logo
تسلا تتراجع.. السياسة تُكلف ماسك خسائر في المبيعات

تسلا تتراجع.. السياسة تُكلف ماسك خسائر في المبيعات

سكاي نيوز عربيةمنذ 18 ساعات
ويضاف انخفاض المبيعات إلى الدلائل المتزايدة على أن احتضان ماسك للرئيس الأميركي دونالد ترامب والسياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا قد أثّر بشكل عميق ودائم على جاذبية علامة تسلا التجارية.
كما تُشير الأرقام الجديدة إلى أن تسلا قد تُخيب الآمال عند إعلانها عن أرباح الربع الثاني في وقت لاحق من هذا الشهر. ففي الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي انخفض صافي الدخل بنسبة 71%.
وبحسب بيانات تسلا، تراجعت مبيعاتها خلال الشهور الثلاثة الماضية إلى 384122 سيارة مقابل 443956 سيارة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
يأتي ذلك في حين خرج ماسك رسميا من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث كان يتولى تطبيق خطة خفض أعداد العاملين في الحكومة الاتحادية، في حين يأمل حاليا في تعافي مبيعات الشركة بعد الابتعاد عن الرئيس الأميركي.
ووصل إجمالي مبيعات طرازي موديل3 وموديل واي 373728 سيارة، في حين كان المحللون يتوقعون مبيعات 356 ألف سيارة. وارتفع سعر سهم تسلا بنحو 4% قبل بدء التعاملات الرسمية في وول ستريت اليوم.
وفي الأسابيع الأخيرة، نشب خلاف علني بين ماسك وترامب بعد أن بدأ أغنى رجل في العالم في انتقاد أولويات الرئيس في الميزانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يجدد دعوته لاستقالة باول.. ضغوط سياسية على الفيدرالي
ترامب يجدد دعوته لاستقالة باول.. ضغوط سياسية على الفيدرالي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

ترامب يجدد دعوته لاستقالة باول.. ضغوط سياسية على الفيدرالي

وقال ترامب في تصريح مقتضب إن "رئيس الفيدرالي يجب أن يرحل الآن"، في تأكيد جديد لتوتر العلاقة بينه وبين باول، التي تعود إلى سنوات ولايته الأولى في البيت الأبيض. خلاف قديم يتجدد داخل البيت الأبيض ترامب، الذي رشّح باول لرئاسة الفيدرالي في عام 2018 خلال ولايته الأولى، عبّر أكثر من مرة عن استيائه من أدائه، خاصة في فترات رفع أسعار الفائدة، التي اعتبرها تُضعف الاقتصاد وتضر بالأسواق. ورغم أن الرئيس السابق جو بايدن أعاد ترشيح باول لولاية ثانية تنتهي في مايو 2026، فإن عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد فوزه في الانتخابات الأخيرة تُعيد فتح ملف العلاقة المتوترة بين الإدارة الرئاسية ومجلس الاحتياطي. استقلالية الفيدرالي تحت المجهر مجدداً دعوة ترامب العلنية لاستقالة باول تُعيد إلى الواجهة قضية استقلالية البنك المركزي الأميركي ، وهو مبدأ أساسي في النظام النقدي للولايات المتحدة. ورغم أن القانون لا يسمح للرئيس بإقالة رئيس الفيدرالي دون مبررات قانونية صارمة، فإن الضغط السياسي يمكن أن يُحدث تأثيراً فعلياً على مسار السياسة النقدية أو يدفع إلى استقالة طوعية. تغييرات محتملة في قيادة السياسة النقدية ومع تمسك ترامب بآراء نقدية أكثر توسعية، خاصة فيما يتعلق بخفض أسعار الفائدة والحد من قوة الدولار، يُتوقع أن تشهد المرحلة المقبلة تحولات في توجهات السياسة الاقتصادية، وقد يتزايد الضغط داخل الكونغرس لدفع باول إلى المغادرة مبكراً، أو على الأقل تحجيم دوره في رسم السياسات. وسبق أن أشار ترامب خلال حملته إلى رغبته في إعادة تشكيل القيادة الاقتصادية للبلاد بما ينسجم مع رؤيته للنمو والتجارة والاستثمار.

ترامب يصعّد الضغط العلني على باول ويتهمه بإهدار تريليونات الدولارات
ترامب يصعّد الضغط العلني على باول ويتهمه بإهدار تريليونات الدولارات

العين الإخبارية

timeمنذ 44 دقائق

  • العين الإخبارية

ترامب يصعّد الضغط العلني على باول ويتهمه بإهدار تريليونات الدولارات

صعّد الرئيس دونالد ترامب حملته العلنية ضد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مطالبًا إياه بإجراء تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة. . وفي مذكرة مكتوبة بخط اليد، اتهم ترامب باول بأنه كلف الولايات المتحدة "ثروة" بسبب إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة، وطالبه بخفض كبير في تكاليف الاقتراض. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، تبع ترامب مذكرته برسالة على وسائل التواصل الاجتماعي، استهدف فيها باول وجميع أعضاء مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي. وكتب: "يجب أن يشعروا بالخجل من أنفسهم لأنهم سمحوا بحدوث هذا للولايات المتحدة". وأضاف: "لو كانوا يؤدون عملهم بشكل صحيح، لكانت بلادنا وفّرت تريليونات الدولارات من تكاليف الفائدة. المجلس يجلس هناك ويشاهد فقط، لذا فهم مذنبون بنفس القدر." تلاسن متكرر وتأتي هذه الانتقادات ضمن سلسلة هجمات متكررة شنها ترامب ضد البنك المركزي، الذي يتمتع تقليديًا باستقلالية عن البيت الأبيض. وكان ترامب قد أهان باول سابقًا وألمح إلى إمكانية إقالته، وهي خطوة تثير جدلاً قانونيًا وسياسيًا واسعًا. وتنتهي ولاية باول كرئيس في مايو/أيار من العام القادم، إلا أنه يمكنه البقاء كعضو في مجلس الاحتياطي حتى عام 2028. وقد ألمح ترامب إلى رغبته في تعيين بديل لباول قبل انتهاء ولايته، مما قد يعقّد التواصل داخل البنك المركزي ويهدد استقلاليته. ومن المتوقع أن يشغر المقعد التالي في مجلس الاحتياطي في يناير/كانون الثاني، وهو المقعد الذي تشغله أدريانا كوجلر حاليًا. وقد طرح وزير الخزانة، سكوت بيسينت، فكرة تعيين خليفة باول في هذا المنصب أولًا، ثم ترقيته لاحقًا إلى منصب الرئيس. خليفة باول ووفقًا لترامب، فإن أحد الشروط الأساسية لرئيس البنك المركزي القادم هو الاستعداد لخفض أسعار الفائدة. وفي تصريحات يوم الجمعة، دعا ترامب إلى خفض الفائدة بمقدار 2.5 نقطة مئوية، وهو ما سيهبط بها إلى ما دون المستوى الحالي الذي يتراوح بين 4.25% و4.5%، الساري منذ يناير/كانون الثاني الماضي. ويؤكد ترامب أن هذه الخطوة قد توفر "مئات المليارات من الدولارات" من مدفوعات الفائدة، خصوصًا مع سعي الجمهوريين لإقرار مشروع قانون ضريبي وإنفاقي من المتوقع أن يرفع العجز الفيدرالي بشكل كبير. ورغم هذه المطالب، يتبنى الاحتياطي الفيدرالي موقفًا حذرًا. وبعد خفض الفائدة بمقدار نقطة مئوية العام الماضي، حافظ البنك على استقرار الأسعار، مفضلًا سياسة "الترقب" في ظل عدم وضوح تأثير سياسات ترامب الاقتصادية، بما في ذلك الرسوم الجمركية. ومن أبرز أسباب استياء ترامب، مقارنة أسعار الفائدة الأمريكية بتلك في الخارج. فقد أرفق في مذكرته إلى باول قائمة بالدول مرتبة حسب أسعار الفائدة التي تحددها بنوكها المركزية، مشيرًا إلى أن العديد منها خفض الفائدة بشكل أكثر جرأة. وغالبًا ما يشير إلى البنك المركزي الأوروبي كمثال، إذ خفّض أسعار الفائدة ثماني مرات خلال العام الماضي. كما خفض بنك إنجلترا الفائدة مؤخرًا، لكنه أبقاها دون تغيير في اجتماعه الأخير في يونيو/حزيران. وقبل يومين، كان باول يحضر مؤتمر البنك المركزي الأوروبي السنوي في سينترا، البرتغال. وخلال عشاء افتتاحي للمؤتمر الإثنين، أشادت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، بباول، قائلة إنه "يجسد معايير المصرفي المركزي الشجاع". وتلقت تصريحاتها تصفيقًا حارًا من الحاضرين، ثم حظي باول وزملاؤه بتصفيق وقوفًا من الحضور. ويعكس استمرار حملة الضغط التي يقودها ترامب رغبته في اعتماد سياسة نقدية أكثر تيسيرًا قبل الانتخابات المقبلة عام 2026 — وهي خطوة يحذر النقاد من أنها قد تسيّس عمل الاحتياطي الفيدرالي وتؤثر على مصداقيته. aXA6IDE4NC4xNzQuNDAuMjExIA== جزيرة ام اند امز US

«نيكاي» يتأرجح وسط ضبابية الاتفاق التجاري بين اليابان وأمريكا
«نيكاي» يتأرجح وسط ضبابية الاتفاق التجاري بين اليابان وأمريكا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«نيكاي» يتأرجح وسط ضبابية الاتفاق التجاري بين اليابان وأمريكا

تأرجح المؤشر نيكاي الياباني بين المكاسب والخسائر، الخميس، إذ توخى المستثمرون الحذر وسط حالة عدم اليقين بشأن الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة والتهديد بفرض رسوم جمركية باهظة. وانخفض نيكاي 0.1% حتى فترة الاستراحة الصباحية بينما هبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.3%. لم تنجح المفاوضات التجارية المطولة بين اليابان والولايات المتحدة في إبرام اتفاق بعد، وهدد الرئيس دونالد ترامب في الآونة الأخيرة بفرض رسوم جمركية مرتفعة على اليابان. وقال رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا، الأربعاء، إنه عازم على حماية المصالح الوطنية لليابان، في حين أفادت تقارير بأن كبير المفاوضين التجاريين ريوسي أكازاوا سيرتب لزيارته الثامنة إلى الولايات المتحدة مطلع الأسبوع المقبل. وقالت فوميكا شيميزو، المحللة لدى نومورا، «إذا لم تخرج المفاوضات بنتائج، فستكون ضربة كبيرة للاقتصاد الياباني». وصعد 112 سهماً على المؤشر نيكاي مقابل نزول 110 أسهم. وكان أكبر الخاسرين بالنسبة المئوية على المؤشر سهم شركة ريون كيكاكو بتراجعه 6% يليه سهم إن.إتش فودز الذي هبط 4.9%. وقفز سهم جيه.إف.إي هولدنجز 4.9% ليقود التقدم بين شركات صناعة الحديد والصلب، والتي كانت أكبر الرابحين بين المؤشرات الفرعية للصناعة في بورصة طوكيو البالغ عددها 33.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store