
ميلان يعول على مودريتش لاستعادة الأمجاد
وانتقل مودريتش الى صفوف ميلان في صفقة حرة بعد مشاركته في صفوف ريال مدريد في كأس العالم للأندية حيث انتهى مشواره بالخسارة أمام باريس سان جرمان الفرنسي 0-4 في نصف النهائي.
ورأى أليغري في مؤتمر صحافي في سنغافورة حيث يلتقي فريقه مع أرسنال الإنكليزي في مباراة ودية الأربعاء أن خبرة مودريتش (39 عاماً) وميزاته القيادية ستساهم باستعادة أمجاد ميلان والعودة للمشاركة في دوري الأبطال مجدداً.
وقال أليغري: "مودريتش هو بطل لا يحتاج إلى أي مقدمة. انه مثال يحتذى به ليس فقط من ناحية الانضباط بل أيضاً من الناحية الفنية".
وعن أهدافه بعد تعيينه مدرباً لميلان للمرة الثانية بعد فترة 2010-2014: "مضى أكثر من عقد منذ أن أشرفت على ميلان. بطبيعة الحال، الوضع مختلف في الوقت الحالي. تغيرت أمور كثيرة ليس فقط في ميلان بل في عالم كرة القدم".
وتابع: "لكن على العموم، الهدف يبقى هو ذاته، إعادة ميلان إلى المكانة التي يستحقها وأعني هنا دوري أبطال أوروبا، لأن نادياً بحجم ميلان يتعين عليه اللعب في أوروبا".
وأوضح: "لن ننظر إلى الماضي بل سنتطلع إلى المستقبل".
وأنهى ميلان موسم 2024-2025 في المركز الثامن ليغيب عن المسابقات الأوروبية كما خسر نهائي كأس إيطاليا أمام جاره بولونيا.
يذكر أنّ أليغري حل بدلاً من المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو المقال من منصبه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 7 دقائق
- النهار
قبل راشفورد... أشهر الإنكليز الذين تركوا بصمتهم في الدّوري الإسباني
شهدت السنوات الماضية حضوراً لافتاً للاعبين الإنكليز في الدوري الإسباني "لا ليغا"، حيث نجح عدد منهم في تحقيق إنجازات مهمة وتقديم مستويات مميزة، قبل أن يحط النجم ماركوس راشفورد رحاله مؤخراً في صفوف برشلونة على سبيل الإعارة. من بين هؤلاء اللاعبين، يُعتبر غاري لينيكر أحد أبرز الأسماء، الذي انتقل إلى برشلونة عام 1986 قادماً من إيفرتون، وسجل لينيكر أهدافاً حاسمة، أبرزها ثلاثية في مباراة الكلاسيكو أمام ريال مدريد، وشارك في 103 مباريات ليصبح ثاني أكثر الإنكليز مشاركة في "لا ليغا". كذلك، برز سامي لي في صفوف أوساسونا بين 1987 و1990، حيث كان له دور مهم مستفيداً من علاقته بزميله مايكل روبنسون، وفي ريال بيتيس، لعب رافائيل ميد، بينما أمضى أدريان هيث موسماً واحداً مع إسبانيول، ولم يخلُ الدوري من أسماء مثل كيفن ريتشاردسون وداليان أتكينسون في الجمعية الملكية. وفي حقبة "الغالاكتيكوس"، تألق ستيف ماكمانامان، وبرز ديفيد بيكهام كرمز إعلامي ورياضي لريال مدريد بين 2003 و2007، حيث يمتلك الرقم القياسي بين الإنكليز في عدد المباريات بـ116 لقاءً، كما شهد ريال مدريد وجود مايكل أوين وجوناثان وودغيت في أوائل الألفية الجديدة. وعلى مدار السنوات، تواصلت تجربة الإنكليز في إسبانيا مع لاعبين مثل جيرمين بينات، تشارلي دين لانسون، باتريك روبرتس، وكيران تريبير الذي ترك بصمة واضحة مع أتلتيكو مدريد، ومن بين النجوم الحاليين، يبرز جود بيلينغهام، الذي أحرز لقب الدوري ودوري الأبطال مع ريال مدريد في موسمه الأول، وترينت ألكسندر-أرنولد الذي انضم حديثاً إلى النادي الملكي، بالإضافة إلى ماسون غرينوود، كونور غالاغر، وماكس آرونز. وأخيراً، جاء ماركوس راشفورد ليخطو خطوات لينيكر ويصبح ثاني إنكليزي يرتدي قميص برشلونة بعد أكثر من ثلاثة عقود، مع عودة مفعمة بالتحديات والطموح في الدوري الإسباني.


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
مسيرة أعتز وأتشرف بها.. نجم الأهلي السابق يعلن اعتزاله كرة القدم
أعلن باسم علي، لاعب المقاولون العرب والأهلي السابق، اعتزاله كرة القدم بشكل رسمي، وذلك بعد مسيرة طويلة في الملاعب. اعتزال باسم علي وكتب باسم على عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" رسالة كاتبا :"بسم الله الرحمن الرحيم، اليوم سأفتقد هذه اللعبة، وهي كرة القدم التي عشقتها منذ الصغر. سأفتقد المدربين واللاعبين والإداريين، وعمال غرف الملابس، وكل المسؤولين. سأفتقد أجمل أيام حياتي، وهي التي قضيتها داخل الملعب، لكنها سنة الحياة". وتابع قائلاً: "أشكر كل شخص تعاملت معه منذ بدايتي في نادي شهداء الإسماعيلية، ثم انتقالي إلى نادي بترول أسيوط، ثم المقاولون العرب، بيتي الذي تعرف الناس عليّ من خلاله، وكان له فضل كبير عليّ، وكان سببًا في تألقي وانضمامي لمنتخب مصر، ثم انتقالي للنادي الأهلي، أعظم نادٍ في الكون، حيث حققت البطولات والإنجازات، وكانت أسعد أيام حياتي فيه، هذا النادي الأعظم في التاريخ". وأضاف: "ثم انتقلت إلى نادي الجونة المحترم، ولعبت بجوار لاعبين كبار، ثم عدت للمقاولون العرب، وبعدها إلى نادي مودرن سبورت، في تجربة استمرت ثلاث سنوات مليئة بالنجاحات، سواء على المستوى المحلي أو الأفريقي، وسط مجموعة رائعة من اللاعبين". واختتم قائلًا: "ثم كانت العودة مجددًا إلى نادي المقاولون، والمشاركة في تحقيق هدف الصعود للدوري الممتاز والعودة لمكانه الطبيعي بين الكبار. إنها مسيرة أعتز وأتشرف بها وسط أهلي وأصدقائي، وأحمد الله أنني خرجت منها سالمًا، وأسأل الله التوفيق في ما هو قادم. شكرًا جزيلًا لكم جميعًا".


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
مستقبل غامض يطارد كبار النجوم في أوروبا
يواجه العديد من نجوم كرة القدم في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى، مصيراً مجهولاً حول مستقبلهم داخل المستطيل الأخضر، إذ تسيطر حالة من الغموض بين الاستمرار مع أنديتهم أو الرحيل لخوض تحدٍ جديد. ومع استمرار سوق الانتقالات الصيفية استعداداً للموسم الكروي الجديد، وانفتاح الأندية الأوروبية على تعزيز صفوفها حتى الأول من أيلول/ سبتمبر المقبل، يجد عدد من أبرز اللاعبين أنفسهم في موقف صعب، في ظل الغموض الذي يخيم على مستقبلهم في الملاعب. ورغم تأهب أندية الصف الأول لإبرام صفقات كبرى، إلا أنّ العديد من الأسماء اللامعة ونجوم الصف الأول يواجهون تحديات مالية وفنية تحول دون انتقالهم حتى الآن، ومع اقتراب موعد إغلاق الميركاتو، قد تكون الأيام المقبلة حاسمة في تحديد مستقبلهم، سواء داخل ملاعب أوروبا أو بعيداً منها. وإليكم في التقرير التالي أبرز اللاعبين الذين يواجهون مستقبلاً غامضاً في الميركاتو الصيفي الحالي: داروين نونيز أدرج نادي ليفربول مهاجمه الأورغوياني داروين نونيز ضمن قائمة اللاعبين المعروضين للبيع، بعد تراجع مستواه وجلوسه لفترات طويلة على دكة البدلاء تحت قيادة المدرب الجديد آرني سلوت. ورغم أنّ نونيز سجّل 40 هدفاً فقط في 143 مباراة منذ قدومه من بنفيكا مقابل 75 مليون يورو في 2022، إلا أنّ الـ"ريدز" يقيّمونه بـ50 مليون يورو، وأبدى نابولي اهتمامه باللاعب، لكن عليه أولاً حسم موقف مهاجمه النيجيري فيكتور أوسيمين، قبل الدخول في مفاوضات رسمية مع ليفربول. جاك غريليش يعيش جاك غريليش وضعاً غامضاً مع نادي مانشستر سيتي الإنكليزي، بعد استبعاده من قائمة الفريق المشاركة في كأس العالم للأندية 2025. وأكد المدرب بيب غوارديولا أنه بحاجة للمشاركة بانتظام لاستعادة مستواه. غريليش، الذي عانى من إصابات متكرّرة بعد موسم الثلاثية التاريخي في 2023، لم يشارك مع منتخب إنكلترا في "يورو 2024"، ولا تزال العروض الرسمية غائبة رغم اهتمام نيوكاسل وإيفرتون، وما يُصعّب عملية رحيله هو راتبه المرتفع (15 مليون سنوياً) ومدة عقده المتبقية. فينيسيوس جونيور المهاجم البرازيلي لنادي ريال مدريد الإسباني، فينيسيوس جونيور، يعتبر من أبرز اللاعبين المستهدفين من دوري روشن السعودي خلال الفترة الأخيرة، رغم ارتباطه بعقد مع النادي "الملكي" يمتد حتى صيف عام 2027. ولم يتوصل الـ"ميرنغي" إلى اتفاق مع فينيسيوس على تمديد العقد حتى الآن، في الوقت الذي كشفت فيه العديد من التقارير أنّ مسؤولي الدوري السعودي يجهزون عرضاً تاريخياً بقيمة مليار يورو لضم الدولي البرازيلي، موزعة على 5 مواسم، أي بمعدل 200 مليون يورو سنوياً، في صفقة تعد من الأكبر في تاريخ كرة القدم. أنتوني يُعد أنتوني أحد أبرز الإخفاقات في تاريخ الدوري الإنكليزي الحديث، بعد انتقاله من أياكس إلى مانشستر يونايتد مقابل 81 مليون جنيه إسترليني في 2022. ورغم تحسنه خلال فترة الإعارة إلى ريال بيتيس، التي أسهم خلالها في بلوغ نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، إلا أنّ النادي الإسباني لا يستطيع تحمّل كلفة التعاقد معه نهائياً، ويبدو أنّ الإعارة مجدداً هي الحل الأقرب، مع اهتمام باير ليفركوزن وبيتيس، وإن لم تُقدم أي عروض رسمية حتى الآن. رحيم ستيرلينغ فشل رحيم ستيرلينغ في إثبات نفسه خلال فترة إعارته مع أرسنال، حيث لم يسجل سوى هدف واحد في 28 مباراة معظمها كبديل. وتشير التقارير إلى أنّ تشيلسي لا يمانع في رحيله، لكن راتبه المرتفع (300 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً) يجعل أي انتقال صعباً من دون تخفيض كبير. ورغم استبعاد الانتقال إلى دوري روشن السعودي، يبقى الدوري الأميركي خياراً قائماً، بشرط التنازل عن بعض المطالب المالية. كريستوفر نكونكو منذ انتقاله إلى تشيلسي في 2023 مقابل 52 مليون إسترليني، لم يتمكن الفرنسي كريستوفر نكونكو من فرض نفسه بسبب الإصابات المتكرّرة التي أبعدته عن أكثر من 50 مباراة. ورغم محاولات بيعه في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، لم يتم التوصل لأي اتفاق، ولا يزال النادي يبحث عن حل لوضعه، سواء عن طريق الإعارة أو عرض بيع مناسب.