logo
إعدادات في أندرويد يجب إيقافها فورًا لتعزيز الأمان

إعدادات في أندرويد يجب إيقافها فورًا لتعزيز الأمان

سوالف تك٢٤-٠٧-٢٠٢٥
<p></p>
<p>أصبح استخدام الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من روتيننا اليومي، سواء للتواصل أو العمل أو الترفيه. ولكن مع هذا الاعتماد المتزايد، تزداد أيضًا المخاطر المرتبطة بالأمان والخصوصية. في نظام أندرويد، توجد العديد من الإعدادات التي تبدو مفيدة ظاهريًا لكنها قد تُستخدم لتهديد أمنك أو استغلال بياناتك. في هذا المقال، نسلّط الضوء على خمس إعدادات خطيرة يجب أن تفكر بإيقافها فورًا لحماية هاتفك ومعلوماتك.</p>
<h3 class="wp-block-heading"><strong>1. تقييد أذونات التطبيقات</strong></h3>
<h5 class="wp-block-heading">من الضروري مراجعة الأذونات التي تطلبها التطبيقات وتقييدها بما يتناسب مع وظائفها الأساسية. على سبيل المثال، لا يحتاج تطبيق الألعاب إلى الوصول إلى جهات الاتصال أو الموقع الجغرافي. لضبط الأذونات، اذهب إلى &#8220;الإعدادات&#8221; &gt; &#8220;الخصوصية&#8221; &gt; &#8220;إدارة الأذونات&#8221; وقم بتعديل الأذونات لكل تطبيق حسب الحاجة.</h5>
<h3 class="wp-block-heading"><strong>2. إيقاف ميزة &#8220;فتح القفل التلقائي في الأماكن الموثوقة&#8221;</strong></h3>
<h5 class="wp-block-heading">تسمح هذه الميزة للجهاز بالبقاء مفتوحًا في أماكن معينة مثل المنزل أو العمل، مما قد يعرضه للاستخدام غير المصرح به في حال فقدانه أو سرقته. لإيقاف هذه الميزة، اذهب إلى &#8220;الإعدادات&#8221; &gt; &#8220;الأمان&#8221; &gt; &#8220;فتح القفل التلقائي&#8221; وقم بإيقافها.</h5>
<h3 class="wp-block-heading"><strong>3. إخفاء الإشعارات على شاشة القفل</strong></h3>
<h5 class="wp-block-heading">قد تحتوي الإشعارات على معلومات حساسة مثل الرسائل أو التنبيهات البنكية. لإخفاء هذه الإشعارات، اذهب إلى &#8220;الإعدادات&#8221; &gt; &#8220;التطبيقات والإشعارات&#8221; &gt; &#8220;الإشعارات&#8221; &gt; &#8220;إعدادات شاشة القفل&#8221; واختر &#8220;عدم إظهار الإشعارات&#8221;.</h5>
<h3 class="wp-block-heading"><strong>4. تعطيل تتبع الموقع</strong></h3>
<h5 class="wp-block-heading">تسمح بعض التطبيقات بتتبع موقعك الجغرافي بشكل مستمر، مما يشكل خطرًا على خصوصيتك. لإيقاف تتبع الموقع، اذهب إلى &#8220;الإعدادات&#8221; &gt; &#8220;الموقع&#8221; وقم بإيقافه أو ضبطه ليعمل فقط عند استخدام التطبيقات.</h5>
<h3 class="wp-block-heading"><strong>5. إيقاف الإعلانات المخصصة</strong></h3>
<h5 class="wp-block-heading">تجمع بعض التطبيقات بياناتك لتقديم إعلانات مخصصة، مما قد يعرض خصوصيتك للخطر. لإيقاف هذه الإعلانات، اذهب إلى &#8220;الإعدادات&#8221; &gt; &#8220;Google&#8221; &gt; &#8220;الإعلانات&#8221; وقم بتفعيل خيار &#8220;إلغاء تخصيص الإعلانات&#8221;.</h5>
<p>الاهتمام بالأمان الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة في عصر تتسارع فيه التهديدات السيبرانية. من خلال خطوات بسيطة مثل تعطيل بعض الإعدادات الافتراضية، يمكنك تقليل مخاطر التجسس، التسريب، وسوء استخدام بياناتك. لا تنتظر حتى تقع ضحية لاختراق أو تسريب… ابدأ من اليوم، وراجع إعدادات هاتفك لتحصين نفسك من المخاطر القادمة.</p>
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدون رواتب فلكية.. إيلون ماسك يكسر صمته حول استقطاب خبراء الذكاء الاصطناعي
بدون رواتب فلكية.. إيلون ماسك يكسر صمته حول استقطاب خبراء الذكاء الاصطناعي

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

بدون رواتب فلكية.. إيلون ماسك يكسر صمته حول استقطاب خبراء الذكاء الاصطناعي

داريو أمودي وتصدر أندرو تولوش عناوين الأخبار العالمية بعدما رفض عرضًا ضخمًا بقيمة 1.5 مليار دولار من مارك زوكربيرغ للعودة إلى العمل في ميتا. تولوش، المهندس البارز السابق في OpenAI، اختار بدلاً من ذلك المضي قدمًا في مشروعه الخاص، كمؤسس مشارك لمختبر Thinking Machines Lab إلى جانب ميرا موراتي، المديرة التقنية السابقة في OpenAI. ورغم أن شركتهما لا تزال في مراحلها الأولى، تُقدّر قيمتها السوقية حاليًا بحوالي 12 مليار دولار. في عالم التكنولوجيا المتسارع، تحولت العقول النيرة إلى أثمن الموارد، والمبالغ الخيالية التي تُستثمر في استقطابها تعكس حجم المنافسة والرهان على المستقبل. لكن، رغم أهمية المال والبنى التحتية، يبقى العامل الأهم هو القدرة على إلهام الباحثين ومنحهم البيئة المناسبة للإبداع والابتكار. فالعقول لا تُشترى بالمال وحده، بل تحتاج إلى مساحة حقيقية لصناعة المستقبل وبناء غد أفضل للبشرية.

الظبي المهيري.. رحلة في الذكاء الاصطناعي مع أول أكاديمية للأطفال
الظبي المهيري.. رحلة في الذكاء الاصطناعي مع أول أكاديمية للأطفال

الإمارات اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • الإمارات اليوم

الظبي المهيري.. رحلة في الذكاء الاصطناعي مع أول أكاديمية للأطفال

خطوة رائدة أخرى تضيفها الطفلة الإماراتية، الظبي المهيري، أصغر ناشرة في العالم، وصاحبة أربعة أرقام قياسية عالمية، حيث أطلقت أول أكاديمية مخصصة لتعليم الذكاء الاصطناعي للأطفال، تجسيداً لاستراتيجية دولة الإمارات التي تضع على رأس أولوياتها تمكين الأجيال المقبلة بالمهارات الرقمية وعلوم المستقبل بشكل عام، كما تتماشى هذه الخطوة مع طموحات دولة الإمارات في ريادة قطاع التكنولوجيا والتعليم. وأوضحت المهيري لـ«الإمارات اليوم»، أن الأكاديمية التي تحمل اسم «AI Learning Academy»، تستهدف الفئة العمرية من سبعة أعوام إلى 13 عاماً، وتقدم منهجاً تفاعلياً متعدد المستويات، يدمج التعليم الذاتي بمفاهيم الذكاء الاصطناعي الحديثة، مع دروس مصممة خصيصاً بلغة مبسطة ومرئية تناسب الأطفال، وتغطي موضوعات، مثل تعلم الآلة، والخوارزميات، والروبوتات، وأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي. برنامج محمد بن راشد للمعرفة وأضافت: «هذه الخطوة المهمة تأتي ثمرة لالتحاقي ببرنامج محمد بن راشد للمعرفة (أكاديمية مهارات المستقبل)، حيث كان البرنامج بداية دخولي مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، ومن خلاله تعلمت من الصفر، وشجعني على مواصلة التركيز على هذا المجال، وكذلك تخرجت مهندسة ذكاء اصطناعي في شركة IBM»، موضحة أنها أتمت مرحلة تعليمية مدتها 163 ساعة تدريب، ضمن مبادرات مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة «أكاديمية مهارات المستقبل»، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وأشارت إلى أن الفرصة التي أتيحت لها من خلال «أكاديمية مهارات المستقبل»، شجعتها على التفكير في وسيلة لجذب الأطفال لهذا المجال، وإتاحة الفرصة أمامهم لفهم التكنولوجيا من حولهم، لا أن يكونوا فقط مستخدمين لها، مضيفة: «من هنا جاءت فكرة الأكاديمية الموجهة فقط للأطفال في كل مكان، لتكون بمثابة المفتاح لفهم المستقبل والمشاركة في بنائه. فمن المقرر أن تفتح الأكاديمية أبوابها افتراضياً أمام الأطفال من مختلف دول العالم، مع محتوى تدريجي يتضمن شهادات تشجيعية بعد اجتياز كل مستوى، ما يجعل التجربة محفّزة وآمنة وموجهة نحو بناء قدرات الجيل الرقمي القادم». 20 درساً وعن كيفية عمل الأكاديمية، أوضحت أن الدروس والمحتوى التعليمي الذي تقدمه مسبق التسجيل، ويتضمن 20 درساً تجمع بين مقاطع الفيديو وأوراق العمل والمشاريع العملية التفاعلية، وتعتمد هذه الدروس منهجاً يهتم بالإبداع البصري لجذب الطفل، وعدم تكدس المعلومات، حتى تناسب هذه الفئة العمرية. لافتة أن الطالب عندما يدخل الموقع يجد أمامه المحتوى جاهزاً، وخلال الدراسة يمر بمراحل متتالية عبر الدروس الـ20 إلى أن ينتهي من الدراسة ويتخرج، مشيرة إلى أن الموقع الإلكتروني يخضع لضوابط لتأكيد جدية الدارسين، حيث يقوم الطالب بتسجيل بياناته، مع التأكيد على موافقة ولي الأمر، أو أن ولي الأمر هو الذي يتولى تسجيل طفله، كذلك يتم التأكد من هوية الطفل ومعلوماته الأساسية. إلى جانب تدشين الأكاديمية، ذكرت المهيري أنها قامت خلال الفترة الماضية بالمشاركة في معرض الكتاب في الصين، وقدمت ورش عمل عدة عن الكتابة الإبداعية والمبادرات التي قدمتها بمشاركة شقيقيها المها وسعيد، اللذين سبق وتم تسجيلهما في موسوعة الأرقام القياسية كأصغر كتّاب، معربة عن فخرها واعتزازها بتمثيل وطنها في فعاليات خارجية، بما يعكس ما توليه الدولة والقيادة لأبناء الإمارات من ثقة ودعم في مختلف المجالات. 4 أرقام قياسية دخلت الظبي المهيري موسوعة غينيس للأرقام القياسية أربع مرات، منها كأصغر ناشرة لكتاب ثنائي اللغة، وأصغر ناشرة لسلسلة كتب، وأصغر كاتبة عمود صحافي في صحيفة ومجلة، إضافة إلى فوزها بجائزة الأميرة ديانا العالمية عام 2024، نظراً لمساهماتها في مجالات إنسانية والعمل المناخي، كما تم اختيارها ضمن مبادرة «50 شركة من المستقبل» من قبل وزارة الاقتصاد، وفازت بزمالة ريادة الأعمال في جامعة جورج تاون في واشنطن، بدعم من القنصلية الأميركية، وتعد أصغر خريجة في برنامج التعليم التنفيذي في جامعة نيويورك أبوظبي، بالتعاون مع «ستارت إيه دي» والقنصلية الأميركية. الظبي المهيري: • «الأكاديمية» تفتح أبوابها أمام الأطفال مع محتوى تدريجي يتضمن شهادات تشجيعية بعد اجتياز كل مستوى. • الخطوة تأتي ثمرة التحاقي ببرنامج محمد بن راشد للمعرفة الذي كان بداية دخولي مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة.

«ميتا» تدخل حلبة الذكاء الاصطناعي.. هل تطيح بفوقية «أبل» و«غوغل»؟
«ميتا» تدخل حلبة الذكاء الاصطناعي.. هل تطيح بفوقية «أبل» و«غوغل»؟

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

«ميتا» تدخل حلبة الذكاء الاصطناعي.. هل تطيح بفوقية «أبل» و«غوغل»؟

في الوقت الذي يُنظر فيه إلى عملاقي التقنية «أبل» و«غوغل» على أنهما اللاعبَين الأكثر ترجيحاً للهيمنة على مستقبل الذكاء الاصطناعي التفاعلي، يبرز اسم ثالث يغيب قليلاً عن الأذهان رغم امتلاكه قاعدة جماهيرية لا يُستهان بها، إنه «ميتا». تمتلك «ميتا» ما يمكن وصفه بـ«الميزة التوزيعية الاستثنائية» وهي ميزة حاسمة في المعركة الدائرة حالياً بين شركات التكنولوجيا الكبرى للهيمنة على واجهات المستخدمين والمساعدين الشخصيين للذكاء الاصطناعي. كيف لا؟ والشركة الأم لتطبيقات «فيسبوك» و«إنستغرام»، و«واتساب»، حرفياً في جيب أكثر من 3.4 مليار مستخدم نشط حول العالم، وفقاً لنتائجها الفصلية الأخيرة. تحول استراتيجي في الأهداف تسعى «ميتا» بقوة لإعادة تعريف نفسها لاعباً أساسياً في الذكاء الاصطناعي، أكثر من كونها مجرد شركة تواصل اجتماعي، فالشركة تضخ مليارات الدولارات في بناء بنية تحتية متطورة للقطاع، تشمل مراكز بيانات ورقائق متخصصة وتقدم عروضاً مالية مغرية لاستقطاب أبرز المواهب في المجال. وفي يونيو/حزيران الفائت، أعلن رئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ، إطلاق وحدة جديدة باسم «مختبرات ميتا للذكاء الفائق»، أوMeta Superintelligence Labs، تتولى قيادة جهود الشركة ذات الصلة ورغم أن أغلب استخدامات «ميتا» للذكاء الاصطناعي تركز حالياً على تحسين الإعلانات وزيادة التفاعل داخل تطبيقاتها، إلا أن دخولها سوق المستهلكين عبر إطلاق روبوت المحادثة «ميتا إيه آي» المدمج في واتساب وإنستغرام، يُعد تحولاً استراتيجياً كبيراً. البيانات.. كنز «ميتا» الخفي ترى كلير بوفيريه، الرئيسة المشاركة لفريق الابتكار العالمي في «ليون تراست» لإدارة الأصول، أن نقطة القوة الحقيقية لميتا تكمن في حجم ونوعية البيانات التي تمتلكها وقالت: «نعلم جميعاً أن البيانات الحصرية هي من أهم الأصول عند تطوير منتجات أو خدمات ذكاء اصطناعي ولكن ليست كلها متساوية في قيمتها، ميتا لديها بيانات تواصل ومنشورات اجتماعية، هي الأكثر خصوصية وحداثة في العالم حول سلوك مليارات المستخدمين». وتكمن الأهمية في أن منصات «ميتا» أصبحت المكان الذي تُخزّن فيه البيانات الشخصية الآنية، ويتم التفاعل من خلالها باستمرار، ما يمنحها ميزة تنافسية في تقديم ذكاء اصطناعي أكثر تخصيصاً. غياب نظام التشغيل الخاص! رغم تفوقها في حجم البيانات وعدد المستخدمين، تواجه «ميتا» تحدياً هيكلياً كبيراً يتمثل في غياب نظام تشغيل خاص بها، على عكس «أبل» و«مايكروسوفت» و«غوغل»، الذين يسيطرون على أنظمة التشغيل في معظم الأجهزة، ما يُسهِّل عليهم تمرير أدواتهم الذكية للمستخدمين بطريقة لا تستطيع «ميتا» مجاراتها. من جهة أخرى، يرى محللون أن الذكاء الاصطناعي الشخصي والمولّد، القائم على التعلم من عادات المستخدم وتفاعله مع جهازه، يمنح مطوري هذه الأنظمة ميزة تفاضلية حاسمة في الوصول لبيانات المستخدم وتخصيص التجربة، كما هو الحال مع «جيمناي» أو ما تطوره «أبل». الميتافيرس ومستقبل المنصة في عام 2021، أعادت «فيسبوك» تسمية نفسها إلى «ميتا» في إطار استراتيجيتها للتركيز على العالم الافتراضي أو «الميتافيرس» وهو عالم رقمي يتيح للمستخدمين التفاعل كـ«أفاتارات» داخل بيئة افتراضية موحدة، يُمكن الوصول إليها من خلال سماعات الواقع الافتراضي أو متصفح الويب. ورغم أن المشروع لم يحقق النجاح المأمول وما تزال وحدة «رياليتي لابس» تُسجل خسائر بمليارات الدولارات، يعتقد المحللون أن هذه الخطوة تعبّر عن رغبة زوكربيرغ في بناء منصة تشغيل رقمية خاصة بالشركة، تضع منتجاتها في الواجهة مباشرة أمام المستخدم، دون الاعتماد على منصات الآخرين. إن رهانات «ميتا» الكبيرة على البنية التحتية والابتكار قد تؤهلها للعب دور محوري في إعادة تشكيل مستقبل واجهات الذكاء الاصطناعي الشخصية. والسؤال الحقيقي لم يعد «من يمتلك التكنولوجيا الأقوى؟» بل ربما «من يستطيع تقديم تجربة أكثر خصوصية وتأثيراً في حياة المستخدم اليومية؟».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store