، الذي أعدته شركة محاماة، إن 45 من أصل 83 ادعاء موجهاً ضد والاس خلال الفترة التي كان يقدم فيها البرنامج بين عامَي 2005 و2018، ثبتت صحتها.
وأضاف التقرير أن أغلب الادعاءات تتعلق بـ«لغة غير لائقة وفكاهة غير مناسبة»، مع وجود واقعة واحدة تضمنت تلامساً بالجسد غير مرغوب فيه.
وأصدرت «بي بي سي» اعتذاراً، مضيفة أن «عودة والاس إلى برنامج (ماستر شيف) غير مقبولة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
السجن 4 سنوات لرجلين قطعا شجرة عمرها قرنان في بريطانيا
لندن - أ ف ب قررت محكمة نيوكاسل الثلاثاء، إنزال عقوبة الحبس لمدة أربع سنوات وثلاثة أشهر على رجلين قطعا الشجرة الأكثر شهرة في إنجلترا والواقعة بالقرب من جدار هادريان التاريخي والتي عمرها قرنان، بعد عامين من هذا العمل التخريبي الذي تسبب في غضب واسع لم يتوقف عند حدود المملكة المتحدة. وتلقّى دانيال غراهام (39 عاماً) وآدم كاروثرز (32 عاماً) الحكم نفسه، علماً بأن عقوبتهما كان يمكن أن تصل إلى عشر سنوات سجناً عن فعلتهما التي وصفها المدعي العام ريتشارد رايت بأنها «مهمة حمقاء». ولاحظت القاضية كريستينا لامبرت التي أصدرت الحكم عليهما أن أفعالهما تضمنت «درجة عالية من التخطيط والإعداد» وسبّبت «صدمة ودهشة». وتُعدّ شجرة القيقب «سيكامور غاب تري» الواقعة بين تلتين منذ أكثر من مئة عام في نورثمبرلاند (شمال إنجترا) من أكثر الأشجار التي التقطت لها صور في إنجلترا. وحظيت «سيكامور غاب تري» بشهرة عالمية بفضل فيلم «روبن هود» عام 1991، ويظهر فيه النجمان كيفن كوستنر ومورغان فريمان وهما يسيران أمام هذه الشجرة الضخمة. وكان الصديقان دانيال غراهام وآدم كاروثرز توجها بسيارتهما إلى موقع الشجرة ليل 27 إلى 28 سبتمبر/أيلول 2023، مسلحين بمنشار كهربائي، وقادا لمدة نحو 40 دقيقة، ثم ركنا سيارتهما في موقف وأكملا الطريق مشياً لمدة 20 دقيقة في الظلام، وتولّى أحدهما تصوير الآخر وهو يقطع الشجرة وأرسل له مقطع الفيديو لاحقاً. وأخذ الرجلان قطعة من جذع الشجرة ووضعاها في صندوق السيارة، وقدرت النيابة العامة قيمتها بنحو 458 ألف جنيه استرليني (أكثر من 615 ألف دولار) على الأقل. وأوضح المدعي العام ريتشارد رايت أن الرجلين «استلذّا» بالاهتمام الإعلامي بما أقدما عليه، وتبادلا رسائل نصية يهنئ فيها كل منهما الآخر على الانتشار الواسع لقصتهما عبر شبكات التواصل الاجتماعي. لكنّ الرجلين اللذين واظبا على إنكار الوقائع وكان كل منهما يلقي التهمة على الآخر، لم يقدّما أي تفسير لفعلتهما. وانتخبت شجرة القيقب التي كانت تُلتقط أمامها صور عائلية وصور زفاف للذكرى، شجرة العام في إنجلترا 2016.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
أغلى حقيبة يد في التاريخ بـ10 ملايين دولار.. لمن كانت وماذا يميزها؟
في صفقة تاريخية، بيعت حقيبة بيركين سوداء من الجلد الطبيعي، «متشققة ومبقّعة ومخدوشة»، بمبلغ ضخم بلغ 8.6 مليون يورو (10 ملايين دولار أمريكي)، لتصبح أغلى حقيبة يد تُباع في مزاد علني على الإطلاق. سعر المزاد النهائي بلغ 7 ملايين يورو (8.2 مليون دولار)، والباقي رسوم وعمولات. الحقيبة الأصلية الأولى التي صممت خصيصاً لجين بيركين تُعد هذه الحقيبة أول «بيركين» على الإطلاق تصنعها دار «هيرميس» الشهيرة، وقد صُممت خصيصاً للمغنية والممثلة البريطانية جين بيركين. استخدمتها بيركين يومياً تقريباً من عام 1985 حتى 1994، قبل أن تتحول هذه الحقيبة إلى رمز عالمي للفخامة والرقي. وفي مزاد أقامته دار «سوذبيز» عبر الإنترنت الخميس، تم بيع الحقيبة النادرة ضمن عرض فاخر ضمّ أيضاً تصاميم لأساطير الموضة، مثل ألكسندر ماكوين وكريستيان ديور. صراع شرس بين 9 مزايدين من النخبة رغم أن «سوذبيز» لم تُفصح عن التقديرات المسبقة لقيمة الحقيبة، إلا أن المزايدات المسبقة حطّمت كل التوقعات، إذ تجاوزت حاجز مليون يورو قبل بدء المزاد الرسمي. وخلال البث المباشر، ارتفعت صيحات الذهول كلما ارتفع السعر بحسب شبكة CNN. في النهاية، وبعد 10 دقائق من التنافس المحموم بين تسعة من جامعي تحف عالميين، فاز بها جامع مقتنيات خاص من اليابان، وفقاً لبيان صحفي صادر عن «سوذبيز». لحظة فارقة في تاريخ الموضة وصفت مورغان حليمي، رئيسة قسم الحقائب والإكسسوارات العالمية في «سوذبيز»، هذه الصفقة التاريخية بأنها علامة بارزة في تاريخ الموضة والترف، وقالت: «إنها لحظة مدهشة تبرهن على قوة الأسطورة وقدرتها على إشعال شغف وجنون جامعي التحف الباحثين عن قطع فريدة ذات قصة استثنائية». وأضافت أن بيع بيركين الأصلية يُعد أيضاً احتفاء بروح وإرث ملهمتها، جين بيركين. سعرها تجاوز كل الحقائب الفاخرة السابقة تخطّت الحقيبة كل الإصدارات السابقة الفاخرة، بهذا الرقم القياسي. ففي عام 2022، باعت «سوذبيز» حقيبة «دايموند هيمالايا بيركين» المرصعة بالألماس مقابل أكثر من 450 ألف دولار، بينما باعت «كريستيز» نسخة من جلد التمساح عام 2021 بمبلغ يقارب 390 ألف دولار. وكانت أغلى حقيبة سابقة بيعت مقابل 513,040 دولاراً وهي من طراز «كيلي» المرصعة بالألماس وجلد التمساح. تفاصيل نادرة لا تتكرر إلا في النسخة الأصلية من الحقيبة ما يجعل الحقيبة فريدة: •حجمها غير نمطي، يقع بين مقاسي 40 و35. •مزوّدة بحزام غير قابل للإزالة. •تحمل الأحرف الأولى لجين بيركين «J.B». •صنعت بتفاصيل نادرة مثل إكسسوارات من النحاس المطلي بدلاً من الذهب، و«أقدام» صغيرة مقارنة بإصدارات بيركين التالية. •الحقيبة تظهر علامات الاستخدام اليومي، حيث كانت بيركين تزيّنها بملصقات وإكسسوارات شخصية مثل ملصقات منظمات اليونيسف وأطباء العالم. قصة الحقيبة: من كيس تقيؤ إلى رمز عالمي رغم أن الكثير من محبي «بيركين» اليوم يحافظون على حقائبهم بحالة مثالية، فإن جين بيركين استخدمت حقيبتها كأداة عملية يومية. كانت أماً لثلاثة أطفال وتبحث عن حقيبة واسعة، فحكت لرئيس «هيرميس» آنذاك، جان-لويس دوما، خلال رحلة طيران من باريس إلى لندن، أنها لم تجد ما يناسب حاجتها، وكانت تستخدم سلة خوص كبيرة التي سقطت عن غير قصد عليه خلال الرحلة. فقال لها: «ارسمي لي ما تحلمين به». قامت برسم تصميم الحقيبة على كيس تقيؤ بالطائرة، بحسب موقع Forbes. وفي عام 1985، سلمتها «هيرميس» أول حقيبة بيركين، وتلقت بعدها أربع حقائب أخرى على مدى حياتها، وكانت تتبرع بعائدات استخدام اسمها سنوياً للأعمال الخيرية. تاريخ تداول الحقيبة وعودتها للأسواق •في عام 1994، تبرعت بيركين بالحقيبة لصالح مزاد لجمع تبرعات لمكافحة الإيدز. •أعيد بيعها في عام 2000 إلى الهاوية الفرنسية كاثرين بنييه، التي احتفظت بها حتى المزاد الأخير. من اشترى الحقيبة؟ هوية مجهولة ومنافسة متوقعة لم يتم الكشف عن اسم أو هوية المشتري، سوى أنه من اليابان، وقد شارك في المزاد هواة جمع تحف ومؤسسات مرموقة كالمتاحف. ومن المعروف أن أكبر مجموعة لحقائب هيرميس تعود إلى المؤثرة الاجتماعية السنغافورية جيمي تشوا، التي تحتفظ بها في غرفة خاصة بمساحة 700 قدم مربعة ومزودة بتقنية بصمة الإصبع. عندما أموت.. سيتحدثون عن الحقيبة فقط في مقابلة سابقة عام 2020، قالت بيركين مازحةً للمذيعة كريستيان أمانبور: «يا إلهي، عندما أموت.. ربما لن يتحدث الناس عني إلا بسبب الحقيبة». وقد رحلت جين بيركين عام 2023 عن عمر ناهز 76 عاماً، لكن إرثها يعيش في واحدة من أشهر وأكثر حقائب العالم طلباً.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
«فاجعة مأساوية».. طبيب يقتل 15 مريضاً ويحرق منازلهم في ألمانيا
انطلقت، الاثنين، محاكمة طبيب رعاية تلطيفية وتخفيف آلام في العاصمة الألمانية برلين، على خلفية قتله للمرضى وإحراق منازلهم، بدافع الغدر. ويفترض الادعاء العام الألماني حالياً وجود 15 ضحية على الأقل، ويشتبه في أن الطبيب (40 عاماً) أعطى «مزيجاً قاتلاً من أدوية مختلفة» لـ 12 امرأة و3 رجال بين سبتمبر/ أيلول 2021 ويوليو/ تموز 2024 دون «مؤشر طبي ودون علمهم وموافقتهم». ووفقاً للادعاء العام، فإن أول ضحية كانت امرأة (25 عاماً)، وهي أصغر الضحايا سناً، بينما كانت أكبر ضحية هي امرأة تبلغ من العمر 94 عاماً. وبحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، فإنه يزعم أن الطبيب أعطى المرضى مزيجاً من مخدر ومرخ للعضلات دون علمهم أو موافقتهم، ما أدى إلى شلل عضلات التنفس ثم توقف التنفس والموت في غضون دقائق. وأوضحت: «الطبيب يتهم أيضاً بمحاولة إخفاء أدلة جرائمه عن طريق إشعال حرائق في منازل الضحايا». وحددت محكمة برلين الإقليمية مبدئياً 35 جلسة استماع حتى 28 يناير/ كانون الثاني 2026. ووفقاً للمحكمة، يشارك 13 من أقارب المتوفين كمدعين بالحق المدني، وهناك عدة شهود في كل حالة، ويمكن سماع نحو 150 شاهداً خلال المحاكمة. ويشتبه في أن الطبيب ارتكب الجرائم، أثناء عمله في خدمة رعاية في برلين، ويرافق أطباء الرعاية التلطيفية المرضى المصابين بأمراض خطيرة لتخفيف آلامهم. وتم تشكيل فريق تحقيق من قسم جرائم القتل التابع للمكتب الإقليمي للشرطة الجنائية في برلين للتحقيق في القضية، وقام الفريق بتقييم مئات الملفات من مرضى الطبيب.