logo
محمد صلاح يكشف سرّ الحلم الذي لا يفارقه منذ سنوات (فيديو)

محمد صلاح يكشف سرّ الحلم الذي لا يفارقه منذ سنوات (فيديو)

الرجلمنذ 6 ساعات

في تصريحات أدلى بها النجم المصري محمد صلاح لمجلة فرانس فوتبول، أكد مهاجم ليفربول الإنجليزي أن التتويج بجائزة الكرة الذهبية يُعد الحلم الأسمى في مسيرته الاحترافية، مشيرًا إلى أن تحقيقه سيكون بمثابة هدية يقدّمها لجماهيره في مصر.
وقال صلاح: "أريد الفوز بجائزة الكرة الذهبية من أجل جمهوري من شعب مصر. هذا الحلم لا يغادر ذهني منذ سنوات."
وأشار إلى أن الجائزة لم تكن ضمن أحلام طفولته في شوارع مصر، بل بدأت الفكرة تأخذ حيزًا من الواقع عندما أخبره وكيله بإمكانية فوزه بها.
وأضاف:"بدأ الحلم يصبح واقعيا عندما انتقلت إلى ليفربول، وليس أثناء فترتي مع روما. ولو تحقق هذا الحلم، سيكون أمرًا عظيمًا."
وفي نبرة فخر ورضا عن مسيرته، تابع قائد المنتخب المصري: "حتى لو لم أفز بالجائزة، فأنا فخور بمسيرتي، لكن لا زالت لدي صورة ذهنية واضحة أن أحقق هذه الجائزة لأجل المصريين."
Mohamed Salah's goal of winning the Ballon d'Or isn't just about the trophy — it's for his people.
Do you think the Egyptian forward can win it this year? ⚽🏆#ballondor #salah @MoSalah pic.twitter.com/8NgE3K0S0V
— Ballon d'Or (@ballondor) June 18, 2025
موسم استثنائي يقرّب صلاح من الحلم الأكبر
يُعد محمد صلاح أحد أبرز الأسماء المطروحة بقوة على طاولة الكرة الذهبية هذا العام، بعد موسم استثنائي قاد فيه ليفربول إلى التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، مُنهياً موسمًا مثاليًا على المستويين الفردي والجماعي.
ونال صلاح جائزة الحذاء الذهبي للدوري الإنجليزي بعدما أحرز 29 هدفًا في "البريميرليغ"، وتألّق كصانع لعب أيضًا بـ18 تمريرة حاسمة، في وقت بلغ فيه إجمالي مساهماته التهديفية في جميع البطولات 34 هدفًا و23 تمريرة.
هذا التألق لم يأتِ صدفة، بل جاء نتيجة مسيرة نضج متراكمة جعلت منه أيقونة كروية في أوروبا وأسطورة عربية حقيقية.
واليوم، يقف صلاح على أعتاب مجد شخصي تاريخي، إذ قد يكون أول لاعب مصري وعربي يرفع الكرة الذهبية، ليُدوّن اسمه بحروف من ذهب في سجل أعظم لاعبي العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صور من كواليس فيلم "إذما" وجيسيكا حسام الدين وحمزة دياب أحدث المنضمين لفريق العمل
صور من كواليس فيلم "إذما" وجيسيكا حسام الدين وحمزة دياب أحدث المنضمين لفريق العمل

مجلة هي

timeمنذ 36 دقائق

  • مجلة هي

صور من كواليس فيلم "إذما" وجيسيكا حسام الدين وحمزة دياب أحدث المنضمين لفريق العمل

أعلن المنتج هاني أسامة، الشريك المؤسس لشركة The Producers Films، عن انضمام النجم الصاعد حمزة دياب إلى طاقم فيلم إذما، تزامنًا مع بدء تصوير الفيلم المنتظر، الذي يُجسّد واحدة من أكثر الروايات العربية تأثيرًا في السنوات الأخيرة. فيلم اذما بطولة أحمد داود، سلمى أبو ضيف، بسنت شوقي، حمزة دياب وجيسيكا حسام الدين، في توليفة تمثيلية قوية تعد بعمل درامي نابض بالمشاعر، يجمع بين العمق الإنساني والجاذبية الفنية. الفيلم من تأليف وإخراج الكاتب محمد صادق، في أول تجربة له خلف الكاميرا، ويستند إلى روايته الصادرة عام 2020، والتي لاقت نجاحًا جماهيريًا ونقديًا واسعًا في العالم العربي. تُنتج الفيلم شركة The Producers Films، صاحبة الأعمال السينمائية الرائدة مثل هيبتا، الشيخ جاكسون بالإضافة إلى الأعمال الدرامية البارزة مثل سابع جار، ونمرة اتنين، وأنا شهيرة.. أنا الخائن. ويأتي إذما استمرارًا لرؤية الشركة الطموحة في تحويل الروايات العربية المؤثرة إلى أعمال بصرية تمس الوجدان وتعكس الواقع بروح فنية متجددة. بانضمام حمزة دياب، المعروف بأدائه المميز وحضوره القوي، ينطلق إذما في رحلته من الرواية إلى الشاشة بطاقة سينمائية واعدة وأفق درامي جديد. عن The Producers Films تأسست شركة The Producers Films في عام 2000 على يد المنتج هاني أسامة والمخرج هادي الباجوري، وتعد من أبرز شركات الإنتاج السينمائي في مصر. استطاعت الشركة أن تترك بصمة واضحة في الصناعة من خلال تقديم أعمال متميزة جمعت بين الجودة الفنية والجماهيرية. ومن أبرز إنتاجاتها: هيبتا، الشيخ جاكسون، سابع جار، ونمرة اثنين. منذ 2015 ، بدأت الشركة في تبني استراتيجية تحويل الروايات العربية الناجحة إلى أعمال درامية وسينمائية، حصدت من خلالها إشادة نقدية واسعة.

«ليس عزاءً بل ضوءاً»... استعادة فلسفة سيمون فاي
«ليس عزاءً بل ضوءاً»... استعادة فلسفة سيمون فاي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«ليس عزاءً بل ضوءاً»... استعادة فلسفة سيمون فاي

يطرح الكاتب المصري مينا ناجي سؤالاً مركزياً هو: «كيف نحب في حياة صعبة كهذه؟»، ليتأمل في ظواهر الحب والروحانيات والتاريخ، مستعيناً بفكر الفيلسوفة والباحثة الفرنسية سيمون فاي (1909-1943) عبر كتابه « ليس عزاءً بل ضوءاً - في استلهام فكر وفلسفة سيمون فاي» الصادر عن دار «بيت الحكمة» بالقاهرة. كتبت فاي في مجالات الفلسفة والتصوف والسياسة والتنظيم الاجتماعي، لكن لم يُنشر في حياتها القصيرة غير بعض المقالات وكتاب واحد هو «القمع والحرية». لم تلقَ كتاباتها الاهتمام إلا بعد وفاتها عن عمر يناهز 34 عاماً فقط، لكن اللافت أنه بحلول عام 2012 كان هناك أكثر من 5 آلاف كتاب ودراسة أكاديمية ومقال عن أعمالها وحياتها. وُلدت فاي في 3 فبراير (شباط) 1909 في مدينة باريس لعائلة برجوازية من أبوين يهوديين يعتنقان فلسفة «اللاأدرية»، التي تشير إلى عدم القدرة على إثبات أو نفي حقائق الوجود الكبرى، وشقيق أصبح بعد ذلك عالم الرياضيات المعروف أندريه فاي. في مستهلّ حياتها، كانت طالبة نابغة، حتى إنها أتقنت اليونانية القديمة في سن الثانية عشرة، وعند تخرجها في كلية الفلسفة كانت الأولى على دفعتها، حيث سبقت الفيلسوفة سيمون دي، التي حازت المرتبة الثانية. في فترة مراهقتها كان لها ميول ماركسية قوية واهتمام خاص بالعمال، لكنها أصبحت نقدية تجاه هذا المذهب في بداية العشرين حتى تركته بعدما عملت لمدة عام في مصنعين؛ أحدهما مصنع «رينو» للسيارات في سن الخامسة والعشرين، حيث أخذت إجازة من مهنة التدريس كذلك. اتجهت فاي بعد ذلك تدريجياً إلى التصوف الروحي المنفتح على المعتقدات الأخرى، وشاركت في الحرب الأهلية الإسبانية ضد الفاشيين، كما شاركت في الحرب العالمية الثانية ضد الاحتلال النازي لفرنسا واستمرت في هذا النضال، عملياً وفكرياً، حتى وفاتها بعد أربع سنوات نتيجة مضاعفات مرض السل ونقص التغذية والإجهاد. يشير الشاعر تي إس إليوت في تصديره للترجمة الإنجليزية لكتابها «التجذر» إلى أننا يجب ألا نتشتت كما يمكن أن يحدث في الأغلب في قراءتنا الأولى لفاي بمدى اتفاقنا واختلافنا معها وفي أي مواضع يحدث ذلك، بل «يجب أن نعرض أنفسنا ببساطة على شخصية امرأة عبقرية تماثل ما للقديسين». وحين فاز ألبير كامو بجائزة نوبل 1957 وذهب إلى استوكهولم سأله أحد الصحافيين عمن يعدهم أقرب أصدقائه، فقال: رينيه شار الشاعر الفرنسي، والاسم الآخر كان سيمون فاي، علَّق الصحافي بأنها متوفاة، فردَّ كامو بأن الموت لا يقف عائقاً أبداً بين الأصدقاء الحقيقيين. ويؤكد مينا ناجي أننا نستطيع أن نرى أمثلة عديدة لتفردها الروحي، كما في مناقضة المفاهيم النرجسية الحالية حين تساوي بين ذاتها والكون في رحابة تبعث على الشعور بالسكينة المدهشة، حيث تتساءل في مذكراتها الشخصية: «كيف لا ترضى وكل شيء تتمناه يوجد أو وُجد أو سيوجد في مكان ما، لأنه لا يمكن اختراع شيء ما بالكامل!». ونرى هذا التفرد أيضاً في تهميشها ذاتها بشكل بطوليّ في سبيل أفكارها، فقد عاشت بعمق شديد وفق ما آمنت به من أفكار بجدية وصدق مذهلَين. تشير فاي في كتاباتها إلى ما سمَّته «الحب الفائق للطبيعة»، كونه غير مشروط بالطبيعة ولا محدَّد بها، كما أنه يتضاد مع ما تروّجه الفلسفة الليبرالية المهيمنة بأن «الرحلة فردية» وبأن على الذات أن تتجاوز بنفسها ما تعاني منه من جروح ودمار الماضي في الرحلة نفسها. ندرك أنه في واقع الأمر لا يوجد حل فردي بمعزل عن الآخرين بالأساس، لأنه لا توجد ذات منفصلة أو معلقة في الهواء. هذا وهم طرحته الفلسفة الليبرالية بوصفه تصوراً مثالياً يروَّج له الآن بشدة، فحتى أكثر الذوات عزلةً في العالم مشكَّلة ومسكونة بأشباح الآخرين من داخلها. وتعارض فاي فكرة أفلاطون عن الحب وأن هدفه الأساسي هو التحسن الذاتي واكتساب الفضائل مثل العدل والحكمة وضبط النفس والشجاعة والتواضع، فهي ترى أنه ليس من الضروري أن تأتي الراحة بعد ظهور الحب لأنه ليس عزاءً بل ضوء منوط به أن يُنير الروح لا أن يسكنها.

تترات المسلسلات تجذب جمهور الأوبرا المصرية
تترات المسلسلات تجذب جمهور الأوبرا المصرية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تترات المسلسلات تجذب جمهور الأوبرا المصرية

«باحلم وافتح عينيا/ على جنة للإنسانية/ والناس سوا بيعيشوها/ بطيبة وبصفو نية». كان هذا مفتتح شارة مسلسل «المال والبنون» الذي تم إنتاجه عام 1992، وظلت كلمات أغانيه راسخة في وجدان جمهور من المصريين يتعامل مع هذا النوع من الأغاني باعتبار أنه نوع من الحنين إلى الماضي. المسلسل الذي قام ببطولته يوسف شعبان، وعبد الله غيث، وأحمد عبد العزيز، وكتبه أحمد جلال عبد القوي، وأخرجه مجدي أبو عميرة كتب كلمات أغانيه سيد حجاب، ولحنها ياسر عبد الرحمن، وغناها علي الحجار، وحنان ماضي. ولم يكن هذا المسلسل بأغاني شاراته هو الوحيد الذي جذب جمهور الأوبرا المصرية خلال حفل أقيم، مؤخراً، خصيصاً لأغاني تترات المسلسلات، وتضمن أعمالاً أخرى ظلت راسخة في وجدان جمهور الدراما المصرية مثل «أرابيسك»، وشاراته أيضاً من تأليف سيد حجاب، وألحان عمار الشريعي، وغناء حسن فؤاد، وتقول كلماته: «وينفلت من بين إيدينا الزمان/ كأنه سحبة قوس في أوتار كمان/ وتنفلت الأيام كعود كهرمان/ يتفرفط النور والحنان والأمان/ دنياك سكك حافظ على مسلكك/ وامسك في نفسك لا العلل تمسكك/ وتقع في خيّة تملكك تهلكك/ أهلك يا تهلك ده أنت بالناس تكون». الحفل الذي قدمته فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، رفع لافتة «كامل العدد» في المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية. تفاعل مع مطربي الأوبرا أثناء تقديم تترات المسلسلات (دار الأوبرا المصرية) فقد استعاد حشد جماهيري ضخم ذكريات أشهر تترات الدراما المصرية منذ التسعينات، وتفاعل الجمهور مع الكلمات والألحان الشهيرة لمجموعة من المسلسلات الكلاسيكية والحديثة، وتوهجت مشاعر الحنين بمشاهد منها عُرضت على الشاشات فى خلفية المسرح، كان منها تتر مسلسل «امرأة من زمن الحب» من بطولة سميرة أحمد، وإنتاج عام 1998، و «أبنائي الأعزاء شكراً» من بطولة عبد المنعم مدبولي، وإنتاج عام 1979، ومسلسل «أرابيسك» بطولة صلاح السعدني، وإنتاج 1994، و«الشهد والدموع» من بطولة يوسف شعبان، وإنتاج عام 1،983وجميعها للموسيقار عمار الشريعي. ومن كلمات الشهد والدموع التي كتبها الشاعر الراحل سيد حجاب: «نفس الشموس بتبوس على روسنا/ نفس التراب يحضن خطاوينا/ طب ليه بنجري ونهري في نفوسنا/ وليه نعيش ناكل في بعضينا». من جانبه يرى الناقد الفني المصري، أحمد سعد الدين، أن «شارات المسلسلات (التترات) لها سحر خاص، وارتباط مع المستمع والمشاهد، خصوصاً لدى الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 35 سنة»، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أنه «حين يتم عزف هذه التترات اليوم في حفل الأوبرا بأوركسترا كامل، فهناك فارق ومتعة كبيرة يمكن تفوق الأغاني التي نسمعها حالياً، خصوصاً أن جمهور الأوبرا ذوّاقة، والمستمع لديه ثقة في القيمة الفنية لهذه التترات على مستوى مؤلفيها، وملحنيها، وستظل هذه التترات ناجحة وجاذبة للجمهور، ومصدراً للحنين إلى الماضي مهما أعدنا تقديمها». الحفل تضمن العديد من تترات المسلسلات (دار الأوبرا المصرية) ومن تترات المسلسلات التي شهدها الحفل أيضاً مسلسل «لا إله إلا الله» للموسيقار جمال سلامة، ومسلسلات «السيدة الأولى»، و«قضية رأي عام»، و«حكاية حياة» من ألحان محمد رحيم، وكذلك مسلسلات «الوسية»، و«حضرة المتهم أبي»، و«سارة»، و«المال والبنون» و«الرجل الآخر» لـلموسيقار ياسر عبد الرحمن، و«هوانم جاردن سيتي» لـلموسيقار راجح داوود، و«اللقاء الثاني» لعمر خيرت، و«فاتن أمل حربي» من ألحان أحمد العدل، و«أريد رجلاً» من ألحان مدين، و«سيد الناس» لأحمد سعد، و«هو وهي» لـكمال الطويل وعمار الشريعي، وهي الأغاني التي قدمها المطربون أميرة أحمد، ومؤمن خليل، ووليد حيدر، ومحمد حسن، وفرح الموجي، وكنزي تركي. ويستعيد الناقد الفني تأثير شارات مسلسلات مثل «الشهد والدموع» و«المال والبنون» و«ليالي الحلمية» و«أرابيسك»، موضحة أنها «لها مميزات كثيرة خصوصا أن هذه التترات موظفة درامياً بشكل جيد جدا داخل المسلسل، بحيث تحكي قصته أو توضح رسالته بشكل من الأشكال». وأشار إلى الشهرة التي اكتسبها الثلاثي علي الحجار وسيد حجاب وعمار الشريعي في هذا المضمار قائلاً: «لقد قدموا أعمالاً مميزة جداً، لدرجة أن البعض يقارن بين ألبومات الحجار والتترات التي قدمها، وكذلك الأمر مع محمد الحلو، ومع مدحت صالح، وغيرهم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store