logo
مصادر وكالة بلومبرغ نيوز: اسم وزير الخزانة الأميركيّ سكوت بيسنت برز بهذه الصفة

مصادر وكالة بلومبرغ نيوز: اسم وزير الخزانة الأميركيّ سكوت بيسنت برز بهذه الصفة

LBCIمنذ 2 أيام

برز اسم وزير الخزانة الأميركيّ سكوت بيسنت، بصفته مرشحًا محتملًا لخلافة رئيس مجلس الاحتياطيّ الاتحاديّ (البنك المركزي الأميركيّ) جيروم باول، وفق ما أكّدت مصادر وكالة بلومبرغ نيوز.
وقالت بلومبرج إنّ بيسنت ينضم إلى قائمة صغيرة من المرشحين لمنصب رئيس البنك المركزيّ الأميركيّ تضم أيضًا المسؤول السابق في مجلس الاحتياطيّ الاتحاديّ كيفن وارش.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول عراقي لرويترز: شركات الطاقة الأجنبية تواصل عملها ولا إجلاء للموظفين
مسؤول عراقي لرويترز: شركات الطاقة الأجنبية تواصل عملها ولا إجلاء للموظفين

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

مسؤول عراقي لرويترز: شركات الطاقة الأجنبية تواصل عملها ولا إجلاء للموظفين

أكد مسؤول عراقي كبير يشرف على عمليات الشركات الأجنبية في حقول النفط جنوب العراق لوكالة "رويترز"، أن شركات الطاقة الأجنبية تواصل عملياتها كالمعتاد. وأضاف المسؤول العراقي في حديثه لرويترز أن وزارة النفط العراقية لم تتلقّ أي إخطار من المشغلين بشأن خفض أعداد الموظفين بأي شكل من الأشكال. وكانت الولايات المتحدة أعلنت نيتها اتخاذ إجراءات عدة في الشرق الأوسط "بسبب تزايد المخاطر الأمنية في المنطقة"، مثل إجلاء أفراد أميركيين وإخلاء سفارتها جزئياً، والسماح لأسر العسكريين وبعض موظفي الحكومة بمغادرة مناطق من الشرق الأوسط كالبحرين والكويت. اليوم 11:01 اليوم 09:39 كما قفزت أسعار النفط بأكثر من 4% بعد أخبار الإجلاء. وتأتي هذه الخطوات الأميركية في وقتٍ مضطرب تمر به المنطقة، وعدم وضوح نتائج مسار المفاوضات النووية الإيرانية الأميركية. وفي السياق، هدّد ترامب مراراً بضرب إيران إذا فشلت المحادثات بشأن برنامجها النووي، وأشارت معلومات للمخابرات الأميركية إلى أن "إسرائيل" تجري استعدادات لشن ضربة على منشآت نووية إيرانية، في وقتٍ أكد وزير الدفاع الإيراني أن طهران ستهاجم قواعد أميركية في المنطقة إذا تعرضت إيران لضربات. ورغم القرارات الأميركية، أفاد مصدر حكومي عراقي بأن بغداد لم ترصد أي حدث أمني يستدعي الإخلاء. كما أوضح مسؤول أميركي أنه لم يطرأ أي تغيير على العمليات في قاعدة العديد الجوية في قطر، أكبر قاعدة عسكرية أميركية في الشرق الأوسط، وأنه لم يصدر أي أمر إجلاء للموظفين أو العائلات المرتبطة بالسفارة الأميركية في قطر، والتي تعمل كالمعتاد. يُذكر أنه للولايات المتحدة وجود عسكري في كل من العراق والكويت وقطر والبحرين والإمارات.

البيتزا لم تعد "طعام الفقراء".. مؤشّر اقتصادي جديد في أميركا يترنّح
البيتزا لم تعد "طعام الفقراء".. مؤشّر اقتصادي جديد في أميركا يترنّح

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

البيتزا لم تعد "طعام الفقراء".. مؤشّر اقتصادي جديد في أميركا يترنّح

في ظل تأرجح الأسواق على وقع التوترات التجارية والرسوم الجمركية، يبرز مؤشّر غير تقليدي يكشف حال الاقتصاد الأميركي: البيتزا. لطالما اعتُبرت البيتزا خيارًا اقتصاديًا وسهلًا لإطعام العائلة، بل ومؤشرًا على إنفاق الأسر المتوسطة والمنخفضة الدخل. وازدادت شعبيتها خلال جائحة "كوفيد-19"، حيث شكّلت ملاذًا غذائيًا آمنًا في فترات الإغلاق، وسجّلت كبرى سلاسل البيتزا مثل "دومينوز" و" بابا جونز" نموًا مزدوج الرقم في مبيعاتها عام 2020. لكن الصورة في 2025 تبدو مختلفة. فقد تراجعت مبيعات المحال القائمة لدى "بيتزا هت" بنسبة 5%، و" بابا جونز" بـ2.7%، و"دومينوز" بـ0.5% خلال الربع الأول من العام. والسبب؟ لم تعد البيتزا بمتناول أصحاب الدخل المحدود، بعدما ارتفع متوسط سعر البيتزا الكبيرة إلى 18.14 دولار، وقفز متوسط الفاتورة بنحو 30% منذ 2019. تُضاف إلى هذا التراجع عوامل أخرى، أبرزها وفرة خدمات التوصيل الجديدة مثل " أوبر إيتس" و"غروبهب"، والتحول نحو الأطعمة الصحية. لكنّ الأثر الأبرز يكمن في تآكل ما كانت تمثله البيتزا: قيمة غذائية بسعر مقبول. وفي وقت تحاول "دومينوز" إنقاذ ما يمكن عبر تعزيز الطلبات الخارجية الأرخص كلفة، يجد المستهلكون من أصحاب الميزانيات المحدودة أنفسهم مضطرين لإعادة التفكير في وجبتهم المفضلة. هكذا، أصبحت البيتزا – من كونها رمزًا للراحة والقيمة – مرآة دقيقة لعصر اقتصادي ضاغط، حيث حتى "طعام الفقراء" لم يعد في متناول الجميع. (بلومبرغ)

الذهب يتفوّق على اليورو كأصل احتياطي عالمي في 2024
الذهب يتفوّق على اليورو كأصل احتياطي عالمي في 2024

الميادين

timeمنذ 15 ساعات

  • الميادين

الذهب يتفوّق على اليورو كأصل احتياطي عالمي في 2024

كشف البنك المركزي الأوروبي أنّ الذهب تجاوز اليورو كأصل احتياطي عالمي في عام 2024، ليصبح ثاني أهم أصل احتياطي عالمي للبنوك المركزية في عام 2024، بعد الدولار الأميركي، وذلك في ظل موجة شراء تاريخية للمعدن الأصفر وارتفاعات حادة في أسعاره. وبحسب تقرير صدر عن البنك المركزي الأوروبي اليوم الأربعاء، فقد شكّلت السبائك الذهبية ما نسبته 20% من الاحتياطيات الرسمية العالمية في العام الماضي، مقارنةً بـ16% لليورو، فيما حافظ الدولار الأميركي على المرتبة الأولى بنسبة 46%. اليوم 10:23 9 حزيران وأكّد البنك في تقريره أن "البنوك المركزية واصلت تجميع الذهب بوتيرة قياسية"، موضحاً أن عام 2024 شهد للسنة الثالثة على التوالي شراء أكثر من 1000 طن من الذهب من قبل البنوك المركزية، وهو ما يعادل خُمس الإنتاج السنوي العالمي، ويزيد بضعف عن متوسط الكميات السنوية المشتراة في العقد الأول من الألفية. ويعكس هذا التوجّه المتسارع نحو الذهب تصاعد القلق الجيوسياسي والاقتصادي عالمياً، إضافة إلى مساعي عدد من الدول لتنويع احتياطاتها وتقليص اعتمادها على العملات الرئيسية الغربية، لا سيما في ظل ارتفاع الفائدة الأميركية وضغوط النظام المالي الدولي على اقتصادات ناشئة. الجدير ذكره أنّ حيازة الذهب عادت لتكتسب زخماً استثنائياً منذ عام 2022، حين بدأت موجات التضخم والاضطرابات المالية العالمية تُعيد تشكيل أولويات البنوك المركزية في إدارة احتياطاتها، وهو ما مهّد الطريق أمام المعدن النفيس لتوسيع مكانته كملاذ آمن ووسيلة تحوّط استراتيجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store