logo
الجزائر تتوعد فرنسا برد حازم

الجزائر تتوعد فرنسا برد حازم

روسيا اليوم١٩-٠٥-٢٠٢٥
وقالت الخارجية الجزائرية في بيان يوم الاثنين، "إن الجزائر ستطبق مبدأ المعاملة بالمثل بدقة وصرامة بما يعادل مقدار إخلال الجانب الفرنسي بالتزاماته وتعهداته".
وأوضحت "أن السلطات الفرنسية تتجه نحو تعليق هذا الاتفاق بطريقة مخالفة للأعراف الدبلوماسية والقانونية عبر تسريبات إعلامية غير رسمية من وزارة الداخلية والمديرية العامة للشرطة الفرنسية، دون إشعار رسمي للجزائر عبر القنوات الدبلوماسية المعتمدة".
وحملت الجزائر فرنسا المسؤولية الكاملة عن خرق الاتفاق ورفضت مزاعم الجانب الفرنسي بأن الجزائر هي الطرف المخالف، مؤكدة أن هذه الادعاءات لا تستند إلى أي حقائق.
كما ذكرت أن إعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية كان مبادرة فرنسية رفضتها الجزائر في البداية ولم توافق عليها إلا في 2007، ثم تم توسيع الإعفاء في اتفاق 2013 بمبادرة فرنسية أيضا.
وألغت السلطات الفرنسية الاتفاق الذي وقعته في 2007 مع الجزائر بشأن دخول حاملي جوازات السفر الدبلوماسية دون تأشيرات.
وأصدرت المديرية العامة للشرطة الفرنسية تعميما لكافة ضباط الحدود على كافة المنافذ الحدودية نشرته صحيفة "لو فيغارو"، يقضي بأن "كل الرعايا الجزائريين الحاملين جواز السفر الدبلوماسي أو جواز مهمة، وغير الحاصلين على تأشيرة دخول، يتعين منعهم وعدم السماح لهم بالدخول وإعادتهم قسرا".
ووفقا للصحيفة، رافق التعميم عبارة "فوري ويشمل جميع النقاط الحدودية".
وحسب "لو فيغارو"، طلبت السلطات الفرنسية "التطبيق الصارم لهذا القرار الجديد وإبلاغ الحكومة بأية صعوبات عند التطبيق".
وجاء القرار الذي دخل حيز التنفيذ في 17 مايو، في إطار ما وصفته باريس بـ"الرد التدريجي" على قرارات الجزائر التي اعتبرتها "غير مبررة".
وكان وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قد وصف قرار الجزائر الأخير بترحيل 15 موظفا فرنسيا بأنه "غير مبرر"، مؤكدا أن فرنسا سترد بطريقة "قوية ومناسبة" وذلك في ظل تدهور العلاقات بين البلدين.
وطلبت السلطات الجزائرية من القائم بأعمال السفارة الفرنسية لدى الجزائر خلال استقباله بمقر وزارة الشؤون الخارجية "الترحيل الفوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها".
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن المصالح المختصة رصدت خلال الفترة الأخيرة تعيين ما لا يقل عن 15 موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة.
وردا على ذلك، استدعت فرنسا في منتصف أبريل سفيرها لدى الجزائر للتشاور وطردت 12 موظفا يعملون في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا.
وتدهورت العلاقات الجزائرية الفرنسية في الفترة الأخيرة بسبب قضايا عدة، أبرزها قرار السلطات الفرنسية ترحيل عدد من المهاجرين الجزائريين، متهمة إياهم بـ"التحريض على العنف" و"المساس بالنظام العام"، وهو ما رفضته الجزائر. كما ساهمت في تصعيد الأزمة قضية سجن الكاتب بوعلام صنصال.
وشهدت العلاقات بين البلدين تحسنا قصير الأمد في شهر أبريل بعد زيارة بارو للجزائر، لكن بعد أسبوع واحد تسبب الطرد المتبادل لدبلوماسيين لتتوتر العلاقات مجددا.
المصدر: RT
ألغت السلطات الفرنسية الاتفاق الذي وقعته في 2007 مع الجزائر بشأن دخول حاملي جوازات السفر الدبلوماسية دون تأشيرات.
كشفت أرقام الجمارك الفرنسية عن تراجع كبير في الواردات الجزائرية من فرنسا خلال العام الماضي، حيث انخفضت بنسبة تجاوزت 24%.أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأربعاء استدعاء القائم بالأعمال الجزائري في باريس للتنديد بقرار الجزائر بطرد دبلوماسيين فرنسيين وإبلاغه بأن باريس سترد بإجراء مماثل.
طالبت السلطات الجزائرية القائم بأعمال السفارة الفرنسية لدى الجزائر بترحيل فوري لـ15موظفا جديدا عيِّنوا في ظروف مخالفة للأعراف والاتفاقات الدولية.
وصف وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قرار الجزائر الأخير ترحيل 15 موظفا فرنسيا بأنه "غير مبرر"، مؤكدا أن فرنسا سترد بطريقة "قوية ومناسبة" وذلك في ظل تدهور العلاقات بين البلدين.
استدعت وزارة الخارجية الجزائرية القائم بأعمال السفير الفرنسي لدى الجزائر لمطالبته بالترحيل الفوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها.
أفادت وسائل إعلام فرنسية نقلا عن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قوله إن العلاقات مع الجزائر ما تزال "مجمدة تماما"
أفادت وسائل إعلام جزائرية بأن السلطات الجزائرية طردت عنصرين تابعين للمديرية العامة للأمن الداخلي الفرنسية (DGSI)، ومنعت دخولهما إلى أراضيها، بعد محاولتهما التسلل إلى الجزائر
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شعبية ماكرون وبايرو تصل إلى أدنى مستوى لها في تاريخ فرنسا
شعبية ماكرون وبايرو تصل إلى أدنى مستوى لها في تاريخ فرنسا

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

شعبية ماكرون وبايرو تصل إلى أدنى مستوى لها في تاريخ فرنسا

وأشارت نتائج الدراسة إلى أن "ثنائي ماكرون/باييرو دخل التاريخ ليصبحا في يوليو من هذا العام (2025) الأقل شعبية في قيادة الجمهورية الخامسة. فيما لا يزال فرانسوا أولاند الرئيس الأكثر كرها، حيث حصل على 13% من الآراء الإيجابية في خريف 2014، لكن رئيس الوزراء آنذاك مانويل فالس كان يحظى بمعدل موافقة 38%. وبشكل إجمالي، بلغت نسبة تأييدهما معا 51 نقطة. بينما يحصل إيمانويل ماكرون على 19% من التأييد وفرانسوا بايرو على 18%، بمجموع 37 نقطة فقط". وأوضح الباحثون أن معدل تأييد ماكرون لم ينخفض أبدا في السابق دون العتبة الرمزية البالغة 20%. حتى في ذروة أزمة "السترات الصفراء" بلغ 23%، وعند استقالة حكومة ميشال بارنييه في نهاية عام 2024 انخفض إلى 21%. وكتب معدو الدراسة: "بين الذين صوتوا لماكرون في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية عام 2022، انخفض تأييده 12 نقطة، متجاوزا علامة الـ50% (49%). كما خسر 8 نقاط بين المديرين و18 نقطة بين قادة الأعمال الذين اعتبروه "منهم" خلال حملة 2017". ويرى المنتقدون لماكرون أن المسؤولية عن الوضع المزري للميزانية العامة تقع عليه بالدرجة الأولى، حيث نقلت الدراسة تعليقات الفرنسيين: "إنه ينفق أموالنا"، "الدين؟ إنه هو!"، "إنه يدمر البلاد"، "يقود فرنسا نحو الانهيار"، "خائن يدمر البلاد عمدا". من جانبه، أصبح بايرو رئيس الوزراء الأقل شعبية في تاريخ الجمهورية الخامسة: حيث أعرب 82% من المستطلعين عن استيائهم منه، وارتفعت نسبة "غير الراضين تماما" 8 نقاط (50%). وساهم في تراجع شعبيته مشروع قانون الميزانية لعام 2026 الذي قدم هذا الأسبوع واعتبره الفرنسيون "غير عادل اجتماعيا". وأجري الاستطلاع عبر الإنترنت بين 16 و17 يوليو/تموز على عينة من 1000 شخص تبلغ أعمارهم 18 عاما فأكثر، دون الإشارة إلى هامش الخطأ. المصدر: وكالات أظهر استطلاع للرأي أجرته شركة "إيبسوس" أن 70% من الفرنسيين غير راضين عن سياسة الرئيس إيمانويل ماكرون، و67% منهم يعارضون سياسة رئيس وزرائه فرانسوا بايرو. أعلن قصر الإليزيه اليوم الجمعة، أن الرئيس إيمانويل ماكرون عين الوسطي فرانسوا بايرو البالغ من العمر 73 عاما رئيسا جديدا لوزراء فرنسا.

زاخاروفا: فرنسا مستعدة للتضحية بالنصر في الحرب العالمية الثانية
زاخاروفا: فرنسا مستعدة للتضحية بالنصر في الحرب العالمية الثانية

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • روسيا اليوم

زاخاروفا: فرنسا مستعدة للتضحية بالنصر في الحرب العالمية الثانية

وكتبت زاخاروفا عبر قناتها على "تلغرام": "رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو أعلن، خلال مؤتمر صحفي في 15 يوليو، عن إجراء جديد حول عيد النصر". وأضافت: "اقترح بايرو على الفرنسيين إلغاء عطلتين رسميتين: يوم النصر الذي تحتفل به أوروبا في 8 مايو ويوم الفصح في التقليد الكاثوليكي الفرنسي، واللذين كانا عطلة رسمية في فرنسا". وأشارت إلى أن "بايرو اقترح التوقف عن الاحتفال بالعيد المسيحي الرئيسي ونسيان يوم النصر ونهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا، وهما رمزان للثقافة والكرامة والأخلاق للدولة والشعب الفرنسيين". وأكدت أن إلغاء الاحتفال بيوم نهاية الحرب في أوروبا يُعدّ صفعةً حقيقيةً للمحاربين القدامى الفرنسيين، الذين هنأهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخرا. وأشارت زاخاروفا إلى أن "فرنسا الحقيقية، فرنسا ديغول وفرنسا المقاومة، لا علاقة لها بمن يدعمون النظام النازي الجديد في كييف ويرغبون في محو ذكرى النصر على النازية في فرنسا نفسها". واختتمت قائلة: "لقد أعلنت السلطات الفرنسية عن استعدادها للتضحية بالمسيحية والنصر في الحرب العالمية الثانية. أتساءل ماذا ستقول الكنيسة الكاثوليكية ومنظمات المحاربين القدامى في فرنسا عن هذا؟". المصدر: RT أكد النائب الأوكراني ألكسندر دوبينسكي المحتجز بتهمة "خيانة الدولة" عبر صفحته على "تلغرام" أن ما يسمى بـ"تحالف الراغبين" يسعى لإدخال قوات إلى أوكرانيا لمنع إمكانية التوصل إلى هدنة. حول بحث الرئيس الفرنسي ماكرون عن أموال لتغذية الحرب في أوكرانيا، كتبت كسينيا لوغينوفا، في "إزفيستيا": أعلنت موسكو أن نية "تحالف الراغبين" حشد قوات وإرسالها إلى أوكرانيا ليست إلا تحضيرا للتدخل في العملية الروسية، وأن هذه القوات ستصبح هدفا مشروعا للجيش الروسي فور دخولها أوكرانيا. ذكرت "بوليتيكو" أن باريس لا تنوي المشاركة في مبادرة شراء أسلحة أمريكية لكييف في ظل رغبتها في تطوير إنتاجها الخاص من الأسلحة.

"3620 دبابة في الخدمة".. قلق في إسرائيل من قوة مصر المدرعة
"3620 دبابة في الخدمة".. قلق في إسرائيل من قوة مصر المدرعة

روسيا اليوم

timeمنذ 18 ساعات

  • روسيا اليوم

"3620 دبابة في الخدمة".. قلق في إسرائيل من قوة مصر المدرعة

وتحت عنوان "مصر تتربع على عرش القوات المدرعة في أفريقيا" كشف تقرير عن القوات العسكرية الأقوى في أفريقيا نشره موقع "ناتسيف نت" الإخباري الإسرائيلي، أن مصر قوة دبابات رئيسية، بامتلاكها 3620 دبابة في الخدمة الفعلية. وأشار الموقع إلأى أن عدد الدبابات التي يمتلكها الجيش المصري يتجاوز العدد إجمالي عدد الدبابات في الجزائر والمغرب. وكشف الموقع العبري أن مصر تمتلك مجموعة متنوعة من الدبابات الروسية القوية للغاية، مما يُحسّن تنوع وقدرات قواتها البرية. وفي المقابل، قال الموقع العبري إن إجمالي القوة المدرعة الإسرائيلية لا يتجاوز 1500 دبابة، دون الأخذ في الاعتبار الخطط الإسرائيلية، عقب حرب غزة، مؤكدا أن هناك فرق قوة كبير بين مصر وإسرائيل في القوات المدرعة. وأشار التقرير إلى أن مصر حافظت على تفوقها العسكري في القارة الإفريقية من خلال تحديث أسطولها من الدبابات، والذي يضم نماذج متقدمة مثل دبابات M1A1 أبرامز الأمريكية، والتي يُنتج بعضها محليًا في مصر بموجب اتفاقيات نقل التكنولوجيا واحتلت الجزائر المرتبة الثانية بحوالي 1700 دبابة، تليها المغرب بأكثر من 1200 دبابة. وقال تقرير الموقع العبري إن أرقام المغرب والجزائر تشير إلى الفجوة الكبيرة في قوة الدروع بين دول القارة، حيث تسيطر مصر على ما يقرب من 30% من إجمالي أسطول الدبابات في أفريقيا. وأوضح التقرير أن مصر تصدّرت لعقود القوة العسكرية في أفريقيا، وتُعدّ قواتها المدرعة من بين أقوى القوات في العالم بأسطول يضم أكثر من 3600 دبابة في الخدمة. وتمتلك مصر دبابات أكثر من دولتين (المغرب والجزائر) في القارة مجتمعتين، كما أنها القوة الأكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية في القارة. ويضم أسطول الدبابات المصري مئات الدبابات القتالية الرئيسية من طراز M1 Abrahams أمريكية الصنع، والتي تُشكّل العمود الفقري لقواتها المدرعة. ولا تزال مصر تستخدم نماذج سوفيتية مثل T-55 وT-62، على الرغم من تحديث العديد منها على مر السنين. علاوة على ذلك. ووفق التقرير العبري، فأن مصر تُنتج دباباتها محليًا، وأبرزها دبابة رمسيس الثاني، وهي نسخة مُحسّنة بشكل كبير من T-55 الروسية، بفضل مزيج من المعدات الأمريكية والسوفيتية السابقة، كما تمتلك مصر مزيجًا فريدًا من التكنولوجيا الشرقية والغربية، مما يجعلها "ملكة الدبابات" في القارة الأفريقية. وأوضح الموقع أن تصنيف القوة العسكرية لعام ٢٠٢٥ يستند إلى بيانات من موقع "غلوبال فاير باور"، وهو موقع إلكتروني يجمع ويحلل إحصاءات الدفاع ويُحدّث سنويًا، ويغطي معلومات شاملة عن ١٤٥ دولة، وصُنّفت الدول الأفريقية حسب إجمالي عدد الدبابات في ترساناتها العسكرية، بالإضافة إلى بيانات تشمل إجمالي عدد المركبات العسكرية، ووحدات المدفعية، وقاذفات الصواريخ متعددة الفوهات (MLRS)، بالإضافة إلى تقييم شامل لقوة جيوشها وميزانياتها الدفاعية، والدول التي لا تمتلك دبابات لا تُدرج في هذا التصنيف. ورصد الموقع قوة مصر المدرعة التي جاءت كالتالي: إجمالي عدد الدبابات: 3620 إجمالي المدفعية (ذاتية الحركة والمقطورة): 2018 إجمالي أنظمة قاذفات الصواريخ المتعددة (MLRS): 528 إجمالي المركبات العسكرية العاملة: 41012 عدد الأفراد العسكريين العاملين: 440 ألف ميزانية الدفاع العسكري: 5 مليار و879 مليون و500 ألف دولار أمريكي كما تمتلك مصر 1093 طائرة عسكرية، منها 90 طائرة هجومية، و238 طائرة مقاتلة، و348 مروحية، ويبلغ عدد سكان مصر أكثر من 107 مليون سمة، ويبلغ عدد الأفراد العاملين بالقوات المسلحة أكثر من ٤٤٠ ألف فرد. وقال الموقع العبري، إن القوة العسكرية الحالية لإثيوبيا، العدو الأكبر لمصر في القارة الأفريقية، بسبب نزاع على نهر النيل، هي كما يلي: إجمالي عدد الدبابات: 338 إجمالي المدفعية (ذاتية الحركة والمقطورة): 344 إجمالي أنظمة قاذفات الصواريخ المتعددة (MLRS): 40 إجمالي المركبات العسكرية العاملة: 7,256 عدد الأفراد العسكريين العاملين: 162,000 ميزانية الدفاع العسكري: 2,097,575,000 دولار أمريكي - المرتبة 71 من أصل 145 مؤشر القوة العسكرية والتصنيف العالمي: 0.9305 - المرتبة 52 من أصل 145 كما تمتلك إثيوبيا 103 طائرات عسكرية، منها 25 طائرة مقاتلة و33 طائرة هليكوبتر، ويبلغ عدد سكانها 118.55 مليون نسمة، ويبلغ عدد أفرادها العاملين 162,000. المصدر: ناتسيف نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store