logo
رئيس الوزراء هنَّأ رؤساء الولايات المتحدة والجزائر والرأس الأخضر وفنزويلا بذكرى استقلال بلادهم

رئيس الوزراء هنَّأ رؤساء الولايات المتحدة والجزائر والرأس الأخضر وفنزويلا بذكرى استقلال بلادهم

الأنباءمنذ 2 أيام
بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة بمناسبة الذكرى المائتين والتاسعة والأربعين لاستقلال الولايات المتحدة الأميركية الصديقة. كما بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس عبدالمجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية الشقيقة بمناسبة ذكرى الاستقلال لبلاده.
كذلك، بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس جوزيه ماريا نيفيس رئيس جمهورية الرأس الأخضر الصديقة بمناسبة ذكرى الاستقلال لبلاده. كما بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس نيكولاس مادورو رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية الصديقة بمناسبة ذكرى الاستقلال لبلاده.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش يشجع نتنياهو على قبول هدنة غزة
الجيش يشجع نتنياهو على قبول هدنة غزة

الجريدة

timeمنذ 43 دقائق

  • الجريدة

الجيش يشجع نتنياهو على قبول هدنة غزة

مع توجه الأنظار إلى البيت الأبيض ترقباً لنتائج ثالث اجتماع من نوعه بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وإعلان اتفاقهما على وقف العدوان على غزة، أبلغ الجيش الإسرائيلي، بقيادة رئيس الأركان إيال زامير، قيادته السياسية بأنه من المستحيل حالياً تحقيق هدفي الحرب المستمرة بالقطاع الفلسطيني منذ 640 يوماً بشكل متزامن، مؤكداً استحالة القضاء على حركة حماس وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لديها في وقت واحد. وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أمس، أن «جيش الدفاع يرى ضرورة إعادة الأسرى أولاً، وطلب من القيادة السياسية أن تقرر ما يجب فعله حالياً». وعلى الأرض، واصلت القوات الإسرائيلية حرب الإبادة الجماعية، وصعّدت عمليات القصف الوحشي للمنازل وتجمعات النازحين ومركز توزيع الطعام على الجوعى، وأحصت حكومة غزة ارتكابه 59 مجزرة ضد السكان المدنيين خلال الـ100 ساعة الماضية، أدت إلى 288 شهيداً و1088 جريحاً. وقبل استقباله نتنياهو للمرة الثالثة منذ عودته للبيت الأبيض في يناير الماضي، قال ترامب للصحافيين في نيوجيرسي أمس الأول: «أعتقد أننا قريبون من التوصل إلى اتفاق بشأن غزة هذا الأسبوع، وهناك فرصة جيدة للاتفاق مع حماس»، مضيفاً: «نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، لكن فيما يتعلق بالمتبقين سيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع». ومع بدء مفاوضات الدوحة غير المباشرة، أمل نتنياهو أن تساعد محادثاته مع ترامب ومسؤولي إدارته ونواب الكونغرس على «التقدم» نحو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، مؤكداً أن المفاوضين الإسرائيليين تلقوا تعليمات واضحة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بشروط تقبلها إسرائيل. ورغم انتهاء الجلسة الأولى من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في قطر بشكل غير حاسم، أعرب مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى. وقال ويتكوف لأعضاء الجالية اليهودية بولاية نيويورك مساء أمس الأول: «آمل أن تنتهي الحرب والأمور تتقدم في الاتجاه الصحيح»، مشيراً أن هناك «جهداً خاصاً» يُبذل لاستعادة جثامين القتلى الإسرائيليين أيضاً، وليس فقط الأحياء، وأوضح أن ترامب «عازم على تغيير وجه الشرق الأوسط، والتزامه بأمن إسرائيل قوي وواضح»، ودعوته نتنياهو إلى البيت الأبيض تعكس عمق العلاقة الشخصية والسياسية بينهما. محادثات وإعلان ولليوم الثاني، أجرت إسرائيل و«حماس» جولة جديدة من المحادثات غير مباشرة في قطر، لمناقشة الاقتراح الجديد لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، وإطلاق سراح تدريجي للرهائن، وانسحاب القوات الإسرائيلية من أجزاء من غزة. ووصف مسؤول إسرائيلي الأجواء السائدة حتى الآن بأنها إيجابية، وقال مسؤول آخر إن قضية المساعدات الإنسانية نوقشت. وفي وقت سابق، قال مسؤولون فلسطينيون إن الجلسة الأولى من المحادثات انتهت بشكل غير حاسم، لأن الوفد الإسرائيلي لم يكن لديه تفويض كاف للتوصل إلى اتفاق مع «حماس». وتتضمن مسودة مقترح وقف إطلاق النار، الذي سيعلنه ترامب شخصياً فور التوصل إليه، خطة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، تقوم خلالها «حماس» بإطلاق 10 رهائن أحياء ورفات 18 آخرين على مراحل، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين لم يتم تحديد عددهم بدقة، وزيادة المساعدات إلى غزة بشكل كبير، وتتولى الأمم المتحدة توزيعها. كما ينص المقترح على انسحاب إسرائيل إلى منطقة عازلة على طول حدود غزة مع مصر، وبدء الأطراف، في اليوم الأول من إعلان الاتفاق، مفاوضات إنهاء الحرب، على أن يعمل الوسطاء، وهم الولايات المتحدة ومصر وقطر، كضامنين لتفاوض الأطراف بحسن نية. ورغم عدم وجود ضمانات بإنهاء الحرب، ينص المقترح على إصرار ترامب على أن المحادثات خلال الهدنة «ستؤدي إلى حل دائم للنزاع»، كما ينص على أنه إذا لم تكتمل مفاوضات إنهاء الحرب بعد 60 يوما، فقد يتم تمديد وقف إطلاق النار. حرب اليمن في تصعيد مواز، قصف الجيش الإسرائيلي أمس موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة رأس الكثيب للكهرباء في اليمن، مؤكداً أن رده على هجمات الحوثيين المتكررة، شاركت فيه نحو 20 طائرة مقاتلة، وتم إلقاء نحو 60 قنبلة، كما جرى استهداف السفينة غالاكسي ليدر المحتجزة لديهم منذ أشهر. وبعد ساعات من الهجوم الإسرائيلي، الذي تسبب في توقف محطة الكهرباء الرئيسية بميناء الحديدة عن العمل، وانقطاع التيار عن المدينة، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع عن تنفيذ «القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير عملية عسكرية نوعية مشتركة بـ11 صاروخاً وطائرة مسيرة، على مطار بن غوريون ومحطة كهرباء عسقلان وميناءي أسدود وأم الرشراش (إيلات)»، وأكد أن «الصواريخ والطائرات المسيرة وصلت إلى أهدافها بنجاح، والمنظومات الاعتراضية فشلت في التصدي لها». وشدد سريع على أن «اليمن على أتم الجاهزية لإفشال كل مخططات العدو العسكرية وللمواجهة المستمرة والطويلة والتصدي للطائرات الحربية المعادية»، وقال: «اليمن لن يركع وسيعلم العدو المجرم أن العدوان على اليمن سيكلفه الكثير»، مؤكداً استمرار الحوثيين في «إسناد غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار عنها». وهدد وزير الدفاع إسرائيل كاتس بشن المزيد من الهجمات، وقال: «ما ينطبق على إيران ينطبق على اليمن. أي طرف يرفع يده ضد إسرائيل، ستقطع يده. سيواصل الحوثيون دفع ثمن باهظ لقاء أفعالهم».

واشنطن تُلغي تصنيف «هيئة تحرير الشام» كـ «منظمة إرهابية» أجنبية
واشنطن تُلغي تصنيف «هيئة تحرير الشام» كـ «منظمة إرهابية» أجنبية

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

واشنطن تُلغي تصنيف «هيئة تحرير الشام» كـ «منظمة إرهابية» أجنبية

أعلنت الولايات المتحدة عن إلغاء تصنيفها هيئة تحرير الشام كـ «منظمة إرهابية»، بحسب وثيقة رسمية صادرة عن وزارة الخارجية الأميركية، وذلك في إطار الرفع التدريجي للعقوبات الأميركية المفروضة على سورية. وستنشر الوثيقة، المؤرخة في 23 يونيو الماضي والموقعة من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، رسميا في السجل الفيدرالي اليوم الثلاثاء، وتدخل حيز التنفيذ اعتبارا من ذلك التاريخ. الجدير بالذكر أن «جبهة النصرة» تأسست عام 2012 وبرزت كواحدة من أقوى الفصائل المسلحة خلال سنوات الحرب الاهلية في سورية. وتم تصنيف الجبهة «منظمة إرهابية» من قبل الولايات المتحدة في ديسمبر 2012، بسبب مشاركتها في هجمات مسلحة. وفي عام 2016، أعلنت «جبهة النصرة» تغيير اسمها إلى «جبهة فتح الشام»، ومن ثم اندمجت مع فصائل أخرى في كيان أوسع عرف باسم «هيئة تحرير الشام».

دول «بريكس» تنتقد الرسوم الجمركية: غير قانونية وتعسفية
دول «بريكس» تنتقد الرسوم الجمركية: غير قانونية وتعسفية

الجريدة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجريدة

دول «بريكس» تنتقد الرسوم الجمركية: غير قانونية وتعسفية

هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الأول، مجموعة بريكس، التي تضم 11 دولة أبرزها البرازيل وروسيا والهند والصين، متوعداً بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10 بالمئة على الدول التي تتبنى سياساتها. وكتب ترامب على منصته «تروث سوشيال»، أمس الأول: «أية دولة تصطف مع سياسات مجموعة بريكس المعادية لأميركا سيتم فرض رسوم جمركية إضافية عليها بنسبة 10 بالمئة، ولن تكون هناك استثناءات لهذه السياسة». كما أكد ترامب في منشور آخر أنه سيبدأ بإرسال أول دفعة من الرسائل إلى دول عدة في أنحاء العالم لحضها إما للتوصل إلى اتفاق تجاري أو مواجهة فرض رسوم باهظة على سلعها. فيما انتقد قادة دول مجموعة بريكس في قمتهم المنعقدة في ريو دي جانيرو أمس الأول الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على شركاء بلاده التجاريين، كما نددوا بالضربات العسكرية الأخيرة على إيران. بيان مجموعة قمة بريكسفي ريو دي جانيرو وجاء في إعلان مشترك صادر عن القمة في يومها الأول «نعرب عن قلقنا الشديد إزاء تزايد الإجراءات الجمركية وغير الجمركية المُشوّهة للتجارة». ويعقد قادة مجموعة الدول الناشئة الكبرى الـ11، ومن بينها البرازيل والصين والهند وروسيا وجنوب إفريقيا، اجتماعهم السنوي الذي يستمر يومين، وسط إجراءات أمنية مشددة في خليج غوانابارا، على وقع تلويح ترامب بزيادة الرسوم الجمركية. واعتبرت المجموعة أن هذه الرسوم غير قانونية وتعسفية، وتُهدد «بالحد من التجارة العالمية بشكل إضافي، وتعطيل سلاسل التوريد، وإدخال حالة من عدم اليقين إلى الأنشطة الاقتصادية والتجارية الدولية». دول ناشئة تشكل نحو نصف سكان العالم تُمثل الدول الناشئة الإحدى عشرة التي تشكل مجموعة بريكس وبينها البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، نحو نصف سكان العالم و40 بالمئة من الناتج الاقتصادي العالمي. لكن القادة حذرون من توجيه انتقادات مباشرة للولايات المتحدة أو لرئيسها، خصوصا أن دولا عدة منخرطة في مفاوضات مع واشنطن على هذا الصعيد. وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بينسنت، أمس الأول، إن الرسوم الجمركية الجديدة ستطبق اعتبارا من الأول من أغسطس المقبل في حال لم يبرم شركاء واشنطن التجاريون من تايوان إلى الاتحاد الأوروبي، اتفاقيات معها. رسوم «يوم التحرير» وكان ترامب أحدث في أبريل صدمة حول العالم بإعلانه عن زيادة كبيرة في الرسوم الجمركية على كل الشركاء التجاريين لبلاده. وتراوحت تلك الرسوم بين 10 بالمئة كحدّ أدنى و50 بالمئة للدول التي تُصدّر إلى الولايات المتحدة أكثر مما تستورد منها. لكنّه ما لبث أن علّق تطبيق تلك الرسوم حتى غد 9 الجاري، وفتح الباب أمام إجراء مفاوضات تجارية مع كل دولة على حدة. وكان الرئيس البرازيلي قد افتتح القمة برسم مشهد سوداوي للتعاون العالمي. وقال لولا دا سيلفا: «نشهد انهيارا غير مسبوق للنهج التعددي». لكن للمرة الأولى منذ 12 عاما، يغيب الرئيس الصيني عن قمة المجموعة التي تعتبر بلاده القوة المهيمنة فيها. كذلك يغيب عنها بوتين المستهدف بمذكرة توقيف أصدرتها في حقه المحكمة الجنائية الدولية على خلفية ترحيل أطفال أوكرانيين بصورة غير قانونية إلى روسيا، مما يعتبر جريمة حرب. الكرملين: لا نستهدف أي أطراف ثالثة أكد المتحدث باسم «الكرملين»، دميتري بيسكوف، أن مجموعة دول البريكس لا تسعى إلى تقويض أو استهداف أي دولة أخرى، مشيراً إلى أن التحالف يجمع دولاً تتشارك رؤى موحدة بشأن التعاون وفقاً لمصالحها. جاء هذا رداً على تصريحات الرئيس دونالد ترامب هدّد فيها بفرض رسوم جمركية بنسبة 10 بالمئة على الدول التي تنسق مع ما وصفه بالسياسات المعادية للولايات المتحدة. وعند سؤاله عن تصريحات ترامب، قال بيسكوف وفق ما نقلت وكالة رويترز، إن روسيا اطلعت على ما ورد في خطاب الرئيس الأميركي، مضيفاً: رأينا بالفعل مثل هذه التصريحات، لكن من المهم تأكيد أن المجموعة تضم الدول صاحبة الرؤى المتقاربة. وأضاف بيسكوف أن التعاون داخل المجموعة لم يكن يوماً - ولن يكون أبداً - موجهاً ضد أي أطراف ثالثة، مشدداً على أن توجهات البريكس تقوم على أساس الشراكة المتوازنة. بعد عقد من المحادثات... «بريكس» لا تزال عاجزة عن كسر هيمنة الدولار لم تتمكن دول مجموعة بريكس من تحقيق تقدّم ملموس في مشروع المدفوعات عبر الحدود، رغم مرور نحو عقد على بدء مناقشته، مما يعزز المخاوف من أن يفوّت التكتل اللحظة المناسبة لطرح بدائل موثوقة للنظام القائم على الدولار. ومع انطلاق قمة التكتل في البرازيل أمس الأول، اكتفى القادة بإصدار بيان يُعيد تكليف وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية بمواصلة الحوار بشأن «مبادرة المدفوعات»، وسط إشارات إلى أن التحديات التقنية والمؤسسية لا تزال تعوق التقدم. ويُنظر إلى ذلك كفرصة ضائعة، لا سيما في ظل الضغوط المتزايدة على الدولار جراء السياسات التجارية الحمائية، التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب، التي أدت إلى تقلبات في الأسواق وأضعفت شهية المستثمرين تجاه الأصول الأميركية، بحسب «بلومبرغ». ورغم تأكيد جميع الدول الأعضاء على دعمها لفكرة تعزيز استخدام العملات المحلية في التجارة والاستثمار، إلا أن تنفيذها العملي لا يزال بعيد المنال، حيث تتراوح العقبات بين تعقيدات فنية تتعلق بدمج البنى التحتية المصرفية، وتفاوت جاهزية الأنظمة الوطنية. «المركزي» الصيني يستطلع الآراء بشأن ضعف الدولار استطلع البنك المركزي الصيني، الأسبوع الماضي، آراء بعض المؤسسات المالية بشأن ضعف الدولار الأخير وأسبابه، والتوقعات المتعلقة بسعر صرف اليوان، وفقاً لما ذكرته مصادر على دراية بالأمر لوكالة رويترز. وفسَّر أحد المصادر تلك الخطوة بأنها علامة على قلق السُّلطات إزاء الارتفاع الحاد في قيمة اليوان مقابل الدولار. بينما أوضح مصدر آخر أن البنك يقيم توقعات الدولار مع تقدم المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة. وأجرى البنك ذلك الاستطلاع قبل أيام من انتهاء مهلة التسعين يوماً - ستنتهي الأربعاء المقبل - التي علَّق خلالها ترامب التعريفات الجمركية المتبادلة على واردات بلاده من معظم شركاء بلاده التجاريين، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار بحوالي 11 في المئة منذ بداية العام، ويُعد منخفضاً 6.6 في المئة تقريباً منذ الثاني من أبريل عندما أعلن ترامب التعريفات المتبادلة، فيما ظل اليوان الصيني مستقراً نسبياً، ولم يرتفع سوى 1.3 في المئة بنفس الفترة. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوتين: انتهى زمن القطب الواحد في كلمة وجّهها عبر الفيديو، اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن مجموعة بريكس باتت تعتبر واحدة «من المراكز الرئيسية للحكم العالمي» وأن «نهج القطب الأوحد في العلاقات الدولية (...) ولّى زمنه». وأنشئت مجموعة بريكس بهدف إعادة التوازن إلى النظام العالمي، لكن مع توسعها عام 2023 وازدياد عدد الأعضاء، أصبحت المجموعة أكثر تنوعا، وباتت آلية إصدار إعلان مشترك أمرا معقدا. ودعت القمة إلى وضع قواعد تنظيمية تحكم الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن التكنولوجيا لا يمكن أن تكون حكرا على الدول الغنية فقط. ويسيطر عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة حاليا على قطاع الذكاء الاصطناعي التجاري، على الرغم من أن الصين ودولا أخرى لديها قدرات متطورة في هذا المجال. وتأمل البرازيل التي تستضيف في نوفمبر قمة الأمم المتحدة حول المناخ «كوب 30»، في التوصل إلى إجماع حول مكافحة التغير المناخي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store