
الأمم المتحدة تقلص تمويلها للمساعدات وهذه الأسباب
جفرا نيوز - أعلنت الأمم المتحدة، الاثنين، أنها ستقلص بشكل كبير برنامجها للمساعدات الإنسانية في العالم هذا العام بسبب "أسوأ الاقتطاعات المالية التي أصابت القطاع الإنساني على الإطلاق".
وأوضح مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن الخطة الجديدة لعام 2025 البالغة كلفتها 29 مليار دولار، عوضا عن 44 مليارا كانت ملحوظة لدى إطلاقها في كانون الأول، تعطي "الأولوية بشكل فائق" لدعم 114 مليون شخص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
السعودية تريد شراء طائرات عريضة البدن .. اليكم الصفقة
خبرني - أعلنت مجموعة ايرباص الأوروبية العملاقة لصناعة الطائرات الاثنين ابرام عقود ضخمة في اليوم الأول من معرض لوبورجيه للطيران في شمال باريس مع شركتين سعوديتين لشراء نحو 65 طائرة من طرازات مختلفة بقيمة اجمالية تقدر بنحو 16 مليار دولار. وتلقت المجموعة الاوروبية الطلب الأول من شركة التأجير السعودية 'آفي ليس' لشراء 30 طائرة من طراز A320neo وعشر طائرات شحن من طراز A350، بقيمة تقديرية تناهز 7 مليارات دولار. وتم توقيع الاتفاق الذي تضمن احتمال زيادة العقد إلى 22 طائرة شحن A350F و55 طائرة A320neo، أمام الصحافيين. وقال الرئيس التنفيذي لشركة 'آفي ليس' إدوارد أوبيرن 'إن إضافة هذه الطائرات الأكثر تطورا من شانها أن تحسن قدرتنا على تقديم خيارات لطائرات حديثة واقتصادية لشركائنا من شركات الطيران في السعودية وفي العالم'. واعتبر بونوا دو سان إكزوبيري، مسؤول مبيعات الطائرات التجارية في إيرباص، أن 'هذه الطلبية المزدوجة تُعزز قدرات آفي ليس وتُظهر قدرة منتجاتنا على جذب شركات التأجير وعملائها من شركات الطيران'. تأسست شركة 'آفي ليس' لتاجير الطائرات في 2022 وتتخذ من الرياض مقرا، ولديها أسطول يضم 200 طائرة تجارية (إيرباص وبوينغ)، تؤجرها لخمسين شركة طيران في ثلاثين دولة. كما أعلنت المجموعة أن شركة 'طيران الرياض' السعودية طلبت شراء 25 طائرة A350-1000 عريضة البدن بقيمة تقدر بنحو 9 مليارات دولار، مشيرة إلى أنه من المحتمل أن يرتفع هذا الطلب إلى 50 طائرة.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
تقرير: مليار شيكل كلفة عمليات اعتراض الصواريخ الايرانية كل ليلة
سرايا - قال تقرير نشره موقع ذي ماركر من مجموعة "هآرتس"، إن منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية تواجه تحديات كبيرة منذ أكتوبر 2023، ولكن منذ يوم الجمعة، أصبح إطلاق الصواريخ الباليستية من إيران يتطلب منها التعامل مع مهمة بمقياس جديد. لقد تم اعتراض معظم الصواريخ الإيرانية، لكن تلك التي نجحت في اختراق الدفاعات الإسرائيلية تسببت في إصابات قاتلة وأضرار جسيمة بالممتلكات. وبحسب التقرير يقول بوعز ليفي، المدير العام للصناعات الجوية، ردًا على سؤال حول ما إذا كانت منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية تقترب من حدود قدراتها: "لا توجد دولة في العالم واجهت هجمات بصواريخ باليستية بالحجم الذي واجهناه. في نيسان من العام الماضي أُطلق علينا 100 صاروخ. وفي تشرين الأول 200 صاروخ. أما الآن، فالضربات تأتي بعشرات الصواريخ في موجات متقاربة". تكلفة كل ليلة من عمليات الاعتراض قد تصل إلى مليار شيكل (حوالي 278 مليون دولار). ويقول ليفـي: "من المضلل تقييم الحدث من خلال تكلفة صاروخ الاعتراض. عندما كنت رئيس برنامج 'حيتس' في الصناعات الجوية، كانوا دائمًا يسألونني عن ثمن صاروخ الدفاع، وكنت أقول دائمًا إن هذا سؤال خارج عن سياقه، ويجب مقارنة التكلفة بالأضرار المحتملة للصاروخ المهاجم. عندما نرى الأضرار التي تسببت بها بعض الصواريخ الفردية في بات يام أو رحوفوت، نفهم مدى الأذى الذي تجنّبناه عند اعتراض مثل هذا الصاروخ". ويضيف ليفي أن الجزء الأكبر من عمل منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية في هذه الأيام يتم "في الطبقات العليا" – أي اعتراض الصواريخ طويلة المدى خارج الغلاف الجوي. ويقول: "هذا نتيجة لحقيقة أن التهديدات التي تُطلق علينا من إيران هي صواريخ باليستية – وليست قذائف قسام أو صواريخ كروز. إنها صواريخ تُطلق من مسافات بعيدة، تصل بسرعات هائلة، وتحمل رؤوسًا حربية تزن نصف طن، والجزء الأكبر من عمليات الدفاع يتم عبر منظومتي "حيتس 2" و"حيتس 3". ويواصل: "إلى جانبهما هناك أيضًا منظومتان أمريكيتان: منظومة THAAD المنتشرة داخل إسرائيل، وصواريخ SM-3 البحرية التي يستخدمها الأمريكيون بشكل محدود. وهناك أيضًا منظومة 'مقلاع داوود' الإسرائيلية، لكن المنظومات الرئيسية التي تتعامل مع الهجمات الحالية هي منظومات الحيتس". ورفض ليفي تقدير عدد الصواريخ التي لا تزال بحوزة الإيرانيين: "الأمر لا يتعلّق بعدد الصواريخ المتبقية لديهم فحسب. هناك منظومة كاملة تؤثر: عدد الصواريخ، عدد القاذفات، مدى قدرة القيادة والسيطرة لديهم، وكم عدد الأشخاص المهرة والمتاحين ما زال لديهم. حتى الإيرانيين يواجهون شبكة من القيود، وفي النهاية نحن وهم نلعب شطرنجًا، كل طرف يحاول التفوق على الآخر. نحن نحاول قراءة خطواتهم والرد بأفضل شكل، وهم يحاولون فعل الشيء ذاته ضدنا". كما تجنب ليفي الإجابة على سؤال عدد الصواريخ الاعتراض التي تملكها إسرائيل؟، بقوله "إسرائيل تعمل منذ سنوات على بناء أكبر منظومة دفاع نشط في العالم، ونحن نعرف كيف ندير خطواتنا بحكمة".

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
تقرير: مليار شيكل كلفة عمليات اعتراض الصواريخ الايرانية كل ليلة
عمون - قال تقرير نشره موقع ذي ماركر من مجموعة "هآرتس"، إن منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية تواجه تحديات كبيرة منذ أكتوبر 2023، ولكن منذ يوم الجمعة، أصبح إطلاق الصواريخ الباليستية من إيران يتطلب منها التعامل مع مهمة بمقياس جديد. لقد تم اعتراض معظم الصواريخ الإيرانية، لكن تلك التي نجحت في اختراق الدفاعات الإسرائيلية تسببت في إصابات قاتلة وأضرار جسيمة بالممتلكات. وبحسب التقرير يقول بوعز ليفي، المدير العام للصناعات الجوية، ردًا على سؤال حول ما إذا كانت منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية تقترب من حدود قدراتها: "لا توجد دولة في العالم واجهت هجمات بصواريخ باليستية بالحجم الذي واجهناه. في نيسان من العام الماضي أُطلق علينا 100 صاروخ. وفي تشرين الأول 200 صاروخ. أما الآن، فالضربات تأتي بعشرات الصواريخ في موجات متقاربة". تكلفة كل ليلة من عمليات الاعتراض قد تصل إلى مليار شيكل (حوالي 278 مليون دولار). ويقول ليفـي: "من المضلل تقييم الحدث من خلال تكلفة صاروخ الاعتراض. عندما كنت رئيس برنامج 'حيتس' في الصناعات الجوية، كانوا دائمًا يسألونني عن ثمن صاروخ الدفاع، وكنت أقول دائمًا إن هذا سؤال خارج عن سياقه، ويجب مقارنة التكلفة بالأضرار المحتملة للصاروخ المهاجم. عندما نرى الأضرار التي تسببت بها بعض الصواريخ الفردية في بات يام أو رحوفوت، نفهم مدى الأذى الذي تجنّبناه عند اعتراض مثل هذا الصاروخ". ويضيف ليفي أن الجزء الأكبر من عمل منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية في هذه الأيام يتم "في الطبقات العليا" – أي اعتراض الصواريخ طويلة المدى خارج الغلاف الجوي. ويقول: "هذا نتيجة لحقيقة أن التهديدات التي تُطلق علينا من إيران هي صواريخ باليستية – وليست قذائف قسام أو صواريخ كروز. إنها صواريخ تُطلق من مسافات بعيدة، تصل بسرعات هائلة، وتحمل رؤوسًا حربية تزن نصف طن، والجزء الأكبر من عمليات الدفاع يتم عبر منظومتي "حيتس 2" و"حيتس 3". ويواصل: "إلى جانبهما هناك أيضًا منظومتان أمريكيتان: منظومة THAAD المنتشرة داخل إسرائيل، وصواريخ SM-3 البحرية التي يستخدمها الأمريكيون بشكل محدود. وهناك أيضًا منظومة 'مقلاع داوود' الإسرائيلية، لكن المنظومات الرئيسية التي تتعامل مع الهجمات الحالية هي منظومات الحيتس". ورفض ليفي تقدير عدد الصواريخ التي لا تزال بحوزة الإيرانيين: "الأمر لا يتعلّق بعدد الصواريخ المتبقية لديهم فحسب. هناك منظومة كاملة تؤثر: عدد الصواريخ، عدد القاذفات، مدى قدرة القيادة والسيطرة لديهم، وكم عدد الأشخاص المهرة والمتاحين ما زال لديهم. حتى الإيرانيين يواجهون شبكة من القيود، وفي النهاية نحن وهم نلعب شطرنجًا، كل طرف يحاول التفوق على الآخر. نحن نحاول قراءة خطواتهم والرد بأفضل شكل، وهم يحاولون فعل الشيء ذاته ضدنا". كما تجنب ليفي الإجابة على سؤال عدد الصواريخ الاعتراض التي تملكها إسرائيل؟، بقوله "إسرائيل تعمل منذ سنوات على بناء أكبر منظومة دفاع نشط في العالم، ونحن نعرف كيف ندير خطواتنا بحكمة".