logo
إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدرس إجراء انتخابات مبكرة مستبقاً تهديدات "الحريديم"

إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدرس إجراء انتخابات مبكرة مستبقاً تهديدات "الحريديم"

الميادين٠٩-٠٥-٢٠٢٥

كشف موقع "تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلي أنّ رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قد يبادر إلى تفكيك الائتلاف والذهاب إلى انتخابات مبكرة، وفق ما نقل الموقع عن وزراء.
وأوضح الوزراء أنّ نتنياهو قد يبادر إلى ذلك إذا شعر أن الأحزاب الحريدية (من اليمين المتطرّف) تنوي بالفعل إسقاط الحكومة بسبب قضية تجنيد "الحريديم" في "الجيش" الإسرائيلي.
وقال وزير كبير في حديثٍ مع "تايمز أوف إسرائيل": "يعلم نتنياهو أنه لا يوجد حل لمسألة تجنيد الحريديم. إنه يسعى لكسب الوقت، وسيقول في النهاية: لم أتراجع في هذه القضية المهمة". اليوم 07:56
8 أيار
وأضاف أنّ نتنياهو "بهذه الطريقة، سيفوز على الأقل في الانتخابات بدعم من جنود الاحتياط وغير الجنود الذين لا يستطيعون التعايش مع عدم المساواة في التجنيد العسكري".
وفي شباط/فبراير الماضي، أعلن وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن 7% فقط من "الحريديم"، استجابوا لطلبات التجنيد.
ورأى كاتس أنّ الوضع الحالي القائم في "إسرائيل"، "لا يشير إلى وجود أي استجابة فعلية لأوامر التجنيد".
ورغم أن ولاية "الكنيست" الحالية مستمرة حتى عام 2026، إلا أن كل المؤشرات تشير إلى أن الانتخابات قد تُجرى في وقت لا يتجاوز نهاية 2025 إذا ما قرر نتنياهو المضي بهذا السيناريو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يتهم فرنسا وبريطانيا وكندا بـ"تشجيع حماس"
نتنياهو يتهم فرنسا وبريطانيا وكندا بـ"تشجيع حماس"

النهار

timeمنذ 27 دقائق

  • النهار

نتنياهو يتهم فرنسا وبريطانيا وكندا بـ"تشجيع حماس"

اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زعماء فرنسا وبريطانيا وكندا بالرغبة في مساعدة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بعد أن هددوا باتخاذ "إجراءات ملموسة" إذا لم توقف إسرائيل أحدث هجماتها على قطاع غزة. تأتي هذه الانتقادات في إطار رد الحكومة الإسرائيلية على الضغوط الدولية المتزايدة عليها بسبب حرب غزة. وأدلى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بتصريحات مماثلة أمس الخميس. وقال نتنياهو: "أنتم على الجانب الخطأ من الإنسانية والجانب الخطأ من التاريخ"، واتهم الدول الثلاث بدعم "مرتكبي جرائم القتل الجماعي والمغتصبين وقاتلي الأطفال والخاطفين" في إشارة إلى هجموم "حماس" على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. ومع استمرار تدفق صور الدمار والجوع في غزة التي أججت الاحتجاجات حول العالم، تجد إسرائيل صعوبة في استمالة الرأي العام العالمي الذي تحول ضدها بشكل متزايد رغم هجوم "حماس". وعبر مسؤولون إسرائيليون عن قلقهم تحديدا من الدعوات المتزايدة للدول الأوروبية، ومن بينها فرنسا، إلى السير على خطى دول أخرى مثل إسبانيا وأيرلندا والاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين لإنهاء الصراع المستمر منذ عقود في المنطقة. ويقول نتنياهو إن الدولة الفلسطينية ستشكل تهديدا لإسرائيل، ووصف مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن يوم الثلاثاء على يد رجل تردد أنه كان يهتف "فلسطين حرة" بأنه مثال واضح على هذا التهديد. وقال "نفس الهتاف" تردد خلال هجوم "حماس" على إسرائيل. واستطرد يقول في بيان على منصة إكس: "إنهم لا يريدون دولة فلسطينية، إنهم يريدون تدمير الدولة اليهودية". وأضاف: "لا أستطيع قط أن أفهم كيف يمكن أن تغيب هذه الحقيقة البسيطة عن زعماء فرنسا وبريطانيا وكندا وغيرها من الدول". وذكر أن أي تحرك من دول غربية للاعتراف بدولة فلسطينية سيكون "مكافأة لهؤلاء القتلة بالجائزة الكبرى". وقال نتنياهو، الذي تعتمد حكومته على دعم اليمين المتطرف، إن "حماس" شكرت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسي الوزراء البريطاني كير ستارمر والكندي مارك كارني على ما قال إنه مطالبتهم بإنهاء الحرب على الفور. ولم يطالب بيان الزعماء يوم الاثنين بإنهاء الحرب على الفور، وإنما بوقف الهجوم العسكري الإسرائيلي الجديد على غزة ورفع القيود على دخول المساعدات الإنسانية للقطاع.

خلافات واحتجاجات في الكيان بعد تعيين زيني رئيساً للشاباك
خلافات واحتجاجات في الكيان بعد تعيين زيني رئيساً للشاباك

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

خلافات واحتجاجات في الكيان بعد تعيين زيني رئيساً للشاباك

أجج قرار رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعيين اللواء ديفيد زيني رئيساً لجهاز الأمن الداخلي (شاباك) خلفاً لرونين بار خلافات حادة داخل الكيان المحتل وقوبل بانتقادات واسعة، كما خرجت مظاهرات احتجاجاً على القرار. وفي التفاصيل، وُصف قرار نتنياهو بأنه 'تحدٍ للقضاء'، إذ جاء بعد يوم من إصدار المحكمة العليا قراراً اعتبرت فيه أن قرار إقالة رونين بار 'غير ملائم ومخالف للقانون'. وقالت المستشارة القضائية الإسرائيلية غالي بهاراف ميارا إن نتنياهو 'خالف التعليمات القانونية بتعيينه رئيسا جديدا للشاباك'، وتحدثت عن 'شبهة وجود تضارب مصالح'، قائلة إن 'آلية التعيين معيبة'. كما أكدت هيئة البث الإسرائيلية أن قيادة الجيش تفاجأت بقرار نتنياهو واستقبلت الإعلان باستهجان، وأوضحت أنه تم إبلاغ رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل 3 دقائق فقط من إعلان مكتب رئيس الوزراء قرار تعيين زيني. وقالت هيئة البث إن زامير 'لم يكن مطلعاً على الأمر ولم يشارك في القرار ولم يتشاور معه نتنياهو بشأنه'. من جانبه، وجه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد دعوة إلى ديفيد زيني ليعلن أنه 'لا يستطيع قبول التعيين حتى تصدر المحكمة العليا حكمها في هذا الأمر'. وكتب لبيد عبر منصة إكس 'نتنياهو في وضع من تضارب خطير للمصالح. أدعو الجنرال زيني إلى الأعلان أنه لا يستطيع القبول بهذا التعيين ما دامت المحكمة العليا لم تعلن موقفها من هذه القضية'. واعتبر زعيم ما يُسمى حزب 'الوحدة الوطنية' الصهيوني بيني غانتس أن نتنياهو 'تجاوز خطا أحمر' آخر بتجاهله توجيهات المستشارة القضائية وتعيين رئيس الشاباك. وأضاف غانتس أن 'نتنياهو يقوض مجدداً سيادة القانون ويقود 'إسرائيل' إلى صراع دستوري على حساب أمنها'. وقال إن تعيين زيني إذا تم دون تعاون مع رئيس الأركان، فإنه يعني إلحاق ضرر كبير بالأجهزة الأمنية. في المقابل، رأى وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن زيني 'الشخص المناسب لإعادة تأهيل الشاباك ودفعه إلى الأمام في فترة صعبة ومهمة لأمن 'إسرائيل''. وأضاف سموتريتش أن نتنياهو 'اتخذ قرارا قياديا من الدرجة الأولى بالحكم وفقا للقانون، والتصرف بمسؤولية ودون خوف لصالح أمن 'إسرائيل''. مواجهات والتماس من جانب آخر، اندلعت مواجهات بين شرطة الاحتلال الإسرائيلي ومتظاهرين في تل أبيب عقب قرار نتنياهو. وبدأت الصدامات في ميدان المسارح خلال مسيرة احتجاجية غاضبة مساء أمس الخميس، وأضرم المحتجون النار وسط الطريق في وقت اعتقلت فيه الشرطة 4 متظاهرين على الأقل، بحسب وسائل إعلام العدو. يُذكر أن زيني مولود لعائلة مهاجرة من فرنسا وحفيد ناجية من معسكر الاعتقال النازي 'أوشفيتز'، وهو يرأس حاليا قيادة التدريب في جيش العدو. وشغل الجنرال زيني العديد من المناصب العملياتية والقيادية في جيش الإحتلال. وكانت الحكومة الإسرائيلية قررت إقالة رونين بار بناء على اقتراح من نتنياهو برره 'بانعدام الثقة الشخصية والمهنية' بينهما، مما يمنع 'الحكومة ورئيس الوزراء من ممارسة مهامهما بصورة فعالة'. وتوترت علاقة بار بحكومة نتنياهو بعدما حمّلها المسؤولية في الفشل في مواجهة عملية طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. المصدر: مواقع إخبارية

إنتهاء الأسبوع الثاني من إنتخابات رؤساء البلديات ونوابهم في قضاء جبيل
إنتهاء الأسبوع الثاني من إنتخابات رؤساء البلديات ونوابهم في قضاء جبيل

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

إنتهاء الأسبوع الثاني من إنتخابات رؤساء البلديات ونوابهم في قضاء جبيل

انتهى اليوم الأسبوع الثاني من انتخابات رؤساء البلديات ونوابهم في قضاء جبيل في السرايا في حضور قائمقام المتن مارلين حداد نيابةً عن قائمقام جبيل نتالي مرعي الخوري التي ما زالت في إجازة بسبب وفاة والدها، على ان تستكمل الاسبوع المقبل العملية الانتخابية حيث يجب الانتهاء منها قبل نهاية الشهر الحالي الذي تنتهي فيه ولاية المجالس البلدية الحالية ورئاسة الاتحاد حيث ستجرى يوم الجمعة المقبل عملية انتخاب رئيس جديد ونائب رئيس لاتحاد بلديات قضاء جبيل. وجاءت نتائج الانتخابات على الشكل التالي: - عمشيت: الرئيس: الدكتور يوسف وديع الخوري، نائب الرئيس: المهندس روكز سمير زغيب. - ترتج: الرئيس: جوزف فؤاد جرجس، نائب الرئيس: وسيم حنا جرجس. - حجولا: الرئيس: باسم منير ابراهيم، نائب الرئيس: فادي فواز ابي ناصيف. - الغابات: الرئيس: بشارة موريس القرقفة، نائب الرئيس: نهاد انطوان كرم. - العاقورة: الرئيس: بطرس سابا مهنا، نائب الرئيس: جان بيار بطرس صعب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store