logo
تشيلسي يكتسح... الأندية الأكثر إنفاقاُ على الصفقات في تاريخ كرة القدم

تشيلسي يكتسح... الأندية الأكثر إنفاقاُ على الصفقات في تاريخ كرة القدم

الديار٣١-٠٧-٢٠٢٥
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
في زمن باتت فيه كرة القدم أكثر من مجرد لعبة، تحولت الصفقات إلى ساحة تنافسية تعكس حجم القوة المالية والهيمنة الإدارية للأندية الكبرى.
ومع ارتفاع سقف الطموحات، ارتفعت أرقام الإنفاق بشكل غير مسبوق، حتى أصبحت بعض الفرق تمتلك ميزانيات ضخمة.
وكشف موقع "ترانسفير ماركت" النقاب عن الأندية التي تصدرت قائمة الأكثر إنفاقا على صفقات اللاعبين في تاريخ كرة القدم.
وجاء نادي تشيلسي الإنكليزي في صدارة الترتيب، بإنفاق بلغ 4.18 مليار يورو على صفقات اللاعبين.
أما المركز الثاني فكان من نصيب ناد إنكليزي آخر هو مانشستر سيتي، الذي أنفق 3.23 مليار يورو، يليه يوفنتوس الإيطالي في المركز الثالث، بإنفاق بلغ 3.18 مليار يورو.
مانشستر يونايتد الإنكليزي جاء في المركز الرابع، بإنفاق وصل إلى 3.02 مليار يورو.
أما ريال مدريد الإسباني فقد حل خامسا في قائمة الأكثر إنفاقا، بمجموع 2.90 مليار يورو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إصابة رودري تضرب خطط مانشستر سيتي في بداية الموسم
إصابة رودري تضرب خطط مانشستر سيتي في بداية الموسم

النهار

timeمنذ 30 دقائق

  • النهار

إصابة رودري تضرب خطط مانشستر سيتي في بداية الموسم

قال بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي إن لاعب الوسط رودري يتعافى من "إصابة قوية" تعرض لها خلال كأس العالم للأندية مما قد يحد من مشاركة اللاعب الفائز بالكرة الذهبية في المراحل الأولى من الموسم الجديد للدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. ولم يكشف غوارديولا عن تفاصيل الإصابة لكنه قال إن اللاعب الدولي الإسباني (29 عاماً) تعرض لها خلال خسارة الفريق 4-3 أمام الهلال السعودي في دور الستة عشر من كأس العالم للأندية في تموز / يوليو الماضي. وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن رودري يعاني من إصابة في الفخذ. وعاد رودري للمباريات الرسمية في أيار / مايو الماضي بعد ثمانية أشهر من الغياب عن الملاعب بسبب تمزق في الرباط الصليبي الأمامي. وقال غوارديولا للصحافيين قبل مباراة اليوم السبت الودية أمام باليرمو الإيطالي: "يتحسن رودري لكنه تعرض لإصابة قوية في المباراة الأخيرة أمام الهلال". وأضاف: "لقد تدرب بشكل أفضل في الأيام القليلة الماضية. نأمل أن يكون لائقاً حقاً بعد فترة التوقف الدولي". وتابع: "نأمل أن يتمكن من اللعب بعض الدقائق في هذه المباريات (الثلاث الأولى في الدوري الإنكليزي الممتاز) لكن المهم هو ألا يشعر بآلام لأننا لا نريد أن يعود رودري مصابا. سنحاول جاهدين تجنب ذلك". وأردف: "تدرب معنا في آخر فترتين تدريبيتين وهذا أمر جيد". ويستهل سيتي، الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الثالث، مشواره في الدوري الإنكليزي الممتاز خارج ملعبه أمام ولفرهامبتون واندرارز في 16 آب / أغسطس.

مَن يجب أن يفوز بالكرة الذهبية: صلاح، ديمبيلي، يمال؟
مَن يجب أن يفوز بالكرة الذهبية: صلاح، ديمبيلي، يمال؟

الجمهورية

timeمنذ 4 ساعات

  • الجمهورية

مَن يجب أن يفوز بالكرة الذهبية: صلاح، ديمبيلي، يمال؟

الفرنسي عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان) لَو قلتَ لأيّ شخص في برشلونة إنّ عثمان ديمبيلي سيُسجّل 35 هدفاً الموسم الماضي ويقود باريس سان جيرمان نحو أول ألقابه في دوري أبطال أوروبا، لواجهتَ نظرات متشكّكة. أحياناً كان ديمبيلي مذهلاً، إثر انضمامه إلى برشلونة مقابل 135 مليون يورو عام 2017، لكنّ ذلك كان نادراً جداً، إذ عانى من الإصابات ولم يصل أبداً إلى 15 هدفاً في موسم واحد، قبل انتقاله المثير للجدل بـ50 مليون يورو إلى باريس قبل عامَين. في موسمه الباريسي الأول، سجّل 6 أهداف فقط بينما استحوذ كيليان مبابي (بحق) على الأضواء. لكن بعد رحيله، بدا ديمبيلي لاعباً متحوّلاً تماماً. أظهر السرعة، المهارة، قسوة جديدة أمام المرمى، ولعب دوراً رئيساً في نهج لويس إنريكي الجماعي. وهتف له الجمهور بـ»عثمان، الكرة الذهبية» عندما استعرض سان جيرمان الكأس في ملعب «بارك دي برينس»، في أبرز لحظة ضمن ثلاثية تاريخية. لم يستمتع أحد بموسم مماثل، ولهذا السبب، يستحق هذه الجائزة. المصري محمد صلاح (ليفربول) كان محمد صلاح متجاهَلاً في جائزة الكرة الذهبية، ما يُثير جنونه. وعندما تنظر إلى كيف أعاد كتابة كتب الأرقام القياسية في «أنفيلد»، يبدو من الغريب أنّ أفضل مركز حققه هو الخامس (2019 و2022). أصبح نجم ليفربول أكثر فلسفية على مرّ السنوات، لكنّه أقرّ خلال مقابلة مع غاري نيفيل لـ»سكاي سبورتس» في أيار: «أتمنى الفوز بها يوماً ما، لن أكذب». وإذا كان سيحدث ذلك، فبالتأكيد إنّه عامه، لأنّ إسهامه في تتويج ليفربول بلقب الدوري الممتاز، هائل. كما حصد جائزتَي الحذاء الذهبي وأفضل صانع ألعاب بتسجيله 29 هدفاً وصناعته 18 هدفاً في الدوري. ولم يكتفِ بكسر الرقم القياسي لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم من 38 مباراة، بل عادل أيضاً الرقم القياسي البالغ 47 مساهمة، الذي سجّله كل من آلان شيرر وآندرو كول في موسم من 42 مباراة. «أرقام جنونية»، هكذا وصفها قائده فيرجيل فان دايك: «إذا فاز بالكرة الذهبية، فلن يعترض أحد». حان الوقت ليحصل صلاح على التقدير الواسع الذي يستحقه. الإسباني لامين يمال (برشلونة) أعلم مسبقاً ما سيقوله القرّاء قبل أن أبدأ حُجّتي: لامين يمال عمره 18 عاماً. صغير جداً. ربما هُم على حق. لم يفز بدوري الأبطال أيضاً، وهذه نقطة أخرى لصالحهم. لكن قليلين سيختلفون على أنّه اللاعب الأكثر مَوهبة في العالم. لا تحتاج إلى زيارة العديد من البلدان لترى كيف غزت قمصان رقم 19 القديمة والآن رقم 10 الشوارع في كل مدينة هذا الصيف. «حُمّى يمال» أصبحت واقعاً. قميص برشلونة الأيقوني رقم 10 الذي ارتداه ميسي، مارادونا، ورونالدينيو، أصبح الآن على كتفَي يمال. لا شك أنّ عمره يجذب الانتباه، لكنّه أثبت نفسه أمام لاعبين أكبر سناً. كَم عدد المراهقين الذين كانوا على الصفحة الأولى من الصُحف قبل إياب نصف نهائي دوري الأبطال؟ ثم يُقدِّم أداءً مثل الذي قدّمه أمام إنتر، وكان ذلك رائعاً بكل المقاييس. أربك الدفاع الإيطالي، قدّم لحظات سحرية عديدة، وقام بما لا يمكن تصوّره - وكل ذلك بابتسامة وبريق من تقويم الأسنان. ميسي، الذي غالباً ما يُقارَن به يمال، لم يكن بحاجة للفوز بكأس العالم ليُعتبر الأفضل في 2010. ولا أعتقد أنّ يمال بحاجة إلى الفوز بدوري الأبطال ليُعتبر الأفضل في العالم عام 2025. الاسكتلندي سكوت مكتوميناي (نابولي) يوماً ما تكون في الـ20 من عمرك وتتعرّض إلى صَيحات الاستهجان بسبب تمريرة إلى الوراء بينما فريقك يَهزم ليفربول، واليوم التالي يُقيمون لكَ مزارات في نابولي. حسناً، ربما ليس في اليوم التالي حرفياً. فقد مرّت 7 سنوات على ذلك الموقف في «أولد ترافورد»، الذي دفع جوزيه مورينيو ذات مرّة إلى انتقاد جزء صغير من جمهور مانشستر يونايتد الذين لم يكونوا راضين عن احتفاظ سكوت مكتوميناي بالكرة. لكنّ تحوّله من لاعب احتياطي في يونايتد، بيعَ الصيف الماضي، إلى نجم يقترب من مكانة دييغو مارادونا في إيطاليا، تُوّج الآن بتطوّر مذهل آخر: ترشيح لجائزة الكرة الذهبية. بلغة القصص الخيالية، لا يوجد فائز أكثر استحقاقاً. المغامرة الجريئة بعيداً من كل ما يعرفه، والتأقلم السريع مع دوري جديد، ثم تسجيله 12 هدفاً، صناعة 6، وتقديمه العديد من العروض الفنية وهو يقود نابولي لحصد لقب «سيري أ». إنّه يعشق منزله الجديد (خصوصاً الطماطم!) وهُم يعشقونه بدورهم. بعد أهدافه في «سان سيرو»، الملعب «الأولمبي»، وضدّ يوفنتوس، أصبح من الشائع رؤية الأعلام الاسكتلندية في ملعب «دييغو أرماندو مارادونا». ربما حقق المرشحون الآخرون إنجازات أعظم مع أندية غنية ضخمة، لكنّ عام مكتوميناي مع نابولي كان تذكيراً كلاسيكياً بقدرة كرة القدم على إنجاز أشياء غير متوقعة ورائعة. البرتغالي فيتينيا (سان جيرمان) أنا هنا لتسليم باقة زهور جديدة لفيتينيا للتأكّد من أنّه لن يُنسى. أفضل لاعب في العالم هو مَن ترغب في مشاهدته مراراً وتكراراً. فيتينيا، برشاقته ودهائه، يقع بالتأكيد ضمن هذه الفئة. صانع الألعاب الأنيق يجعل اللعبة تبدو سحرية وممتعة، تماماً كما ينبغي أن تكون. عادةً ما تُمنح هذه الجائزة بناءً على البطولات، وقد فاز فيتينيا بالثلاثية مع سان جيرمان، وكان عنصراً محوَرياً في أول لقب دوري الأبطال في تاريخه. كما فاز بدوري الأمم الأوروبية مع البرتغال، إن كنّا نحسب ذلك. لكن ربما علينا التوقف عن هذا النوع من الحسابات. دعونا نعطي الجائزة للاعب يرتدي رباط رأس من «نايكي» ويتقدّم في الملعب بسهولة واستعراض. سيكون فائزاً مستحقاً. البرتغالي نونو مينديز (سان جيرمان) لم يفز ظهير أيسر بالكرة الذهبية من قبل، لكن ماذا كان يمكن أن يفعل نونو مينديز أكثر؟ شارك في 53 مباراة وسجّل 5 أهداف في موسم سان جيرمان المتوّج بالدوري الفرنسي ودوري الأبطال ضمن رباعية لامعة، بينما فازت البرتغال بدوري الأمم أيضاً. تُعدّ حيَويّته الخارقة ووعيه التكتيكي سبباً في كونه الأفضل في مركزه من دون منازع. وجوده في الفريق يُشبه وجود لاعبَين في آنٍ واحد. قد لا يفوز مينديز بالكرة الذهبية، لكنّه إن فعل، فلا مجال للاعتراض القوي. الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (سان جيرمان) لا ينبغي أن تتعلّق الجوائز الفردية بالإحصاءات الخام فقط، بل بالكؤوس، اللحظات، والمشاعر. قد لا يكون ذلك عادلاً دائماً، لكن عندما نكبر ونشيخ، ونواصل التذمّر من نظام VAR، فإنّ تلك اللحظات هي ما نتذكّره. وهنا نصل إلى خفيتشا كفاراتسخيليا، لاعب يجعل الناس يشعرون أنّه جزء من فريق الأحلام لباريس، بلا شك، فهو محاط بمهارة جواو نيفيس وفيتينيا، ومدعوم بأهداف وحيَوية ديمبيلي. لكنّ كفاراتسخيليا هو جَوهر ما يجعل هذا الفريق مختلفاً، وليس من المبالغة وصفه بأكثر مراوغ مرعب في العالم، كل خطوة له مملوءة بالفعالية. هدفه المذهل ضدّ أستون فيلا، حين عذّب أكسل ديساسي، كان لحظة أيقونية في المشوار الأوروبي. أمّا البطولات والأهداف؟ فله نصيب منها أيضاً، إذ حصد ميداليات الفوز في الدوريَّين الفرنسي والإيطالي، وسجّل في نهائي دوري الأبطال (5-0). لم يَعُد «كفاراتدونا»؛ بل هو لاعب فريد من نوعه، واستثنائي بكل معنى الكلمة. البرازيلي رافينيا (برشلونة) لم أكن أعتقد أنّني سأكتب هذا في بداية الموسم، لكنّ رافينيا سيكون فائزاً جديراً بالكرة الذهبية. فقط صلاح تجاوزه في عدد الأهداف والمساعدات التهديفية معاً (56) في جميع المسابقات، وبعضها كان حاسماً: 5 أهداف في الـ»كلاسيكو» ضدّ ريال مدريد، هدف الفوز القاتل ضدّ بنفيكا، وثلاثية أمام بايرن ميونيخ. لم يسجّل أي لاعب في الدوريات الـ5 الكبرى في أوروبا عدد ركضات خلف خط الدفاع أكثر منه، وفقاً لـ SkillCorner، ممّا يُظهر شدّته في اللعب من دون كرة. كان لا يَكِلّ، في تكرار هذه الاندفاعات، ممّا سبَّب دائماً تمدُّداً في الدفاعات وفتح المساحات أمام أمثال ليفاندوفسكي للتميّز. لم يكن برشلونة ليفوز بالدوري الإسباني أو كأس الملك من دونه. ولَو لم يُقصَ بشكل درامي في نصف نهائي دوري الأبطال (7-6) أمام إنتر، لربما ساعده في الفوز الأوروبي أيضاً. تحوّل هائل للاعب كان، قبل عام، يبدو على وشك الرحيل. الإنكليزي كول بالمر (تشلسي) كم من الجهد تحتاجه لتدافع عن اللاعب الذي حسم أهم مباراة كروية هذا العام؟ هكذا يُنظَر إلى نهائي كأس العالم للأندية، وخصوصاً في نظر رئيس «فيفا» جياني إنفانتينو. قد يكون لديزيريه دوّيه ما يقوله كبطل نهائي دوري الأبطال المذهل لباريس ضد إنتر في أيار، لكنّ فريق لويس إنريكي ذاقَ طعم الهزيمة أمام كول بالمر وتشلسي في نيوجيرسي الشهر الماضي. كول بالمر رائع لدرجة «مخيفة». وكانت تلك لحظته كنجم عالمي. مرةً أخرى، تألّق بالمر عندما احتاجه الفريق. بعد هدفه المذهل في نهائي يورو 2024 لإنكلترا، قدّم تمريرتَين حاسمتَين ليقلب نهائي دوري المؤتمر الأوروبي ضدّ ريال بيتيس، ثم سجّل هدفَين وصنع الثالث في نصف نهائي كأس العالم للأندية. إذا كان هناك ما يُضعِف حظوظه، فهو سلسلة من هدف و3 تمريرات حاسمة في 22 مباراة لتشلسي من منتصف كانون الثاني حتى نهاية الدوري. وقضى معظم العام في حالة غريبة، لكنّه يزدهر تحت الضغط وفي المناسبات الكبيرة. لاعب بجودته وخبرته يجب دائماً أن يكون ضمن النقاش.

لايبزيغ يختار ريكاردو بيبي لتعويض رحيل بنجامين سيسكو
لايبزيغ يختار ريكاردو بيبي لتعويض رحيل بنجامين سيسكو

Elsport

timeمنذ 7 ساعات

  • Elsport

لايبزيغ يختار ريكاردو بيبي لتعويض رحيل بنجامين سيسكو

استقر ​لايبزيغ​ الألماني على الأميركي ​ريكاردو بيبي​، مهاجم ​آيندهوفن​ الهولندي، ليكون بديلًا للمهاجم السلوفيني ​بنجامين سيسكو​، الذي يقترب من الانتقال إلى ​مانشستر يونايتد​ بعد سفره إلى إنكلترا للخضوع للكشف الطبي. ووفق موقع "Foot Mercato"، يسعى لايبزيغ لضم بيبي البالغ من العمر 22 عامًا، والذي سجل 26 هدفًا وصنع 6 في 69 مباراة مع آيندهوفن منذ انضمامه من أوغسبورغ مقابل 11 مليون يورو عام 2023. آيندهوفن سبق أن رفض عرضًا من فولهام بقيمة 30 مليون يورو. ويستعد لايبزيغ للموسم الجديد وسط تغييرات كبيرة، حيث ينتظر حسم مستقبل تشافي سيمونز، بالإضافة إلى إمكانية رحيل تيمو فيرنر وأندريه سيلفا، قبل مواجهة بايرن ميونيخ في افتتاح ​البوندسليغا​.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store