
إعلام عبري: ترامب طالب نتنياهو بإنهاء حرب غزة "الآن"
اضافة اعلان
وبحسب القناة، فإن ترامب أبلغ نتنياهو في مكالمة عبارات لم تصدرها الإدارة الأميركية من قبل وكانت حاسمة في مضمونها، مضيفة أنه قال بوضوح "أريدك أن تُنهي الحرب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 33 دقائق
- البوابة
قصف إيراني جديد.. قتيلة و70 جريحا إسرائيليا و"دمار غير مسبوق" في تل أبيب
قُتلت إسرائيلية، في وقت مبكر من فجر، السبت، جراء قصف بصاروخ إيراني وسط إسرائيل، في حين ارتفع عدد مصابي القصف الإيراني إلى 70 إسرائيليا، وفق القناة الـ12 الإسرائيلية. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن دمار غير مسبوق في منطقة تل أبيب الكبرى، وعن "حدث خطير جدا" في تل أبيب عقب قصف بصاروخ إيراني، وذلك إثر إطلاق إيران دفعة صاروخية جديدة تجاه أهداف إسرائيلية. وبحسب وكالات أنباء إيرانية، فقد أطلق الحرس الثوري الإيراني دفعة جديدة من قواعد صاروخية في طهران وكرمانشاه، في حين كشفت وكالة تسنيم للأنباء عن بدء موجة جديدة من الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل. وكشف الحرس الثوري الإيراني عن استخدامه "منظومات وصواريخ ذكية ذات دقة عالية" في "عملية الوعد الصادق 3" التي أطلقها ردا على الضربات الإسرائيلية الواسعة فجر الجمعة. يأتي ذلك ضمن هجومين صاروخيين شنتها طهران على إسرائيل، بمئات الصواريخ الباليستية، في أكثر هجوم إيراني قوة على إسرائيل. وأكد الحرس الثوري الإيراني تنفيذ هجمات على عشرات الأهداف في إسرائيل، بينها "مراكز عسكرية وقواعد جوية للنظام الصهيوني الغاصب"، ونقلت رويترز عن مسؤول إيراني رفيع المستوى قوله إنه "لن يكون هناك أي مكان آمن في إسرائيل، وإن رد طهران سيكون مؤلما". في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق عشرات الصواريخ من إيران تجاه إسرائيل، وتم اعتراض عدد منها. وأشار إلى أن فرق الإنقاذ والطوارئ تعمل في عدة مواقع في أنحاء إسرائيل وردت منها تقارير عن سقوط صواريخ. وجدد دعوة السكان إلى ضرورة عدم نشر أو مشاركة مواقع الهجمات. وقد نقلت مواقع إعلامية إسرائيلية عن شهود عيان قولهم إن صاروخا إيرانيا وقع في موقع إستراتيجي وسط إسرائيل، فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط صاروخ إيراني بشكل مباشر قرب مقر وزارة الدفاع في تل أبيب. بموازاة ذلك، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية إصابة مبنى بشكل مباشر، فجر السبت، جراء سقوط صاروخ إيراني في مدينة تل أبيب، وتحدثت الجبهة الداخلية الإسرائيلية عن أن الهجمة الصاروخية الإيرانية الأخيرة دمرت أحد المباني في تل أبيب بشكل كامل. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سقوط صواريخ في تل أبيب وبمواقع عدة شمال إسرائيل، وسماع دوي انفجارات قوية في العديد من التجمعات السكنية وسط إسرائيل، بينما دعا الجيش الإسرائيلي السكان إلى دخول المناطق المحمية والملاجئ والبقاء فيها حتى إشعار آخر بعد رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، وأشار إلى أن منظوماته الدفاعية تعمل على اعتراضها. وقد دوت صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب ومستوطنات بالضفة الغربية ومئات المواقع الأخرى في إسرائيل في وقت مبكر من فجر اليوم السبت. المصدر: الجزيرة + وكالات


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
إيران تطلق موجة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل
نفّذت طهران ليل الجمعة/ السبت، هجمات صاروخية جديدة على إسرائيل، ردا على الهجمات الجوية الإسرائيلية غير المسبوقة التي استهدفت أكثر من 200 موقع عسكري ونووي على الأراضي الإيرانية الجمعة، فيما توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمزيد من الضربات. وبينما أكد وزير الخارجية عباس عراقجي أنّ بلاده ترفض الدعوات إلى ضبط النفس، دوّت مساء الجمعة، صفارات الإنذار في مختلف أنحاء إسرائيل، بينما تصاعدت أعمدة دخان كثيف في أجواء تل أبيب بوسط البلاد، بعد دعوة السكان للتوجّه إلى الملاجئ. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنّ موجتين من الصواريخ الإيرانية على الأقل استهدفتا إسرائيل، بينما أعلنت طهران أنّها استهدفت "عشرات الأهداف" و"القواعد والبنى التحتية العسكرية". وتعقيبا على الهجمات الإيرانية، أكد نتنياهو أنّ إسرائيل ستصعّد حملتها العسكرية على إيران. وقال في كلمة مصورة "خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، قضينا على كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين البارزين، أهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم، وقسم كبير من ترسانة صواريخه البالستية"، وأضاف "المزيد آت. النظام لا يعرف ما لحق به، أو ما سيلحق به. لم يسبق له أن كان ضعيفا إلى هذا الحد". من جانبه، اعتبر وزير جيش الاحتلال كاتس أنّ طهران تخطّت "الخطوط الحمر" باستهداف مناطق مدنية. وكان نتنياهو توقع في وقت سابق "عدّة موجات من الهجمات الإيرانية"، بينما أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير أن إسرائيل تواصل استخدام "كامل قوتها" لتحقيق أهداف ضرباتها ضدّ إيران. من جهته، أكد مسؤول أميركي، طالبا عدم الكشف عن اسمه أن بلاده "تساعد في إسقاط صواريخ تستهدف إسرائيل"، من دون أن يكشف أي تفاصيل حول حجم دور واشنطن.


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
هجوم إسرائيلي جديد على مواقع إيرانية والدفاعات الجوية تتصدى
جفرا نيوز - قالت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا" الجمعة، إنه تم تفعيل الدفاعات الجوية في العاصمة الإيرانية طهران في وقت متأخر من مساء الجمعة، لاعتراض ضربات إسرائيلية جديدة، وذلك بعدما شنت إسرائيل عددا من الهجمات على البرنامج النووي الإيراني وقادة عسكريين. وأفاد الإعلام الرسمي في طهران ليل الجمعة، أن المجال الجوي الإيراني سيبقى مغلقا حتى السبت عقب الهجوم الإسرائيلي الواسع ورد طهران الصاروخي عليه. ونقلت وكالة الأنباء، أن "هيئة الطيران المدني... أعلنت في إشعارات للطيران أن المجال الجوي للبلاد سيبقى مغلقا حتى السبت". ونفّذت طهران مساء الجمعة، هجمات صاروخية على إسرائيل، ردا على الهجمات الجوية الإسرائيلية غير المسبوقة التي استهدفت أكثر من 200 موقع عسكري ونووي على الأراضي الإيرانية، فيما توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجمهورية الإسلامية بمزيد من الضربات. وبينما أكد وزير الخارجية عباس عراقجي أنّ بلاده ترفض الدعوات إلى ضبط النفس، دوّت مساء الجمعة، صفارات الإنذار في مختلف أنحاء إسرائيل، بينما تصاعدت أعمدة دخان كثيف في أجواء تل أبيب بوسط البلاد، بعد دعوة السكان للتوجّه إلى الملاجئ. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنّ موجتين من الصواريخ الإيرانية على الأقل استهدفتا إسرائيل، بينما أعلنت طهران أنّها استهدفت "عشرات الأهداف" و"القواعد والبنى التحتية العسكرية". وتعقيبا على الهجمات الإيرانية، أكد نتنياهو أنّ إسرائيل ستصعّد حملتها العسكرية على إيران. وقال في كلمة مصورة "خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، قضينا على كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين البارزين، أهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم، وقسم كبير من ترسانة صواريخه البالستية"، وأضاف "المزيد آت. النظام لا يعرف ما لحق به، أو ما سيلحق به. لم يسبق له أن كان ضعيفا إلى هذا الحد". وحضّ نتنياهو الشعب الإيراني على رص الصفوف ضد "النظام القمعي والشرير"، مؤكدا أن بلاده تشنّ "إحدى أكبر العمليات العسكرية في التاريخ". من جانبه، اعتبر وزير جيش الاحتلال كاتس أنّ طهران تخطّت "الخطوط الحمر" باستهداف مناطق مدنية. وكان نتنياهو توقع في وقت سابق "عدّة موجات من الهجمات الإيرانية"، بينما أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير أن إسرائيل تواصل استخدام "كامل قوتها" لتحقيق أهداف ضرباتها ضدّ إيران. من جهته، أكد مسؤول أميركي، طالبا عدم الكشف عن اسمه أن بلاده "تساعد في إسقاط صواريخ تستهدف إسرائيل"، من دون أن يكشف أي تفاصيل حول حجم دور واشنطن. استهدفت الهجمات الإسرائيلي التي بدأت فجر الجمعة، مواقع نووية وعسكرية شملت منشأة نطنز، وأسفرت أيضا عن مقتل قادة عسكريين كبار، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية للحرس أمير علي حاجي زاده. وتواصلت الضربات الإسرائيلية طيلة الجمعة، مودية بحياة 18 شخصا في مدينة تبريز ومحيطها في شمال غرب البلاد، وفقا لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا)، التي أشارت مساء إلى سماع دوي انفجارات في طهران والمناطق المحيطة بها. كما أفادت وسائل إعلام عن ضربة جديدة على منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. ومساء الجمعة، أفاد المدير العام للوكالة الدولة للطاقة الذرية رفاييل غروسي بأنّ إيران أبلغت الوكالة بتعرّض موقعي فوردو وأصفهان النووين للاستهداف، فيما أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بأنّ أضرارا محدودة لحقت بالموقعين. وقال المتحدث باسم المنظمة بهروز كمالوندي إن "الأضرار اقتصرت على مناطق لم تسبب أي أضرار هيكلية في حالة فوردو... وفي أصفهان، وقعت أيضا هجمات على عدة نقاط مرتبطة بمستودعات اشتعلت فيها النيران"، مضيفا أن "الأضرار لم تكن واسعة النطاق وليس هناك ما يدعو للقلق في ما يتعلق بالتلوث". "خطأ فادح" بعد إطلاق إيران دفعة من الصواريخ أسفرت عن إصابة العديد من البنايات والأشخاص بحسب مسعفين، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنّ بإمكان المواطنين مغادرة الأماكن الآمنة، لكنّه حثهم على البقاء بالقرب منها. في إيران، أكد المرشد الأعلى علي خامنئي، إنّ إسرائيل ارتكبت "خطأ فادحا" بهجومها الواسع على إيران، وتعهّد بأن ذلك سيؤدي الى "تدميرها". وجاء ذلك فيما رفض وزير الخارجية عباس عراقجي خلال اتصال مع نظيره البريطاني ديفيد لامي "الدعوات الموجّهة إلى إيران لضبط النفس بعد العدوان الإسرائيلي". وفي وقت سابق، وصف عراقجي الهجوم الإسرائيلي بأنه "إعلان حرب"، داعيا "مجلس الأمن إلى التحرك على الفور". ويشتبه الغرب وإسرائيل بأن إيران تعمل على تطوير سلاح نووي، وهو ما نفته الأخيرة مرارا. وأتى الهجوم في خضم مباحثات نووية بين الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة، كانت الجولة المقبلة منها مقررة في مسقط الأحد. ومساء الجمعة، أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال محادثة هاتفية على "أهمية الدبلوماسية والحوار" في احتواء التصعيد بين إسرائيل وإيران. وجاء في بيان صادر عن رئاسة الوزراء البريطانية، أن "الزعيمين ناقشا التحركات العسكرية في الشرق الأوسط خلال الليل واتفقا على أهمية الدبلوماسية والحوار"، مضيفا أن ستارمر "أكد مجددا المخاوف الخطيرة التي تشعر بها المملكة المتحدة بشأن البرامج النووية الإيرانية". كذلك، حضّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون واشنطن وطهران على استئناف المحادثات حول البرنامج النووي الإيراني. واعتبر أنّ إيران تتحمّل "مسؤولية كبيرة في زعزعة استقرار المنطقة بأكملها". ويشكل تخصيب اليورانيوم من جانب إيران حجر العثرة الرئيسي في المباحثات الهادفة إلى ضبط برنامج طهران النووي في مقابل رفع العقوبات الكثيرة المفروضة على البلاد. وتطالب واشنطن طهران بالتخلي كليا عن التخصيب، وهو ما ترفضه طهران. وأعلنت الجمهورية الإسلامية الخميس، أنها بصدد زيادة إنتاجها من اليورانيوم المخصب "بشكل كبير" مع بناء منشأة جديدة ردا على اعتماد الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارا يدين "عدم امتثال" إيران لالتزاماتها على الصعيد النووي. وتقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران هي البلد الوحيد غير الحائز السلاح النووي الذي يخصب اليورانيوم عند نسبة 60%. ويحتاج انتاج قنبلة نووية إلى يورانيوم مخصب عند مستوى 90 %. "هجمات أكثر عنفا" وفي أعقاب بدء الهجوم الإسرائيلي، حضّ ترامب إيران على "إبرام اتفاق قبل أن لا يبقى هناك شيء"، محذّرا بأن "الضربات المقبلة ستكون أكثر عنفا". وقال على منصته تروث سوشال "ثمة حتى الآن الكثير من الموت والدمار، لكن ما زال هناك وقت لوقف هذه المذبحة والهجمات المقبلة المقررة التي ستكون أكثر عنفا". وكتب "أعطيت إيران الفرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق". وفي وقت سابق، أكد الرئيس الأميركي لشبكة فوكس نيوز، أنه أُبلغ مسبقا بالضربات الإسرائيلية على إيران، مكررا موقفه بأنه لا يمكن أن يُسمح لطهران بامتلاك قنبلة نووية. ويعود آخر هجوم إسرائيلي على إيران إلى تشرين الأول 2024، عندما نفذت إسرائيل ضربات جوية على أهداف عسكرية ردا على إطلاق نحو 200 صاروخ إيراني على أراضيها. ونددت دول عدّة، من بينها السعودية وتركيا بالهجوم. ودانت حركة حماس والحوثيون في اليمن، وحزب الله في لبنان، الضربات الإسرائيلية التي استهدفت الجمهورية الإسلامية. وأدى الهجوم إلى قفزة كبيرة في أسعار النفط مع ارتفاع بنسبة 12%. في مؤشر إلى خشية من التصعيد، ألغت شركات الطيران في الخليج وعلى رأسها شركة الإمارات، رحلاتها من وإلى العراق والأردن ولبنان وإيران وسوريا. وعلقت شركات رحلاتها إلى دول في المنطقة، من أبرزها "إير فرانس" التي علقت رحلاتها بين باريس وتل أبيب فيما علقت لوفتهانزا الألمانية رحلاتها إلى إيران. وأعلنت سفارات إسرائيلية حول العالم إغلاق أبوابها عقب الهجمات.