logo
ردود شات جي بي تي موثقة الآن بمحتوى واشنطن بوست

ردود شات جي بي تي موثقة الآن بمحتوى واشنطن بوست

الوئام٢٢-٠٤-٢٠٢٥

في خطوة تعكس تنامي الشراكات بين شركات الذكاء الاصطناعي ووسائل الإعلام التقليدية، أعلنت شركة أوبن آيه آي OpenAI عن اتفاقية جديدة مع صحيفة واشنطن بوست تتيح دمج تقارير الصحيفة ضمن ردود روبوت الدردشة شات جي بي تي ChatGPT.
الاتفاق يتضمن تلخيص محتوى الصحيفة وربطه مباشرة بالمصادر الأصلية، ما يوفّر للمستخدمين إمكانية الوصول إلى تغطيات صحفية عالية الجودة داخل منصة الذكاء الاصطناعي الأشهر عالميًا.
ترى الصحيفة أن هذا التعاون سيوسّع من قاعدة قرّائها من خلال جمهور ChatGPT الذي يزيد عن 500 مليون مستخدم، في حين تستفيد OpenAI من توظيف تقارير مهنية وراهنة لتحسين دقة وجودة إجابات النموذج اللغوي، وفق ما ورد في البيان الرسمي للطرفين.
تأتي هذه الخطوة في سياق توسع OpenAI في شراكاتها الإعلامية، حيث وقّعت الشركة سابقًا اتفاقيات مع أكثر من 20 ناشرًا من بينهم ذا غارديان وأكسيوس. لكن على الرغم من هذا التوسع، تبقى العلاقة بين OpenAI وبعض المؤسسات الإعلامية الأخرى متوترة؛ إذ تواصل نيويورك تايمز ملاحقة الشركة قضائيًا بتهمة استخدام محتواها المحمي بحقوق النشر دون إذن.
الطرفان لم يفصحا عن الشروط المالية للاتفاق، وامتنعت صحيفة واشنطن بوست عن تقديم أي توضيحات إضافية، في حين لم ترد OpenAI على استفسارات موقع Tech Crunch.
هذه التطورات تُعيد طرح تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين تقنيات الذكاء الاصطناعي وصناعة الإعلام، ومدى قدرة هذه الشراكات على خلق بيئة تستند إلى تبادل عادل للمحتوى والمكاسب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوغل تختبر إدراج الإعلانات بـ'الوضع الذكي' في نتائج البحث
غوغل تختبر إدراج الإعلانات بـ'الوضع الذكي' في نتائج البحث

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

غوغل تختبر إدراج الإعلانات بـ'الوضع الذكي' في نتائج البحث

أعلنت شركة 'غوغل'، اليوم الأربعاء، عن خططها لإدراج الإعلانات ضمن تجربة 'الوضع الذكي' (AI Mode) المدعومة بالذكاء الاصطناعي في محرك البحث، وذلك في خطوة تجريبية تستهدف دمج الإعلانات ضمن الردود التي يتم توليدها آليًا. ذكرت الشركة أن الإعلانات ستُعرض 'عند الاقتضاء'، سواءً أسفل الردود أو ضمن محتواها، مشيرةً إلى أن 'الوضع الذكي' يتيح للمستخدمين طرح الأسئلة والحصول على إجابات مولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، مع إمكانية التوسّع من خلال استفسارات لاحقة وروابط لمصادر خارجية. وأوضحت غوغل في منشور رسمي: 'على سبيل المثال، إذا كانت الإجابة تتضمن اقتراحًا بإنشاء موقع إلكتروني، فقد نعرض إعلانًا يساعد المستخدم على بدء هذه الخطوة'. وأضافت: 'من هناك يمكنه متابعة الاستفسارات حول أفكار المشاريع أو أنواع المحتوى المناسبة أو حتى الجمهور المستهدف'. وتسعى الشركة، وفق 'Tech Crunch'، إلى استثمار 'الوضع الذكي' كامتداد لإعلاناتها التي تمثل المصدر الرئيسي لإيراداتها، إذ حققت غوغل أكثر من 66.8 مليار دولار من الإعلانات خلال الربع الأول من عام 2025 فقط. لكن هذا التوجّه قد يواجه رفضًا من المستخدمين، حيث أظهرت دراسة حديثة أجرتها 'CivicScience' أن 36% من البالغين في الولايات المتحدة سيقلّ احتمال شرائهم من علامات تجارية تستخدم الذكاء الاصطناعي في الإعلانات. وبحسب البيان، فإن المعلنين الذين يستخدمون حملات 'Performance Max' و'Shopping' و'Search' مع خاصية 'المطابقة الواسعة' سيكونون مؤهلين لظهور إعلاناتهم في 'الوضع الذكي'، حيث ستُعرض حاليًا إعلانات البحث والتسوّق ضمن نتائج البحث على سطح المكتب والأجهزة المحمولة داخل الولايات المتحدة. وفي موازاة ذلك، كشفت غوغل عن توسيع نطاق الإعلانات ضمن ميزة 'الملخصات الذكية' (AI Overviews)، وهي ميزة تلخص الإجابات مباشرة ضمن نتائج البحث. وستبدأ الشركة بعرض إعلانات البحث والتسوّق على أجهزة الكمبيوتر المكتبي في الولايات المتحدة، تمهيدًا لتوسيع النطاق ليشمل 'دولًا مختارة' بلغات متعددة على الهاتف وسطح المكتب. وأشارت غوغل إلى أن الإعلانات ستُدمج في هذه الملخصات عندما تكون ذات صلة بالاستفسار والمحتوى المقدم، وستُعرض تحت تصنيف 'إعلان ممول' (Sponsored). ويُذكر أن غوغل بدأت عرض الإعلانات ضمن 'الملخصات الذكية' عبر الهواتف المحمولة في الولايات المتحدة منذ أكتوبر الماضي. وتأتي هذه التحركات في ظل قلق متزايد من الناشرين، الذين يخشون من تأثير هذه المزايا الجديدة على عائداتهم الإعلانية، خاصةً مع اعتماد المستخدمين بشكل متزايد على الأجوبة المختصرة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي دون زيارة المواقع الإخبارية. وقدر خبير نقلت عنه صحيفة 'نيويورك بوست' أن اعتماد هذه التقنية قد يسبب خسائر تتجاوز 2 مليار دولار للناشرين نتيجة تراجع مشاهدات الإعلانات. وفي المقابل، أكدت غوغل أنها تأخذ بعين الاعتبار مخاوف الناشرين أثناء تطوير تجارب البحث الذكية ومنتجاتها الإعلانية المرتبطة بها.

جوجل تُطلق 'AI Mode'.. محرك البحث يُصبح روبوت محادثة ذكي
جوجل تُطلق 'AI Mode'.. محرك البحث يُصبح روبوت محادثة ذكي

الوئام

timeمنذ 13 ساعات

  • الوئام

جوجل تُطلق 'AI Mode'.. محرك البحث يُصبح روبوت محادثة ذكي

أعلنت شركة جوجل، خلال مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2025، عن إطلاق 'وضع الذكاء الاصطناعي' (AI Mode)، في خطوة تعكس تحولًا جذريًا في طريقة عمل محرك البحث الشهير، وتحاكي أسلوب التفاعل مع روبوتات المحادثة الذكية. ابتداءً من اليوم، سيتمكن المستخدمون في الولايات المتحدة من تفعيل هذا الوضع الجديد في محرك البحث ومتصفح كروم، ما يتيح لهم الحصول على إجابات فورية بصيغة سؤال وجواب بدلًا من نتائج الروابط التقليدية. ووفقًا لجوجل، سيتم توسيع نطاق الخدمة لتشمل المستخدمين حول العالم خلال الأشهر المقبلة. الرئيس التنفيذي لشركة ألفابت المالكة لجوجل، ساندار بيتشاي، وصف التحديث بأنه 'إعادة تصور شاملة لتجربة البحث'، مشيرًا إلى أنه يأتي ضمن رؤية استراتيجية لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في خدمات جوجل الأساسية. ويُعتبر AI Mode تطويرًا مباشرًا لتقنية AI Overviews التي قدمتها الشركة في 2024، والتي وفرت إجابات مختصرة لمواضيع شائعة ضمن نتائج البحث. رغم ذلك، واجهت هذه الميزة انتقادات من أصحاب المواقع الإخبارية والمعلنين، بعد أن لاحظوا انخفاضًا كبيرًا في عدد الزيارات والنقرات على روابطهم. تواجه جوجل انتقادات بسبب بطئها في إطلاق حلول ذكاء اصطناعي رغم كونها من أوائل المطورين لهذه التقنيات. ويأتي إعلان AI Mode في وقت تشهد فيه شركات مثل OpenAI وAnthropic نموًا سريعًا واستثمارات ضخمة، مما يهدد هيمنة جوجل التقليدية في مجال البحث. ورغم حماس الشركة للتجربة الجديدة، لم تفصح جوجل عن خططها بشأن دمج الإعلانات داخل نتائج AI Mode. الأمر يثير تساؤلات واسعة، خاصة أن إيرادات إعلانات البحث شكلت أكثر من 50 مليار دولار في الربع الأول من عام 2025، أي ما يفوق نصف إيرادات الشركة الأم. رغم المنافسة المتصاعدة، تظل جوجل في موقع متقدم، إذ يشير بيتشاي إلى أن محرك البحث يعالج يوميًا نحو 8.5 مليارات عملية بحث. ومع ذلك، فإن قدرتها على الحفاظ على هذه الهيمنة ستتوقف على مدى نجاحها في التكيف مع معايير الذكاء الاصطناعي الجديدة دون الإضرار بعوائدها الإعلانية.

جوجل تزود نماذجها الذكية بمزايا جديدة.. "تستخدم الحاسوب وتفهم المشاعر"
جوجل تزود نماذجها الذكية بمزايا جديدة.. "تستخدم الحاسوب وتفهم المشاعر"

الشرق السعودية

timeمنذ 17 ساعات

  • الشرق السعودية

جوجل تزود نماذجها الذكية بمزايا جديدة.. "تستخدم الحاسوب وتفهم المشاعر"

أعلنت شركة جوجل إضافة مجموعة من المزايا الجديدة إلى أحدث نماذجها للذكاء الاصطناعي Gemini 2.5 Pro، وGemini 2.5 Flash، مثل تعزيز التفاعل الصوتي مع المستخدمين وإمكانية تنفيذ مهام عبر حاسوب المستخدم، إلى جانب ميزة تجريبية للتفكير وإنجاز المهام المعقدة. جاء ذلك ضمن فعاليات مؤتمر الشركة السنوي للمطورين Google IO 2025، كما أشارت الشركة إلى أن أحدث نماذجها قد حققت أداءً متقدماً على مستوى العديد من الاختبارات، فقد حصد نموذج جيميناي 2.5 برو 1420 نقطة في اختبارات WebDev Arena الخاصة باختبار قدرات النماذج الذكية في البرمجة، كذلك تصدر قائمة أفضل النماذج في تصنيف LMArena. Gemini 2.5 Pro قدمت الشركة لنموذجها Gemini 2.5 Pro ميزة تجريبية تتمثل في وضع استخدام لجيميناي للإدراك Reasoning يُعرف باسم Deep Think، والتي تتيح للنموذج استغراق وقت أطول في النظر في المعطيات المقدمة من جانب المستخدم، ليتمكن من دراسة فرضيات مختلفة، قبل أن يرد. بفضل الميزة الجديدة، أشارت الشركة إلى أن نموذج Gemini 2.5 Pro Deep Think قد حصل على مركز متقدم على مقياس اختبارات 2025 USAMO، والذي يعد من الاختبارات المعقدة في الرياضيات، كذلك أحرز تقدم على مقياس LiveCodeBench للبرمجة، مع تحقيق نسبة 84% في اختبارات MMMU، التي تركز على إدراك الوسائط والبيانات المتنوعة بين صور وفيديوهات ونصوص وصوتيات. يتوفر وضع الاستخدام الجديد Deep Think بشكل محدود لعدد من المطورين من خلال واجهة Gemini البرمجية، وذلك لاختبار الميزة بشكل كامل وضمان تقديمها لتجربة آمنة، قبل إطلاقها لعموم المستخدمين. يُذكر أن جوجل مع هذه الميزة تنضم إلى كبار اللاعبين في سوق الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI، وأنثروبيك وعلي بابا وديب سيك، الذين سارعوا خلال الفترة الماضية لتقديم ميزة التفكير العميق Deep Thinking، بحيث يستغرق النموذج فترة أطول للإجابة يقضيها في التفكير قبل الرد. إصدار "فلاش" مطور كذلك حسنت جوجل من أداء نموذجها Gemini 2.5 Flash وذلك من خلال جعله قادر على التعامل مع أشكال المدخلات البيانية المختلفة من صور وفيديوهات ونصوص، إلى جانب تحسن واضح في قدرته على الفهم والإدراك بشكل جيد قبل الرد Reasoning، إلى جانب تحسين قدراته على كتابة الأكواد البرمجية، وإفساح المجال أمام نافذة أوسع للأوامر الطويلة والمعقدة. رغم تطور إمكانياته، إلا أن جوجل قد حافظت على أهم ميزة في نموذجها Gemini 2.5 Flash، وهي قدرته على خفض استهلاكه من الوحدات البيانية "توكين Token"، وذلك بمعدل 20% إلى 30% مقارنة بالإصدار الماضي. و"التوكين" Token هي وحدة قياس حجم المدخلات البيانية التي يقدمها المستخدم لنموذج الذكاء الاصطناعي في هيئة صور أو فيديوهات أو مقاطع صوتية أو نصوص، وكلما زاد حجم وحدات التوكين، يمكن إدخال كم أكبر من البيانات إلى النموذج الذكي دفعة واحدة، ولكن مع زيادة استهلاك النموذج "للتوكين" يزيد ذلك من التكاليف المادية للتدريب والتشغيل التي يتحملها المطورون. إصدار Gemini 2.5 Flash الجديد يتوفر حالياً على منصة Gemini لعموم المستخدمين عبر الويب وتطبيقات الموبايل، وكذلك عبر منصة Google AI Studio للمطورين، وكذلك لقطاع الأعمال عبر منصة Vertex AI. محادثات تفاعلية زودت جوجل واجهتها البرمجية Live API للمطورين بمزايا جديدة تساعدهم على تطوير تجارب محادثات تفاعلية عبر خدماتهم الرقمية المختلفة، وذلك اعتماداً على نماذج Gemini الذكية. مع التحديث الجديد، سيتمكن المطورون من جعل منصاتهم للمحادثات قادرة على التفاعل مع مستخدميها صوتيا، بنبرة وأسلوب بشري، مع إتاحة الفرصة للمستخدمين لاختيار الأسلوب وطبيعة الصوت واللهجة اللغوية وكذلك أسلوب الحديث، فمثلا يمكن للمستخدم أن يطلب من روبوت الدردشة الذكي أن يحكي قصة بأسلوب ونبرة صوت درامية. كما أضافت الشركة أيضاً إلى واجهتها البرمجية Live API، والتي تستخدم قدرات جيميناي لايف، قدرات بصرية تمكن المنصات الحوارية على فهم وإدراك ما يراه المستخدم، وذلك اعتماداً على كاميرا هاتفه. كما تقدم جوجل عبر واجهة Gemini API نسخة أولية من ميزة تحويل النصوص إلى حديث منطوق مع التحكم في أسلوب الحديث والنبرة، وذلك من خلال نموذجيها جيميناي 2.5 برو، وجيميناي 2.5 فلاش، مع دعم إمكانية إنشاء مقاطع صوتية تتضمن اثنين من المتحدثين، وذلك باستخدام 24 لغة، مع قدرة فائقة على التبديل بينهما خلال نفس المقاطع. وتختبر جوجل حالياً مزايا ثورية لتقديم تجربة تفاعلية حية عبر واجهتها البرمجية، مثل ميزة Affective Dialogue والتي تتيح للنموذج التقاط المشاعر التي يشعر بها المستخدم من أسلوب حديثه، ومن ثم يبدأ النموذج في الرد بصوت يعكس مشاعر مناسبة لما يشعر به المستخدم تعكس التعاطف والتفاهم معه، وكذلك ميزة Proactive Audio، والتي تسمح للنموذج بتجاهل الأصوات والضوضاء حول المستخدم، ويركز على محادثته معه ليتمكن من الرد عليه في الوقت المناسب، مما يخلق تجربة محادثة أقرب للبشرية. وأخيراً تجربة الشركة حالياً دمج ميزة التفكير داخل التفاعل الصوتي الحي Thinking in Live API، مما يُمكن نموذج Gemini من استخدام قدراته على التفكير لتعامل مع الاستفسارات والمهام المعقدة خلال المحادثات الحية مع المستخدم. تحكم في الحاسوب حولت جوجل مشروعها التجريبي Project Mariner، والذي رفعت الستار عنه العام الماضي، إلى ميزة حقيقية على أرض الواقع، تحمل اسم Computer Use، والتي تعتمد فكرتها على تحكم Gemini في حاسوب المستخدم من لوحة مفاتيح ومؤشر الفأرة، ليتمكن من إنجاز المهام المختلفة التي يوكلها إليه المستخدم. أشارت الشركة إلى أن تلك الميزة ستتوفر للمطورين عبر واجهة Gemini API البرمجية خلال الأشهر المقبلة، وبالفعل العديد من عملائها من الشركات تستخدمها، مثل Automation Anywhere، وUiPath، وBrowserbase، وAutotab، وThe Interaction Company، و Cartwheel. تحسينات أمنية كشفت الشركة كذلك عن تعزيزات أمنية كبيرة في نموذج Gemini 2.5 لمواجهة التهديدات السيبرانية، خصوصاً تلك المتعلقة بـهجمات الحقن غير المباشر للتعليمات النصية (Indirect Prompt Injection)، وهي هجمات تدمج أوامر خبيثة في البيانات التي يتعامل معها النموذج الذكي. وبفضل نهج أمني جديد، تمكنت جوجل من رفع معدل الحماية ضد هذه الهجمات خلال استخدام الأدوات بنسبة كبيرة، لتصبح سلسلة Gemini 2.5 الأكثر أماناً حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store