
نوري يطيح بميدفيديف من «رولان غاروس»
بلغ الألماني الكسندر زفيريف، المصنف ثالثا، الدور الثاني لبطولة رولان غاروس الفرنسية، ثانية البطولات الأربع الكبرى للتنس، من دون عناء بفوزه أمس على الأميركي ليرنر تيين الـ 67 بثلاث مجموعات نظيفة، وسيلتقي ابن الـ28 عاما في الدور التالي الفائز من مباراة الهولندي يسبر دي يونغ والإيطالي فرانتشيسكو باسارو.
وعلى غرار زفيريف، أطاح البريطاني كاميرون نوري بالمصنف 11 عالميا الروسي دانيل ميدفيديف بفوزه عليه بثلاث مجموعات لاثنتين، وكان ميدفيديف قريبا من الفوز بعد أن كان يرسل من أجل المباراة في المجموعة الفاصلة.
وانتهى مشوار البلغاري غريغور ديميتروف السادس عشر بانسحابه أمام الأميركي إيثن كوين بسبب الإصابة، وهذه البطولة الكبرى الرابعة تواليا التي ينسحب منها ديميتروف بسبب الإصابة.
ولدى السيدات، حجزت الأميركية كوكو غوف المصنفة الثانية ووصيفة 2022 والروسية الواعدة ميرا أندرييفا الرابعة مقعديهما في الدور الثاني من دون عناء بفوزهما على الأسترالية أوليفيا غاديكي 6-2 و6-2 والإسبانية كريستينا بوكشا 6-4 و6-3 تواليا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
دي بروين يحط الرحال في نابولي
يقترب البلجيكي كيفن دي بروين نجم وسط مانشستر سيتي، من الانضمام إلى صفوف نادي نابولي، خلال فترة الانتقالات الصيفية. ورحل دي بروين عن مان سيتي بختام الموسم، حيث ينتهي عقده يونيو المقبل، بينما لم يفاوضه الأزرق السماوي للتجديد. وبحسب موقع «كالتشيو ميركاتو» الإيطالي، سيجري دي بروين الفحوصات الطبية اللازمة للانضمام إلى «البارتينوبي»، ثم يوقع العقود 2 يونيو المقبل. من جانبها، قالت شبكة «سبورت ميدياست» إن الدولي البلجيكي سيوقع على عقد لمدة عامين مع خيار التمديد لعام ثالث إضافي بقيمة 5.5 ملايين يورو كراتب سنوي صاف بالموسم، إضافة الى مكافأة توقيع بقيمة 10 ملايين يورو.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
ناشطون يصبغون نافورة في باريس باللون الأحمر تنديداً بـ «حمام الدم» في غزة
صبغ ناشطون فرنسيون نافورة في باريس باللون الأحمر أمس، رمزا لما وصفوه بـ «حمام الدم» الذي يتعرض له الفلسطينيون في غزة. وسكب ناشطون من منظمة «أوكسفام» ومنظمة العفو الدولية صبغة في نافورة الأبرياء بقلب العاصمة الفرنسية، بينما رفع آخرون لافتات كتب عليها «أوقفوا إطلاق النار» و«غزة: أوقفوا حمام الدم». وقال الناشطون ومن بينهم الفرع الفرنسي لمنظمة «غرينبيس» في بيان مشترك «تهدف هذه العملية إلى إدانة بطء استجابة فرنسا لحالة طوارئ إنسانية بالغة الخطورة يواجهها سكان غزة اليوم». ورأت الوزيرة السابقة سيسيل دوفلو، وهي المديرة التنفيذية لمنظمة «أوكسفام فرنسا»، أنه «لا يمكن لفرنسا أن تكتفي بالإدانات اللفظية». ودانت كليمانس لاغواردات التي ساعدت في تنسيق الاستجابة الإنسانية لـ «أوكسفام» في غزة، الحصار الإسرائيلي للقطاع المحاصر. وصرحت لوكالة «فرانس برس» بأن سكان غزة «يحتاجون إلى كل شيء، إنها مسألة بقاء». وأكد فرنسوا جوليار رئيس منظمة «غرينبيس فرنسا»، ان «هناك إبادة جماعية مستمرة، والتقاعس السياسي يصبح نوعا من التواطؤ في هذه الإبادة الجماعية». وأضاف «ندعو (الرئيس) إيمانويل ماكرون إلى التصرف بشجاعة ووضوح وعزم لوضع حد لسفك الدماء هذا». وحض النشطاء الدول «ذات النفوذ على إسرائيل»، على الضغط من أجل وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وفرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل، ومراجعة اتفاقية التعاون بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل واتخاذ تدابير أخرى.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
380 كاتباً بريطانياً وإيرلندياً يصفون الحرب الإسرائيلية على غزة بـ «الإبادة الجماعية»
دعا نحو 380 كاتبا من المملكة المتحدة وايرلندا، من بينهم زادي سميث وإيان ماك إيوان وإرفين ويلش، إلى استخدام «الكلمات الصحيحة» ووصف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بأنه «إبادة جماعية». ووقع رسالة مماثلة أمس الأول نحو 300 كاتب ناطق بالفرنسية، من بينهم اثنان من الحائزين جائزة نوبل للأدب هما آني إرنو وجان ماري غوستاف لوكليزيو. وفي مقال نشر مساء الثلاثاء على موقع «ميديوم»، كتبوا «نحن كتاب من إنجلترا وويلز واسكتلندا وإيرلندا الشمالية وجمهورية إيرلندا، ندعو دولنا وشعوب العالم للانضمام إلينا من أجل إنهاء الصمت والتقاعس الجماعي في مواجهة الأهوال». وأكد النص الذي وقعته جانيت وينترسون وبريان إينو وإليف شافاك «أن استخدام مصطلحي الإبادة الجماعية او أعمال الإبادة الجماعية لوصف ما يجري في غزة لم يعد موضع خلاف من قبل خبراء القانون الدوليين أو منظمات حقوق الإنسان». وأضاف الموقعون «غالبا، استخدمت الكلمات لتبرير ما لا يمكن تبريره، وإنكار ما لا يمكن إنكاره، والدفاع عما لا يمكن الدفاع عنه. وفي كثير من الأحيان أيضا، تم القضاء على الكلمات الصحيحة التي كان من الممكن التعويل عليها، وعلى من كان من المحتمل أن يكتبها». وطالبوا بتوزيع فوري وبدون عوائق للغذاء والمساعدات الطبية في غزة من قبل الأمم المتحدة، وبوقف إطلاق النار، وإلا «فيجب فرض عقوبات».