logo
خطة الجيش

خطة الجيش

الديارمنذ 2 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
في انتظار وصول براك الى بيروت لاطلاق جولة مشاورات جديدة، ستكون اليرزة محطتها الابرز، تعكف قيادة الجيش وعقب عودة قائد الجيش العماد رودولف هيكل من جولته البريطانية – الأميركية، وزياراته المكوكية على الرؤساء، على وضع الخطة التي كلف بها من قبل مجلس الوزراء، على ان يطرحها في جلسة للحكومة اتفق على موعدها في الثاني من ايلول، حيث تشير اوساط مواكبة الى ان خطة الجيش تنقسم الى شقين اساسيين، الاول، سياسي، يتضمن تصورا لكيفية حصر السلاح والفرضيات المحتملة ومكامن الخطر او امكان حصول صدامات، سواء مع حزب الله او مع القوى الفلسطينية، على ان يتضمن سلسلة من الافكار والخطوات الكفيلة بسحب اي فتيل لانفجار في الشارع، تقوم على ضرورة الحوار مع الحزب حول الآلية التنفيذية التي على الجيش تطبيقها.
اما الثاني، والكلام للمصادر، فهو تقني - عسكري، يتماهى مع التقسيمات الزمنية والجغرافية التي حددتها ورقة باراك، والتي تقتضي الانتشار على اربع مراحل: منطقة جنوب الليطاني، محافظة الجنوب بالكامل، بيروت الكبرى من الاولي الى نهر الكلب وصولا الى اعالي المتن وصولا الى ضهر البيدر، محافظة البقاع.
وتابعت المصادر، بان طرح قيادة الجيش سيتضمن تحديدا للموارد المطلوبة لنجاح تنفيذ العملية، لجهة تامين العديد البشري المطلوب، المعدات والتجهيزات الضرورية، والتمويل، والتي يقع على عاتق الولايات المتحدة تامينها الى جانب اصدقاء لبنان، وفقا لما تنص عليه ورقة براك، الا ان الاهم يبقى بان نجاح الخطة والمواعيد يتوقف على مدى التزام وتعاون حزب الله، وهو ما سيركز عليه قائد الجيش امام مجلس الوزراء.
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحاج حسن: الخطر على لبنان من الأميركي والإسرائيلي
الحاج حسن: الخطر على لبنان من الأميركي والإسرائيلي

المنار

timeمنذ 28 دقائق

  • المنار

الحاج حسن: الخطر على لبنان من الأميركي والإسرائيلي

أكد رئيس تكتل نواب بعلبك الهرمل الدكتور حسين الحاج حسن أن 'التهديدات الإسرائيلية باقية، والتهديدات ‏التكفيرية باقية، والتي جاءت على لسان الأميركي حينما قال إننا سنضم لبنان إلى سوريا. ومع وجود هذه ‏التهديدات، من المنطقي أن يتفق اللبنانيون على كيفية مواجهتها قبل البحث في أي موضوع، وهذا ما نص ‏عليه خطاب القسم'.‏ وخلال اللقاء السياسي الذي نظمه قسم العلاقات العامة في حزب الله في منزل رئيس بلدية سرعين، بحضور ‏فعاليات اجتماعية وسياسية، قال الحاج حسن:‏ ‏'إن الحكومة في ٥ و٧ آب قفزت فوق خطاب القسم وفوق بيانها الوزاري، وذهبت إلى تنفيذ إملاءات براك ‏الذي هدد بالحرب الأهلية. لم نسمع صوت أحد من الحكومة حينما قال براك إن عدم تنفيذ هذه الورقة أو ‏سحب السلاح سيؤدي إلى حرب أهلية وحرب إقليمية. لم تحرك ساكناً حينها الحكومة، بل ضربت الميثاقية ‏حين أكملت الجلسة بعد مغادرة الوزراء الشيعة ولم تحترمها'.‏ واستغرب الحاج حسن أداء الدولة اللبنانية في التعاطي مع الملف الحالي، مضيفاً: 'الدولة لم تفعل شيئاً. على ‏الأقل كان عليها أن تردّ أسيراً أو توقف عدواناً، أو على الأقل تطالب حليفتها أميركا باحترام الاتفاق. لذلك، ‏الخطر على لبنان ليس من مكوّن لبناني، إنما من الأميركي والإسرائيلي، والانخداع بالأميركي بات ‏مستشرياً'.‏ وختم الحاج حسن قائلاً: 'موقفنا واضح: أوقفوا العدوان، ولنستعد الأسرى، وتبدأ إعادة الإعمار، ولتنسحب ‏إسرائيل من النقاط الخمسة. بعد ذلك، نحن كجزء من الدولة اللبنانية والشعب اللبناني جاهزون لأي نقاش في ‏كل القضايا. أما أي استجابة للمطلب الأميركي الإسرائيلي اليوم قبل تحقيق هذه الأهداف، فهي استجابة ‏للوحوش الكاسرة بلا ضمانات، ولن تحقق أي مصلحة إلا لصالح دولة الكيان'.‏ المصدر: العلاقات الإعلامية

الحاج حسن: الخطر على لبنان من الأميركي والإسرائيلي
الحاج حسن: الخطر على لبنان من الأميركي والإسرائيلي

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

الحاج حسن: الخطر على لبنان من الأميركي والإسرائيلي

أكد رئيس تكتل نواب بعلبك الهرمل الدكتور حسين الحاج حسن أن 'التهديدات الإسرائيلية باقية، والتهديدات ‏التكفيرية باقية، والتي جاءت على لسان الأميركي حينما قال إننا سنضم لبنان إلى سوريا. ومع وجود هذه ‏التهديدات، من المنطقي أن يتفق اللبنانيون على كيفية مواجهتها قبل البحث في أي موضوع، وهذا ما نص ‏عليه خطاب القسم'.‏ وخلال اللقاء السياسي الذي نظمه قسم العلاقات العامة في حزب الله في منزل رئيس بلدية سرعين، بحضور ‏فعاليات اجتماعية وسياسية، قال الحاج حسن:‏ ‏'إن الحكومة في ٥ و٧ آب قفزت فوق خطاب القسم وفوق بيانها الوزاري، وذهبت إلى تنفيذ إملاءات براك ‏الذي هدد بالحرب الأهلية. لم نسمع صوت أحد من الحكومة حينما قال براك إن عدم تنفيذ هذه الورقة أو ‏سحب السلاح سيؤدي إلى حرب أهلية وحرب إقليمية. لم تحرك ساكناً حينها الحكومة، بل ضربت الميثاقية ‏حين أكملت الجلسة بعد مغادرة الوزراء الشيعة ولم تحترمها'.‏ واستغرب الحاج حسن أداء الدولة اللبنانية في التعاطي مع الملف الحالي، مضيفاً: 'الدولة لم تفعل شيئاً. على ‏الأقل كان عليها أن تردّ أسيراً أو توقف عدواناً، أو على الأقل تطالب حليفتها أميركا باحترام الاتفاق. لذلك، ‏الخطر على لبنان ليس من مكوّن لبناني، إنما من الأميركي والإسرائيلي، والانخداع بالأميركي بات ‏مستشرياً'.‏ وختم الحاج حسن قائلاً: 'موقفنا واضح: أوقفوا العدوان، ولنستعد الأسرى، وتبدأ إعادة الإعمار، ولتنسحب ‏إسرائيل من النقاط الخمسة. بعد ذلك، نحن كجزء من الدولة اللبنانية والشعب اللبناني جاهزون لأي نقاش في ‏كل القضايا. أما أي استجابة للمطلب الأميركي الإسرائيلي اليوم قبل تحقيق هذه الأهداف، فهي استجابة ‏للوحوش الكاسرة بلا ضمانات، ولن تحقق أي مصلحة إلا لصالح دولة الكيان'.‏ المصدر: العلاقات الإعلامية

الرئيس عون: رسالة لبنان واضحة وهي عدم تدخل إيران في الشؤون اللبنانية
الرئيس عون: رسالة لبنان واضحة وهي عدم تدخل إيران في الشؤون اللبنانية

صوت بيروت

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت بيروت

الرئيس عون: رسالة لبنان واضحة وهي عدم تدخل إيران في الشؤون اللبنانية

أكد الرئيس جوزاف عون في حديث لـ'العربية' أن رسالة لبنان واضحة، وهي عدم تدخل إيران في الشؤون اللبنانية. وقال عون في مقابلة مع 'العربية' تُعرض اليوم، إنه أبلغ أمين عام مجلس الأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني، أن العلاقات بين البلدين يجب أن تكون قائمة على الاحترام، وعدم التدخل بشؤون الآخرين. إلى ذلك، تترقّب الأوساط السياسية اللبنانية وصول الموفد الأميركي توم باراك، ونائبة المبعوث الخاص للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى بيروت في زيارة تحمل في طياتها أفكاراً جديدة حول خطة حصر السلاح بيد السلطة الشرعية. وتأتي الزيارة وسط سجالات متصاعدة أعقبت خطاب أمين عام حزب الله، نعيم قاسم، الذي أثار ردود فعل واسعة رسمت مشهداً معقداً. واتهم قاسم الحكومة، الجمعة، بـ'تسليم' لبنان إلى إسرائيل بقرارها تجريد حزبه من سلاحه، محذراً من أن ذلك قد يؤدي إلى 'حرب أهلية'، في تصريحات ندد بها رئيس الحكومة نواف سلام، مشدداً على الرفض التام لما وصفه بـ'التهديد المبطّن'. وبحسب محللين، اعتمدت السلطات اللبنانية في الفترة الأخيرة موقفا أكثر حزما ضد حزب الله وطهران، إذ أبلغ الرئيس اللبناني جوزيف عون، ورئيس الحكومة نواف سلام، لاريجاني، الأربعاء، رفضهما 'أي تدخل' في شؤون لبنان الداخلية، وذلك في أعقاب انتقادات إيران لقرار نزع سلاح حزب الله. وللمرة الأولى في تاريخ العلاقات اللبنانية الإيرانية، يقول مسؤولون لبنانيون رسميون كلاما بهذه الدرجة من الصراحة والوضوح لمسؤول إيراني. وتعتبر إيران أبرز داعمي حزب الله، وهي التي تمده بالمال والسلاح منذ عقود. وأدرجت الحكومة قرارها الذي وصفه خصوم الحزب بأنه 'تاريخي'، في إطار تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة أميركية، وأنهى الحرب بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر. ونص القرار على حصر حمل السلاح بالأجهزة الأمنية والعسكرية اللبنانية الرسمية. وقال سلام في مقابلته مع صحيفة 'الشرق الأوسط': 'من حق اللبنانيين اليوم أن ينعموا بالاستقرار.. بلا أمن وأمان واستقرار لا يستطيع البلد أن يقف على رجليه، ولن تأتينا الاستثمارات أو أموال إعادة الإعمار.. هذا لن يحصل إذا لم يشعر الناس بالأمن والأمان الذي يتطلب حصرية السلاح'. وقدّر البنك الدولي تكلفة إعادة الإعمار بنحو 11 مليار دولار. ورغم اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل شن ضربات على مناطق مختلفة في لبنان، وتقول إنها تستهدف بنى تحتية لحزب الله ومستودعات أسلحة وقياديين ناشطين ضدها. وتتوعد بتوسيع نطاق عملياتها العسكرية في لبنان ما لم تنجح السلطات في نزع سلاح الحزب. إلى ذلك، قال قاسم إن الحزب وحليفته حركة أمل، ممثلي الشيعة في التركيبة السياسية اللبنانية القائمة على الحصص الطائفية، أرجآ الدعوة إلى 'تظاهرات' لإتاحة المجال أمام 'النقاش' و'لإجراء تعديلات قبل أن نصل إلى المواجهة التي لا يريدها أحد'، لكنه أضاف 'إذا فُرضت علينا نحن لها، ونحن مستعدون لها، ولا خيار أمامنا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store