
09 Jul 2025 14:35 PM سلام التقى وفد "Gavi" وبحث مع بلاسخارت في تنفيذ الـ 1701
واستقبل سلام المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت وتم البحث بالأوضاع السياسة الراهنة والمستجدات المتعلقة بتنفيذ القرار ١٧٠١.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 6 ساعات
- صوت بيروت
أطباء بلا حدود: وفاة 652 طفلا على الأقل بسبب سوء التغذية في نيجيريا
قالت منظمة أطباء بلا حدود الجمعة إن 652 طفلا على الأقل لقوا حتفهم نتيجة سوء التغذية في ولاية كاتسينا النيجيرية خلال الأشهر الستة الأولى من 2025، وعزت المنظمة ذلك إلى خفض الجهات المانحة للتمويل. وتشهد ولاية كاتسينا في شمال نيجيريا حالة من انعدام الأمن. وأضافت المنظمة 'نشهد في الفترة الراهنة تخفيضات ضخمة في الميزانية، خاصة من الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، وهو ما له تأثير بالغ على علاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية'. وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الأربعاء إنه سيضطر إلى تعليق المساعدات الغذائية لنحو 1.3 مليون نيجيري في شمال شرق البلاد الذي يشهد أعمال عنف، وذلك بحلول نهاية يوليو تموز بسبب نفاد المخزونات. وخصصت نيجيريا 200 مليار نيرة (130 مليون دولار) هذا العام لتعويض جزء من العجز الناجم عن سحب الولايات المتحدة تمويلها لقطاع الصحة. وقالت أطباء بلا حدود إن عدد الأطفال في كاتسينا الذين يعانون من أكثر أشكال سوء التغذية حدة ارتفع بنحو 208 بالمئة هذا العام مقارنة بالفترة ذاتها العام الماضي، وأضافت 'للأسف توفي 652 طفلا بالفعل في منشآتنا منذ بداية 2025'.


صوت بيروت
منذ 3 أيام
- صوت بيروت
دراسة: البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية تسبب ملايين الوفيات بحلول 2050
تظهر دراسة ممولة من الحكومة البريطانية أن البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، قد تتسبب في وفاة ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، بزيادة قدرها 60%، وتكلف الاقتصاد العالمي ما يقرب من 2 تريليون دولار سنويا، وذلك بحلول عام 2050. ووفقا لموقع 'الجارديان'، تشير الدراسة إلى أن ارتفاع معدلات مقاومة مضادات الميكروبات، قد يؤدي إلى خسائر سنوية في الناتج المحلي الإجمالي العالمي قدرها 1.7 تريليون دولار، على مدى الربع قرن المقبل. وخلص البحث الذي أجراه مركز التنمية العالمية، إلى أن اقتصادات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ستكون من بين الأكثر تضررا. وقال أنتوني ماكدونيل، المؤلف الرئيسي للبحث وزميل السياسات في مركز التنمية العالمية، أنه عندما أجرينا بحثنا حول التأثيرات الاقتصادية لمقاومة مضادات الميكروبات، كان من المتوقع أن تستمر معدلات المقاومة في اتباع الاتجاهات التاريخية، ومع ذلك، فإن التخفيضات المفاجئة في المساعدات الإنمائية الرسمية من جانب الولايات المتحدة، التي خفضت إنفاقها على المساعدات بنحو 80%؛ والمملكة المتحدة، التي أعلنت عن خفض المساعدات من 0.5% إلى 0.3% من الدخل الوطني الإجمالي، والتخفيضات الكبيرة من جانب فرنسا وألمانيا وغيرهما، قد تدفع معدلات المقاومة إلى الارتفاع بما يتماشى مع السيناريو الأكثر تشاؤما في البحث. وأشار إلى أنه اذا استمر الأمر على هذا النحو، سيؤدي هذا إلى وفاة ملايين الأشخاص حول العالم، بما في ذلك دول مجموعة السبع، مما يعنى الاستثمار في علاج الالتهابات البكتيرية الآن سينقذ الأرواح ويحقق عوائد اقتصادية طويلة الأجل بمليارات الدولارات.. وبحسب معهد القياسات الصحية والتقييم ، من المتوقع أن تزيد الوفيات الناجمة عن مقاومة مضادات الميكروبات بنسبة 60% بحلول عام 2050، مع توقع وفاة 1.34 مليون شخص في الولايات المتحدة و184 ألف شخص في المملكة المتحدة وحدها كل عام بسبب البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، في حين من المتوقع أيضا أن ترتفع أعداد الأشخاص الذين يصابون بأمراض خطيرة بسبب البكتيريا المقاومة للأدوية. تزيد الجراثيم المقاومة للمضادات الحيوية من عدد حالات الدخول إلى المستشفيات وتؤدي إلى إقامات أطول وأكثر كثافة في المستشفى، وعلاجات أكثر تكلفة من الخط الثاني ورعاية أكثر تعقيدًا، مما يعني أن تكلفة علاج العدوى المقاومة أعلى بنحو مرتين من تكلفة علاج تلك التي تكون المضادات الحيوية فعالة فيها.


صدى البلد
منذ 3 أيام
- صدى البلد
العالم يدفع فاتورة 2 تريليون دولار لمواجهة جراثيم قاتلة.. تفاصيل مروعة
العدوى المقاومة للمضادات الحيوية قد تؤدي إلى خسارة 1.7 تريليون دولار من الناتج العالمي سنويًا أظهرت نماذج علمية جديدة، أن الجراثيم الفائقة قد تؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص حول العالم، وتكبد الاقتصاد العالمي ما يقرب من تريليوني دولار سنويًا بحلول عام 2050. وكشف بحث ممول من الحكومة البريطانية أن عدم اتخاذ إجراءات حاسمة للحد من مقاومة مضادات الميكروبات (AMR) قد يؤدي إلى خسائر سنوية في الناتج المحلي الإجمالي العالمي بقيمة 1.7 تريليون دولار خلال السنوات الخمس والعشرين المقبلة. وأجرى هذا البحث مركز التنمية العالمية، وأظهر أن اقتصادات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ستكون من بين الأكثر تضررًا، ما أثار اتهامات بأن خفض المساعدات الخارجية مؤخرًا يُعد قرارًا مضادًا للمصلحة الذاتية. أوروبا وأمريكا وأزمة خفض المساعدات وأعلنت الحكومة البريطانية قبل أيام عن إلغاء تمويل 'صندوق فليمنج' المخصص لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، وذلك ضمن حزمة أوسع من تخفيضات المساعدات. كما أكدت إدارة ترامب خفض 9 مليارات دولار من ميزانية المساعدات الخارجية، فيما قلصت عدة دول أوروبية أخرى إنفاقها في هذا المجال. الآثار الاقتصادية لمقاومة المضادات الحيوية وقال أنطوني ماكدونيل، المؤلف الرئيسي للدراسة وزميل السياسات في المركز: 'عندما أجرينا هذا البحث حول الآثار الاقتصادية لمقاومة المضادات الحيوية، كنا نتوقع أن تستمر معدلات المقاومة في التزايد وفقًا للاتجاهات التاريخية. وأضاف 'أن التخفيضات المفاجئة في المساعدات من الولايات المتحدة، التي قلصت إنفاقها بنسبة تقارب 80%، والمملكة المتحدة، التي خفضت نسبة المساعدات من 0.5% إلى 0.3% من الدخل القومي الإجمالي، إلى جانب تقليص فرنسا وألمانيا وغيرهما لموازنات الدعم، قد ترفع معدلات المقاومة لتتوافق مع أسوأ السيناريوهات التي درسناها'. وأضاف: 'حتى الدول التي نجحت في السيطرة على معدلات مقاومة المضادات الحيوية لا يمكنها أن تتعامل بتراخٍ. ما لم تُحمَ برامج مكافحة مقاومة الميكروبات من تقليص المساعدات، فإن المعدلات سترتفع عالميًا بشكل يتماشى مع أكثر الدول تضررًا'. العبء الاقتصادي والصحي للمقاومة وقدر البحث العبء الاقتصادي والصحي للمقاومة في 122 دولة، وتوقع أنه في أسوأ السيناريوهات، قد تصل خسائر الناتج المحلي الإجمالي السنوي بحلول 2050 إلى ما يقرب من 722 مليار دولار في الصين، و295.7 مليار في الولايات المتحدة، و187 مليار في الاتحاد الأوروبي، و65.7 مليار في اليابان، و58.6 مليار في المملكة المتحدة. ووفقًا لمعهد القياسات الصحية والتقييم (IHME)، يُتوقع أن ترتفع الوفيات المرتبطة بالمقاومة بنسبة 60% بحلول 2050، مع وفاة 1.34 مليون شخص في الولايات المتحدة و184 ألفًا في المملكة المتحدة سنويًا، إلى جانب زيادة أعداد من يصابون بأمراض خطيرة بسبب البكتيريا المقاومة. كما تؤدي الجراثيم الفائقة إلى زيادة حالات دخول المستشفيات، وطول فترات البقاء، والحاجة إلى علاجات بديلة أكثر تكلفة، ورعاية طبية أكثر تعقيدًا. فتكلفة علاج العدوى المقاومة تُعادل تقريبًا ضعف تكلفة علاج العدوى التي تستجيب للمضادات الحيوية. تكاليف الرعاية الصحية لعلاج مقاومة الميكروبات وتقدّر الدراسة أن تكاليف الرعاية الصحية لعلاج مقاومة الميكروبات عالميًا قد ترتفع إلى نحو 176 مليار دولار سنويًا. وفي المملكة المتحدة سترتفع من 900 مليون إلى 3.7 مليار دولار، وفي الولايات المتحدة من 15.5 مليار إلى 57 مليار دولار تقريبًا. وستؤدي معدلات المقاومة الأعلى أيضًا إلى تقليص القوى العاملة في المملكة المتحدة بنسبة 0.8%، وفي الاتحاد الأوروبي بنسبة 0.6%، وفي الولايات المتحدة بنسبة 0.4%. لكن إذا استثمرت الدول أكثر في مكافحة الجراثيم الفائقة – من خلال تعزيز الوصول إلى مضادات حيوية جديدة وعلاجات ذات جودة – فإن الاقتصاد الأمريكي قد ينمو بمقدار 156.2 مليار دولار سنويًا، والاقتصاد البريطاني بـ12 مليار دولار (9.3 مليار جنيه إسترليني) بحلول 2050. عدوى بسيطة قد تصبح قاتلة وعلق الدكتور محسن نقوي، أستاذ قياسات الصحة في معهد IHME، على النتائج قائلًا: 'إن تهديد مقاومة المضادات يتصاعد اليوم، وإذا لم تتخذ جميع الأطراف المعنية إجراءات فورية، فقد تصبح الأدوية المتاحة لدينا غير فعالة، ما يعني أن عدوى بسيطة قد تصبح قاتلة'. وأشار إلى أن مواجهة هذا التهديد تتطلب تغييرات في السياسات من الولايات المتحدة وأوروبا والمملكة المتحدة، وتطوير أدوية جديدة، وضمان وعي الجميع بأن المضادات الحيوية غير فعالة ضد الفيروسات. وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية: 'خطة الصحة لعشر سنوات تعترف بأن مقاومة المضادات الحيوية تمثل تهديدًا كبيرًا، وتلتزم بالتصدي العاجل لها، بما في ذلك عبر تطوير لقاحات جديدة. لقد أحرزنا تقدمًا مهمًا، من خلال خفض استخدام المضادات في اللحوم، وتبني نموذج اشتراك عالمي رائد لتحفيز تطوير علاجات جديدة. ونواصل العمل عن كثب مع الشركاء الدوليين لتعزيز الجهود العالمية لاحتواء انتشار مقاومة المضادات الحيوية'.