logo
مشهد مريب في قرية مصرية.. غاز يشتعل من صنابير المياه

مشهد مريب في قرية مصرية.. غاز يشتعل من صنابير المياه

اليمن الآنمنذ يوم واحد
شكا عدد كبير من أهالى قرية شرنوب المصرية، قبل أيام من انبعاث رائحة غاز قابل للاشتعال من صنابير مياه الشرب الموجودة بمنازلهم، فيما أكدت شركة المياه أن السبب تسرب غاز الميثان من مواسير الصرف الصحى واختلاطه بمياه الشرب.
وقالت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالبحيرة: "استجابةً لشكوى عدد من الأهالي بشارع الطالبين بقرية شرنوب بمحافظة البحيرة، بشأن ملاحظة وجود اشتعال غاز عند فتح حنفيات المياه، تحركت فرق الطوارئ للتعامل الفوري مع الموقف".
وأوضحت الشركة أنه تم على الفور غلق شبكة الغاز بالمنطقة، وإجراء غسيل شامل لشبكة المياه، أعقبه اختبار فعلي للمياه داخل المنازل، وبحضور إدارة صحة البيئة بالمحافظة.
وبينت الشركة أن "الشارع محل الشكوى يقع في نهاية الشبكة وفي منطقة مرتفعة، لذلك فإن المياه تصل إليه في أوقات متأخرة صيفا، مما دفع بعض الأهالي لاستخدام آبار ارتوازية قديمة مرتبطة بخزانات صرف صحي غير مردومة، وهو ما ساهم في ظهور هذه الظاهرة.
وأشارت الشركة إلى أنه تم ردم الترنشات وخزانات الصرف القديمة بالشارع، وتوصيل المياه مؤقتًا عبر عربة مجهزة بمضخة، وذلك لغسيل الشبكة وتغطية احتياجات الشارع لحين إصلاح المشكلة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وجبتك المفضلة تدمر كوكب الأرض.. 10 أطعمة تسرّع وتيرة التغير المناخي
وجبتك المفضلة تدمر كوكب الأرض.. 10 أطعمة تسرّع وتيرة التغير المناخي

البيان

timeمنذ 12 ساعات

  • البيان

وجبتك المفضلة تدمر كوكب الأرض.. 10 أطعمة تسرّع وتيرة التغير المناخي

هل تعلم أن إنتاج الغذاء العالمي مسؤول عن ربع انبعاثات غازات الدفيئة التي تغذي أزمة الاحتباس الحراري؟ في مواجهة هذا الواقع المقلق، يبحث الكثيرون عن طرق للمساهمة في حماية البيئة، ويُعد تغيير النظام الغذائي نقطة انطلاق مثالية وفعّالة. إذا كنت ترغب في لعب دور إيجابي لإنقاذ الكوكب، فابدأ بتقليل استهلاكك لهذه القائمة المكونة من 20 نوعًا من الأطعمة الضارة بالمناخ، والتي تترك وراءها بصمة كربونية مدمرة. 1. لحم البقر: العدو الأول للمناخ وفقًا لشبكة CNN، يتربع لحم البقر على عرش "الأطعمة الأكثر ضررًا بالمناخ"، حيث ينتج كل كيلوغرام منه ما يعادل 26.5 كغ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. تُطلق الأبقار كميات هائلة من غاز الميثان، وهو من أقوى غازات الدفيئة، كما أن تربيتها تتطلب استهلاكًا هائلاً للمياه والأراضي. لترك أكبر أثر إيجابي على الكوكب، فإن الخطوة الأولى هي استبعاد لحم البقر من قائمة طعامك. 2. اللحوم الحمراء والأسمدة: الخطر الخفي يأتي لحم الضأن في المرتبة الثانية، مُصدرًا 22.9 كغ من غازات الدفيئة لكل كيلوغرام. كالحيوانات المجترة الأخرى، تنتج الأغنام كميات كبيرة من الميثان. وتشكل صناعة لحوم الأبقار والضأن معًا حوالي 50% من إجمالي الانبعاثات الناتجة عن تربية الحيوانات. وتعتبر اللحوم الحمراء بشكل عام صناعة مستنزفة للموارد، حيث تتطلب كميات ضخمة من الأسمدة والمبيدات لزراعة الأعلاف. وتطلق الأسمدة المستخدمة في زراعة الذرة وفول الصويا غاز أكسيد النيتروز، وهو غاز دفيئة أقوى بـ 298 مرة من ثاني أكسيد الكربون. وعلى الرغم من أن بصمته الكربونية أقل من لحم البقر (7.8 كغ لكل كيلوغرام) لأن العجول تُذبح في عمر أصغر، إلا أنه لا يزال يُعتبر غذاءً ذا كثافة كربونية عالية. 3. منتجات الألبان والبصمة الكربونية على الرغم من أن النباتيين يتركون بصمة كربونية أقل، إلا أن استهلاكهم لـمنتجات الألبان لا يزال له تأثير سلبي. تحتل الزبدة المرتبة الثالثة في القائمة، بإنتاجها 12 كغ من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوغرام، مما يجعلها منتج الألبان الأكثر ضرراً بالمناخ. وتميل الأطعمة الحيوانية إلى أن يكون لها تأثير مناخي أعلى، والجبن ليس استثناءً، إذ ينتج 9.8 كغ من الانبعاثات لكل كيلوغرام. إذا كنت لا تستطيع التخلي عنه، يمكنك تقليل بصمتك الكربونية باختيار الأجبان المحلية بدلاً من المستوردة جوًا. وإذا كنت تتجنب منتجات الألبان، فإن حليب اللوز ليس البديل البيئي الأمثل. يُزرع أكثر من 80% من لوز العالم في كاليفورنيا التي تعاني من الجفاف، حيث يتطلب إنتاج حبة لوز واحدة 12 لترًا من الماء. 4. الهليون: خضروات تسافر جوًا حتى الخضروات يمكن أن تترك بصمة كربونية ثقيلة إذا تم نقلها جوًا من بلدان بعيدة، كما هو الحال مع الهليون الذي ينتج 8.9 كغ من الانبعاثات لكل كيلوغرام، لأنه عادةً ما يُشحن بالطائرة من البيرو. الحل؟ اشترِ المنتجات الموسمية من المزارعين المحليين. للسلمون الذي تتم تربيته في المزارع بصمة كربونية أعلى من السلمون البري بسبب احتياجاته العالية للطاقة، حيث ينتج الكيلوغرام الواحد حوالي 2.5 كغ من مكافئ ثاني أكسيد الكربون. وتختلف بصمة التونة الكربونية باختلاف نوعها وطريقة صيدها. تونة "السكيبجاك" لها بصمة صغيرة نسبيًا، بينما يتطلب صيد تونة "البكورة" أو "ذات الزعانف الزرقاء" وقودًا أكثر بكثير. يعتبر الرنجة والسردين والأنشوجة خيارات أكثر صداقة للمناخ. وبينما تتصدر الأبقار والأغنام القائمة بانبعاثات الميثان، فإن المحار يساهم هو الآخر بشكل كبير، حيث ينتج 11.7 كغ من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوغرام. يعتقد العلماء أن هذه الانبعاثات تفاقمت بسبب تسرب الأسمدة الزراعية إلى المياه الساحلية. 6. زيت النخيل: المكون الخفي المدمر للغابات يُستخدم هذا الزيت الاستوائي في حوالي 50% من منتجات السوبر ماركت. ينتج 6.3 كغ من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوغرام، وهو مسؤول عن إزالة الغابات وفقدان الموائل بمعدل يعادل 300 ملعب كرة قدم كل ساعة. 7. الموز والأفوكادو: فواكه بأميال سفر طويلة تتطلب هذه الفواكه نقلًا مكثفًا من بلدان بعيدة، مما يحرق كميات هائلة من الوقود. بالإضافة إلى ذلك، يتطلب الأفوكادو كميات كبيرة من المياه والمواد الكيميائية، ويساهم في إزالة الغابات. يتسبب إنتاج الشوكولاتة في إزالة الغابات على نطاق واسع، كما أن مسحوق الحليب المستخدم فيها يساهم بشكل كبير في انبعاثات غازات الدفيئة. إذا كنت لا تستطيع التخلي عنها، فاختر الشوكولاتة الداكنة. 9. السكر: صناعة تستنزف الموارد الطبيعية يؤثر إنتاج السكر على البيئة من خلال فقدان الموائل الطبيعية، والاستخدام المكثف للمياه والمواد الكيميائية الزراعية، وتلوث الهواء والماء. 10. الأرز: محصول أساسي بانبعاثات ميثان هائلة تنتج زراعة الأرز غاز الميثان القوي، وتساهم بنحو 1.5% من إجمالي انبعاثات غازات الدفيئة العالمية، وهو رقم مرشح للزيادة مع نمو سكان العالم. وفي العموم يعد هدر الطعام المساهم الأكبر في الإضرار بالبيئة والمناخ، بنسبة هائلة تبلغ 8% من إجمالي الانبعاثات العالمية. "لو كان هدر الطعام دولة، لاحتلت المرتبة الثالثة بعد الولايات المتحدة والصين من حيث التأثير على الاحتباس الحراري". لذا، إذا كنت ستجري تغييرًا واحدًا فقط، فليكن باستخدام كل الطعام الموجود في ثلاجتك. إن الاستهلاك المسؤول يبدأ من مطبخك.

في أعماق المحيط.. اكتشاف نظام بيئي غامض يعيش بدون الشمس
في أعماق المحيط.. اكتشاف نظام بيئي غامض يعيش بدون الشمس

صدى البلد

timeمنذ 12 ساعات

  • صدى البلد

في أعماق المحيط.. اكتشاف نظام بيئي غامض يعيش بدون الشمس

في اكتشاف علمي نادر ومثير، أعلن باحثون في علوم البحار عن رصد نظام بيئي فريد من نوعه في أعماق المحيط، حيث تعيش كائنات دقيقة ولافقاريات بحرية على غاز الميثان، دون الاعتماد على ضوء الشمس، ما يعيد رسم حدود الحياة على كوكب الأرض. وبحسب دراسة نشرت مؤخرا في مجلة Nature، توصل فريق بحثي بقيادة العالمة منغران دو من معهد علوم وهندسة أعماق البحار بالأكاديمية الصينية للعلوم، إلى هذا الاكتشاف خلال رحلة استكشافية إلى منطقة "هادال"، وهي واحدة من أعمق البيئات البحرية على الكوكب، وتقع بين روسيا وألاسكا على عمق يتراوح بين 5800 و9500 متر تحت سطح المحيط. مخلوقات مذهلة في أعمق خنادق المحيط كانت دو على وشك إنهاء مهمتها داخل غواصة أعماق حين قررت استكشاف منطقة إضافية، فهناك، لاحظت وجود كائنات بحرية غير مألوفة تعيش في بيئة قاسية خالية تمامًا من ضوء الشمس، من بينها أنواع من المحار والديدان الأنبوبية التي لم يتم تسجيلها سابقًا على هذا العمق. وما عثرت عليه لم يكن مجرد تنوع بيولوجي غير موثق، بل امتداد بيئي مذهل بطول 2500 كيلومتر، اعتبره الفريق أعمق نظام بيئي معروف للكائنات التي تعتمد على الميثان كمصدر رئيسي للطاقة، بدلًا من التمثيل الضوئي المعتاد. الميثان بدل الشمس كيف تعيش هذه الكائنات؟ يعتمد النظام البيئي الجديد على "التخليق الكيميائي"، وهي عملية تقوم فيها البكتيريا المتكيفة بتحويل غازي الميثان وكبريتيد الهيدروجين، المتسربين من شقوق قاع البحر، إلى طاقة تُغذي الكائنات المضيفة مثل المحار والديدان. هذه الشقوق، المعروفة باسم "التسربات الباردة"، تُطلق مركبات غازية تتحول عبر عمليات بيولوجية إلى غذاء، ما يسمح لهذه الكائنات بالبقاء على قيد الحياة في بيئة خالية من أشعة الشمس تمامًا. وقال الباحثون إن تحاليل الرواسب أظهرت تركيزات عالية من الميثان، وهو أمر غير معتاد في أعماق المحيط. وقد أظهرت البيانات أن بعض الميكروبات تقوم بتحويل المواد العضوية إلى ثاني أكسيد الكربون، ثم تُعيد تحويله إلى ميثان، وهي آلية لم تكن معروفة سابقًا. إعادة تقييم لدور أعماق المحيط في دورة الكربون يشير هذا الاكتشاف إلى أن خنادق "هادال" قد تلعب دورًا بيئيًا أكبر مما كان يُعتقد في دورة الكربون العالمية، نظرًا لقدرتها على إنتاج مركبات عضوية يمكن أن تُغذي كائنات أكبر حجماً. كما يرجح أن هذه الميكروبات تُنتج مصدرًا محليًا للطاقة العضوية، ما يوفر بيئة مكتفية ذاتيا لا تعتمد على الكائنات المتحللة أو الجزيئات المنجرفة من سطح المحيط كما كان يُعتقد في السابق. العلماء يدعون إلى تعاون عالمي رغم أن بيئات التخليق الكيميائي معروفة للعلماء منذ عقود، فإن هذا الاكتشاف يُمثّل نقلة نوعية في فهم مدى انتشارها وقدرتها على دعم حياة معقدة في أعماق بعيدة وظروف قاسية. الدكتورة جوانا ويستون، الباحثة في معهد "وودز هول" لعلوم المحيطات، ورغم عدم مشاركتها في الدراسة، أثنت على نتائج الفريق، قائلة إن التطورات التقنية في معدات الاستكشاف أصبحت قادرة الآن على كشف تنوع بيولوجي مذهل في بيئات لم تُدرس بشكل كافٍ. وأشارت ويستون إلى أن خنادق "هادال" رغم نأيها، إلا أنها ليست معزولة بالكامل، وأن فهم هذه النظم البيئية قد يُسهم في دراسات التغير المناخي والتنوع البيولوجي. نحو استكشاف أعمق للمحيط وبهدف تعزيز هذا التوجه العلمي، يشارك فريق دو في "البرنامج العالمي لاستكشاف منطقة هادال"، وهو مبادرة دولية بقيادة منظمة اليونسكو بالتعاون مع الأكاديمية الصينية للعلوم، تسعى إلى بناء شبكة بحثية عالمية لاستكشاف البيئات البحرية الأكثر غموضا على كوكب الأرض.

مشهد مريب في قرية مصرية.. غاز يشتعل من صنابير المياه
مشهد مريب في قرية مصرية.. غاز يشتعل من صنابير المياه

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

مشهد مريب في قرية مصرية.. غاز يشتعل من صنابير المياه

شكا عدد كبير من أهالى قرية شرنوب المصرية، قبل أيام من انبعاث رائحة غاز قابل للاشتعال من صنابير مياه الشرب الموجودة بمنازلهم، فيما أكدت شركة المياه أن السبب تسرب غاز الميثان من مواسير الصرف الصحى واختلاطه بمياه الشرب. وقالت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالبحيرة: "استجابةً لشكوى عدد من الأهالي بشارع الطالبين بقرية شرنوب بمحافظة البحيرة، بشأن ملاحظة وجود اشتعال غاز عند فتح حنفيات المياه، تحركت فرق الطوارئ للتعامل الفوري مع الموقف". وأوضحت الشركة أنه تم على الفور غلق شبكة الغاز بالمنطقة، وإجراء غسيل شامل لشبكة المياه، أعقبه اختبار فعلي للمياه داخل المنازل، وبحضور إدارة صحة البيئة بالمحافظة. وبينت الشركة أن "الشارع محل الشكوى يقع في نهاية الشبكة وفي منطقة مرتفعة، لذلك فإن المياه تصل إليه في أوقات متأخرة صيفا، مما دفع بعض الأهالي لاستخدام آبار ارتوازية قديمة مرتبطة بخزانات صرف صحي غير مردومة، وهو ما ساهم في ظهور هذه الظاهرة. وأشارت الشركة إلى أنه تم ردم الترنشات وخزانات الصرف القديمة بالشارع، وتوصيل المياه مؤقتًا عبر عربة مجهزة بمضخة، وذلك لغسيل الشبكة وتغطية احتياجات الشارع لحين إصلاح المشكلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store