logo
تحليل سريع - أداء جيد لسهم الوطنية للطباعة في أول يوم تداول بالبورصة المصرية

تحليل سريع - أداء جيد لسهم الوطنية للطباعة في أول يوم تداول بالبورصة المصرية

زاويةمنذ 5 أيام
بدأ سهم الوطنية للطباعة المصرية، أول أيام التداول في بورصة مصر، بأداء جيد، اذ سجل ارتفاع بأكثر من 9.2% بنهاية جلسة الثلاثاء.
والوطنية للطباعة، وهي شركة خاصة غير حكومية تعمل في مجال طباعة الورق، تعد ثاني طرح عام أولي في البورصة هذا العام، بعد طرح شركة بنيان العاملة بالاستثمار العقاري في يوليو الماضي.
كما شهدت البورصة المصرية إدراجين مباشرين في 2025 مع وجود خطة حكومية طموحة تستهدف التخارج من 10 شركات خلال العام.
وخلال تعاملات الجلسة الأولى لتداوله، وصل سعر السهم إلى 23.22 جنيه (0.47 دولار)، بارتفاع 9.27% عن سعر الاكتتاب البالغ 21.25 جنيه.
عوامل تدعم السهم
بحسب ايهاب رشاد، نائب رئيس مجلس إدارة شركة مباشر كابيتال هولدنغ للاستثمارات المالية، فإن الأداء الجيد لسهم الوطنية للطباعة في أول جلسة تداول له يعود إلى تاريخ الشركة وقوة مركزها المالي وتواجد مستثمرين عرب بهيكل الملكية، مع آفاق جيدة للتصدير.
طرحت الوطنية للطباعة 10% من أسهمها، خُصص نصفها للاكتتاب العام الذي تمت تغطيته 23.6 مرة تقريبا فيما اكتتب المستثمر السعودي عمران محمد العمران في النصف الآخر من خلال اكتتاب خاص بسعر 21.25 جنيه للسهم.
"أول يوم كان بالنسبالها (الوطنية للطباعة) كويس وان في تداولات كويسة وبالتالي بيدي مؤشر ان السوق استقبلها بشكل لطيف،" وفق رشاد.
بلغ قيمة التداولات على سهم الوطنية للطباعة في جلسة الثلاثاء نحو 184.9 مليون جنيه.
وفق رشاد، فإن عمل الوطنية للطباعة في أسواق خارجية بجانب خطتها المعلنة لزيادة الصادرات ستعزز من فرص حصولها على تدفقات دولارية مما يدعم حركة السهم خلال الفترة المقبلة. وتعمل الشركة بشكل رئيسي في السوق المصري وتصدر لأكثر من 20 دولة حول العالم، كما تستهدف الشركة التوسع في الصادرات للأسواق العربية والأفريقية بجانب أوروبا وكندا.
تخطط الشركة لتطوير البنية الصناعية ورفع الطاقة الإنتاجية بمصانعها في مصر البالغ عددها 3.
وذلك من خلال ضخ استثمارات تتراوح بين 18 و20 مليون دولار حتى نهاية عام 2026.
كما تدرس الشركة فرص استحواذ على شركات عاملة فى قطاع الطباعة والتغليف على المدى المتوسط، وفق وسائل إعلام محلية لم تذكر الأسواق أو التوقيت.
نتائج الأعمال
سجلت الوطنية للطباعة في الربع الأول من 2025، إيرادات بقيمة 1.729 مليار جنيه بنمو 18.5% على أساس سنوي.
فيما بلغ صافي الربح نحو 124.9 مليون جنيه بانخفاض 40% على أساس سنوي، نتيجة ارتفاع المصروفات التمويلية بنحو 56.8% لتسجل 187.2 مليون جنيه.
(إعداد: أحمد علي، تحرير: ياسمين صالح، للتواصل: zawya.arabic@lseg.com)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كاسبرسكي: 86% من الشركات في الإمارات تعتمد على مزودين متعددين للأمن السيبراني
كاسبرسكي: 86% من الشركات في الإمارات تعتمد على مزودين متعددين للأمن السيبراني

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 8 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

كاسبرسكي: 86% من الشركات في الإمارات تعتمد على مزودين متعددين للأمن السيبراني

كشف دراسة جديدة أجرتها شركة كاسبرسكي بعنوان: (تعزيز المناعة: مناعة الأنظمة درع للأمن السيبراني)، أن نسبة تبلغ 86% من الشركات في الإمارات العربية المتحدة تعتمد على منظومات أمنية من مزودين متعددين، وهذا التنوع، مع أنه قد يمنح بعض الفوائد مثل: تخفيف المخاطر، لكنه يولد تعقيدًا كبيرًا في البنية التحتية للأمن السيبراني، ويستنزف هذا التعقيد الموارد ويضعف الكفاءة التشغيلية. وقد شملت الدراسة التي أجرتها كاسبرسكي مؤسسات من الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وأوروبا وروسيا وأمريكا اللاتينية وآسيا والمحيط الهادئ، وركزت في كيفية إدارة الشركات لأمنها السيبراني، والتحديات المترتبة على تنوع الحلول الأمنية، وخطط التوحيد المستقبلية. نتائج رئيسية في الإمارات: أظهرت دراسة كاسبرسكي أن نسبة تبلغ 86% من المؤسسات في الإمارات لا تزال تفضل الاعتماد على حلول أمنية من مزودين متعددين، حتى في ظل التحديات التي قد تنجم عن هذا النهج. ولكن ما يثير الاهتمام هو وجود قناعة متزايدة بفوائد الحلول الموحدة؛ إذ تعتقد نسبة تبلغ 42% من هذه المؤسسات أن مزودًا واحدًا قادر على تلبية جميع احتياجاتها الأمنية، مما يشير إلى رغبة كبيرة في تبسيط إدارة الأمن السيبراني. ومع ذلك، لا يزال عدد قليل من الشركات يتبنى هذا النهج عمليًا، إذ تعتمد نسبة تبلغ 14% فقط من المؤسسات على مزود واحد، مما يعكس حذرها من الاعتماد الكلي على جهة واحدة أو تخوفها من المخاطر الأمنية المحتملة المرتبطة بذلك. التوجه نحو توحيد الحلول الأمنية في الإمارات: يشهد قطاع الأمن السيبراني في الإمارات تحولًا متسارعًا نحو توحيد الحلول الأمنية، إذ تخطط نسبة تبلغ 93% من المؤسسات لتبني إستراتيجية المورد الواحد. ولم يقتصر هذا التوجه على النوايا فقط؛ فقد باشرت 21% من المؤسسات بالفعل في توحيد أدوات الأمن السيبراني ضمن منصة واحدة. والأهم من ذلك، أن نسبة تبلغ 72% من الشركات تعتزم اتخاذ هذه الخطوة خلال العامين المقبلين، مما يؤكد أن هذا التحول ليس مجرد فكرة عابرة بل خطة إستراتيجية. ويعكس هذا التحول رغبة المؤسسات في تبسيط عمليات الأمن السيبراني، وتقليل النفقات، وتحسين الاستجابة للتهديدات الأمنية بالاعتماد على حلول موحدة ومتكاملة. ومع تزايد إدراك المؤسسات لفوائد البنية الأمنية المبسطة، فمن المتوقع أن يُحدث هذا التوجه تغييرات جذرية في مشهد الأمن السيبراني في المستقبل القريب. وتعليقًا على ذلك؛ قال إيليا ماركيلوف، رئيس مجموعة منتجات المنصة الموحدة في كاسبرسكي، إن دراستهم أوضحت أن اعتماد المؤسسات على مزودين متعددين يحدث تلقائيًا بمرور الوقت، وليس وليد تخطيط إستراتيجي مدروس. وأشار ماركيلوف إلى أن تنويع الحلول الأمنية قد يكون له بعض الفوائد، مثل: تخفيف المخاطر وتوسيع نطاق الحماية. ولكنه حذر من أن التعقيد المتزايد يستنزف الموارد ويضعف الكفاءة التشغيلية، لأن هذا التعقيد قد يسبب (مكامن ضعف خطيرة)، مما يصعب الحفاظ على رؤية شاملة للتهديدات الأمنية وتتعثر الاستجابة الفعالة والسريعة للمخاطر الناشئة. كما أكد ماركيلوف، أن التوجه المتصاعد نحو التوحيد يبرهن عن نضج إستراتيجيات الأمن السيبراني وتطورها، إذ أصبح التركيز الآن في استخدام منصات متكاملة تسهل عملية الإدارة، وتقلل الجهد اليدوي، وتعزز الرؤية الشاملة للوضع الأمني. توصيات خبراء كاسبرسكي: يوصي خبراء كاسبرسكي باستخدام حلول مركزية ومؤتمتة مثل: (Kaspersky Next XDR Expert) لتوفير حماية شاملة، إذ يجمع هذا الحل البيانات من مصادر متعددة في منصة واحدة، ويعتمد على تقنيات التعلم الآلي للكشف الفعال عن التهديدات وتوفير استجابة آلية سريعة للمخاطر الأمنية. كما تساهم أدوات التكامل الجاهزة ومزايا الأتمتة وإدارة الحالات في تخفيف تعقيد البنية التحتية، مما يسهل على الشركات إدارة أمنها السيبراني بكفاءة.

مستلزمات «العودة إلى المدارس» الأكثر طلباً خلال «التخفيضات النهائية الكبرى»
مستلزمات «العودة إلى المدارس» الأكثر طلباً خلال «التخفيضات النهائية الكبرى»

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

مستلزمات «العودة إلى المدارس» الأكثر طلباً خلال «التخفيضات النهائية الكبرى»

استقطبت فعاليات «التخفيضات النهائية الكبرى» في مراكز التسوق بدبي، التي طُرحت في إطار استعدادات مفاجآت صيف دبي 2025، لاقتراب اختتام دورتها بتنزيلات تشمل أكثر من 1500 متجر، وبخصومات تصل إلى 90% على أكثر من 500 علامة تجارية، خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة من الثامن إلى 10 أغسطس الجاري، عدداً كبيراً من الأسر المستهلكة للاستفادة من التخفيضات المطروحة. ورصدت «الإمارات اليوم»، عبر جولة ميدانية بمراكز التسوق، زخماً في الإقبال على العروض المطروحة على منتجات الملابس والأحذية والأجهزة الإلكترونية، خصوصاً المرتبطة بمستلزمات الاستعداد للموسم الدراسي، والتي استحوذت على الحصص الأكبر من الطلب على منتجات العروض المطروحة. بدورهم، قال مستهلكون إن العروض واكبت الاستعداد للموسم الدراسي الجديد، وهو ما حفزهم على شراء المتطلبات الخاصة بالإلكترونيات أو الأحذية والحقائب، مطالبين بضرورة تمديد التنزيلات المرتبطة باستعدادات العودة إلى المدارس لفترات أطول. في المقابل، أفاد مسؤولان في قطاع تجارة التجزئة بأن التنزيلات لها تأثيرات إيجابية في إنعاش المبيعات بمعدلات قوية تجاوزت 30% منذ انطلاق العروض، ووفرت فرصاً للمستهلكين لشراء المستلزمات المختلفة. التخفيضات النهائية وتفصيلاً، قال المستهلك ياسر عبدالحميد، إن «عروض التخفيضات النهائية المطروحة ضمن (مفاجآت صيف دبي)، من المظاهر الإيجابية التي وفرت مجالات متعددة للأسر المستهلكة لشراء المستلزمات المختلفة ضمن عروض التنزيلات، خصوصاً العروض المرتبطة باستعدادات الموسم الدراسي الجديد، الذي يستحوذ على الأولوية الكبرى للمستهلكين حالياً». وأشارت المستهلكة، رحاب خالد، إلى أن «العروض الأخيرة واكبت توجهات المستهلكين لشراء مستلزمات العودة إلى المدارس، وأنها حاولت الاستفادة من تلك العروض لشراء متطلبات الاستعداد للموسم الدراسي الجديد من الأحذية والحقائب المدرسية أو منتجات الملابس»، مطالبةً «بضرورة تمديد بعض العروض لفترات أكبر، خصوصاً العروض المرتبطة بمنتجات العودة إلى المدارس». وأوضح المستهلك، حسام السيد، أنه حاول التركيز مع أسرته على الاستفادة من عروض التخفيضات الأخيرة المطروحة بمراكز التسوق في دبي لشراء مستلزمات العودة للموسم الدراسي، سواء عبر شراء متطلبات من الأجهزة الإلكترونية، مثل الحواسيب اللوحية أو أجهزة اللاب توب، أو التوجه لشراء منتجات الأحذية المخصصة للموسم الدراسي، مطالباً بضرورة تمديد بعض العروض التي ترتبط بشكل كبير بمتطلبات الموسم الدراسي حتى تتمكن الأسر بشكل مناسب من شراء متطلباتها من تلك العروض. وأشار المستهلك، خالد وليد، إلى أن «مستلزمات العودة إلى المدارس كانت الأكثر طلباً وأهمية بالنسبة لأسرته، ضمن عروض التنزيلات المطروحة، وذلك لكون العروض تواكب فترة الاستعداد للموسم الدراسي الجديد، الذي يتم البحث فيه عن عدد من المتطلبات بأسعار مناسبة، وهو ما يتطلب بدوره ضرورة تمديد بعض العروض المرتبطة بالمدارس لفترات أطول». توجهات ضرورية من جهته، قال مسؤول المبيعات في أحد منافذ سلاسل تجارة الملابس والأحذية، بيجوي باتريك، إن «عروض التنزيلات شهدت طلباً بمعدلات أكبر على منتجات العودة للمدارس، لكونها من التوجهات الضرورية خلال الفترة الحالية للأسر المستهلكة»، لافتاً إلى أن «العروض لها تأثيرات إيجابية في تنشيط المبيعات بمراكز التسوق في دبي، ونمو الطلب على المبيعات بمعدلات قد تتجاوز 30% منذ بدء العروض». من جانبه، أكد مسؤول المبيعات في أحد منافذ تجارة الأجهزة الإلكترونية، أشيش كريشن، أن «العديد من الأسر المستهلكة ركزت متطلباتها على المنتجات المرتبطة بالعودة إلى المدارس، خصوصاً الحواسيب اللوحية أو اللاب توب، إضافة إلى أجهزة الكمبيوتر المكتبية»، لافتاً إلى أن «التنزيلات مفيدة في إنعاش الطلب على مبيعات المتاجر بمعدلات تتجاوز 30%، ومن المتوقع أن ترتفع في العديد من المنافذ خلال الساعات الأخيرة من العروض».

إنجاز 7045 غرفة فندقية جديدة في دبي خلال 3 أعوام
إنجاز 7045 غرفة فندقية جديدة في دبي خلال 3 أعوام

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

إنجاز 7045 غرفة فندقية جديدة في دبي خلال 3 أعوام

أفادت بيانات أصدرتها مؤسسة دبي للبيانات والإحصاء، بأن إجمالي عدد الغرف الفندقية الجديدة التي تم إنجازها من 2022 إلى نهاية 2024، بلغ 7045 غرفة فندقية، وذلك بمعدلات نمو تتجاوز 5% في إجمالي عدد الغرف الفندقية. وأظهرت البيانات التي رصدتها «الإمارات اليوم»، عبر تقارير من مؤسسة دبي للبيانات والإحصاء، استناداً إلى مؤشرات دائرة السياحة والتسويق التجاري، أن أسواق دبي شهدت معدلات نمو مرتفعة في إنجاز الغرف الفندقية الجديدة منذ عام 2022 الذي شهد وجود 120 ألفاً و602 غرفة فندقية، ارتفعت إلى 123 ألفاً و881 غرفة، لتواصل تسجيل زيادات جديدة وتصل إلى 127 ألفاً و647 غرفة فندقية بنهاية عام 2024. وأوضحت بيانات المؤسسة إنجاز 33 فندقاً جديداً في أسواق دبي من 2022 إلى نهاية 2024، وذلك بارتفاع نسبته 5.4%، لافتة إلى أن عدد الفنادق في دبي ارتفع من 610 فنادق خلال عام 2022، ليصل إلى 625 فندقاً خلال عام 2023، ثم واصل ارتفاعه حتى بلغ 643 فندقاً خلال عام 2024. وكشفت أن إجمالي عدد غرف الفنادق ووحدات الشقق الفندقية مجتمعة المتوافرة في أسواق دبي وصل بنهاية عام 2024 إلى 154 ألفاً و16 غرفة، مقارنة مع 146 ألفاً و496 غرفة وشقة خلال عام 2022. وأظهرت البيانات ارتفاع إجمالي المنشآت الفندقية في دبي والتي تشمل الفنادق ومباني الشقق الفندقية من 804 منشآت خلال عام 2022، إلى 821 منشأة خلال عام 2023، ثم زاد إلى 832 منشأة بنهاية عام 2024، لافتة إلى أن عدد الشقق الفندقية بلغ 25 ألفاً و894 خلال عام 2022، ثم ارتفع خلال عامين إلى 26 ألفاً و369 شقة بنهاية عام 2024، وذلك بزيادة 475 شقة خلال عامين وبنسبة نمو 1.8%. وتوقع التقرير السنوي لأداء قطاع السياحة في دبي الصادر عن دائرة الاقتصاد والسياحة، بلوغ إجمالي الغرف الفندقية في دبي 158 ألفاً و845 غرفة فندقية بحلول نهاية العام الجاري 2025، (أي ما يصل إلى نحو 4.8 آلاف غرفة فندقية جديدة)، مدعوماً بزيادة نسبتها 3% في عدد الفنادق من فئة «أربع نجوم». • عدد الفنادق في دبي ارتفع من 610 فنادق خلال 2022، إلى 643 فندقاً بنهاية 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store