
«الأولمبية الوطنية» تشارك في منتدى الرياضيين الدولي
شاركت لجنة الرياضيين باللجنة الأولمبية الوطنية، في أعمال منتدى الرياضيين الدولي الـ12 الذي نظمته لجنة الرياضيين التابعة للجنة الأولمبية الدولية يومي 11 و12 يونيو الجاري في مدينة لوزان السويسرية، بحضور عضوي اللجنة، محمد الناخي وعائشة جاسم آل علي.
وشهد المنتدى مشاركة أكثر من 400 ممثّل للرياضيين من دول العالم، وناقش أبرز القضايا المتعلقة بالرياضيين، وسبل تطوير الدعم المقدّم لهم، من خلال اللجان الأولمبية الوطنية والدولية، إلى جانب استعراض الاستعدادات للدورات الأولمبية المقبلة، وهي في ميلانو كورتينا 2026، ولوس أنجلوس 2028، وجبال الألب الفرنسية 2030، وبريسبان 2032.
وتضمن المنتدى جلسات وورش عمل حول عدد من الموضوعات الحيوية، أبرزها مكافحة المنشطات، والصحة النفسية والاستدامة، والتلاعب بالنتائج، وتطوير مهارات التواصل والقيادة لدى لجان الرياضيين.
ويُعقد المنتدى كل عامين، ويهدف إلى تمكين الرياضيين وتعزيز دورهم في الحركة الأولمبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
«الإمارات للدراجات» يحسم المرحلة السادسة لسباق «كريتيريوم دو دوفينيه»
استعاد فريق الإمارات (إكس آر جي)، بقيادة المتسابق السلوفيني تادي بوجاتشار، السيطرة على مجريات سباق «كريتيريوم دو دوفينيه» في فرنسا بعد فوزه بالمرحلة السادسة، التي أقيمت أول من أمس، متقدماً بأكثر من دقيقة على أبرز منافسيه. وتمكن بوجاتشار، بطل العالم، من حسم المرحلة بعد أداء جماعي مميز من زملائه في الفريق الذين تولوا قيادة وتيرة السباق في الأجزاء الصاعدة الحاسمة، ونجح الثنائي تيم ويلينز وجوناتان نارفايث في تمهيد الطريق لانطلاقة قوية من بوجاتشار، الذي تجاوز أليكس بودان من فريق (ي إف إديوكيشن - إيزي بوست) قبل أن ينفرد بالصدارة حتى خط النهاية. وأسهمت استراتيجية الفريق المحكمة، بقيادة دومين نوفاك، في تقليص الفارق مع المجموعة المتقدمة، ومن ثم تمكين بوجاتشار من شن هجوم حاسم على منحدرات «كوت دي أل كراي»، حيث وسّع الفارق مع الدنماركي جوناس فينغيغارد من فريق (فيسما - ليز آيه بايك) إلى أكثر من دقيقة. وبهذا الإنجاز، يرتدي بوجاتشار مجدداً القميص الأصفر لمتصدر الترتيب العام، متقدماً بفارق 43 ثانية عن فينغيغارد، فيما يحتل فلوريان ليبوفيتز (ريد بول) المركز الثالث بفارق 54 ثانية. وقال بوجاتشار: «كنا نعرف أن السباق سيكون حاسماً، فالفريق قام بعمل رائع وكنت أشعر بحالة جيدة للهجوم. فارق الدقيقة يمنحنا دفعة معنوية قبل المراحل المقبلة».


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
«الإمارات للدراجات» ينفرد بصدارة «كريتيريوم دو دوفينيه»
استعاد فريق الإمارات – إكس آر جي، بقيادة المتسابق السلوفيني تادي بوجاتشار، السيطرة على مجريات سباق «كريتيريوم دو دوفينيه»، بعد فوزه المميز بالمرحلة السادسة، التي أقيمت،أمس، متقدماً بأكثر من دقيقة على أبرز منافسيه. وتمكن بوجاتشار، بطل العالم، من حسم المرحلة بعد أداء جماعي مميز من زملائه في الفريق، الذين تولوا قيادة وتيرة السباق في الأجزاء الصاعدة الحاسمة، ونجح الثنائي تيم ويلينز وجوناتان نارفايث في تمهيد الطريق لانطلاقة قوية من بوجاتشار، الذي تجاوز أليكس بودان من فريق (ي إف إديوكيشن – إيزي بوست) قبل أن ينفرد بالصدارة حتى خط النهاية. وأسهمت استراتيجية الفريق المحكمة، بقيادة دومين نوفاك، في تقليص الفارق مع المجموعة المتقدمة، ومن ثم تمكين بوجاتشار من شن هجوم حاسم على منحدرات «كوت دي أل كراي»، حيث وسّع الفارق مع الدنماركي جوناس فينغيغارد من فريق (فيسما-ليز آيه بايك) إلى أكثر من دقيقة. وبهذا الإنجاز يرتدي بوجاتشار مجدداً القميص الأصفر لمتصدر الترتيب العام، متقدماً عن فينغيغارد، بينما يحتل فلوريان ليبوفيتز (ريد بول-بورا-هانسغروه) المركز الثالث.


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
رحيل «الأسد»!
فقدت الساحة الرياضية الكويتية والآسيوية أحد رموزها البارزين برحيل أسد تقي، النائب السابق لرئيس الاتحادين الكويتي والآسيوي لكرة القدم، بعد مسيرة حافلة امتدت لأكثر من أربعة عقود، ترك خلالها بصمات لا تُنسى في تطوير كرة القدم على المستويين المحلي والقاري. بدأ الراحل مشواره لاعباً في نادي الأحمدي، قبل أن يكون ضمن التشكيلة الأولى لنادي الفحيحيل عند تأسيسه عام 1964، ثم انتقل إلى نادي الشباب، حيث واصل مسيرته الكروية. وبعد اعتزاله اللعب توجه للعمل الإداري، فشغل عدة مناصب رياضية بارزة، من بينها عضوية مجلس إدارة نادي الشباب، كما كان عضواً في مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة بمنصب نائب الرئيس. لعب تقي دوراً محورياً خلال فترة ما بعد الغزو العراقي للكويت في تسعينيات القرن الماضي، حيث أسهم بفاعلية في إبعاد المنتخبات والأندية الكويتية عن مواجهة نظيراتها العراقية في قرعة البطولات الآسيوية، في موقف حاز احترام الوسط الرياضي الكويتي والخليجي. وقد تابعته عن كثب خلال فترة الغزو، عندما تولى رئاسة اللجنة الأولمبية الكويتية – فرع الإمارات، حيث كان يعمل بإخلاص من أجل الكويت، وكان يحظى بمحبة وتقدير الرياضيين هنا، وكان قد شارك مع فريقه «شباب الأحمدي» في 6 يناير عام 1974 في مباراة ودية أمام فريقي الأهلي خلال زيارة الأشقاء إلى الإمارات. إلى جانب مسيرته الرياضية عرف تقي بكتاباته الرياضية الجادة، حيث كان يكتب زاوية بعنوان «ولنا رأي» في صحيفة القبس الكويتية، لكنه آثر التوقف عن الكتابة عندما تولى منصب نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة احتراماً لموقعه، مفضلاً تكريس فكره وجهده لخدمة الرياضة من موقع المسؤولية. رحل«بو وائل»، لكن محبته باقية في قلوب الرياضيين، ليس فقط في الكويت والإمارات، بل في قارة آسيا بأكملها، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.