
بريطانيا ترفض توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة
قال مساعد وزير الخارجية البريطاني هاميش فالكونر، اليوم الأربعاء، إن المملكة المتحدة "لا تؤيد" توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، معرباً عن "قلقه العميق" من استئناف القصف المكثف على القطاع.
وقال فالكونر: "المملكة المتحدة لا تؤيد توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية". وأضاف، أن "استمرار القتال وإراقة الدماء ليس في مصلحة أحد. على جميع الأطراف، بما فيها إسرائيل، احترام القانون الإنساني الدولي".
'The UK does not support an expansion of Israel's military operations'
Minister Hamish Falconer tells MPs the government is 'deeply concerned about the resumption of hostilities in Gaza'
He was responding to a question by co-leader of the Greens @carla_denyer pic.twitter.com/vHQxxcEkoQ — ITVPolitics (@ITVNewsPolitics) April 2, 2025
وجددت بريطانيا، أمس الثلاثاء، رفض الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وطالبت بإدخال المساعدات لقطاع غزة.
وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إن الاستيطان الإسرائيلي يضر بحل الدولتين، ولا يوفر الأمن لإسرائيل أو الفلسطينيين. واعتبر أن ضم أراضي فلسطينية لن يؤدي إلا إلى العنف وتعريض احتمالات إقامة دولة فلسطينية للخطر.
A year since an Israeli strike killed British aid workers John Chapman, James Henderson, & James Kirby, Gaza remains the deadliest place for humanitarians - with over 400 killed. Recent aid worker deaths are a stark reminder. Those responsible must be held accountable. pic.twitter.com/yvgnQa3CuJ — David Lammy (@DavidLammy) April 1, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- موقع 24
بريطانيا ترفض توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة
قال مساعد وزير الخارجية البريطاني هاميش فالكونر، اليوم الأربعاء، إن المملكة المتحدة "لا تؤيد" توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، معرباً عن "قلقه العميق" من استئناف القصف المكثف على القطاع. وقال فالكونر: "المملكة المتحدة لا تؤيد توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية". وأضاف، أن "استمرار القتال وإراقة الدماء ليس في مصلحة أحد. على جميع الأطراف، بما فيها إسرائيل، احترام القانون الإنساني الدولي". 'The UK does not support an expansion of Israel's military operations' Minister Hamish Falconer tells MPs the government is 'deeply concerned about the resumption of hostilities in Gaza' He was responding to a question by co-leader of the Greens @carla_denyer — ITVPolitics (@ITVNewsPolitics) April 2, 2025 وجددت بريطانيا، أمس الثلاثاء، رفض الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وطالبت بإدخال المساعدات لقطاع غزة. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إن الاستيطان الإسرائيلي يضر بحل الدولتين، ولا يوفر الأمن لإسرائيل أو الفلسطينيين. واعتبر أن ضم أراضي فلسطينية لن يؤدي إلا إلى العنف وتعريض احتمالات إقامة دولة فلسطينية للخطر. A year since an Israeli strike killed British aid workers John Chapman, James Henderson, & James Kirby, Gaza remains the deadliest place for humanitarians - with over 400 killed. Recent aid worker deaths are a stark reminder. Those responsible must be held accountable. — David Lammy (@DavidLammy) April 1, 2025


موقع 24
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- موقع 24
خطأ ستراتيجي..بريطانيا تحذر ترامب من خطأ بوريس جونسون وقطع المساعدات الدولية
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إن قطع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المساعدات الأجنبية سيشكل "خطأ استراتيجياً". 'The world wants more Britain': David Lammy on Trump, tariffs, Gaza and the Chagos Islands (Trust us, that slogan doesn't age well) — David Mulroney (@David_Mulroney) February 8, 2025 وقدمت إدارة ترامب خطة لخفض كبير للموظفين في مختلف أنحاء العالم في مشاريع المساعدات الأمريكية في إطار تفكيكها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، حسب وكالة الأنباء البريطانية بي أيه ميديا. ودعا لامي الولايات المتحدة إلى "النظر عن كثب في خطأ" الحكومة البريطانية السابقة التي أغلقت إدارة التنمية الدولية أيضاً. وقال إن المملكة المتحدة أمضت سنوات في "تصحيح هذا الخطأ الإستراتيجي" بعدما دمج بوريس جونسون إدارة التنمية الدولية في وزارة الخارجية في 2020. وأضاف "ما يمكنني أن أقوله للأصدقاء الأمريكيين إن من المقبول على نطاق واسع أن قرار المملكة المتحدة الذي اتخذ باستعدادات قليلة لغلق إدارة التنمية الدولية وتعليق التمويل على المدى القصير كان خطأ إستراتيجياً كبيراً"، حسب ما قال لصحيفة "غارديان". وستؤدي خطط إدارة ترامب إلى خسارة الآلاف لوظائفهم، فيما لا يال أكثر من 300 منصب موجودة في وكالة الأمم المتحدة للتنمية الدولية لإدارة برامج المساعدة الإنسانية.


الاتحاد
٢١-٠١-٢٠٢٥
- الاتحاد
الإمارات تؤكد أهمية تعزيز استقرار اليمن وازدهاره وأمنه البحري
نيويورك (الاتحاد) أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة أهمية تعزيز استقرار اليمن وازدهاره وأمنه البحري، مشددةً على التزامها الثابت تجاه اليمن وشعبه. وشاركت دولة الإمارات، أمس، في الاجتماع الوزاري حول الدعم الدولي للحكومة اليمنية، الذي عُقد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك بمشاركة أكثر من 35 دولة، ونظمته الحكومة اليمنية بالشراكة مع المملكة المتحدة، برئاسة رئيس مجلس الوزراء اليمني أحمد عوض بن مبارك، ووزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط هاميش فالكونر. ونشرت البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة رسالة عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس» قالت فيها: «أكدت دولة الإمارات على التزامها الثابت تجاه اليمن وشعبه، وأهمية تعزيز استقراره وازدهاره وأمنه البحري». وتعهد الشركاء الدوليون، في بيان مشترك صدر عن الاجتماع الوزاري، بالتزامهم بالتعاون مع الحكومة اليمنية وتقديم الدعم السياسي والمالي والفني لتحقيق رؤية الحكومة وأولوياتها لتحسين ظروف معيشة جميع اليمنيين، مؤكدين أن استقرار اليمن والأمن الإقليمي، بما في ذلك الأمن البحري، لا يمكن تحقيقهما إلا من خلال حكومة مستقرة وفعّالة ومسؤولة أمام شعب اليمن. وأشاد الشركاء الدوليون، في بيانهم، بالتقدم الملحوظ الذي أحرزته الحكومة في إعادة تأسيس المؤسسات الحكومية في عدن، مؤكدين دعمهم الكامل لأولويات الإصلاح العاجلة للحكومة، وكذلك رؤيتها طويلة المدى للتعافي والاستقرار الاقتصادي. وشددوا على أهمية وحدة الحكومة وتماسكها، وكذلك ممارسة سلطتها الكاملة على الأرض، ورحبوا بالتزام الحكومة بالحوكمة الشفافة والشاملة والمسؤولة. وفي سياق متصل، التقى رئيس الوزراء اليمني، أحمد عوض بن مبارك، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، على هامش المشاركة في الاجتماع الوزاري الدولي لحشد الدعم للحكومة اليمنية. جرى خلال اللقاء، استعراض جوانب الشراكة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة في مختلف الجوانب، وجهودها المستمرة لإحلال السلام، في ظل تعنت ميليشيات الحوثي وانتهاكاتها المتصاعدة لحقوق الإنسان وحربها الممنهجة ضد الشعب اليمني، ورفضها الإفراج عن موظفي الأمم المتحدة ومجتمع العمل الإنساني والمدني، إضافة إلى هجماتها على الملاحة الدولية. كما تم مناقشة الدعم الأممي لأولويات الحكومة وخطتها للتعافي الاقتصادي، وأهمية اتباع نهج مختلف لتغيير سلوك ميليشيات الحوثي، واتخاذ إجراءات حازمة تجاه انتهاكاتها للعمل الإنساني وموظفيه. وجدد أحمد عوض بن مبارك، التزام الحكومة بالمسار الأممي لإحلال السلام وفق المرجعيات الثلاث المتوافق عليها، وضرورة اتخاذ مواقف حازمة للضغط على ميليشيات الحوثي للكف عن ممارساتها ضد الشعب اليمني واستهداف الملاحة الدولية. واستعرض رئيس الوزراء اليمني، الحرب الاقتصادية الممنهجة للميليشيات على الشعب اليمني، وافتعال العراقيل أمام وصول المساعدات الإنسانية ونهبها، والتحديات الناجمة عن هجماتها على موانئ تصدير النفط واستهداف الملاحة الدولية وتداعيات ذلك على الوضع الاقتصادي والإنساني، وما تبذله الحكومة اليمنية من جهود للتعامل معها وأهمية دعم الأمم المتحدة وشركاء اليمن للاقتصاد اليمني والحكومة للقيام بواجباتها.