تقضي على الأعراض المزعجة.. أفضل المشروبات لعلاج التهابات المثانة
وبينما يُعد العلاج بالمضادات الحيوية ضروريًا في بعض الحالات، وفقًا لموقع «هيلث لاين» يمكن لبعض المشروبات الطبيعية أن تساهم في تخفيف أعراض التهابات المثانة وتسريع الشفاء، بشرط ارتداء ملابس داخلية قطنية لتقليل الرطوبة، والتبول المنتظم وعدم تأخير الذهاب للحمام.أفضل المشروبات لعلاج التهابات المثانة- عصير التوت البري، يُعد من أشهر المشروبات التي يُوصى بها لعلاج التهابات المسالك البولية. يحتوي على مركبات تمنع البكتيريا (خصوصًا E. coli) من الالتصاق بجدران المثانة.- الماء، أبسط وأهم علاج. يساعد شرب كميات كافية من الماء (8 أكواب على الأقل يوميًا) على طرد البكتيريا والسموم من المثانة وتسريع الشفاء.- مشروب الشعير المغلي، يُستخدم في الطب الشعبي كمدر للبول ومهدئ للمثانة. يُحضّر بغلي الشعير وتصفيته وشربه دافئًا أو باردًا، ما يساهم في تقليل التهيج.- شاي البقدونس، يمتلك خصائص مدرة للبول ومضادة للبكتيريا. يتم غليه وتناوله مرتين يوميًا للمساعدة في تخفيف الالتهاب.- شاي البابونج، مهدئ طبيعي يساعد في تقليل التوتر والالتهاب. كما يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا ويدعم مناعة الجسم في مواجهة العدوى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : أسباب الشعور بـ"ألم حاد فى العين" وتأثيره على الإبصار
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - في بعض الأحيان يشعر البعض بألم حاد في العين، والذى قد يحدث بشكل مفاجئ أو تدريجى، ويتراوح بين انزعاج خفيف وإحساس شديد بالوخز أو الحرقة أو الخفقان. وهناك عدد من الأسباب وراء تلك الحالة، بينها أسباب بسيطة، مثل جفاف العين، أو أسباب أكثر خطورة مثل الالتهابات أو الجلوكوما، والتى تتطلب علاجًا فوريًا لحماية البصر وصحة العين على المدى الطويل، وفقا لموقع "Very well health". اهم أسباب ألم العين الحاد يمكن أن يكون سبب الألم الحاد في العين واحدا من: 1. الأجسام الغريبة يمكن للأجسام الغريبة، مثل الغبار أو الأظافر أو حبوب اللقاح أو الرموش، أن تخدش عينك أو تلتصق بها أثناء ممارسة الأنشطة اليومية، كما يمكن للمهيجات السائلة، بما في ذلك المواد الكيميائية، أن تسبب ألمًا حادًا في عينك، تشمل الأعراض ألمًا مع كل رمش ودموعًا زائدة . اعتمادًا على نوع وحجم وموقع الجسم الغريب، يمكن أن يشمل العلاج ما يلي: غسل الجسم الغريب بلطف بالماء أو قطرات العين وضع قطعة من القطن على الجسم لإزالته العناية الطبية لإزالة الشظايا المعدنية أو الزجاجية 2. التهابات العين يمكن أن تُسبب التهابات العين الناتجة عن البكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات أو الطفيليات ألمًا حادًا في العين، و تشمل التهابات العين الشائعة ما يلي: التهاب الملتحمة : يُعرف أيضًا باسم التهاب الملتحمة الوردي، وهو التهاب يصيب الملتحمة ، وعادةً ما تُسبب الفيروسات أو البكتيريا أو مسببات الحساسية هذه الحالة . التهاب القرنية : هو التهاب يصيب القرنية ، و قد تُسببه إصابة طفيفة أو دخول جسم غريب إلى العين، كما يُمكن أن تُسبب البكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات أو الطفيليات نوعًا مُعْدِيًا من هذه الحالة . التهاب النسيج الحجاجي : هو عدوى شديدة تصيب الدهون والعضلات والأنسجة المحيطة بالعين، وغالبًا ما تكون ناجمة عن عدوى الجيوب الأنفية ، أو عدوى الوجه، أو صدمة العين. التهاب باطن العين: تؤثر هذه العدوى على السوائل والأنسجة داخل مقلة العين، تحدث عادةً بعد جراحة العين، أو حقنة في مقلة العين، أو إصابة العين . التهاب الجفن : تحدث هذه العدوى أو الالتهاب الشائع في الجفن بسبب الوردية ، وهي حالة جلدية شائعة تتميز بظهور الأوعية الدموية في الوجه والجفون، أو النمو المفرط للكائنات الحية الشائعة مثل بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية أو ديمودكس. 3. تهيجات وأمراض العين يمكن أن تُسبب الحالات التي تُهيّج الجفن الداخلي الحساس أو مُقلة العين ألمًا حادًا في عينك. تشمل هذه المشاكل ما يلي: سحجات القرنية : قد تخدش العدسات اللاصقة أو الأجسام الغريبة الطبقة الظهارية للقرنية، وهي الطبقة الخارجية منها، وقد يؤدي ذلك إلى كشف النهايات العصبية في القرنية، مما يجعلها شديدة الحساسية . جفاف العين: يحدث جفاف العين عندما لا تُنتج العينان كمية كافية من الدموع للحفاظ على رطوبتها، وقد يحدث هذا بسبب بعض الأمراض، أو جفاف العين، أو استخدام العدسات اللاصقة، أو تناول بعض الأدوية . التهاب العنبية الأمامي : يحدث بسبب التهاب القزحية، الجزء الملون من العين، وعادة ما يكون مرتبطًا بإصابة أو حالة من أمراض المناعة الذاتية أو عدوى. الجلوكوما : تحدث هذه الحالة عندما يتراكم السائل في مقدمة العين، مما يُسبب ضغطًا قد يُلحق الضرر بالعصب البصري . 4. الصداع قد تُسبب بعض أنواع الصداع ألمًا حادًا وطعنًا حول العين، مثل: الصداع العنقودي : يُسبب هذا النوع من الصداع ألمًا في جانب واحد من الوجه، من الرقبة إلى الصدغ، قد يسبب أيضًا حساسية للضوء . الصداع النصفي : عادةً ما يُسبب الصداع النصفي ألمًا نابضًا شديدًا في الرأس، والصدغين، و خلف إحدى العينين أو الأذنين، ومن الأعراض الشائعة له الحساسية للصوت أو الضوء، والغثيان، والقيء . متى يجب طلب الاستشارة الطبية فورا؟ الحصول على الرعاية الطبية المناسبة لمشكلة خطيرة في العين يمكن أن يمنع حدوث أضرار طويلة المدى.، اطلب الرعاية الفورية من طبيب عيون، إذا كنت تعاني من أي من الأعراض التالية المصحوبة بألم حاد في عينك: دليل على وجود قطع أو خدش في عينك جسم غريب عالق في عينك رؤية هالات حول الأضواء ظهور القرنية المعتمة الحمى والقشعريرة أو غيرها من علامات العدوى الجسدية المواد الكيميائية في عينيك احمرار العين، أو تورمها، أو إفرازاتها، أو ضغطها انتفاخ مقل العيون عدم القدرة على تحريك عينيك خارج نطاقها الطبيعي الغثيان أو القيء أو الصداع تغير في البصر، مثل عدم وضوح الرؤية أو ازدواج الرؤية نزيف لا يمكن السيطرة عليه


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة تعرف على أكثر 8 أماكن اتساخا في المنزل
الاثنين 4 أغسطس 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - كشف تقرير لمنصة "هيلث لاين"، المتخصصة في أخبار الصحة والطب، عن أكثر ثمانية أماكن اتساخا في المنزل، ويحتمل أن تكون مليئة بالبكتيريا والجراثيم. المطبخ وفقا لمؤسسة الصحة الوطنية الأميركية (NSF)، فإن المناطق التي يخزن أو يحضر فيها الطعام هي أكثر الأماكن تلوثا مقارنة بأماكن أخرى في المنزل. وتحتوي 75 بالمئة من قطع الإسفنج والقماش المستخدمة في المطبخ على بكتيريا مثل السالمونيلا، والإشريكية القولونية. وينصح الأطباء بغسل أدوات المطبخ بشكل منتظم كلوح التقطيع، وآلة صناعة القهوة، والثلاجة، وحوض المطبخ، وسطح الطاولة. كما يوصى باستعمال مناديل معقمة لمسح الصنابير وأسطح الثلاجات، وتسخين الإسفنج المبلل في الميكروويف لقتل البكتيريا، وتغيير مناشف المطبخ عدة مرات أسبوعيا. المقابض والمفاتيح والأزرار يغفل أغلب الناس غسل مقابض الأبواب ومفاتيح الإنارة وأزرار تشغيل الأجهزة. وتشير بيانات مؤسسة الصحة الوطنية الأميركية إلى أن هذه الأماكن غالبا ما تكون مليئة بالجراثيم، وينصح بتنظيفها أسبوعيا. حقيبة المكياج الفرش، الزوايا الضيقة، والشقوق الصغيرة في أدوات المكياج تعد بيئة مثالية لنمو الجراثيم. ويمكن أن تسبب هذه الجراثيم التهابات في الجلد أو العين، أو تنقل الفيروسات من اليدين إلى الوجه. وينصح الخبراء بتخزين منتجات التجميل في مكان جاف، وتنظيف فرش المكياج أسبوعيا، واستبدال مستحضرات التجميل كل ستة أشهر. الحمام الحمام بيئة مثالية لنمو البكتيريا، خاصة حوض الاستحمام، والمصارف، والصنابير، وأرضية المرحاض، والمناشف، وفرشاة الأسنان. ويوصى بتطهير الحمام يوميا، وتغيير المناشف أسبوعيا، وفرشاة الأسنان كل ثلاثة أشهر. الغسيل يؤدي ترك الملابس المبللة في الغسالة إلى تكاثر الجراثيم. ويؤكد الخبراء على ضرورة نشر الغسيل فور انتهاء الغسالة، إلى جانب استخدام الماء الساخن لغسل الملابس التي ترتدى خارج المنزل لقتل الجراثيم. غرفة المعيشة والمكتب المنزلي قد تكون الأجهزة المشتركة، مثل جهاز التحكم عن بعد، ولوحات المفاتيح، والهواتف، والأجهزة اللوحية، ملوثة بالجراثيم. ويوصي الأطباء بتنظيف هذه الأجهزة بمناديل معقّمة، أو الماء والصابون. الحيوانات الأليفة كشفت دراسة لمؤسسة NSF أن الحيوانات الأليفة تنقل الجراثيم، وتوصلوا إلى أن أوعية طعام وألعاب الحيوانات تعج بالبكتيريا مثل المكورات العنقودية والعفن. ويوصى بتنظيف الأوعية وألعاب الحيوانات يوميا بالماء الدافئ والصابون، وتنظيف أقدام الحيوانات قبل دخولها للمنزل. الأغراض الشخصية يمكن أن تنقل الأغراض الشخصية، مثل الأحذية، والحقائب، وسماعة الأذن ومحفظة النقود، الجراثيم من الخارج إلى داخل المنزل.


الدستور
منذ 18 ساعات
- الدستور
مخاطر لتناول الوجبات الخفيفة دون وعي على أمعائك
يُعّد تناول الوجبات الخفيفة بشكل متكرر ودون وعي، أمر في غاية الخطورة ويؤثر بشكل سلبي على صحة الأمعاء ووظائف الجهاز الهضمي الأساسية، في ظل نمط الحياة السريع الذي يعاني منه الكثير اليوم، أصبحت عادة تناول الوجبات الخفيفة "المتتالية" أو ما يعرف بـ"الرعي" أمرًا شائعًا، حيث يتناول الأفراد على مدار اليوم مكسرات، بسكويت، رقائق بطاطس، أو حتى قطع شوكولاتة دون وعي أو تخطيط، مما قد يضر بشكل خطير بصحة الأمعاء. وفقًا لموقع 'health' الطبي أول مخاطر تناول الوجبات الخفيفة المتكررة هو اضطراب "نظام التدبير المنزلي" في الأمعاء، وهو نظام تنظيف داخلي مهم يسمى "المجمع الحركي المهاجر"، هذا النظام يعمل بين الوجبات لإزالة بقايا الطعام والبكتيريا الضارة، ولكنه يتوقف كلما تم تناول وجبة خفيفة، مما يؤدي إلى تراكم المواد غير المهضومة وزيادة فرص الانتفاخ وعسر الهضم وحتى فرط نمو البكتيريا في الأمعاء الدقيقة (SIBO). ثانيًا، يؤدي تناول الوجبات الخفيفة بشكل مستمر، خاصةً الأطعمة المصنعة والسكريات، إلى تعطيل توازن الميكروبيوم داخل الأمعاء، وهو المجتمع الحيوي من البكتيريا الضرورية للصحة الهضمية والمناعة والمزاج، الكربوهيدرات المكررة والسكر تؤدي إلى نمو مفرط للبكتيريا الضارة وتقليل البكتيريا المفيدة، مما يؤثر سلبًا على عملية الهضم ووظائف المناعة. أما المخاطرة الثالثة فتتمثل في إضعاف قدرة الأمعاء على الحصول على الراحة الكافية لإصلاح وتجديد بطانتها وإنزيماتها، ما قد يسبب مشاكل مثل ارتجاع المريء، بطء الهضم، وسوء امتصاص العناصر الغذائية، تناول الوجبات الخفيفة بشكل مفرط يقلل من فترات الصيام التي تحتاجها الأمعاء للتعافي. ولذلك، يتم النصح بعدم الامتناع التام عن تناول الوجبات الخفيفة، بل ضبط النفس والتحكم في وقت ونوع الوجبة الخفيفة، يمكن تناول وجبات خفيفة صحية مثل الفواكه، المكسرات المنقوعة، والزبادي المخمر، مع الحرص على وجود فواصل زمنية بين الوجبات تتراوح بين أربع إلى خمس ساعات. إن اتباع نظام غذائي منظم وغني بالألياف، والخضروات، والحبوب الكاملة يدعم صحة الميكروبيوم والأمعاء، ويقلل من المخاطر المرتبطة بالعادات الغذائية غير الصحية، لذا، يجعل من المهم أن يكون تناول الوجبات الخفيفة خيارًا واعيًا ومدروسًا للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي والرفاهية العامة.