logo
بعد مهاجمة اليمن.. هذا ما قاله أدرعي!

بعد مهاجمة اليمن.. هذا ما قاله أدرعي!

تيار اورغمنذ 10 ساعات
كتب المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة إكس:
"هاجم الجيش على بعد نحو 2000 كيلومتر عن شواطئ إسرائيل وبعمق نحو 150 كيلومتر في عمق اليمن مستهدفًا بنى تحتية للطاقة استخدمها نظام الحوثي.
جاءت الغارات في ضوء همات متكررة نفذها نظام الحوثي ضد دولة إسرائيل ومواطنيها والتي شملت إطلاق صواريخ أرض أرض ومسيرات نحو الأراضي الاسرائيلية".
يعمل نظام الحوثي بتوجيه من النظام الإيراني لاستهداف دولة إسرائيل وحلفائها حيث يستغل هذا النظام المجال البحري لتنفيذ اعتداءات ضد حركة النقل والتجارة في المجال البحري الدولي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد هجوم صاروخي استهدف إسرائيل.. كاتس يتوعد الحوثيين بـعواقب وخيمة
بعد هجوم صاروخي استهدف إسرائيل.. كاتس يتوعد الحوثيين بـعواقب وخيمة

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

بعد هجوم صاروخي استهدف إسرائيل.. كاتس يتوعد الحوثيين بـعواقب وخيمة

توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، جماعة الحوثي في اليمن بـ'عواقب وخيمة ومؤلمة'، تشمل فرض حصار بحري وجوي، وذلك في أعقاب الهجوم الصاروخي الذي استهدف إسرائيل اليوم الأحد. وقال كاتس في منشور عبر منصة 'إكس': 'سيدفع الحوثيون ثمن أي محاولة لقصف إسرائيل. ستكون العواقب وخيمة ومؤلمة'. وأضاف: 'نفرض حصاراً جوياً وبحرياً عليهم، وقد هاجمنا هذا الصباح البنية التحتية ومنشآت الطاقة، وهذه ليست سوى البداية'. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن بعد سماع صفارات الإنذار في عدة مناطق، من بينها تل أبيب، مؤكداً أنه لم تُسجّل إصابات أو أضرار. وفي وقت سابق، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن قوات بحرية استهدفت بنى تحتية للطاقة تابعة للحوثيين باستخدام زوارق تحمل صواريخ، مشيرة إلى أن الضربات جاءت على بعد نحو 2000 كيلومتر من شواطئ إسرائيل وفي عمق الأراضي اليمنية قرب صنعاء. وأوضح الجيش الإسرائيلي أن الغارات جاءت رداً على هجمات متكررة نفذها الحوثيون ضد إسرائيل، شملت إطلاق صواريخ أرض-أرض وطائرات مسيّرة باتجاه الأراضي الإسرائيلية. من جانبها، ذكرت مصادر محلية في صنعاء أن انفجارين عنيفين هزا العاصمة بالقرب من محطة كهرباء حزيز جنوب المدينة، ورجّح السكان أن تكون الغارات ناتجة عن قصف إسرائيلي. وأكدوا أن ألسنة اللهب شوهدت تتصاعد من الموقع المستهدف، فيما تحدثت وسائل إعلام حوثية عن انقطاع مؤقت للتيار الكهربائي نتيجة القصف. ويأتي هذا التصعيد بعد فترة من الهدوء النسبي شهدته العاصمة اليمنية، عقب سلسلة من الغارات الإسرائيلية السابقة التي استهدفت مواقع متفرقة للحوثيين، رداً على هجماتهم ضد تل أبيب وضد السفن التجارية في البحر الأحمر. (العربية)

إجلاء 250 شخصاً من غليبولي التركية بسبب حرائق الغابات
إجلاء 250 شخصاً من غليبولي التركية بسبب حرائق الغابات

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

إجلاء 250 شخصاً من غليبولي التركية بسبب حرائق الغابات

أجلت السلطات التركية، فجر الأحد، 250 من سكان شبه جزيرة غليبولي المطلة على مضيق الدردنيل بغرب تركيا فيما تستمر محاولات إخماد حرائق الغابات، وفقاً لمصدر مسؤول. واندلعت النيران في محافظة تشاناكالي شمال غرب البلاد السبت، وانتشرت سريعاً إلى التلال المتاخمة لغليبولي بسبب سرعة الرياح. وقال محافظ تشاناكالي عمر ترامان في منشور على منصة "إكس" إنه "تم إجلاء 251 من سكان خمس قرى كإجراء احترازي" مشيراً إلى أنه تم نقلهم إلى "مناطق آمنة". مضيق الدردنيل الذي يربط بين بحري إيجه ومرمرة يعد مقصداً سياحياً معروفاً كونه يضم آثار مدينة طروادة. وفي تموز/يوليو قضى عشرة من حراس الغابات وطواقم الإغاثة في حريق قرب مدينة إسكي شهر في غرب تركيا. وتقول السلطات إن خطر اندلاع الحرائق سيبقى مرتفعاً حتى تشرين الأول/أكتوبر. وأوضح ترامان أن تشاناكالي عانت "جفافاً شديداً" طوال العام الماضي، علما أنها تضم رفات آلاف الجنود الذين قضوا في معارك غليبولي بالحرب العالمية الأولى. وبحسب السلطات التركية، شاركت 12 طائرة و18 مروحية إلى جانب 900 عنصر إطفاء في جهود إخماد الحرائق منذ ساعات الصباح الأولى. وأعلنت الهيئة المسؤولة عن النصب التذكارية للحرب إغلاق المواقع التاريخية في غليبولي "بسبب حرائق الغابات المستمرة". وأجبر حريق على الجانب الآخر من مضيق الدردنيل، الأسبوع الماضي، ألفي شخص على الفرار، فيما تلقى 80 منهم العلاج بعد تنشق الدخان. شهدت تركيا 192 حريقاً في غاباتها هذا العام، طالت أكثر من 110 آلاف هكتار، بحسب النظام الأوروبي لمعلومات حرائق الغابات. ويقول علماء إن التغيّر المناخي الناجم عن النشاط البشري يزيد احتمال اندلاع الحرائق وشدّتها، داعين تركيا إلى اتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة المشكلة.

آلاف الإسرائيليين يضربون دعماً لعائلات الرهائن.. ومطالب بإنهاء الحرب!
آلاف الإسرائيليين يضربون دعماً لعائلات الرهائن.. ومطالب بإنهاء الحرب!

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

آلاف الإسرائيليين يضربون دعماً لعائلات الرهائن.. ومطالب بإنهاء الحرب!

شارك الآلاف من الإسرائيليين في إضراب واسع الأحد، دعمًا لعائلات الرهائن المحتجزين في غزة، مطالبين رئيس الوزراء نتنياهو بالتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس لإنهاء الحرب والإفراج عن بقية الرهائن. ولوّح المتظاهرون بالأعلام الإسرائيلية وحملوا صور ذويهم، فيما صدحت الصفارات وقرعت الطبول خلال مسيرات اجتاحت مدنًا عدة. وأغلق بعضهم شوارع رئيسية، بينها الطريق السريع بين القدس وتل أبيب. وقالت عنات أنجريست، والدة الرهينة ماتان أنجريست، في تجمع بتل أبيب: "اليوم، يتوقف كل شيء لنتذكر القيمة الأسمى: قدسية الحياة". وكانت الممثلة الإسرائيلية جال جادوت بين من التقوا عائلات الرهائن في تل أبيب ، في حين أعلنت شركات ومؤسسات أنها ستسمح للموظفين بالمشاركة في الإضراب. أما المدارس، فبقيت مغلقة بسبب العطلة الصيفية. وبحسب الشرطة، اعتُقل 38 متظاهرًا حتى الثانية من بعد الظهر بعد اشتباكات مع عناصرها أثناء محاولات إغلاق الطرق. وتوقفت المظاهرات مؤقتًا عند الرابعة عصرًا حين دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس جراء صاروخ أُطلق من اليمن وتم اعتراضه. خلافات داخلية حول الحرب في موازاة ذلك، شدد نتنياهو أمام حكومته على أن إنهاء الحرب دون "هزيمة حماس" يعني تكرار مأساة السابع من تشرين الأول، مؤكدًا المضي في خطة السيطرة على مدينة غزة، رغم اعتراضات واسعة داخل إسرائيل ، خصوصًا من عائلات الرهائن. ويُعتقد أن نحو 50 رهينة ما زالوا في غزة، بينهم 20 على قيد الحياة. وقال منتدى عائلات الرهائن إن "الوقت ينفد" لإنقاذهم. وتأتي هذه التطورات بعد نحو عامين على اندلاع الحرب التي أشعلها هجوم حماس في تشرين الأول 2023، حين قُتل نحو 1200 إسرائيلي وأُسر 251. ومنذ ذلك الحين، قُتل أكثر من 400 جندي إسرائيلي في غزة. أما في القطاع، فيقول مسؤولو الصحة إن أكثر من 61 ألف فلسطيني قتلوا منذ بدء الحملة العسكرية، بينهم 29 شخصًا يوم السبت وحده. وكانت المفاوضات الأخيرة لوقف إطلاق النار قد انهارت في يوليو الماضي، إذ تصر حماس على وقف الحرب كشرط للإفراج عن الرهائن، بينما يرفض نتنياهو بقاء الحركة في السلطة. ووصف قادة حماس الخطة الإسرائيلية للسيطرة على غزة بأنها "تهجير إجرامي" سيؤدي إلى نزوح جماعي. من جهته ، عبّر زعيم المعارضة يائير لابيد، الذي شارك في تظاهرة حاشدة بتل أبيب، عن دعمه للمحتجين، وكتب عبر منصة إكس: "ما يقوي الدولة اليوم هو الروح الرائعة للشعب الذي يخرج من منزله تضامنًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store