
إعلام فلسطيني: قوات الإحتلال تنسف منازل سكنية غرب مخيم جباليا شمالي غزة
إعلام فلسطيني: قوات الإحتلال تنسف منازل سكنية غرب مخيم جباليا شمالي غزة
إعلام كوري جنوبي: محققو مكافحة الفساد يصلون مقر إقامة الرئيس يون تمهيدا لاعتقاله
سلطات التحقيق في كوريا الجنوبية في طريقها لتنفيذ مذكرة اعتقال ضد الرئيس يون سوك يول
المرصد السوري: غارات إسرائيلية تستهدف معامل الدفاع والبحوث العلمية في ريف حلب
إعلام سوري: الطيران الحربي الإسرائيلي يحلّق فوق سماء منطقة القصير على الحدود السورية اللبنانبة
إعلام سوري: غارات إسرائيلية جديدة تستهدف مواقع عسكرية جنوب شرق حلب
الرئيس الأوكراني: ترامب سيكون حاسما فيما يتعلق بالحرب وقد يساعدنا على وقف بوتين
الإذاعة الفلسطينية: غارات الإحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 81 شخصا خلال الـ24 ساعة الماضية
إعلام لبناني عن وزير الداخلية: تفتيش طائرة إيرانية ومنع خروجها من المطار بسبب تقارير عن نقلها أموالا لحزب الله
زيلينسكي: #ترامب قادر على اتخاذ قرار حاسم في الحرب ويمكنه مساعدتنا في إيقاف بوتين
أكسيوس نقلًا عن مصادر: تدهور الدفاعات الجوية الإيرانية إلى جانب الضعف الكبير لوكلائها سيحسن احتمالات توجيه ضربة أمريكية ناجحة ضد طهران
أكسيوس: اجتماع بايدن مع فريقه الأمني جاء ضمن التخطيط لكيفية الرد إذا اتخذت طهران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء 90%
مدير منظمة الصحة العالمية: ندعو إسرائيل إلى السماح باستخدام جميع الممرات والمعابر الحدودية الممكنة لإجلاء المرضى في غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 7 ساعات
- الخبر
تضارب بخصوص مفاوضات غزة
أكدت كل من قطر ومصر، في بيان مشترك صدر اليوم الجمعة، استمرار جهودهما الحثيثة في ملف الوساطة بشأن العدوان على قطاع غزة، مشيرتين إلى أن الهدف من هذه الجهود هو التوصل إلى اتفاق يُنهي الحرب، ويوقف معاناة الفلسطينيين، ويضمن حماية المدنيين، إلى جانب إنجاز اتفاق لتبادل الأسرى. وأوضح البيان أن الجولة الأخيرة من المفاوضات التي استمرت ثلاثة أسابيع أحرزت بعض التقدم، وأن تعليق المحادثات في هذه المرحلة يأتي في إطار إجراء مشاورات ضرورية قبل استئناف الحوار مرة أخرى، معتبرًا ذلك "أمرًا طبيعيًا في سياق مفاوضات معقدة بهذا المستوى". وشدد البيان على رفض الانسياق وراء تسريبات إعلامية وصفها بأنها "لا تعكس الواقع"، وتهدف إلى التقليل من شأن جهود الوساطة والتأثير السلبي على مسارها. ودعت قطر ومصر وسائل الإعلام الدولية إلى التحلي بالمسؤولية وأخلاقيات الصحافة، من خلال تسليط الضوء على المعاناة غير المسبوقة التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة، بدلًا من لعب دور في تقويض المساعي الرامية إلى وقف العدوان. واختتم البيان بتأكيد التزام كل من الدوحة والقاهرة، بالشراكة مع الولايات المتحدة، بمواصلة العمل من أجل التوصل إلى اتفاق شامل ودائم لوقف إطلاق النار في غزة. وجاء البيان القطري المصري بعد وقت قصير من تصريحات شديدة اللهجة للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، زعم فيها أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق يؤدي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال ترامب من حديقة البيت الأبيض إنه "سيتعين أن يكون هناك قتال وقضاء على حماس"، فهي "لا تريد التوصل إلى اتفاق، وأعتقد أنها تريد أن تموت"، حسب قوله، وأضاف أن إدارته انسحبت من مفاوضات غزة، وهذا أمر مؤسف، حسب وصفه، متهما "حماس" بأنها لا تريد التوصل إلى اتفاق، لأنها تعرف ماذا سيحصل بعد استعادة كل الأسرى. وأوضح أنه يعرف صعوبة استعادة بقية الأسرى في غزة، لأن إطلاق سراحهم سيُفقد "حماس" ما بقي لديها من أوراق مساومة، حسب تعبيره. في السياق ذاته، أعلنت حكومة الاحتلال سحب فريقها التفاوضي من العاصمة القطرية أيضًا، لإجراء مزيد من المشاورات. لكن مصادر مطلعة على مجريات المفاوضات في الدوحة، أكدت لوكالة "رويترز" أن الخطوة لا تعني بالضرورة وجود أزمة، مشيرة إلى استمرار المساعي في إطار الجهود الإقليمية والدولية للتوصل إلى اتفاق تهدئة. وفي وقت سابق، ردت حركتا "حماس" والجهاد الإسلامي على تصريحات المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، التي اتهم فيها حركة حماس بـ "التصرف بأنانية" و"عدم إبداء حسن نية"، مؤكدتين أن مواقف المقاومة الفلسطينية خلال المفاوضات الأخيرة كانت مسؤولة وإيجابية وتهدف إلى وقف العدوان وإنهاء معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة. وأكدت فصائل المقاومة الفلسطينية أن الرد الذي قدمته حركة "حماس"، جاء بعد مشاورات مكثفة، وحاز على قناعة الوسطاء بجديته وإيجابيته، وإمكانية أن يؤدي إلى اتفاق يضمن إنهاء معاناة الفلسطينيين ووقف حرب الإبادة المتواصلة بحقهم.


خبر للأنباء
منذ 8 ساعات
- خبر للأنباء
ترامب: إطلاق الرهائن صعب وحماس تعرف ماذا سيحدث بعد استعادتهم.. سنقضي عليهم وهم يريدون الموت
وفي تصريحات صحفية أدلى بها مساء الجمعة، قال ترامب إن واشنطن "انسحبت من مفاوضات غزة"، واصفا القرار بـ"المؤسف"، لكنه أشار إلى أن "حماس لم تبد أي اهتمام بإبرام صفقة"، مضيفا أنه: "لا بد من القضاء على حماس.. لقد وصلنا إلى نقطة يجب فيها الانتهاء من المهمة. سيتعين عليهم (الإسرائيليون) القتال وتطهير المنطقة. سنحتاج إلى التخلص منهم (حماس)". وتابع: "أعتقد أن حماس تعرف ماذا سيحدث بعد استعادة كل الرهائن، ولهذا لا تريد التوصل إلى اتفاق. هي لا تريد عقد صفقة... أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمر سيء للغاية"، على حد قوله. وأوضح ترامب أن بلاده ساهمت في إطلاق عدد كبير من الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، لكنه أشار إلى أن "عملية إطلاق من تبقى منهم ستكون أصعب، لأن حماس لم يعد لديها أوراق مساومة". وأضاف: "تحدثت مع (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، لا أستطيع أن أقول عن ماذا، لكن عندما يصل الأمر إلى آخر عشرة أو عشرين رهينة، سيكون من الصعب جدا إبرام صفقة مع حماس". وفي إشارة إلى دور إدارته في ملف الأسرى، قال ترامب إن "عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه التدخل"، مضيفا: "بالفعل ساعدنا في إعادة بعضهم، بمن فيهم من لقوا حتفهم". وبشأن المساعدات الإنسانية لغزة، قال ترامب إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول هذا الملف، لكنه رفض الخوض في التفاصيل، مكتفياً بالقول: "قدّمنا 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد، ونأمل أن تصل إلى مستحقيها، لأن الأموال والمساعدات تتعرض للسرقة". وختم ترامب تصريحاته بالتعبير عن خيبة أمله من بعض تفاصيل محادثاته مع نتنياهو، قائلاً: "لا أستطيع البوح بما دار بيننا، لكنه كان مخيبا إلى حد ما". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المفاوضات بشأن تبادل الأسرى في غزة حالة من الجمود، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية وتفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وكان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف أعلن سحب الفريق التفاوضي الأمريكي من الدوحة ، وذلك عقب الرد الذي قدمته حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال ويتكوف، عبر منشور على منصة "إكس": "قررنا إعادة فريقنا التفاوضي من الدوحة لإجراء مشاورات، بعد الرد الأخير من حماس، والذي يظهر بوضوح عدم رغبتها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، مشيرا إلى أن الموقف الأخير للحركة يعكس "غياب الجدية في إنهاء النزاع". وأضاف المبعوث الأمريكي أن واشنطن ستبدأ "بدراسة خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم"، معربا عن أسفه لما وصفه بـ"السلوك الأناني" من جانب حماس. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي اليوم الخميس، أن المفاوضات بشأن غزة لم تنهر، لافتا إلى أن الوفد الإسرائيلي سيعود إلى قطر عندما تكون هناك فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق. وقالت القناة 13 العبرية بحسب مسؤول إسرائيلي رفيع شارك في المحادثات في الدوحة إنه "بالرغم من عودة الوفد، فإن المحادثات ستستمر خلال الأيام القادمة، والمفاوضات ستكون تحت النار". ومن جانبها، أعربت حركة "حماس" عن استهجانها من تصريحات ويتكوف السلبية بشأن المفاوضات، مؤكدة أنها تعاملت بمرونة عالية وحرص شديد. وأكدت الحركة حرصها على استكمال المفاوضات، والانخراط فيها بما يساهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار.


الشروق
منذ 3 أيام
- الشروق
ترامب ينسحب للمرة الثانية من منظمة اليونسكو
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) اليوم الثلاثاء، 22 جويلية، مثلما فعل في عهدته الأولى، قبل أن يتراجع بايدن عن قراره. ووفقا لما أفادت به وكالة 'رويترز'، سيدخل الانسحاب من الوكالة والتي تأسست بعد الحرب العالمية الثانية لتعزيز السلام من خلال التعاون الدولي في التعليم والعلوم والثقافة، حيز التنفيذ في 31 ديسمبر 2026. و قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي: 'قرر الرئيس ترامب سحب الولايات المتحدة من اليونسكو – التي تدعم القضايا الثقافية والاجتماعية المثيرة للانقسام والتي تتعارض تماما مع السياسات السليمة التي صوت عليها الأميركيون في نوفمبر'. واعتبرت الخارجية الأميركية إن البقاء في اليونسكو لا يصب في مصلحة واشنطن، متهمة إياها بـ'تبني أجندة عالمية وأيديولوجية للتنمية الدولية تتعارض مع سياستنا الخارجية القائمة على مبدأ أميركا أولا'. المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي قالت من جهتها إنها تشعر بالأسف الشديد لقرار ترامب، لكنها أضافت أن القرار كان 'متوقعا واليونسكو استعدت له'، وأضافت أن الوكالة قامت بتنويع مصادر تمويلها، إذ لم تتلق سوى نحو 8% من ميزانيتها من واشنطن. كانت اليونسكو واحدة من عدة هيئات دولية انسحب منها ترامب خلال عهدته الأولى، إلى جانب منظمة الصحة العالمية، واتفاقية باريس للمناخ، ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وخلال عهدته الثانية، أعاد ترامب تطبيق هذه الخطوات.