logo
ترمب: الوقت فات للتفاوض مع إيران… والأسبوع المقبل سيكون حاسمًا

ترمب: الوقت فات للتفاوض مع إيران… والأسبوع المقبل سيكون حاسمًا

رؤيامنذ 5 ساعات

ترمب: الاستسلام غير المشروط لإيران والتخلي عن البرنامج النووي
ترمب: قلت لإيران لقد فات الآوان والأمور تغيرت
ترمب: لقد تواصل الإيرانيون معنا وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط
ترمب ردا على سؤال عن توجيه ضربة أمريكية لإيران: لا يمكنني الجواب لكنهم رفضوا التفاوض
ترمب: منحنا إيران مهلة نهائية بينما تواجه العديد من المشاكل وعليها أن تتفاوض
ترمب: أقول لإيران لا يمكنكم أن تمتلكوا سلاحا نوويا أبدا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه أبلغ إيران بأن الوقت قد فات للتفاوض، وأن "الأمور تغيرت"، في إشارة إلى تبدل المواقف والظروف السياسية.
وأضاف، في تصريحات صحفية، أنه لا يستبعد تنفيذ ضربات ضد المنشآت النووية الإيرانية، قائلاً: "قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك"، موضحًا أن على إيران أن تكون قد تفاوضت مع إدارته في وقت سابق.
وجدد ترمب موقفه تجاه طهران، مطالبًا إياها بالاستسلام غير المشروط والتخلي الكامل عن برنامجها النووي، مؤكداً أن الإيرانيين سبق وأن تواصلوا مع إدارته، لكنه سئم من الوضع الحالي ولم يعد يقبل بأي تفاوض جديد دون استسلام واضح.
ترمب: إيران تسعى لصفقة
وفيما يخص المفاوضات، أكد الرئيس الأمريكي أن إيران تسعى لعقد صفقة مع واشنطن، في وقت يشهد توتراً متصاعداً بين الجانبين على خلفية البرنامج النووي الإيراني والهجمات المتبادلة في المنطقة.
وتابع ترمب إن إيران دأبت على تهديد الولايات المتحدة لسنوات عديدة، مؤكداً أن بلاده تتابع التطورات عن كثب، وقد تشهد الأيام المقبلة تحولات مهمة في هذا الملف.
كما شدد ترمب على أن إيران ظلت تهدد الولايات المتحدة لسنوات، وأن بلاده تتابع التطورات عن كثب، متوقعًا أن يشهد الأسبوع المقبل تحولات حاسمة في الملف الإيراني، وربما قبل نهاية الأسبوع الحالي.
أسعار الفائدة إلى أين؟
وفي الشأن الاقتصادي، أكد ترمب أن إدارته وفرت 88 مليار دولار من خلال فرض الرسوم الجمركية، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لا تعاني حاليًا من التضخم، على عكس ما جرى خلال فترة الرئيس جو بايدن التي شهدت، بحسب وصفه، أعلى معدلات تضخم في تاريخ البلاد، كما تسعى إدارته لتوفير 800 مليار دولار.
وأضاف أن أوروبا أجرت 10 تخفيضات على أسعار الفائدة في الفترة الأخيرة، بينما لم تُجرَ أي تخفيضات مماثلة في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن الأموال بدأت تتدفق مجددًا إلى خزينة البلاد، وأن العديد من المصانع الجديدة قيد الإنشاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سباق التسلح النووي.. الصين الأسرع نمواً وأكبر المخزونات لدى أميركا وروسيا
سباق التسلح النووي.. الصين الأسرع نمواً وأكبر المخزونات لدى أميركا وروسيا

الدستور

timeمنذ 26 دقائق

  • الدستور

سباق التسلح النووي.. الصين الأسرع نمواً وأكبر المخزونات لدى أميركا وروسيا

حذّر تقرير أصدره معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، من الانزلاق نحو صراع نووي، في ظل مواصلة كافة الدول النووية التسع تقريباً، تحديث برامجها بشكل مكثف في عام 2024، وإضافة إصدارات أحدث، بعد عقود من الهدوء، شهدت تراجعاً في حجم الترسانات النووية حول العالم. والدول التسع النووية هي الولايات المتحدة، وروسيا، وبريطانيا، وفرنسا، والصين، والهند، وباكستان، إضافة إلى كوريا الشمالية، وإسرائيل.ومن إجمالي المخزون العالمي الذي يُقدر بـ12241 رأساً حربياً في يناير 2025، كان هناك حوالي 9614 رأساً في المخزونات العسكرية للاستخدام المحتمل، إذ يُقدر أن 3912 من هذه الرؤوس الحربية، نُشرت مع الصواريخ والطائرات، بينما كان الباقي في مخازن مركزية، بحسب المعهد. كما كشف المعهد، أن حوالي 2100 من الرؤوس الحربية المنشورة وُضعت في حالة تأهب تشغيلي قصوى على الصواريخ الباليستية، وكانت جميعها تقريباً مملوكة لروسيا أو الولايات المتحدة، لكن الصين قد تحتفظ الآن ببعض الرؤوس الحربية على الصواريخ خلال أوقات السلم. ومنذ نهاية الحرب الباردة، تجاوز التفكيك التدريجي للرؤوس الحربية المستخدمة من قبل روسيا والولايات المتحدة عادةً، نشر الرؤوس الحربية الجديدة، ما أدى إلى انخفاض الإجمالي السنوي للمخزون العالمي من الأسلحة النووية، لكن من المرجح أن ينعكس هذا الاتجاه في السنوات المقبلة، مع تباطؤ وتيرة التفكيك، وتسارع نشر الأسلحة النووية الجديدة. ويُحلل الإصدار الـ 56 من الكتاب السنوي للمعهد، التدهور المستمر للأمن العالمي خلال العام الماضي، فقد استمر الغزو الروسي لأوكرانيا وكذلك الحرب الإسرائيلية على غزة، وأماكن أخرى، ما أدى إلى تفاقم الانقسامات الجيوسياسية، إلى جانب تكاليفها البشرية الباهظة. علاوة على ذلك، خلق انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مزيداً من حالة عدم اليقين في أوروبا وخارجها، بشأن الاتجاه المستقبلي للسياسة الخارجية الأميركية وموثوقية الولايات المتحدة كحليف أو مانح أو شريك اقتصادي.وبالإضافة إلى التغطية التفصيلية المعتادة لقضايا ضبط الأسلحة النووية ونزع السلاح ومنع الانتشار، يقدم الكتاب بيانات وتحليلات حول تطورات الإنفاق العسكري العالمي، وعمليات نقل الأسلحة الدولية وإنتاجها، وعمليات السلام متعددة الأطراف، والنزاعات المسلحة، والتهديدات السيبرانية والرقمية، وحوكمة أمن الفضاء، وغيرها. وفي مقدمة الكتاب السنوي لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) لعام 2025، حذر مدير المعهد، دان سميث، من التحديات التي تواجه الحد من التسلح النووي واحتمالات نشوب سباق تسلح نووي جديد، إذ أشار إلى أن الحد من التسلح النووي الثنائي بين روسيا والولايات المتحدة دخل في أزمة منذ بضع سنوات، وهو الآن على وشك الانتهاء.وأصدر سميث، تحذيراً صارخاً، بشأن مخاطر سباق تسلح نووي جديد، قائلاً: «تشير الدلائل إلى أن سباق تسلح جديد يستعد، وهو ينطوي على مخاطر وعدم يقين أكبر بكثير من السباق السابق».وتابع أن التطور والتطبيق السريع لمجموعة من التقنيات، على سبيل المثال في مجالات الذكاء الاصطناعي، والقدرات السيبرانية، والأصول الفضائية، والدفاع الصاروخي، يُعيد تعريف القدرات النووية والردع والدفاع بشكل جذري، مما يُنشئ مصادر محتملة لعدم الاستقرار.ولفت إلى أن التقدم في الدفاع الصاروخي ونشر تكنولوجيا الكم في المحيطات قد يكون له تأثير في نهاية المطاف على هشاشة العناصر الرئيسية في الترسانات النووية للدول، ما يزيد خطر اندلاع صراع نووي نتيجة سوء التواصل أو سوء الفهم أو الحوادث التقنية. وبينما لا تزال معاهدة New Start، آخر معاهدة متبقية للحد من التسلح النووي، والتي تُقيد القوات النووية الاستراتيجية الروسية والأميركية، سارية المفعول حتى أوائل عام 2026، لا توجد أي مؤشرات على مفاوضات لتجديدها أو استبدالها، أو على رغبة أي من الجانبين في ذلك.وأصرّ الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال ولايته الأولى، وحتى الثانية، على أن أي اتفاق مستقبلي يجب أن يتضمن أيضاً قيوداً على الترسانة النووية الصينية، وهو أمر من شأنه أن يُضيف مستوى جديداً من التعقيد إلى المفاوضات الصعبة أصلاً. وكالات

ماذا لو طال أمد الحرب.. هل نحن مستعدون؟!
ماذا لو طال أمد الحرب.. هل نحن مستعدون؟!

الدستور

timeمنذ 26 دقائق

  • الدستور

ماذا لو طال أمد الحرب.. هل نحن مستعدون؟!

لا شكّ أنّ الكلفة الاقتصادية للحرب الإسرائيلية الإيرانية باهظة الثمن، وهي في يومها السابع، وبحسب التقديرات الأولية تشير إلى ما يلي:1 - توقّع صندوق النقد الدولي أن تكلّف الحرب بين إسرائيل وإيران نحو 2.5 % من الناتج المحلي الإجمالي خسائر في الجانبين.2 - تشير تقديرات الأيام الأولى إلى أنّ الحرب تكلّف نحو مليار دولار يوميًّا من الخسائر لكل طرف.3 - إضافة إلى تكلفة الحرب ضد إيران، فإن إسرائيل تخوض حربًا في غزة تكلّفها 100 مليون دولار يوميًّا.4 - بحسب مؤشرات صحيفة «لي زيكو» الفرنسية الاقتصادية، فإن كلفة الحرب قد تصل إلى 150 مليار دولار في ثلاثة أشهر ضمن المستوى الراهن.5 - هذا من حيث الكلف المباشرة، وهناك تأثيرات متوقعة وقابلة للزيادة كلما طال أمد الحرب، وخصوصًا على أسعار النفط التي شهدت ارتفاعًا تراوح بين 7 % و10 % خلال الأيام الماضية، وهو ما سينعكس تدريجيًّا على معدلات التضخم في الدول المصدّرة والمستوردة للنفط على حد سواء.6 - كل زيادة بنسبة 10 % في أسعار النفط ترفع التضخم العالمي بواقع 0.4 %.7 - ارتفاع معدلات التضخم العالمي سيزيد من تردّد الاحتياطي الفيدرالي الأميركي والبنك المركزي الأوروبي في خفض أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.8 - استمرار معدلات الفائدة المرتفعة سيضاعف الأعباء على الدول ذات المستويات المرتفعة من الديون الخارجية.9 - طول أمد الحرب وتوسّع رقعتها (خصوصًا في حال الدخول الأميركي المباشر) سيؤثّر على جميع القطاعات الاقتصادية، وفي مقدمتها السياحة والنقل والتجارة وكلف الشحن والتأمين البحري وسلاسل التوريد، خصوصًا إذا تمّ إغلاق مضيق هرمز – كما تهدّد إيران – الذي تمرّ منه صادرات الطاقة الإيرانية وصادرات دول الخليج العربي، التي تُقدّر من 25 إلى 30 % من الاستهلاك العالمي.10 - من المهم الإشارة إلى أنّ الحرب تقع في المنطقة التي تنتج نحو 30 % من الإنتاج العالمي من النفط و17 % من إنتاج الغاز الطبيعي عام 2024.* هل نحن مستعدون في حال طال أمد الحرب؟هذا السؤال لطالما أجاب عليه الأردن (عمليًّا)، وتحديدًا منذ جائحة كورونا التي تخطّاها الأردن بحكمة وحنكة جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي حثّ منذ تلك الجائحة – وقبلها – على انتهاج سياسات التحوّط، والتركيز على برامج الاكتفاء الذاتي، حتى صار لدينا تحوّط في السلع الغذائية الأساسية ومخزون الطاقة (النفط والكهرباء تحديدًا) والمياه وكافة العناصر الأساسية.. لذلك فإن الإجابة على هذا السؤال تكون بتبيان الحقائق التي تؤكّدها الأرقام والمؤشرات التالية:أولًا – الأمن الغذائي:لدينا احتياطات غذائية في السلع الأساسية – خصوصًا الحبوب – تمتد لأشهر، ومخزون المملكة من القمح يغطي استهلاك المملكة لمدة 10 شهور، وجارٍ العمل لرفع الطاقة الاستيعابية وصولًا إلى 16 شهرًا.لدينا نسبة اكتفاء ذاتي تصل إلى 80 % في الدواجن، ونسبة مرتفعة في الألبان، ونحو 30 - 40 % للحوم الحمراء.نتبع سياسات تعتمد على (تنويع مصادر الاستيراد – وتعزيز المخزون الاستراتيجي من السلع الأساسية – والاكتفاء الذاتي الجزئي من منتجات مثل: الخضروات، والدواجن، والحليب، والبيض، وزيت الزيتون).ثانيًا – أمن الطاقة:- تم اتخاذ إجراءات حكومية لضمان استدامة المخزون والتزوّد بالوقود البديل لمدة 20 يومًا، وبشكل مستمر.- تعزيز المخزون الاستراتيجي للمملكة من المشتقات النفطية (بسعة إجمالية 312 ألف طن).- في أمن التزوّد بالطاقة، فإن لدينا كفاية لاستهلاك المملكة من المشتقات النفطية والغاز البترولي المسال لمدة تصل إلى شهرين (بحسب نوع المادة المُخزّنة).**باختصار:1 - المنطقة والعالم يمرّان بأزمة – بل ربما حرب استنزاف مختلفة – يُخشى أن تمتدّ لأمد لا يعلم مَداه إلا الله، والخسائر البشرية كما العسكرية والاقتصادية تتواصل، وهي حرب في سلسلة حروب بدأتها إسرائيل بعدوانها الغاشم والمتواصل على غزة، وإسرائيل مستمرة حتى اليوم بتوسيع رقعة الحرب في الضفة، مرورًا بلبنان وسوريا واليمن، وليس انتهاءً بإيران.. وعلى العالم أن يتدخّل فورًا لوقف الحروب في المنطقة، لأن الجميع سيدفع ثمنًا باهظًا إذا لم يتم إيقاف هذه الحروب قبل فوات الأوان.2 - الاحتياطات التي تم اتخاذها من قبل الحكومة، بتوجيهات دولة الرئيس لجميع الوزارات المعنية، والتعاون مع القطاع الخاص بقطاعاته المتعددة، والدور الكبير الذي يقوم به«المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات»، وبتوجيهات جلالة الملك، ومتابعة سمو ولي العهد.. كل تلك الأمور تجعلنا واثقين بأن الأمور تحت السيطرة، مطمئنين على أمن الأردن عسكريًّا وغذائيًّا وطاقيًّا ومائيًّا.حمى الله الأردن ملكًا ووليّ عهدٍ وجيشًا وشعبًا.. وستبقى «فلسطين بوصلة الأردن وتاجها القدس الشريف».

ترمب: الوقت فات للتفاوض مع إيران… والأسبوع المقبل سيكون حاسمًا
ترمب: الوقت فات للتفاوض مع إيران… والأسبوع المقبل سيكون حاسمًا

رؤيا

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا

ترمب: الوقت فات للتفاوض مع إيران… والأسبوع المقبل سيكون حاسمًا

ترمب: الاستسلام غير المشروط لإيران والتخلي عن البرنامج النووي ترمب: قلت لإيران لقد فات الآوان والأمور تغيرت ترمب: لقد تواصل الإيرانيون معنا وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط ترمب ردا على سؤال عن توجيه ضربة أمريكية لإيران: لا يمكنني الجواب لكنهم رفضوا التفاوض ترمب: منحنا إيران مهلة نهائية بينما تواجه العديد من المشاكل وعليها أن تتفاوض ترمب: أقول لإيران لا يمكنكم أن تمتلكوا سلاحا نوويا أبدا قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه أبلغ إيران بأن الوقت قد فات للتفاوض، وأن "الأمور تغيرت"، في إشارة إلى تبدل المواقف والظروف السياسية. وأضاف، في تصريحات صحفية، أنه لا يستبعد تنفيذ ضربات ضد المنشآت النووية الإيرانية، قائلاً: "قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك"، موضحًا أن على إيران أن تكون قد تفاوضت مع إدارته في وقت سابق. وجدد ترمب موقفه تجاه طهران، مطالبًا إياها بالاستسلام غير المشروط والتخلي الكامل عن برنامجها النووي، مؤكداً أن الإيرانيين سبق وأن تواصلوا مع إدارته، لكنه سئم من الوضع الحالي ولم يعد يقبل بأي تفاوض جديد دون استسلام واضح. ترمب: إيران تسعى لصفقة وفيما يخص المفاوضات، أكد الرئيس الأمريكي أن إيران تسعى لعقد صفقة مع واشنطن، في وقت يشهد توتراً متصاعداً بين الجانبين على خلفية البرنامج النووي الإيراني والهجمات المتبادلة في المنطقة. وتابع ترمب إن إيران دأبت على تهديد الولايات المتحدة لسنوات عديدة، مؤكداً أن بلاده تتابع التطورات عن كثب، وقد تشهد الأيام المقبلة تحولات مهمة في هذا الملف. كما شدد ترمب على أن إيران ظلت تهدد الولايات المتحدة لسنوات، وأن بلاده تتابع التطورات عن كثب، متوقعًا أن يشهد الأسبوع المقبل تحولات حاسمة في الملف الإيراني، وربما قبل نهاية الأسبوع الحالي. أسعار الفائدة إلى أين؟ وفي الشأن الاقتصادي، أكد ترمب أن إدارته وفرت 88 مليار دولار من خلال فرض الرسوم الجمركية، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لا تعاني حاليًا من التضخم، على عكس ما جرى خلال فترة الرئيس جو بايدن التي شهدت، بحسب وصفه، أعلى معدلات تضخم في تاريخ البلاد، كما تسعى إدارته لتوفير 800 مليار دولار. وأضاف أن أوروبا أجرت 10 تخفيضات على أسعار الفائدة في الفترة الأخيرة، بينما لم تُجرَ أي تخفيضات مماثلة في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن الأموال بدأت تتدفق مجددًا إلى خزينة البلاد، وأن العديد من المصانع الجديدة قيد الإنشاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store