logo
"أخفاها بالمكياج" .. كدمة غامضة على يد ترامب تُثير الجدل...

"أخفاها بالمكياج" .. كدمة غامضة على يد ترامب تُثير الجدل...

الوكيلمنذ 14 ساعات
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
أثار ظهور كدمة مغطاة بالمكياج على يد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قلقًا وتساؤلات حول حالته الصحية، حسب ما نقلت صحيفة "إندبندنت"، إلا أن البيت الأبيض أكّد أن الكدمة ناجمة عن "المصافحات المتكررة".وأظهرت صور للرئيس الأميركي، البالغ من العمر 79 عامًا، الثلاثاء، أثناء صعوده إلى المروحية الرئاسية، وجود كدمة غريبة اللون في يده.وبدت الكدمة مغطاة بطبقة من المكياج المتقشر، بلون لا يتطابق مع لون بشرته.وفي إحدى مناطق يد ترامب، وتحت طبقة المكياج، بدا وكأن هناك جرحًا أو ندبة، ما أثار شكوكًا جديدة حول صحته. وتكرّر المشهد نفسه خلال استقبال ترامب لولي العهد البحريني، الأربعاء.وليست هذه المرة الأولى التي تظهر فيها هذه العلامة على اليد اليمنى لترامب؛ ففي فبراير الماضي، وخلال اجتماع مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بدت يده اليمنى صفراء ومحاطة بكدمة، وبدت كأنها مغطاة بالمكياج.وبعد تداول هذه الصور، أوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الأربعاء، أن الكدمة ظهرت بسبب "المصافحات المتكررة".وأضافت في بيان: "الرئيس ترامب رجل من الناس، يقابل عددًا أكبر من الأميركيين ويصافحهم يوميًا أكثر من أي رئيس آخر في التاريخ".وتابعت: "التزامه لا يتزعزع، ويثبت ذلك كل يوم".لكن الدكتور ستيوارت فيشر، الطبيب الداخلي في نيويورك، قال لموقع "ديلي ميل" البريطاني في فبراير الماضي، إن هذه الكدمة مثيرة للقلق.ورجّح أن يكون مرض الانفصال العظمي (التهاب المفاصل التنكسي) سببًا محتملًا لتلك الكدمة.وأوضح أن المصافحة العنيفة قد تؤدي إلى ذلك، لكن تقدم سن ترامب يضعف الأوعية الدموية بشكل طبيعي ويجعل الكدمات أكثر وضوحًا.وأشار فيشر إلى أن ترامب هو ثاني أكبر رئيس سنًا في تاريخ الولايات المتحدة.وفي النهاية، قال: "أعتقد أن كل هذه العوامل مجتمعة قد تفسر ظهور الكدمة".وكان ترامب قد أرجع سبب ظهور الكدمة إلى المصافحة المتكررة، وذلك في جلسة تصوير مع مجلة "تايم"، في فبراير الماضي، بعد الضجة التي أثارتها.كما خضع ترامب للفحص الطبي السنوي، وأعلن أنه في "صحة ممتازة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يضع ترامب المرهم على يده؟ البيت الأبيض يوضح
لماذا يضع ترامب المرهم على يده؟ البيت الأبيض يوضح

سرايا الإخبارية

timeمنذ 28 دقائق

  • سرايا الإخبارية

لماذا يضع ترامب المرهم على يده؟ البيت الأبيض يوضح

سرايا - قدمت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، تحديثًا طبيًا عن دونالد ترامب ليلة أمس (الخميس) عقب ظهور صور تُظهره وقد تورّم كاحليه وجزءًا من يده مغطى بالمرهم. وبعد تكهنات انتشرت على الإنترنت، صرّحت ليفيت بأن ترامب خضع للفحص، مؤكدةً أن الرئيس يتمتع بصحة ممتازة. وقالت متحدثة باسم البيت الأبيض إن ترامب لاحظ "تورمًا خفيفًا" في ساقيه وخضع لاختبارات أجراها طبيبه شون بارابيلا، والتي "لم تظهر خلالها أي أدلة على وجود جلطة وريدية أو مرض شرياني". بعد فحص بالموجات فوق الصوتية، تبيّن للطبيب أن ترامب يعاني من "قصور وريدي مزمن"، مما يُسبب تدفقًا دمويًا غير طبيعي في ساقيه، وهذا هو سبب تورم كاحليه. ووفقًا لليفيت، تُعدّ هذه الحالة شائعة لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عامًا. وقد بلغ ترامب 79 عامًا الشهر الماضي. أما بالنسبة ليد الرئيس، فقد قالت ليفيت إن ترامب يعاني من كدمة طفيفة في راحة يده اليمنى. وأضافت أنها على الأرجح "تهيج طفيف في الأنسجة الرخوة، ناتج عن المصافحات المتكررة واستخدام الأسبرين - الذي يُؤخذ كجزء من برنامج وقائي أساسي للوقاية من أمراض القلب". يُطلب من الرئيس الأمريكي الخضوع لسلسلة من الفحوصات الطبية السنوية، وفي أبريل/نيسان، نشر البيت الأبيض نتائج الفحص السنوي الذي أُجري لترامب.

فوائد صحية خفية لحقن إنقاص الوزن
فوائد صحية خفية لحقن إنقاص الوزن

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

فوائد صحية خفية لحقن إنقاص الوزن

جو 24 : تكشف دراسة علمية حديثة أن بعض أدوية إنقاص الوزن، المستخدمة بشكل شائع لعلاج السمنة والسكري، قد تحمل فوائد إضافية غير متوقعة، تتجاوز دورها في خفض الوزن وتنظيم مستويات السكر. ففي دراسة تحليلية شملت أكثر من 60 ألف شخص حول العالم، توصل باحثون من تايوان إلى أن الأدوية المعروفة باسم "محفزات مستقبلات GLP-1"، مثل "ويغوفي" و"مونجارو"، قد تقلل من خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية، بل وتخفض أيضا احتمالات الوفاة المبكرة لدى المصابين بالسكري من النوع الثاني والسمنة. واعتمد الباحثون على بيانات مرضى يبلغ متوسط أعمارهم 58 عاما، وتمت متابعتهم على مدار 7 سنوات. وتناول نحو نصف المشاركين أدوية GLP-1 مثل "سيماغلوتايد" (ويغوفي، أوزمبيك) و"تيرزيباتيد" (مونجارو)، بينما تلقى النصف الآخر أدوية تقليدية للسكري. وتعرف هذه الفئة من الأدوية بقدرتها على كبح الشهية وإبطاء الهضم وتقليل إنتاج الغلوكوز في الكبد وتعزيز إفراز الأنسولين، وهو ما يساهم في فقدان الوزن وتحسين التحكم في مستويات السكر. لكن النتائج كشفت عن فوائد إضافية لافتة، إذ أظهرت الدراسة انخفاضا بنسبة:37% في خطر الإصابة بالخرف و19% في خطر السكتة الدماغية و30% في خطر الوفاة المبكرةلدى من تناولوا محفزات GLP-1، مقارنة بمن استخدموا أدوية أخرى. وكانت هذه الآثار الوقائية أكثر وضوحا لدى من تجاوزوا سن الستين والنساء. وفي المقابل، لم تُسجّل فروق تذكر في معدلات الإصابة بمرض باركنسون أو نزيف الدماغ. وفسّر الباحثون تأثير هذه الأدوية المحتمل بقدرتها على دعم صحة الأوعية الدموية والدماغ، إلى جانب دورها المعروف في تنظيم الوزن والسكر. ومن جانبها، عقّبت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، مديرة مركز علوم الدماغ بجامعة إدنبرة، بالقول: "النتائج مشجعة، لكنها لا تثبت بشكل قاطع أن هذه الأدوية تقي من الخرف أو السكتة الدماغية مباشرة. قد تكون الفوائد نتيجة لتحسن السيطرة على السمنة والسكري، وهما من عوامل الخطر المعروفة لهذه الأمراض". وشددت على الحاجة إلى إجراء تجارب سريرية عشوائية لتحديد ما إذا كانت هذه الفوائد تنطبق على شرائح أوسع، بما في ذلك الأشخاص غير المصابين بالسكري أو السمنة. نشرت نتائج الدراسة في مجلة JAMA Network Open. المصدر: إندبندنت تابعو الأردن 24 على

تحذيرات جديدة.. المحليات الصناعية قد تسرّع البلوغ المبكر
تحذيرات جديدة.. المحليات الصناعية قد تسرّع البلوغ المبكر

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

تحذيرات جديدة.. المحليات الصناعية قد تسرّع البلوغ المبكر

جو 24 : أظهرت دراسة حديثة أن استهلاك الأطفال لنظام غذائي غني بالمحليات الصناعية قد يزيد من خطر البلوغ المبكر. وربطت دراسات سابقة بين المحليات الصناعية، مثل الأسبارتام الموجود في مشروبات "دايت كوك" ومنتجات مثل علكة "إكسترا"، وعدة مشاكل صحية تشمل بعض أنواع السرطان وأمراض القلب. لكن الدراسة التايوانية الجديدة كشفت أن هذه المحليات قد تؤدي أيضا إلى ظهور علامات البلوغ في وقت أبكر من المعتاد، قبل سن الثامنة لدى الفتيات والتاسعة لدى الأولاد، وهو ما يعرف بالبلوغ المبكر المركزي. كما وجد الباحثون ارتباطا بين استهلاك "السكريات المضافة"، أي السكريات التي تضاف إلى الأطعمة والمشروبات فوق محتواها الطبيعي، والبلوغ المبكر. وفي الدراسة، قيّم فريق البحث في جامعة Taipeiالطبية، 1407 مراهقين عبر استبيانات غذائية وفحوصات بول، حيث تبين أن 481 منهم قد مروا بمرحلة البلوغ المبكر. وأظهرت النتائج أن المحليات الصناعية المختلفة تؤثر بشكل متفاوت بين الجنسين، فمثلا كان السكرالوز مرتبطا بالبلوغ المبكر لدى الأولاد بشكل أقوى، في حين كان الأسبارتام والغليسرهيزين والسكريات المضافة مرتبطة بشكل أكبر لدى الفتيات. كما اتضح أن الخطر يزداد لدى الأطفال الذين لديهم استعداد وراثي للبلوغ المبكر. وقال الدكتور يانغ تشينغ تشين، أحد معدي الدراسة، إن هذه النتائج تبرز التأثير المفاجئ والقوي للمحليات على نمو الأطفال، وتسلط الضوء على اختلاف تأثيراتها بين الأولاد والبنات، ما يوسع فهمنا للمخاطر الصحية المتعلقة بالعادات الغذائية الحديثة. وعلى الرغم من أن الدراسة لا تزال قيد النشر، وعُرضت في مؤتمر ENDO 2025 لجمعية الغدد الصماء في سان فرانسيسكو، إلا أن الباحثين يؤكدون أن الدراسات الغذائية تعتمد غالبا على معلومات ذاتية من المشاركين، ما يشكل تحديا للنتائج. يذكر أن السكرالوز يصنع من سكر المائدة لكن يعدّل كيميائيا ليكون خاليا من السعرات الحرارية، بينما الغليسرهيزين يُستخرج طبيعيا من جذور عرق السوس. ويعتقد الباحثون أن هذه المواد تؤثر على البلوغ من خلال تأثيرها على خلايا الدماغ أو تعديل بكتيريا الأمعاء. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store