
صحة وطب : "FDA" تصرح بـ3 ألوان طعام طبيعية جديدة من المعادن والطحالب والزهور
السبت 10 مايو 2025 11:45 مساءً
نافذة على العالم - أعلنت ادارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA أنها ستسمح باستخدام ثلاثة إضافات لونية جديدة، مصنوعة من مصادر طبيعية، في إمدادات الغذاء الوطنية، وأعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية موافقتها على طلبات للسماح باستخدام مستخلص الجالديريا الأزرق، وهو لون أزرق مستخرج من الطحالب؛ وفوسفات الكالسيوم، وهو لون أبيض مستخرج من معدن طبيعي؛ ومستخلص زهرة البازلاء الفراشية، وهو لون أزرق مستخرج من بتلات الزهور المجففة، بحسب موقع تايمز ناو.
سيتم استخدام الألوان في مجموعة واسعة من الأطعمة من مشروبات الفاكهة والزبادي إلى رقائق البطاطس والدجاج الجاهز للأكل وحتى الحلوى.
يأتي هذا القرار للتخلص تدريجيًا من الأصباغ الضارة المعتمدة على البترول والتي تستخدم في الأطعمة لتعزيز الصحة.
وصرح مسئولو إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في بيانٍ لهم بأن ذلك "سيُوسّع نطاق الألوان المتاحة من مصادر طبيعية ليستخدمها المصنعون بأمان في الطعام".
ويؤدي التلوث الغذائي الناتج عن الأطعمة الملونة بأصباغ اصطناعية إلى مشاكل صحية متنوعة، مثل الاضطرابات العصبية السلوكية لدى بعض الأطفال، بما في ذلك فرط النشاط واضطرابات الانتباه.
أكدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) أن الأصباغ المعتمدة آمنة، وأن "مجمل الأدلة العلمية تُظهر أن معظم الأطفال لا يعانون من أي آثار جانبية عند تناول الأطعمة التي تحتوي على هذه الإضافات الملونة".
وتتضمن موافقات الألوان الجديدة التماسًا في عام 2021 من الشركة الفرنسية Fermentalg للسماح لشركة Galdieria باستخراج اللون الأزرق؛ والتماسًا في عام 2023 من شركة Innophos Inc. في Cranbury، نيو جيرسي، للسماح بفوسفات الكالسيوم؛ والتماسًا في عام 2024 من شركة ذات مسؤولية محدودة في سانت لويس بولاية ميسوري، تسمح باستخراج مستخلص زهرة البازلاء الفراشية.
ويقول مسئولون في إدارة الغذاء والدواء إن الموافقات سيتم نشرها فى السجل الفيدرالي في 12 مايو وسيدخل حيز التنفيذ في يونيو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
أعراض تؤكد الإصابة بحصوات الكلى
أعراض حصوات الكلى، حصوات الكلى من المشكلات الصحية الشائعة الحدوث بين الكبار والصغار لأسباب عديدة ويجب الاهتمام بعلاجها سريعا. وأعراض حصوات الكلى، عديدة وعادة تظهر فى صورة آلام غير محتملة ويحرص المريض دائما على العلاج لتجنب مضاعفاتها التى تشكل خطورة على صحة الكلى. أعراض حصوات الكلى ويقول الدكتور أشرف هنداوي استشارى أمراض الكلى والمسالك البولية، إن حصوات الكلى من المشاكل الصحية الشائعة التي تصيب الجهاز البولي، وهي تجمعات صلبة من الأملاح والمعادن تتكون داخل الكلى، وقد تختلف الأعراض من شخص لآخر حسب حجم الحصوة وموقعها، ولكن هناك مجموعة من الأعراض الشائعة التي تؤكد وجود حصوات في الكلى، منها:- ألم شديد في الظهر أو الجانب، ويعد الألم الحاد والمفاجئ في منطقة أسفل الظهر أو الجانب أحد أبرز الأعراض، وقد ينتقل الألم إلى أسفل البطن أو إلى منطقة الفخذ. ألم أثناء التبول، وعند انتقال الحصوة من الكلى إلى الحالب، قد يشعر المريض بألم حارق أثناء التبول، يشبه إلى حد كبير أعراض التهابات المسالك البولية. تغير لون البول، وقد يلاحظ المصاب تغيرا في لون البول ليصبح وردي أو أحمر أو بني نتيجة وجود دم ناتج عن احتكاك الحصوة بجدران المسالك البولية. البول العكر أو ذو رائحة كريهة، وفي بعض الحالات، تتسبب الحصوات في حدوث التهابات تؤدي إلى ظهور رائحة كريهة أو لون غير طبيعي في البول. الشعور بالحاجة المتكررة للتبول، خاصة إذا كانت الحصوة قريبة من المثانة. الغثيان أو القيء، لأن الألم الشديد قد يؤدي إلى رد فعل من الجسم يتمثل في الغثيان أو القيء. ارتفاع درجة الحرارة أو القشعريرة، وذلك إذا صاحبت الحصوة عدوى في الكلى، مما يتطلب تدخل طبي سريع. وأضاف هنداوى، أنه عند ظهور الأعراض السابقة يجب الكشف الفورى لدى طبيب مختص لسرعة العلاج حتى لا تتضاعف المشكلة وتسبب مخاطر عديدة قد تؤثر على كفاءة الكلى. أعراض حصوات الكلى وحصوات الكلى، عبارة عن ترسبات صلبة، تكونت من الأملاح والمعادن الزائدة داخل الجسم، لأسباب عديدة، وهى تسبب أعراض مزعجة وقد لا يشعر بها المريض على الإطلاق، على حسب حجم الحصوات ومكان تواجدها، فهي يمكن أن تستقر في الحالب أو المثانة أو الكلى، وخطورتها تكمن في حال تأثيرها في خروج البول بالجسم، ما يسبب قصور كلوي وفشل كلوي أيضا. أسباب الإصابة بحصوات الكلى الفوهناك أسباب عديدة تؤدي إلى الإصابة بحصوات الكلى، منها: - زيادة نسبة اليوريك أسيد بالجسم نتيجة الإفراط فى تناول مشروبات الكولا والكافيين. - زيادة نسبة الكالسيوم وفيتامين د بالجسم، ما يؤدى إلى ترسبهم فى الكلى. - النظام الغذائى القائم على الوجبات السريعة والمخللات والطعام الدسم. - قلة تناول الماء والسوائل. -السمنة سبب رئيسى فى الإصابة بحصوات الكلى. - تناول بعض الأدوية التي ترسب الحصوات بالكلى. - الإفراط فى تناول المكملات الغذائية. - وجود تاريخ عائلي للمرض. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. احذروا سمية فيتامين (د) رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. قلة التنوع العرقي بين المشاركين من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكية تقبل التوصيات بشأن لقاحات شيكونغونيا
قبلت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة توصيات لجنتها الاستشارية بشأن اللقاحات ضد حمى شيكونغونيا، وهو فيروس ينتقل عن طريق البعوض، وذلك وفقًا لرويترز. مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكية تقبل التوصيات بشأن لقاحات شيكونغونيا وستساعد التوصيات النهائية الأطباء في اختيار اللقاحات المناسبة للمرضى، كما ستوجه سياسات التغطية التأمينية في الولايات المتحدة. ومن المتوقع أيضًا أن تتخذ الوكالة الصحية قرارات بشأن التوصيات الخاصة باللقاحات ضد الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) ومرض المكورات السحائية، وهو عدوى بكتيرية. ومع ذلك، فإن التفاصيل المتعلقة بحالة الموافقة على توصيات لقاح فيروس المخلوي التنفسي واللقاح السحائي غير متاحة حاليًا على موقع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. وفي وقت سابق، وقالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إن هناك 26 شخصًا في 15 ولاية أمريكية بعدوى السالمونيلا المرتبطة بتناول الخيار، ما استدعى نقل 9 منهم إلى المستشفى. وأوضحت أن هذا النوع من الخيار قد يكون قد بيع بشكل فردي أو في عبوات صغيرة، وكان يُصنّف تحت أسماء تجارية مثل سوبر، سيليكت، أو بلاينز، وهو ليس من النوع العضوي. ويصاب معظم الأشخاص المصابين بالسالمونيلا بالإسهال والحمى وتشنجات المعدة بعد 6 ساعات إلى 6 أيام من التعرض للبكتيريا. ويستمر المرض عادة لمدة تتراوح بين 4 إلى 7 أيام، ويتعافى معظم الأشخاص دون علاج، وقد يكون المرض شديدًا لدى بعض الأشخاص لدرجة أن الشخص يحتاج إلى دخول المستشفى. استمرار المحادثات بين إدارة الغذاء والدواء وفايزر بشأن لقاح كوفيد-19 إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تُعلّق برنامج مراقبة جودة الحليب ومنتجات الألبان