logo
رئيس الوزراء هنَّأ رؤساء الولايات المتحدة والجزائر والرأس الأخضر وفنزويلا بذكرى استقلال بلادهم

رئيس الوزراء هنَّأ رؤساء الولايات المتحدة والجزائر والرأس الأخضر وفنزويلا بذكرى استقلال بلادهم

الأنباءمنذ 2 أيام
بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية الصديقة بمناسبة الذكرى المائتين والتاسعة والأربعين لاستقلال الولايات المتحدة الأميركية الصديقة. كما بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس عبدالمجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية الشقيقة بمناسبة ذكرى الاستقلال لبلاده.
كذلك، بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس جوزيه ماريا نيفيس رئيس جمهورية الرأس الأخضر الصديقة بمناسبة ذكرى الاستقلال لبلاده. كما بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس نيكولاس مادورو رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية الصديقة بمناسبة ذكرى الاستقلال لبلاده.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع
المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع

الأنباء

timeمنذ 44 دقائق

  • الأنباء

المحادثات غير المباشرة بين وفدي إسرائيل و«حماس» في الدوحة «تمضي بإيجابية».. والجيش الإسرائيلي يفضّل إعادة الرهائن على مواصلة القتال في القطاع

تواصلت المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس) على «قدم وساق» في قطر لبحث آليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تزامنا مع استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن، والذي اعتبر أن الهدنة في القطاع وتبادل الأسرى «هدف نتمناه جميعا». وأعرب الرئيس ترامب عن اعتقاده بـ «أننا قريبون جدا من صفقة في غزة»، فيما أجرى وفدا إسرائيل و«حماس» جولة مفاوضات «استكشافية» تم خلالها تبادل وجهات النظر عبر الوسطاء حول آلية تنفيذ وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من غزة. وقال مسؤول فلسطيني على المحادثات في قطر لوكالة «فرانس برس» إن جلسة مفاوضات غير مباشرة ثانية عقدت أمس عبر الوسطاء بين وفدي إسرائيل و«حماس». وأشار المسؤول ذاته إلى ان الجانبين كانا قد عقدا جلسة مفاوضات «استكشافية» مساء أمس الأول، مشيرا إلى انه «جرى خلالها تبادل وجهات النظر حول آلية تنفيذ تبادل الرهائن والأسرى، ووقف النار والانسحاب الإسرائيلي من القطاع. وأوضح أن «وفد حماس موجود في غرفة والوفد الإسرائيلي في غرفة أخرى بالمبنى نفسه» في الدوحة. وأكد أن «حركة حماس جادة وحريصة للتوصل الى اتفاق لوقف الحرب وإنهاء معاناة شعبنا، إذا توافرت نوايا لدى الجانب الإسرائيلي بعدم التعطيل أو المماطلة». في السياق، أفادت مصادر فلسطينية لـ «فرانس برس» بأن اتفاق الهدنة المقترح «يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». ووفق هذه المصادر، فإن التغييرات التي تطالب بها «حماس» تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال القتالية بعد ستين يوما، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. في الأثناء، أفادت القناة الـ 12 الإسرائيلية، بأن مسؤولين في مكتب نتنياهو أكدوا له أن محادثات الدوحة «تمضي قدما بإيجابية»، على الرغم من أن رد «حماس» على الاتفاق المقترح كان أقل من المأمول. وقالت هيئة البث الإسرائيلية، نقلا عن مصادر، ان واشنطن مستعدة لضمان عدم عودة الحرب في غزة بعد مهلة الـ 60 يوما الواردة في الاتفاق المرتقب «إذا كان ذلك مناسبا»، مشيرة إلى أن مسألة توزيع المساعدات في القطاع لا تشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق. وبالتزامن، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير أبلغ نتنياهو صعوبة تحقيق «هدفي الحرب المتمثلين في إعادة المحتجزين والقضاء على حركة حماس في وقت واحد»، مطالبا الحكومة بمنح الأولوية لإعادة الرهائن. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قد قال للصحافيين من أمام الطائرة في مطار بن غوريون قبيل توجهه إلى واشنطن «أعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعا». بدوره، قال الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتنياهو أمس الاول إن رئيس الحكومة لديه «مهمة ذات أهمية» في واشنطن تتمثل في «التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم». على الصعيد الميداني، أفاد الدفاع المدني في غزة بأن 12 فلسطينيا على الأقل قتلوا وأصيب عشرات آخرون في غارات جوية إسرائيلية على أنحاء القطاع أمس، من بينهم 6 في عيادة طبية تؤوي نازحين. وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل انه نقل إلى مستشفى الشفاء بمدينة غزة «6 شهداء و15 مصابا بينهم عدد من الأطفال، في غارة جوية اسرائيلية استهدفت غرفة في مبنى عيادة الرمال التي تؤوي مئات النازحين في حي الرمال» غرب مدينة غزة. وأدت الغارة إلى أضرار كبيرة في العيادة وحريق في عدد من أقسامها. واضطر عشرات النازحين لمغادرة خيامهم والغرف التي يقيمون فيها داخل العيادة، بحسب شهود عيان. من جهة أخرى، ذكر محمود بصل أن فلسطينيا قتل في غارة جوية بعد استهداف منزله في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. كذلك، قتل شخصان في غارة جوية استهدفت منزلا في غرب مدينة خان يونس، وقتل ثالث برصاص الجيش الإسرائيلي، في جنوب المدينة ذاتها. وقال الدفاع المدني في غزة انه نقل «شهيدين و20 مصابا من منتظري المساعدات، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي» في منطقة الشاكوش التي تبعد حوالى كيلومترين عن مركز المساعدات التابع لـ «مؤسسة غزة الإنسانية»شمال غرب مدينة رفح جنوبي القطاع.

«فيضانات تكساس».. تراجع احتمالات انتشال أحياء
«فيضانات تكساس».. تراجع احتمالات انتشال أحياء

الأنباء

timeمنذ 44 دقائق

  • الأنباء

«فيضانات تكساس».. تراجع احتمالات انتشال أحياء

تواصل حصيلة فيضانات ولاية تكساس في الولايات المتحدة الارتفاع، مع تراجع الأمل في العثور على عشر فتيات ما زلن في عداد المفقودين. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيزور المنطقة يوم الجمعة المقبل «على الأرجح»، وقال لصحافيين من نيوجيرسي قبل الصعود إلى طائرته عائدا إلى واشنطن «هذه كارثة لم نشهد مثلها منذ مائة عام. ورؤية ما يحصل أمر فظيع». وقال مسؤول الشرطة في مقاطعة «كير» المنكوبة، لاري ليثيا خلال مؤتمر صحافي إن من أصل نحو 750 فتاة مشاركة في مخيم صيفي على ضفة نهر غوادلوبي، لاتزال عشر فتيات في عداد المفقودين، فضلا عن مدرب في المخيم. ويضاف إلى الوفيات في هذه المقاطعة 13 قتيلا في مقاطعات مجاورة.

ترامب يُخيّر نتنياهو بين استمرار الحرب... أو بلورة شرق أوسط جديد
ترامب يُخيّر نتنياهو بين استمرار الحرب... أو بلورة شرق أوسط جديد

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

ترامب يُخيّر نتنياهو بين استمرار الحرب... أو بلورة شرق أوسط جديد

- لولا يتّهم مجدداً إسرائيل بارتكاب «إبادة» في مستهل اليوم الـ640 من «حرب الإبادة» على غزة، واصلت قوات الاحتلال استهداف النازحين والمجوّعين، ما أدى إلى سقوط أكثر من 35 شهيداً، إضافة إلى عشرات الجرحى، في وقت تتواصل في العاصمة القطرية المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة «حماس» في شأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى. وفي وقت يرى الرئيس دونالد ترامب أن هناك «فرصة جيدة» للتوصل إلى اتفاق «هذا الأسبوع»، انتهت جلسة ثانية من المفاوضات «من دون تحقيق اختراق». وأفاد مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات «فرانس برس»، بأنه «لم يتم تحقيق اختراق في اللقاء الصباحي لكن المفاوضات ستستمر». وفي وقت سابق، صرح مصدران فلسطينيان مطلعان، لـ «رويترز»، «بعد الجلسة الأولى للمفاوضات غير المباشرة في الدوحة، الوفد الإسرائيلي غير مفوض بشكل كافٍ وغير مخول بالوصول إلى اتفاق مع حماس حيث لا صلاحيات حقيقية له». وفي واشنطن، صرح ترامب للصحافيين «لقد نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع». وأضاف أن الولايات المتحدة «تعمل على قضايا عدة مع إسرائيل»، ومن بينها «ربما اتفاق دائم مع إيران». والأحد، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من مطار بن غوريون قبيل توجهه إلى واشنطن، حيث التقى ترامب ليل أمس في البيت الأبيض، «أرسلتُ فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة... إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها». وكان اعتبر السبت أن «التغييرات التي تسعى حماس إلى إدخالها على الاقتراح الأولي غير مقبولة». لكن محافل سياسية مقربة، أكدت أن رئيس الوزراء «اتخذ قرار عقد صفقة بإرادته قبل أن تفرض عليه». ووفق المصادر، تتزايد الخلافات بين القيادتين السياسية والعسكرية حول مستقبل غزة «لكن نتنياهو يعلن أن لا مفر من الانسحاب من القطاع المدمر والمحاصر منذ نحو 20 عاماً، لكنه يود استثمار ذلك من خلال الرئيس الأميركي بتوسيع دائرة التطبيع». وتقول المحافل المقربة من نتنياهو أن هذه الحكومة «أصبحت عقبة في وجه التطبيع، وأن الفجوة تتسع بين حكومة الكابينيت والقيادة العسكرية حول الرؤية المستقبلية للقطاع». ووفقاً لمصادر أمنية وسياسية، فإن الجيش يحذّر من مخاطر «الحكم العسكري المباشر»، بينما يدفع وزراء اليمين المتطرف، مدعومين بوزراء آخرين، نحو فرض سيطرة كاملة تحت شعار «هزيمة حماس حتى النهاية». وفي السياق، رسم محللون إسرائيليون، مشهداً متوقعاً متشابهاً لمضمون لقاء البيت الأبيض، وهو أنه سيتعين على نتنياهو، أن يختار بين استمرار الحرب على غزة، أو إعادة بلورة الشرق الأوسط جديد يعزز مكانة الدول فيه، وفي مقدمتها إسرائيل. وحسب رئيس مجلس الأمن القومي السابق مئير بن شبات، المقرب من نتنياهو، فإنه «إلى جانب الجهود لتحرير المخطوفين والاحتفال بالنجاح مقابل إيران، فإن غاية الزيارة لواشنطن هي دفع رؤية ترامب - نتنياهو لتغيير وجه المنطقة، حيث تشمل الأجندة المطروحة سلسلة طويلة من القضايا المفتوحة، من إيران وتركيا وسوريا، حتى الضفة الغربية...». «تهويد» وفي القدس المحتلة، اقتحم مستوطنون مسلحون، صباح أمس، منزلاً فلسطينياً في حوش الزُربا قرب سوق القطانين، الملاصق للجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك، واستولوا عليه بالقوة وسط أجواء احتفالية صاخبة. وأفادت مصادر مقدسية بأن الاقتحام جاء بعد أيام من وفاة السيدة المقدسية صاحبة المنزل، في مشهد يعكس استغلالاً فجّاً للظروف الإنسانية من أجل تنفيذ مخططات الاستيلاء وتهويد المدينة المقدسة. ويُعد حوش الزُربا وسوق القطانين من أكثر المناطق استهدافاً من قبل الجمعيات الاستيطانية، نظراً لموقعهما الإستراتيجي قرب المسجد الأقصى المبارك، حيث تسعى قوات الاحتلال لتفريغهما من الوجود الفلسطيني لصالح مشاريع التهويد. كما اقتحم مستوطنون، باحاتِ المسجد الأقصى المبارك وأدوا طقوساً تلمودية ورقصات استفزازية، بحماية مشددة من قوات الاحتلال. لولا و«الإبادة» وفي ريو دي جانيرو، دعا البيان المشترك لقادة دول مجموعة «بريكس»، إلى «وقف إطلاق نار فوري ودائم وغير مشروط» وإلى «الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية» من القطاع و«جميع الأجزاء الأخرى من الأراضي الفلسطينية المحتلة». وقال الرئيس البرازيلي اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، في افتتاح القمة، الأحد، «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها حماس. لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع كسلاح حرب». واتّهم مجدداً إسرائيل بارتكاب «إبادة»، علماً بأن هذا التوصيف سبق أن أثار أزمة دبلوماسية بين البلدين. «مدينة إنسانية» في جنوب القطاع | القدس - «الراي» | يبلور جهاز الأمن والمستوى السياسي في إسرائيل، خطة طموحة لليوم التالي للقتال في غزة، وهي إقامة «مدينة إنسانية» جديدة في جنوب القطاع، بين محوري فيلادلفيا وموراغ، ستشكّل مركزاً لتجميع السكان الغزيين. وذكرت القناة 12 أن الهدف من إقامة «المدينة الإنسانية»، عزل السكان عن مقاتلي «حماس»، إقامة آليات لتشجيع الهجرة الطوعية وخلق نظام مدني جديد. ووفق القناة العبرية، فإن «المدينة المستقبلية ستكون بمثابة مجمّع ضخم يشمل بنى تحتية أساسية، خياماً ومباني دائمة. والهدف أن تحتضن غالبية سكان القطاع». وبحسب المخطط، فإن الجزء الأكبر من المساعدات الإنسانية التي ستُضخ إلى غزة بعد انتهاء المعارك، «سيُنقل إلى المدينة، على أمل أن يؤدي تركيز المساعدات في هذا المجمّع إلى تركيز غالبية السكان في المكان نفسه». وذكرت القناة أن «هذا الحل يهدف إلى خلق نظام مدني جديد في الميدان، ولكنه أيضاً يهدف إلى نزع بؤر المقاومة التابعة لحماس من بين صفوف السكان». وتشير مصادر مطلعة على تفاصيل الخطة، إلى أنه في المرحلة التالية، بعد تجميع السكان، «ستُفعَّل آليات لتشجيع الهجرة الطوعية لسكان المدينة الإنسانية إلى دول ثالثة خارج القطاع». وتؤكد إسرائيل أن الاستعدادات والتجهيزات لإقامة المدينة قد بدأت فعلاً. ومن منظورها، تعتبر المدينة ورقة «كاسرة للتوازن» في ظل التخبُّط الحاصل في غزة: «محاولة لخلق واقع جديد، خالٍ من حماس، يقوم على مساعدات إنسانية، سيطرة أمنية، وأمل بخروج تدريجي للسكان من القطاع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store